هل بدأ آل الصباح يدركون الحقيقة ؟

Shja3

عضو مخضرم
زميلي العزيز
قصدي اثناء وجوده على مدى تاريخه في الحكومة
وزير نفط
وزير الكهرباء
وزير اعلام
وما ادري بعد جم وزارة غيرهم.......


الفنط ماكمل فيها وقدم إستقالتة عشان سالفة هاليبرتون الى حولها للمحكمة وطلع منها برائة بعد اتهام النواب انة بايق بالعقود

الكهرباء والطاقة

تى الشيخ احمد الفهد كوزير للطاقة وطلب من خبير الماني عمل دراسة عن الواقع الحالي للقوة الانتاجية للوضع الحالي «آنذاك» وللسنوات القادمة. الخبير الالماني قدم الدراسة التي خلصت لنتيجة مؤداها انه اذا لم تبن الكويت في السنوات القادمة محطات على مراحل زمنية لتغطية النقص القادم ولكي تحل محل المحطات المقبلة على شيخوخة وانتهاء عمرها الافتراضي فان الكويت مقبلة على كارثة انقطاع كهربائي لا محالة!
واستجابة لهذه الدراسة طرحت مناقصة انشاء محطة الزور الجنوبية في عام 2002 لانتاج الف ميجاوات.
تسلمنا المحطة في عام 2004 بتكلفة قدرها 138 مليون دينار يعني لو بنينا في ذاك الوقت في عام 2004 ثلاث محطات كل واحدة تنتج الف ميجاوات لصارت تكلفة الـ 3 آلاف ميجاوات 400 مليون التي هي نفس قيمة مولدات سكراب 2006 والتي لم تنتج لنا حتى الآن حتى الـ 800 ميجاوات المطلوبة منها!
بين عامي 2006-2005 طرح مشروع الصبية لانتاج 1550 ميجاوات ودست المناقصة على شركة جنرال الكتريك بتكلفة قدرها 232 مليون، تم توقيع العقد معهم وتم دفع الضمان المالي من قبل الشركة لكن الاخيرة انسحبت بعد التوقيع ودفع الضمان دون ذكر الاسباب.
قامت الوزارة ونادت الشركة التي حلت في المرتبة الثانية وهي شركة سيمنز وكان قيمة عطائها 276 مليون، سيمنز وافقت بشرط دفع 19 مليون دينار زيادة الا ان الحكومة رفضت دفع الزيادة


طبعا لو كان اقر هالمشروع جان ماصار انقطاع للتيار الكهربائي بالكويت بلكل صيف


وزارة الاعلام اهو اللى فتح الباب للقنوات الخاصة وكانت اولها قناة الراي

وللا تنسا رئاستة لمنظمة الاوبك للبترول
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
أُثَنِّيْ على ما ذكره الزميل شجاع ردا على سؤال زميلنا المميز دائما KKK وأضيف :


الفهد صاحب قرار وذو صفة يحتاجها أي سياسي ألا وهي المرونة ولكن دون المهونة ،


وقد لمسنا خلال الشهرين الماضيين تحريكا حقيقيا لساكن ملف الإسكان وهو ما لم يحدث خلال سنوات مضت !!! ...


إنجازات بيت الحكم وللأسف كانت منذ عام 1976 م دون ما هو مأمول ؛ والشيخ أحمد الفهد يعتبر ظاهرة فريدة في حاضر أسرة الخير والبركة أسرة آل الصباح ،

ولم تبرز منذ التحرير وحتى الآن شخصية شيخ شاب مثلما برزت شخصية أحمد الفهد ؛ وهذه حقيقة تفرض نفسها علينا رغم ما آل إليه وضع الرياضة في البلاد ؛ وهو وضع كان للشيخ أحمد الفهد دورا سلبيا فيه نعم ؛ لكنه لم يكن وحده في ذلك ،


والفشل في مجال الرياضة لا يعني الفشل في مجال السياسة ؛ وهذا ما أدركَه جاسم الخرافي عام 2004 م حين نصح الفهد بترك ارياضة والتفرغ للسياسة ؛ ولقد كانت تلك نصيحة في محلها تحسب لجاسم الخرافي رغم تحفظاتنا الكثيرة عليه ...


