وزير النفط ووزير الكهرباء والماء محمد عبدالله العليم

[الكويت روحي]

طمأن وزير الكهرباء والماء وزير النفط محمد العليم المواطنين والمقيمين إلى سلامة وضع الكهرباء في* ‬البلاد،* ‬واعداً* ‬في* ‬الوقت ذاته بالعديد من المشاريع المستقبلية التي* ‬تحد من مشاكل الانقطاع والتلفيات*.
‬وقال العليم في* ‬تصريح للصحافيين بأنه تمت إضافة وحدات جديدة خلال الصيف الحالي* ‬كان لها الأثر الإيجابي* ‬في* ‬تعزيز القدرة الانتاجية للكهرباء* ‬،* ‬لافتاً* ‬إلى أننا نتوقع أن* ‬يكون الوضع مطمئناً* ‬وهذا الأمر* ‬ينطبق كذلك* ‬على الوضع المائي* ‬المطمئن والذي* ‬يبشر بأنه لن نواجه مشاكل في* ‬المياه باذن الله*.
‬وأوضح العليم انه من الممكن أن تتناقل وسائل الإعلام مشاكل في* ‬الكهرباء وانقطاع الكهرباء في* ‬بعض المواقع،* ‬موضحاً* ‬بأن هذا قد* ‬يتم نتيجة لخلل في* ‬محول كهربائي* ‬أو* »‬كيبل*« ‬كهربائي* ‬وهذه الاجراءات قد تتم في* ‬أي* ‬مكان وزمان،* ‬لاسيما وأنها اجراءات تابعة للصيانة وتتعامل معها فرق الصيانة وهذه القضايا طبيعية*. ‬وتمنى العليم أن تكون هذه السنة باذن الله سنة خير على الكهرباء والماء وسنة خير للجميع0

الشاهد 16 - 6 - 2008

كل الناس تعرف مدى كفائة هذا الشخص

وهذا باعتراف العدو قبل الصديق

ولكن نتمنى ان يهتم اكثر بهذا القطاع الحيوي

لان الكهرباء و الماء سننشوي من حرارة الشمس الملتهبة

 

[الكويت روحي]

العليم: سنقرر لاحقاً ما إذا كنا سنزيد إنتاج النفط
قال وزير النفط محمد العليم أمس ان الكويت ستقرر في وقت لاحق ما إذا كانت ستزيد انتاجها من النفط الخام متبعة خطى زيادة في الإنتاج السعودي للتخفيف من
ارتفاعات أسعار الوقود.
ورد على أسئلة الصحافيين عما إذا كانت الكويت تبحث زيادة إنتاجها مثلما فعلت السعودية قائلاً انه استناداً الى التحليلات يتعين الانتظار، وأشار الى ان الأمر يعتمد على معلومات وحسابات وان حواراً سيدور بهذا الخصوص وستقرر الكويت في وقت لاحق ما يتعين عليها القيام به.


جريدة الصباح 20 - 6 - 2008

 

[الكويت روحي]

العليم: اطمئنوا لا انقطاع للكهرباء الصيف الحالي



أكد وزير الكهرباء والماء محمد العليم ان الصيف الحالي لن يشهد اي انقطاع للكهرباء على الاطلاق مشيراً إلى جهوزية الوزارة واستعدادتها لمواجهة الاستهلاك المتزايد وحرصها على استمرارية الطاقة

وأشاد العليم بانجازات المشروع الوطني لترشيد الطاقة قائلا: نحن معهم يداً بيد لتحقيق هدف عدم انقطاع الكهرباء التي حققها منذ انطلاقته على المستويين المحلي والاقليمي.

 

[الكويت روحي]

الصراف: وضع محولات جديدة في المناطق ذات الكثافة يصطدم برفض «البلدية» منحنا الأراضي اللازمة


