أمراض نفسية لا تنتهي من ممارسة التهجم على أي وزارة أو وزير أو رئيس مجلس الوزراء أو مؤسسه حكومية وقدموا أنفسهم بمرضها المزمن على جلب المعلومات الاكثر من عادية ليستعرضوا عضلات السنتهم وفساد عقولهم ومرض انفسهم بكم كلمة لا تحمل اي دليل مجرد شوشرة ومحاولة المشاركة في الدور الرقابي وهم غير معنيين فيه وليس دورهم وربما تجد أن وظائفهم من أقل مستوايات الوظائف ويتكلمون عن البلاد والعباد !!!!!
ماذا تركتوا لدور أعضاء مجلس الامة والجهات المسؤله عن سياسة الكويت ورقابتها ورقابة الدوائر الحكومية ؟
علينا أن نفهم بان التقصير موجود في كل وزارة والجهد مقابل التقصير موجود في كل وزارة والرقابة موجوده ولها أهلها لا نحتاج أن يلقي كل شخص لا يمتلك الصلاحية أن يستهين بوزير أو وزارة أو أي شخصية كويتية .
المواطن الشريف عندما يجد عيب أو تجاوز عليه ان يتوجه للجهه الرقابية وابلاغها بأي أمر واضح ويستند على دليل هنا الواجب الحقيقي الذي قليل ما يقدم عليه مواطن يبحث عن مصلحة بلدة .
هذا المرض النفسي تفشى بين المواطنين وموضة ذم الحكومة أخذت تتمرد على كل لسان فعلينا أغلاق افواه تلك الاسطوانة الجبانه ولو تمنيت لتمنيت حل المجلس ورفع الدستور حتى نعالج الشعب من هذا المرض الذي لو دخلنا في تفاصيله لوجدنا ثله منهم غير كويتيين وثله منهم لا يحملون شهادات تؤهلهم للرقابة وثله منهم من ديوانية لديوانية يسمع ويتكلم وعظلات اللسان هي أكثر عظلة تتحرك في جسم الانسان ولا تتعب ويبدوا أننا أستهلكناها ونحتاج لمستشفى متخصص بالمرض الرقابي والسياسي .
عندما يرفع الدستور نرحم المواطنين من هذا المرض ونستفيد بان عظلة القلب ستكون افضل حال بعد ان تتوقف عظلة اللسان وثقافة العقل تجد لها مساحة للتفكير والأبداع في خدمة الوطن ونجد مساحة للضحك والفكاهه المفقودة في مجال النكته وقد يخرج من هؤلاء المرضى مواطن يجيد الادوار الفكاهيه ونعيد أيام بعض المسرحيات الفكاهيه التي كانت تضحكني وكانت اكثر بيع في سوق محلات الفيديو ونجد بديل للكراكتير وبعض البرامج التي نعتقد انها فكاهية .
ماذا تركتوا لدور أعضاء مجلس الامة والجهات المسؤله عن سياسة الكويت ورقابتها ورقابة الدوائر الحكومية ؟
علينا أن نفهم بان التقصير موجود في كل وزارة والجهد مقابل التقصير موجود في كل وزارة والرقابة موجوده ولها أهلها لا نحتاج أن يلقي كل شخص لا يمتلك الصلاحية أن يستهين بوزير أو وزارة أو أي شخصية كويتية .
المواطن الشريف عندما يجد عيب أو تجاوز عليه ان يتوجه للجهه الرقابية وابلاغها بأي أمر واضح ويستند على دليل هنا الواجب الحقيقي الذي قليل ما يقدم عليه مواطن يبحث عن مصلحة بلدة .
هذا المرض النفسي تفشى بين المواطنين وموضة ذم الحكومة أخذت تتمرد على كل لسان فعلينا أغلاق افواه تلك الاسطوانة الجبانه ولو تمنيت لتمنيت حل المجلس ورفع الدستور حتى نعالج الشعب من هذا المرض الذي لو دخلنا في تفاصيله لوجدنا ثله منهم غير كويتيين وثله منهم لا يحملون شهادات تؤهلهم للرقابة وثله منهم من ديوانية لديوانية يسمع ويتكلم وعظلات اللسان هي أكثر عظلة تتحرك في جسم الانسان ولا تتعب ويبدوا أننا أستهلكناها ونحتاج لمستشفى متخصص بالمرض الرقابي والسياسي .
عندما يرفع الدستور نرحم المواطنين من هذا المرض ونستفيد بان عظلة القلب ستكون افضل حال بعد ان تتوقف عظلة اللسان وثقافة العقل تجد لها مساحة للتفكير والأبداع في خدمة الوطن ونجد مساحة للضحك والفكاهه المفقودة في مجال النكته وقد يخرج من هؤلاء المرضى مواطن يجيد الادوار الفكاهيه ونعيد أيام بعض المسرحيات الفكاهيه التي كانت تضحكني وكانت اكثر بيع في سوق محلات الفيديو ونجد بديل للكراكتير وبعض البرامج التي نعتقد انها فكاهية .