:إستنكار:
:إستنكار:
فضيحة تهز الكيان الطبي ...التلاعب بدرجات نجاح طلبة الطب بجامعة الكويت !!!
من قرأ التعميم الصادر من إدارة جامعة الكويت حول تنظيم عملية رصد الدرجات في كليات الطب والطب المساعد يفهم بان الأمور هي اكبر من ذلك..وبعد التقصي عن أبعاد هذه القضية..إليكم الحقائق باختصار:
عميد كلية الطب هو فؤاد العلي , ورئيس قسم الجراحة سامي اصفر ,ونائب المدير للعلوم الطبية هو عبدا لله بهبهاني وقضية طالب الطب الذي رفع قضية ضد قسم الجراحة بالكلية وهو من سنة خامسة..وكسب القضية بعد أن تدخلت إدارة الجامعة والمحكمة الإدارية.
وقصة هذا الطالب بأنه من الناشطين ضد تيار بهبهاني والعلي , فتم الإيعاز إلي رئيس قسم الجراحة د.سامي اصفر بإسقاطه دون وجه حق. والد الطالب تدخل وذهب إلي إدارة الكلية والقسم واشتم رائحة النفس الطائفي, قابل مدير الجامعة د. الفهيد وقدر ظروفه وخاطب د. عبدا لله بهبهاني وهو ممن لا يعلم كما يسميه الأطباء الشيطان الأكبر والأب الروحي للتيار الشيعي الطبي .
مارس بهبهاني سياسة المهادنة أو التقية مع مدير الجامعة , وسرب المعلومات إلي الصحافة المأجورة بان مدير الجامعة يتدخل في عمل عمادة كلية الطب , وأثيرت ضجة . والد الطالب لم يعجبه الأمر وذهب مباشرة إلي المحكمة الإدارية وكسب القضية من أول درجة , وهنا اسقط في يد الثلاثي بهبهاني والعلي واصفر . وتكشفت اللعبة . إذ يتم التلاعب بدرجات الطلبة حسب الواسطات والضغوط والمصالح ليتم إنجاح الموالين للتيار الشيعي وحلفائه من الإخوان , أما الباقي فهم معرضين للطرد بأي وقت وبدون ادني سبب.
وللتغطية علي الموضوع , تمت عملية عزل رئيس قسم الجراحة سامي اصفر , عراقي الأصل , كندي الجنسية , شيعي المذهب , وتعيين غيره بالمنصب .
إذن , هل طلبة الطب الخريجين في عهد هؤلاء قياديين كلية الطب يستحقون النجاح , وهم ألان أطباء يعالجون المرضي !!
أنا اعلم بسياسية المحاباة في الكليات الاخري والتطبيقي حسب القبيلة والمذهب والحزب , ولكن في كلية الطب والأطباء فهذا يحتاج وقفة من الجميع , ومن أعضاء مجلس الأمة من غير نواب الأخوان والشيعة .
:إستنكار:
فضيحة تهز الكيان الطبي ...التلاعب بدرجات نجاح طلبة الطب بجامعة الكويت !!!
من قرأ التعميم الصادر من إدارة جامعة الكويت حول تنظيم عملية رصد الدرجات في كليات الطب والطب المساعد يفهم بان الأمور هي اكبر من ذلك..وبعد التقصي عن أبعاد هذه القضية..إليكم الحقائق باختصار:
عميد كلية الطب هو فؤاد العلي , ورئيس قسم الجراحة سامي اصفر ,ونائب المدير للعلوم الطبية هو عبدا لله بهبهاني وقضية طالب الطب الذي رفع قضية ضد قسم الجراحة بالكلية وهو من سنة خامسة..وكسب القضية بعد أن تدخلت إدارة الجامعة والمحكمة الإدارية.
وقصة هذا الطالب بأنه من الناشطين ضد تيار بهبهاني والعلي , فتم الإيعاز إلي رئيس قسم الجراحة د.سامي اصفر بإسقاطه دون وجه حق. والد الطالب تدخل وذهب إلي إدارة الكلية والقسم واشتم رائحة النفس الطائفي, قابل مدير الجامعة د. الفهيد وقدر ظروفه وخاطب د. عبدا لله بهبهاني وهو ممن لا يعلم كما يسميه الأطباء الشيطان الأكبر والأب الروحي للتيار الشيعي الطبي .
مارس بهبهاني سياسة المهادنة أو التقية مع مدير الجامعة , وسرب المعلومات إلي الصحافة المأجورة بان مدير الجامعة يتدخل في عمل عمادة كلية الطب , وأثيرت ضجة . والد الطالب لم يعجبه الأمر وذهب مباشرة إلي المحكمة الإدارية وكسب القضية من أول درجة , وهنا اسقط في يد الثلاثي بهبهاني والعلي واصفر . وتكشفت اللعبة . إذ يتم التلاعب بدرجات الطلبة حسب الواسطات والضغوط والمصالح ليتم إنجاح الموالين للتيار الشيعي وحلفائه من الإخوان , أما الباقي فهم معرضين للطرد بأي وقت وبدون ادني سبب.
وللتغطية علي الموضوع , تمت عملية عزل رئيس قسم الجراحة سامي اصفر , عراقي الأصل , كندي الجنسية , شيعي المذهب , وتعيين غيره بالمنصب .
إذن , هل طلبة الطب الخريجين في عهد هؤلاء قياديين كلية الطب يستحقون النجاح , وهم ألان أطباء يعالجون المرضي !!
أنا اعلم بسياسية المحاباة في الكليات الاخري والتطبيقي حسب القبيلة والمذهب والحزب , ولكن في كلية الطب والأطباء فهذا يحتاج وقفة من الجميع , ومن أعضاء مجلس الأمة من غير نواب الأخوان والشيعة .