نظمت وزارة الكهرباء صباح امس جولة تفقدية للصحافيين لأحد المحولات الرئيسية الكهربائية في منطقة الري الذي يخضع لأعمال صيانة وقائية كغيره من بقية المحولات حسب جداول مواعيدها حفاظا على كفاءتها وسلامتها.
جولة الصحافيين كانت بطلب من الوكيل المساعد لشبكات التوزيع الكهربائية م.صالح المسلم وكان الهدف منها اظهار حجم الجهود التي يبذلها العاملون في هذا القطاع لضمان عدم انقطاع التيار الكهربائي عن المواطن والمقيم، وكذلك للتأكيد على فاعلية القطاع ودوره في مواصلة مشواره لأعمال الصيانة والطوارئ صيفا وشتاء.
وبدأت الجولة مع بداية دوام فرق اعمال الصيانة والطوارئ في الخامسة صباحا، حيث قدم م.عبدالهادي الصراف شرحا وافييا للخطوات التي تقوم بها في العادة هذه الفرق من معالجات للأعطال التي تلحق بالمحولات والتأكد من اصلاحها.
وقال م.الصراف ان عمليات الصيانة والطوارئ التي نقوم بها للمحولات الكهربائية تشمل جميع محافظات الكويت، ولكن تركيزنا دائما يكون على المحولات التي تقع في نطاق المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة مثل مناطق الجليب وخيطان والفروانية والسالمية وحولي، مشيرا الى ان زيادة الاحمال والضغط على هذه المحولات، خاصة في موسم الصيف عادة تنتج عنها اعطال نقوم بإصلاحها.
وأوضح ان طرق الصيانة تقوم بعمل صيانة شاملة لكل الأجزاء المكونة للمحول وهي اجهزة الملفات والارسال والكيبلات، بالاضافة الى جسم المحول الرئيسي، لافتا الى ان مشكلة تسريب الزيت هي المشكلة الابرز التي تواجهنا اثناء عمليات الصيانة.
وذكر الصراف ان الوزارة تسعى لإنشاء محولات جديدة، خاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة، ولكن مساعي الوزارة في الغالب تصطدم برفض بلدية الكويت السماح لها بإنشاء هذه المحولات بعدم منحها مساحات اراض، موضحا ان الوزارة تستعيض عن هذا الشيء (بناء محولات جديدة) في المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة بإنشاء وحدات صغيرة uds من الحديد لحين موافقة البلدية على تخصيص مكان لإنشاء محول جديد.
وعن وجود فرق بين المحولات التي تقوم باستيرادها الوزارة من بلدان مختلفة قال ان جميع المحولات التي تقوم الوزارة باستيرادها من النوعية الجيدة، ولكن الشيء الذي يميز محول من آخر هو حجم الضغط الذي يتعرض له.
واشار الصراف الى ان اعطال المحولات تنتج في العادة بسبب المخالفات التي يرتكبها بعض الاشخاص الذين يقومون بإيصال التيار الكهربائي الى عقاراتهم دون علم الوزارة وطلب تقوية التيار الواصل لمنازلهم.
واكد الصراف تلقيه وزملائه دورات تدريبية مكثفة في مجال صيانة اعطال المحولات الكهربائية.

الانباء 4 - 7 -2008

 

[الكويت روحي]

لا مشكلة كهربائية.. والطاقة كافية


أكد وزير الكهرباء والماء ووزير النفط م.محمد العليم انه لا توجد أزمة كهربائية في الكويت، موضحاً أن الطاقة الكهربائية كافية في الكويت، وأضاف العليم في اجتماع مجلس الوزراء أمس أن الانقطاعات الكهربائية سببها أعطال في المحولات ولا تشكل أزمة.

الرؤية الثلاثاء, 8 يوليو 2008

 

[الكويت روحي]

العليم عقود مشروع المصفاة الرابعة تمت عبر القنوات الرسمية

وزير الطاقة والنفط م.محمد العليم قال في مؤتمر صحافي ان العقود تمت وفقا للائحة وعبرت القنوات الرسمية وستوقع قريبا لأن تأجيل المشروع «غير وارد» مستغربا ما أشارت اليه «لجنة العرائض» من وجود شبهات تنفيع وراء توقيع العقود.

وجاء الرد على م.العليم على لسان عضو لجنة العرائض النائب د.علي الهاجري الذي أكد ان اعضاء اللجنة «مع تنمية البلاد وتطويرها وجعلها مركزا اقتصاديا وماليا لكن شريطة ان تكون خالية من التجاوزات»، مشيرا الى ان حق الاعتراض هو «حق أصيل للجنة متى توافرت عدة شركات قدمت أغلى الأسعار وفازت بالمناقصات رغم ان شركات اخرى قدمت أسعارا أقل ونفس الجودة ولم ترس عليها المناقصات».

