رشدان الرومي
عضو مميز
عزيزي
جبرئيل عليه السلام كان يوصي الرسول بأن يبلغ كما وردت النصوص القرآنية
يا أيهيا الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك
و كذلك قال سبحانه ما آتكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا فهو يوزصي لعلي بالإمامة
و الحسنين عليهما السلام و التسعة المعصومين منو ولد الحسين
بلغ ما أنزل إليك من ربك كما نقرؤها أم تزيدون عليها زيادة ليست من كتاب الله تعالى في شيء ( في علي ) والتي تؤيدون بموجبها أن القرآن محرف ؟
أين علي بن أبي طالب من هؤلاء رضي الله عنهم جميعافأهل السنة قد أجتهدوا و بناء على ما يعد عندهم من الادلة الصحيحة الموثوقة اتخذوا الخليفة أبو بكر و عمر بن الخطاب و عثمان و من بعدهم من الخلفاء الامويين و العباسيين خلفاء لرسول الله.
أين الحسن بن علي بن أبي طالب ؟
هل هذا سقط سهوا أم أنه محاولة لإتهام السنة بمناصبة العداء لآل البيت الطاهرين ؟
اقتباس:
مجالس العزاء ..بدعه وكل بدعه ضلاله وكل ضلالة فى النار ,,,
البدعة هي إدخال ما ليس من الدين في الدين بقصد الدين
و لكن على أي أساس قلت بأنها بدعة لو قلنا أنها
فرض لكنت محقا في وصفك لها بالبدعة
و لكن ما رأيك بمن يبتدع بدعة حسنة كما فعل الخليفة عمر بن الخطاب في صلاة التراويح
في مذهبنا لا يفتي الفقهاء بجواز صلاة السنة جماعة
و لم يتهموا الإخوة من أهل السنة بأن صلاتهم هذه ستدخلهم النار
يقول جرير بن عبد الله البجلي : كنا نعد الإجتماع عند أهل الميت والطعام عندهم من النياحة
قال السلف يرحمهم الله : قول الصحابي كنا دلالة على الإجماع والأمة لا تجمع على ضلالة .
والنياحة من الجاهلية
أما فعل عمر فهو بين السنة عند البعض والبدعة عند البعض الآخر نحن نؤمن بخيريته ولكنه في النهاية بشر قد يخطئ وقد يصيب وفعله لا يصير سنة إلا إن لم يخالف الكتاب والسنة نحن نحب عمر ولكن لا نقدم قوله على السنة
نعم صلاة التراويح جماعة في المساجد بين المستحب وغير المشروع ولا يغرنكم ما يقوله المقلدون هداهم الله تعالى
وأنا كذلك أرجو ممن يخالفنا في الرأي أن لا يسمنا بالجهل والضلال والخسران وغيرها من الأوصاف وأظنكم تعرفون نموذجا حيا من أولئك البشر .و أرجو من من يخالفنا بالرأي أن يتحمل اختلافنا معه و أن لا يرمي بالتهم جزافا و يقوم بالتضليل و التكفير، فالاختلاف بالرأي وارد و هناك متسع في الوطن للجميع