نائب خدمات
عضو
(لعن الله الراشي والمرتشي والرائش بينهما)حديث شريف
عند قراءتي للإعلان المدفوع المدفوع الثمن للفاضل محمد الجويهيل والذى طلب فيه متطوعين للترشح
في الدائرة الثالثة ويحصل فيها كل متطوع على 500 دينار مع دخول السحب على شقتان في لبنان
إنتابني إحساس بوجود شبهة رشوه,و عندما قرن الإعلان بالفعل وأخذ يوزع الهبات في الاداره العامة
للانتخابات على كل من يقبل التسجيل كمرشح متطوع في الدائرة الثالثة,قلت هذي رشوه لامحاله,ولما
استطاع إقناع الفاضل الآخر محمد الحفيتي على تغيير دائرته من الأولى إلى الثالثة بمقابل مادي..
تأكدت إنها رشوه.. مافيها روح وتعال ..,لكن شخوص عناصر الجريمة غير مكتلمه,فالمرتشي
معروف والرائش بينهما موجود لكن غياب الراشي جعل مايجري كمولد وصاحبه غائب ,فإستعنت
بخبرة أحد الأصدقاء من معاوني الشرطة السابقين واللي عرف عنه إخلاصه الشديد للمخدة طوال فترة
عمله..حاله حال ربعه من معاوني الشرطة في تلك الأيام للبحث عن صاحب المولد ,وبينما كانت
عمليات التفكير والتخمين جاريه عن صاحب المولد ,جاءت الأخبار عبر خدمة التلفون
الإخبارية..والشئ بالشيء يذكر كنت رافض فكرة المشاركة في هذه الخدمة اللي ماوراها إلا عوار
الرأس والأخبار اللي تجلب الهم و الغم..لكن اكتشفت إنها تجيب إخبار مسليه ومضحكه أيضا ويغلب
عليها الطابع الترفيهي في بعض الأحيان..ماعلينا نرجع لموضوعنا ونترك انطباعاتي الشخصية عن
خدمة التلفون الاخباريه على جنب, وعوده مره أخرى للخبر اللي وصلنا وخلصنا من سوء الظن الذى
كنا منغمسين فيه حتى أخمص قدمينا و يقول الخبر أن الفلوس اللي كان يوزعها الجويهل طلعت فلوسه..
حجه مجه ..لا شريك له و بالتالي له مطلق الحرية في التصرف بها كما يشاء ,اما شخصية الراشي
التي نبحث عنها ماهي إلا صنيعة الخيال المريض لصديقي معاون الشرطة وجزء من الآثار الجانبيه
للمخده,سامحني ياحفيتي وبايحني يا جويهيل..ظلمنا الأجواد,لايعنيني يا مسلم البراك ان يتناول
استجوابك تبديد الأموال العامه او كاميرات تجسس المهم بالنسبه لي هذه الأيام وخصوصا اننا في وقت
صيف و على وجه سفر هو معرفة اسم صاحب الحظ السعيد الفائز بشقة لبنان مع اسماء ممثلي وزارة
الداخليه والتجاره في عملية السحب لإضفاء المزيد من المصداقيه..يا مصداقييه
عند قراءتي للإعلان المدفوع المدفوع الثمن للفاضل محمد الجويهيل والذى طلب فيه متطوعين للترشح
في الدائرة الثالثة ويحصل فيها كل متطوع على 500 دينار مع دخول السحب على شقتان في لبنان
إنتابني إحساس بوجود شبهة رشوه,و عندما قرن الإعلان بالفعل وأخذ يوزع الهبات في الاداره العامة
للانتخابات على كل من يقبل التسجيل كمرشح متطوع في الدائرة الثالثة,قلت هذي رشوه لامحاله,ولما
استطاع إقناع الفاضل الآخر محمد الحفيتي على تغيير دائرته من الأولى إلى الثالثة بمقابل مادي..
تأكدت إنها رشوه.. مافيها روح وتعال ..,لكن شخوص عناصر الجريمة غير مكتلمه,فالمرتشي
معروف والرائش بينهما موجود لكن غياب الراشي جعل مايجري كمولد وصاحبه غائب ,فإستعنت
بخبرة أحد الأصدقاء من معاوني الشرطة السابقين واللي عرف عنه إخلاصه الشديد للمخدة طوال فترة
عمله..حاله حال ربعه من معاوني الشرطة في تلك الأيام للبحث عن صاحب المولد ,وبينما كانت
عمليات التفكير والتخمين جاريه عن صاحب المولد ,جاءت الأخبار عبر خدمة التلفون
الإخبارية..والشئ بالشيء يذكر كنت رافض فكرة المشاركة في هذه الخدمة اللي ماوراها إلا عوار
الرأس والأخبار اللي تجلب الهم و الغم..لكن اكتشفت إنها تجيب إخبار مسليه ومضحكه أيضا ويغلب
عليها الطابع الترفيهي في بعض الأحيان..ماعلينا نرجع لموضوعنا ونترك انطباعاتي الشخصية عن
خدمة التلفون الاخباريه على جنب, وعوده مره أخرى للخبر اللي وصلنا وخلصنا من سوء الظن الذى
كنا منغمسين فيه حتى أخمص قدمينا و يقول الخبر أن الفلوس اللي كان يوزعها الجويهل طلعت فلوسه..
حجه مجه ..لا شريك له و بالتالي له مطلق الحرية في التصرف بها كما يشاء ,اما شخصية الراشي
التي نبحث عنها ماهي إلا صنيعة الخيال المريض لصديقي معاون الشرطة وجزء من الآثار الجانبيه
للمخده,سامحني ياحفيتي وبايحني يا جويهيل..ظلمنا الأجواد,لايعنيني يا مسلم البراك ان يتناول
استجوابك تبديد الأموال العامه او كاميرات تجسس المهم بالنسبه لي هذه الأيام وخصوصا اننا في وقت
صيف و على وجه سفر هو معرفة اسم صاحب الحظ السعيد الفائز بشقة لبنان مع اسماء ممثلي وزارة
الداخليه والتجاره في عملية السحب لإضفاء المزيد من المصداقيه..يا مصداقييه