الانباء 10 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

العليم اعتمد كشوف الأعمال الممتازة بعد استبعاد أسماء »‬المدسوسين«‬

اعتمد وزير الكهرباء والماء محمد العليم كشوف الأعمال الممتازة لعام ‬2007 ‬بعد تنقيتها من الأخطاء واستبعاد أسماء الموظفين المدسوسين وغير المتواجدين بالوزارة. ‬وأشارت مصادر »‬الشاهد« ‬إلى أن الكشوف التي ‬اعتمدها العليم سيتم ارسالها للبنك المركزي ‬تمهيداً ‬لتوزيعها على باقي ‬البنوك لصرفها للموظفين المشمولين بالمكافآت.‬
وأضافت المصادر أن هناك حالة من الرضا بين الموظفين نتيجة احساسهم بتحقيق العدالة والمساواة. ‬وعلى جانب آخر، ‬أكد المصدر أن الوزارة قامت بارسال مهندسين وفنيين إلى القاهرة للتدريب على أعمال الصيانة لمواجهة أي ‬أخطاء فنية بالمستقبل. ‬وكشفت المصادر أن الوزارة ستقوم بتعيين مهندسين أجانب من جنسيات مختلفة للحد من الاعطال وهو ما سيكلف الدولة الكثير من الأموال، ‬بالرغم من أن لديها كماً ‬من المهندسين والفنيين الذين ‬يتقاضون رواتب خيالية، ‬لكن تعيينهم تم بالواسطة والمحسوبية من قبل المسؤولين داخل الوزارة.‬
إلى ذلك، ‬تكررت أمس حوادث انفجار المحولات، ‬حيث شهدت منطقة الزور انفجار المحول الرئىسي ‬الذي ‬يغذي ‬قرابة ‬100 ‬قسيمة، ‬وعانى سكان هذه القسائم من الانقطاع المفاجئ والطويل للتيار الكهربائي.‬

الشاهد 11 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

العليم: «المصفاة الرابعة ماشية.. ماشية، «اللي عنده استجواب» يعرف طريق المنصة!

نقلت مصادر برلمانية عن وزير النفط وزير الكهرباء والماء محمد العليم قوله لبعض النواب «المصفاة الرابعة ماشية.. ماشية، واللي عنده استجواب يعرف طريق المنصة بدون ما يكثر الكلام والتصريحات».
وقالت المصادر لـ «عالم اليوم» ان نواباً التقوا العليم لتحذيره من عدم التشدد بالرأي، لا سيما ان ثلاثة نواب احدهم قبلي والثاني محسوب على التيار الإسلامي والثالث قريب من الليبراليين يجهزون لاستجوابه خلال دور الانعقاد المقبل، وانهم سوف يغرقونه باستجواب«كهربائي – مائي – نفطي» الا ان العليم رفض نصائحهم وأكد لهم انه لا يخشى الاستجواب.
أضافت المصادر ان النواب الذين التقوا العليم بشكل فردي، ابلغوه حرصهم عل التهدئة، لكنهم اشاروا الى ان التهدئة تتطلب تعاون الوزير وارجاء مشروع المصفاة الرابعة الى دور الانعقاد المقبل حتى لا يتسبب في تأزيم الاجواء، وحذروه من ان عدم ارجاء المشروع يعني ان استجوابه اصبح كالموت لا مفر منه.

11 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

العليم: زيادة المخزون المائي ليغطي كل الاحتياجات في حال نشوب حرب


قال وزير الكهرباء والماء م.محمد العليم ان اجتماعه مع لجنة المرافق العامة في مجلس الامة كان لبحث الوضع الكهربائي وايضاح بعض القضايا التي تم تداولها في الفترة الماضية وتبيان الانشطة التي قامت بها الوزارة في الفترة الماضية متضمنة شرحا مفصلا بالأرقام.

واوضح العليم بعد خروجه من الاجتماع ان قضية الكهرباء تنقسم الى محورين، المحور الأول هو الطاقة الانتاجية ومعدلات الاستهلاك.

مؤكدا ان الطاقة الانتاجية متوافرة حيث بلغت 10300 ميغاواط وسيضاف اليها بحدود 100 الى 150 ميغاواط في الفترة المقبلة، بينما لم يتجاوز معدل الاستهلاك 9520 ميغاواط، مؤكدا انه ليست لدينا مشكلة في الطاقة الانتاجية مستبعدا اللجوء الى القطع المبرمج للكهرباء.

واشار الى ان المشكلة تكمن في المحور الثاني وهو مشكلة النقل والتوزيع حيث ان هناك اكثر من 26 الف محول كهربائي منتشرة في عموم البلاد واكثر من 33 الف كيلومتر امتدادا لكيابل الكهرباء، كما فاقت مسافة امتداد خطوط الضغط العالي 36 الف كيلومتر، مبينا ان الاخطاء الفنية واردة مع هذه الارقام الضخمة الا انها لم تتجاوز معدلات السنوات الماضية ان لم تكن اقل منها.
وزاد أنه يهمنا كل عطل تتعرض له اي منطقة سكنية بل وحتى البيت الواحد لكننا ندرك أن مثل هذه الاخطاء واردة ونعلم أن قضية الكهرباء هي شأن مهم للجميع لاسيما في فترة الصيف.

واكد ان الوزارة تبذل جهودا كبيرة لمعالجة الاعطال الكهربائية وان اعضاء لجنة المرافق العامة قد اطلعوا على العرض الكامل لما تقوم به الوزارة مفصلا بالارقام.
وفي رده على سؤال حول استعدادات الوزارة في حال نشوب حرب في المنطقة اوضح العليم ان المخزون المائي جيد وهناك ارتفاع في هذاالمخزون وسنقوم بزيادته ليغطي جميع الاحتياجات اضافة الى اخذ الاحتياطات الامنية في المنشآت التابعة للوزارة، متمنيا ان يجنبنا الله شر احتمال نشوب هذه الحرب.



الانباء 14 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

العليم لـ«النهار»: العمل في إنشاء المصفاة الرابعة يبدأ عام 2012


كشف وزير النفط وزير الكهرباء والماء م. محمد العليم لـ«النهار» أن العمل في إنشاء المصفاة الرابعة سيبدأ عام 2012 مشيرا الى ان هذا المشروع استوفى كل شروطه القانونية وليست هناك أية مخالفات تذكر.

من جانب آخر، أكد العليم في مؤتمر صحافي عقده أمس حرصه على التعامل بشفافية مع لجنة العرائض والشكاوى البرلمانية فيما يختص بموضوع المصفاة مشيرا الى استعداده للأخذ بعين الاعتبار كل الملاحظات حيث ان المشروع ضخم. وألمح العليم الى ان الوضع الكهربائي مطمئن وليست هناك أية مشكلة في انتاج الطاقة مشيرا الى ان الانقطاعات المتكررة للتيار تعود لأسباب فنية طبيعية، منوها الى أن الطاقة الانتاجية تصل الى 10300 ميغاواط ستتم زيادتها قريبا مشيرا الى ان الاستهلاك الحالي لم يتجاوز 9520 ميغاواط. وأكد في رد على سؤال حول استعدادات الوزارة لمواجهة احتمالات الحرب في المنطقة ان المخزون المائي جيد وفي تزايد ليغطي جميع الاحتياجات مشيرا الى تشديد الاجراءات الأمنية في المرافق الحساسة للوزارة.

النهار 14 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

العليم: لم أسئ للنواب حتى أعتذر

ابدى وزير النفط وزير الكهرباء والماء محمد العليم موقفا متشددا في قضية المصفاة الرابعة: «لم أخطئ بحق النواب، ولا حاجة الى الاعتذار.. ويمكنهم الرجوع الى تسجيل مؤتمري الصحافي ليتأكدوا»..

الوطن 14 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

25 ألف محول كهربائي معرضة للانفجار

بعد أقل من 24 ساعة على تأكيدات وزير الكهرباء والماء محمد العليم أن «الوضع آمن وتحت السيطرة»، لم يُصب انفجار محول كهربائي في منطقة الصباحية مهندس كهرباء - مصري الجنسية - بجروح خطيرة فقط، كما لم يقطع التيار عن المنطقة طوال فترة الظهيرة وكفى، بل أصاب هذا الانفجار «تأكيدات وتطمينات» الوزير وكبار المسؤولين بشروخ كبيرة في «المصداقية»، فقد معها معظم المواطنين والمقيمين الثقة في التصريحات الرسمية عن التشغيل الآمن وكفاية الإنتاج.

وبالعودة الى حادث أمس، نُقل المهندس فور انفجار المحول الى مستشفى العدان، وعاده وزير الصحة علي البراك للاطمئنان على صحته، وعزا مصدر مطلع في وزارة الكهرباء لـ «الوسط» الانفجارَ الى اسباب فنية، موضحا ان البلاد تضم 25 ألف محول أغلبيتها لا توجد بها أجهزة التفريغ التي من شأنها وقف المحولات قبل انفجارها، أي قبل وصول الزيت الى درجة الاشتعال، لافتا الى ان وزارة الكهرباء لم تزود المحولات بهذه الأجهزة إلا في حدود ضيقة تصل الى 400 محول فقط حتى الآن.
وأشار المصدر الى أن هناك قصورا في أعمال الصيانة لمعظم المحولات، ما نتج عنه ظهور العيوب الخفية فيها، مثل تسرب الزيت، وتهالك المعدَّة الكهربائية نفسها في وقت قصير، مؤكدا ان الدليل على وجود قصور في أعمال الصيانة هو استعانة الوزارة بخبراء من ألمانيا لإلقاء محاضرات في التعامل مع زيت المحولات وأساليب الصيانة. وأكد ان هناك مئات المحولات التي أثبتت التقارير عدم صلاحيتها وانتهاء عمرها، وعدم وجود قطع الغيار الخاصة بها، إلا ان المسؤولين في الكهرباء مصرون على إبقاء المحولات القديمة التي تشتعل يوميا وتهدد أرواح المواطنين والعاملين والفنيين الذين يعملون داخل هذه المحولات، مشيرا الى ضرورة احلال وتجديد المحولات الكهربائية بدلا من اهدار ملايين الدنانير في مشروعات لا تغني ولا تسمن من جوع، لافتا الى مشروع «ترشيد» الذي يكلف الدولة 10 ملايين دينار سنويا.
وأوضح المصدر ان هناك محولات كهربائية بالكويت تعمل منذ 30 و40 عاما، ولم تخضع لعملية احلال وتجديد، ومن ثم فهي غير مواكبة لمتغيرات العصر ولا تتلاءم مع طبيعة البلاد المناخية، بسبب ضعف قدرتها على التشغيل وتهالك معظم أجزائها.

الوسط 15 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

العليم: إجراءات وآلية اختيار الشركات للمصفاة الرابعة قانونية ولا مانع من إحالتها إلى ديوان المحاسبة

وزير النفط وزير الكهرباء والماء محمد العليم ان اجراءات وآلية اختيار الشركات المؤهلة لمشروع المصفاة الرابعة قانونية ووفق النظم المتبعة مشيراً الى انه لا يمانع في احالة المشروع الى ديوان المحاسبة.

وقال العليم في تصريح للصحافيين عقب اجتماع لجنة العرائض والشكاوى البرلمانية أمس سنقوم بتزويد اللجنة بالمستندات التي طلبها اعضاء اللجنة والتي تؤكد قانونية وسلامة اجراءات المصفاة الرابعة.

وبيّن العليم ان اللجنة طلبت استيضاحات حول مشروع المصفاة الرابعة وبين للجنة ان اجراءاتنا قانونية ووفق اللوائح والنظم المتبعة ونحن نتعامل مع هذا المشروع من باب المسؤولية باعتباره مشروعاً حيوياً وتنموياً مشيراً الى ان اللقاء كان ايجابياً.

وحول المطالبة باحالة المشروع لديوان المحاسبة أكد العليم ان ديوان المحاسبة يراقب المشروع في الوقت الحالي ونحن لا نعترض على احالة المشروع لديوان المحاسبة مشيراً الى ان لمجلس الأمة حق التأكد من صحة اجراءاتنا بهذا المشروع وهذا حق أصيل لهم.

وأشار العليم الى انه بين لاعضاء اللجنة الاجراءات والآليات التي اتبعتها وزارته في هذا الموضوع فيما يتعلق بالأسعار واختيار نظام cast price وما هو هذا النظام ولماذا تم اعتماده مشيراً الى ان هناك تقييماً فنياً ومعايير محددة وهذه المعايير معتمدة بالتفعيل والنسب قبل فتح مظاريف المناقصات وهي معتمدة من اللجان العليا ولجان المشروع التي يشارك فيها ايضاً ممثلون عن لجنة المناقصات والقطاع النفطي وفيما اذا كانت اللجنة قد طلبت منه الاعتذار عن تصريحه بهذا الشأن قال العليم انا أشكر الاخوة النواب الذين رجعوا لشريط المؤتمر الصحافي الذي عقدته أخيراً وأنا كنت واثقاً من كلامي ولا احمل للنواب الا كل تقدير واحترام وانا كنت نائباً سابقاً واعرف ماذا تعني كل كلمة مشيراً الى ان النواب الذين اطلعوا على الشريط اكدوا انني لم امس اياً من زملائي النواب وانا اشكر لهم هذه الشجاعة الادبية.

النهار 16 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

العليم : انتاجنا من الكهرباء يفوق حاجتنا الاستهلاكية هذا العام

جدد وزير النفط وزير الكهرباء والماء محمد العليم تأكيده لـ «الصباح» ان الطاقة الانتاجية للكهرباء جيدة وتفوق الحاجة من استهلاكها بكثير ولا يوجد أي مبرر للجوء إلى القطع المبرمج باستثناء الظروف الطارئة لبعض المحولات، لافتا الى وجود 26 ألف محول كهربائي تعمل بمعدلات السنة الماضية، مؤكدا ان الكوادر العاملة في وزارة الكهرباء والماء من مسؤولين ومهندسين وفنيين يبذلون قصارى جهدهم لتحقيق استمرارية الخدمة بكل سهولة ويسر للمواطنين والمقيمين.

الصباح 17 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

قطاعا «المستهلكين» و«المياه» انتهيا من الكشوف
«الكهرباء» تحصر المسميات الاشرافية لإعلان شاغريها في رمضان


بدأت وزارة الكهرباء والماء حصر المسميات الاشرافية في قطاعاتها كافة التي مازالت شاغرة، لاختيار قياديين يتولونها خلال العام الجاري.
وذكرت مصادر مطلعة لـ«الوطن» أن «كل قطاع من قطاعات الوزارة ينتهي من حصر مسمياته الاشرافية الشاغرة، وترشيح من يتولاها من العاملين فيه أو اجراء تدوير بين قيادييه يرفع كشفا بالاسماء الى وكيل وزارة الكهرباء والماء يوسف الهاجري، وبعده الى الوزير محمد العليم للبت فيها واعتمادها».
واشارت المصادر الى ان «قطاعي المستهلكين ومشاريع المياه انتهيا من حصر مسمياتهما الاشرافية ويتوقع ان يصدر قرار اعتمادها في رمضان المقبل».
مبينة ان «التوقعات ايضا تشير الى ان قطاعي المحطات وشبكات التوزيع منشغلان حاليا بمرحلة فترة الصيف الحرجة في الاستهلاك، ولذا سيكونان آخر قطاعين يعدان مسمياتهما الاشرافية... ومن هنا فإن اعتمادها وارد في نهاية العام الجاري».

الاثنين 21/7/2008

 

[الكويت روحي]

يطبّق على السكن الخاص و «الاستثماري» والاسطبلات والمزارع
«الكهرباء» تربط تحويل الممتلكات بشرط سداد الفواتير


وحدت وزارة الكهرباء والماء آلية دفع فواتير الاستهلاك المتعلقة بالسكن الخاص، لتصبح هي ذاتها المطبقة على القطاعات الاستثمارية والزراعية والتجارية والشاليهات والاسطبلات والجواخير، ابتداء من الشهر المقبل.
وذكرت مصادر مطلعة ان «من يريد بيع او شراء سكن خاص او مزرعة او عقار او اسطبل او جاخور عليه ان يحصل على براءة ذمة تؤكد خلو سجله من اي مستحقات مالية لدى وزارة الكهرباء والماء.. وإلا فانه لا يستطيع تحويل الملكية إليه، او بيع مايريد بيعه».
وافادت المصادر بان النظام المتبع سابقا «هو نظام منعزل، فللسكن الخاص برنامج منفصل عما هو مطبق على الاسطبلات والمزارع والشاليهات والسكن الاستثماري والتجاري»، لافتة الى ان «النظام الجديد يربط هذه القطاعات وسيتبع في مطلع اغسطس المقبل».

الوطن 23/7/2008

 

[الكويت روحي]

استمرار التحقيق مع مسؤولي ‬الوزارة وتحويل آخرين إلى النيابة
قيادي ‬كبير في »‬الكهرباء« ‬يتزعم عصابة ويتلاعب بنظام قراءة العدادات

كشفت الجولة التفتيشية المفاجئة التي ‬قام بها مفتشو ديوان المحاسبة أمس على وزارة الكهرباء والماء وجود تلاعب خطير في ‬نظام العدادات لصالح قيادي ‬كبير في ‬الوزارة من خلال شركة كبرى تعمل في ‬مجال قراءة العدادات ولها ‬24 ‬مكتباً ‬في ‬الكويت، ‬وقد حصلت على العقد مع الوزارة بعد تدخل القيادي ‬الكبير المباشر في ‬المناقصة، ‬حيث تبين انه مالك هذه الشركة ورئىس مجلس إدارتها ويتحكم في ‬النظام من مكتبه بالوزارة. ‬وقال مسؤول رفيع لـ»الشاهد« ‬إن هذا القيادي ‬الكبير تحول إلى رئىس عصابة مستغلاً ‬نفوذه وعلاقته بمجلس الوزراء، ‬وبين أن ديوان المحاسبة رفع تقريراً ‬إلى مجلس الوزراء كشف فيه أسماء جديدة من المسؤولين والشخصيات الكبرى المتورطة في ‬الفساد.‬
وأضاف ان ديوان المحاسبة سيطلب من مجلس الوزراء إحالة القيادي ‬الكبير إلى النيابة للتحقيق في ‬القضية، ‬وقال إن موظفي ‬العدادات ‬يساومون ويبتزون الشركات والمباني ‬العقارية الكبرى، ‬وذلك بتصفير العدادات أو دفع الفواتير العالية التي ‬لا تخلو من التلاعب والزياد.‬
وأضاف ان هناك تغييرات ستطال جميع مديري ‬الأقسام الذين ‬يثبت تورطهم، ‬اعتباراً ‬من السبت المقبل.‬
وكان الوكيل المساعد لشؤون المستهلكين قد اقترح عدة خطط لحماية المستهلكين، ‬أهمها اعطاء الوزارة براءة ذمة، ‬وشراء عدادات تقرأ عن بعد لضمان عدم التلاعب، ‬لكن قوى الفساد وقفت سداً ‬في ‬وجه الوزارة.‬

24 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

استهلاك الكهرباء في الكويت سجل أعلى معدلاته أمس


واكب ارتفاع الحرارة أمس ارتفاعاً ملحوظا في الأحمال الكهربائية المسجلة حيث سجل مؤشر الأحمال الكهربائية أعلى حمل بـ 9180 ميغاواط عند درجة حرارة بلغت الـ 48 مئوية، ما أدى الى انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء متفرقة من مناطق البلاد حيث انقطع عن أبوحليفة والقصر ما آثار موجة من الاستياء لدى ساكني هذه المناطق الذين عانوا لساعات من حرارة الجو وعدم وفاء مسؤولي الكهرباء بوعودهم أن هذا الصيف سيمر دون انقطاعات.

الى ذلك أكد مصدر مسؤول في الوزارة أن كيبل من جهد 11 كيلوفولت خرج عن الخدمة نتيجة زيادة الأحمال الكهربائية عليه، ما أدى الى انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء من منطقة القصر من الساعة 11:30 صباحا حتى الساعة 1:15 بعد الظهر، منوها الى أن سكان الأجزاء الأخرى شعروا بانخفاض شديد في التيار ولمدة ثوان قليلة نتيجة العطل الذي أصاب الكيبل ما يشير الى حدوث عطل كبير في الكيبل.

وأوضح المصدر أن التيار الكهربائي انقطع أيضا عن القطعة رقم «2» في منطقة أبوحليفة من الساعة 3 صباحا ولمدة تجاوزت الـ 5 ساعات نتيجة عطل فني أصاب المحول الذي يغذي الشارع رقم «17» في هذه القطعة بسبب زيادة الأحمال الكهربائية عليه، منوها الى أن فرق الطوارئ تأخرت في التعامل مع العطل واصلاحه وهو ما آثار موجة من الغضب لدى قاطني المنازل المتضررة، مؤكداً أن بعضهم هدد برفع قضايا تعويض على الوزارة بسبب اهمالها في توفير الخدمات المكلفة بها التي تأخذ مقابلا ماديا نظيرها. من جانب آخر أكد المصدر أن الوزارة طرحت مناقصة أخيراً لتقديم دراسة استشارية لتشغيل نظم الطاقة والتخطيط والحماية، موضحا أن الشركات الاستشارية الهندسية الدولية ذات الصلة بشركات محلية هي التي سيسمح لها بالدخول في المناقصة، وأن الوزارة اشترطت أن تكون المشاركة الفنية بنسبة 80 في المئة للشركة الدولية لتنفيذ الخدمات الاستشارية المطلوبة. وأشار المصدر الى أن هذه المناقصة طرحتها الوزارة عام 2006 وتقدمت شركات عدة للفوز بها الا أن تحفظ البنك المركزي على فوز احدى الشركات العالمية أدى الى إلغاء التعاقد معها وهو ما دفع الوزارة أخيراً لطرحها من جديد. مؤكداً أن أية شركة لم تتقدم حتى الآن لهذه المناقصة، لرفض الشركات العالمية التعامل مع الوزارة نظرا لعدم استقرارها على رأي ثابت وتغيير شروط مناقصاتها بشكل مستمر، ما دفع الشركات العالمية للعزوف عن الدخول في مناقصات الوزارة.

النهار 25 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

«الكهرباء والماء»: محطة إنتاج كل 3 سنوات بطاقة 3 آلاف ميغاوات


كشف الوكيل المساعد لمشاريع محطات القوى الكهربائية في وزارة الكهرباء والماء المهندس خالد الجسار لـ «الراي» عن عزم الوزارة إنشاء محطة إنتاج قوى كهربائية جديدة بسعة 3 آلاف ميغاوات كل ثلاث سنوات بدءا من العام 2014 بغرض تثبيت معدلات النمو وزيادة الأحمال عند 25 في المئة سنويا.
وقال الجسار انه طبقا لخطة التنمية الخمسية التي ستبدأ العام 2014 - 2015 ستقوم الوزارة بإنشاء محطة توليد كهرباء كل ثلاث سنوات، مشيرا إلى أن الحاجة لإنشاء محطات قوى كهربائية جديدة تتوقف على معدلات النمو والزيادة السنوية في الأحمال الكهربائية في البلاد، بالإضافة إلى متطلبات خطط التنمية وحجم التوسعات في المدن الجديدة والمنشآت الصناعية والاستثمارية.
وذكر الجسار أن الوزارة تدرس حاليا مشروع اختيار مواقع جديدة مناسبة لإنشاء محطات لإنتاج الطاقة وتقطير المياه على ساحل البحر أو في مواقع داخلية مناسبة في البر على اعتبار محدودية الأماكن الساحلية وعدم توافر أماكن فيها.

الراي 25 - 7 - 2008

 

[الكويت روحي]

«الراي» تنشر خريطة طريق قطاع القوى الكهربائية: إنتاج 6900 ميغاوات خلال الفترة 2010 - 2013

كشف الوكيل المساعد لمشاريع محطات القوى الكهربائية في وزارة الكهرباء والماء المهندس خالد الجسار لـ «الراي» عن خطة القطاع لإنجاز عدد من المشاريع التي تم اعتمادها في خطة التنمية الخمسية الحالية لإنتاج طاقة كهربائية إضافية تبلغ 6900 ميغاوات تدخل الخدمة خلال الفترة 2010 - 2013.
وأوضح الجسار أن خطة قطاع مشاريع محطات إنتاج القوى الكهربائية وتقطير المياه التي تبدأ من السنة المالية الحالية 2008 - 2009 وتنتهي في 2013 - 2014 تتضمن هدفين أولهما زيادة النسبة الإنتاجية لمحطات القوى لمواجهة الزيادة المطردة في المتطلبات
من الطاقة الكهربائية في الفترة المقبلة حتى العام 2014 مع توفير سعة احتياطية كافية لتشغيل آمن للمنظومة الكهربائية بانجاز عدد من المشاريع تم اعتمادها في خطة التنمية الخمسية الحالية لإنتاج طاقة كهربائية تبلغ 6900 ميغاوات.
وبين الجسار أن خطة هذه المشاريع ستشمل مشروع محطة الصبية الغازية المشتركة للقوى الكهربائية بطاقة إجمالية 2000 ميغاوات، مشيرا إلى أن مناقصة المشروع طرحت في 27 أبريل الفائت ومن المنتظر توقيع عقد المشروع قبل انتهاء هذا العام ليبدأ تشغيل الوحدات تباعا اعتبارا من صيف العام 2010.
ولفت الجسار، إلى أن مشاريع القطاع ستتضمن أيضا المرحلتين الأولى والثانية من محطة مشروع محطة الزور الشمالية الغازية المشتركة للقوى الكهربائية بقدرة إجمالية 3000 ميغاوات، مبينا أنه تم توقيع عقد الخدمات الاستشارية الهندسية للمشروع وجار تحضير المواصفات ومستندات مناقصة المرحلتين الأولى والثانية لطرحهما في أقرب وقت خلال الأسابيع المقبلة.
وذكر الجسار، أن القطاع سيقوم بتنفيذ المرحلتين الثالثة والرابعة من مشروع محطة الزور الشمالية الغازية المشتركة للقوى الكهربائية بقدرة 900 ميغاوات للمرحلة الثالثة و1000 ميغاوات للمرحلة الرابعة، وبين أن المخطط بعد الانتهاء من إجراءات التعاقد للمرحلتين الأولى والثانية من مشروع محطة الزور الشمالية نهاية العام المقبل سيبدأ العمل في تحضير مواصفات ومخططات المرحلتين الثالثة والرابعة من مشروع المحطة.
وأكد الجسار أن الخطة الجارية تتضمن أيضا بناء محطة إضافية جديدة لزيادة القدرة الكهربائية بمقدار 3000 ميغاوات في موقع جنوب محطة الزور الجنوبية ليبدأ تشغيل بعض من وحداتها قبل العام 2015 حيث يحتاج تنفيذ المشروع ما بين 5 إلى 7 سنوات.
وكشف الجسار أنه سيتم تعيين مستشار عالمي لتقديم الخدمات الاستشارية الهندسية للتصميم والإشراف على المشروع.

28 - 7 - 2008