زميلنا الكويت أولا :


نعم لقد أدرك بيت الحكم مدى خطورة الانعكاسات المحتملة لمشكلة القروض غير القانونية ،


المهم هو أن تتعامل السلطة مع مُعطيات مُدركاتها بسرعة ؛ ثم تضع الأساس المتين الذي يضمن عدم تكرار المشكلة ،


فنحن لا نتمنى ولا نريد تكرار المطالبة بشراء المديونيات إن تم حل المشكلة ؛ لكن السلطة الحاكمة هي مَن بيدها ضمان عدم تكرار هذه المطالبة ،


فالكويت قبل الغزو لم تشهد مثل هكذا مطالبات ؛ ودول الخليج الصغيرة الغنية لم تشهد في تاريخها مثل هكذا طروحات رغم أن فيها مُقرضين ومُقترضين ورغم أن إعلامها قد فتح في السنوات الأخيرة باب النقد والمطالبات في برامج خدمية أُتابعها شخصيا بشكل شبه يومي من باب متابعة التغيرات وملاحظة نسقها ...
 

kkk

عضو مخضرم
الفنط ماكمل فيها وقدم إستقالتة عشان سالفة هاليبرتون الى حولها للمحكمة وطلع منها برائة بعد اتهام النواب انة بايق بالعقود

الكهرباء والطاقة

تى الشيخ احمد الفهد كوزير للطاقة وطلب من خبير الماني عمل دراسة عن الواقع الحالي للقوة الانتاجية للوضع الحالي «آنذاك» وللسنوات القادمة. الخبير الالماني قدم الدراسة التي خلصت لنتيجة مؤداها انه اذا لم تبن الكويت في السنوات القادمة محطات على مراحل زمنية لتغطية النقص القادم ولكي تحل محل المحطات المقبلة على شيخوخة وانتهاء عمرها الافتراضي فان الكويت مقبلة على كارثة انقطاع كهربائي لا محالة!
واستجابة لهذه الدراسة طرحت مناقصة انشاء محطة الزور الجنوبية في عام 2002 لانتاج الف ميجاوات.
تسلمنا المحطة في عام 2004 بتكلفة قدرها 138 مليون دينار يعني لو بنينا في ذاك الوقت في عام 2004 ثلاث محطات كل واحدة تنتج الف ميجاوات لصارت تكلفة الـ 3 آلاف ميجاوات 400 مليون التي هي نفس قيمة مولدات سكراب 2006 والتي لم تنتج لنا حتى الآن حتى الـ 800 ميجاوات المطلوبة منها!
بين عامي 2006-2005 طرح مشروع الصبية لانتاج 1550 ميجاوات ودست المناقصة على شركة جنرال الكتريك بتكلفة قدرها 232 مليون، تم توقيع العقد معهم وتم دفع الضمان المالي من قبل الشركة لكن الاخيرة انسحبت بعد التوقيع ودفع الضمان دون ذكر الاسباب.
قامت الوزارة ونادت الشركة التي حلت في المرتبة الثانية وهي شركة سيمنز وكان قيمة عطائها 276 مليون، سيمنز وافقت بشرط دفع 19 مليون دينار زيادة الا ان الحكومة رفضت دفع الزيادة


طبعا لو كان اقر هالمشروع جان ماصار انقطاع للتيار الكهربائي بالكويت بلكل صيف


وزارة الاعلام اهو اللى فتح الباب للقنوات الخاصة وكانت اولها قناة الراي

وللا تنسا رئاستة لمنظمة الاوبك للبترول
ممكن انجاز واضح .......زميلي العزيز
ليجعل منه مرشح قوى .....لرئيس مجلس الوزراء.....
انجاز .....وليس اقتراح........
وقصدي قرار ......بحكم انه وزير .....
 

Shja3

عضو مخضرم
ممكن انجاز واضح .......زميلي العزيز
ليجعل منه مرشح قوى .....لرئيس مجلس الوزراء.....
انجاز .....وليس اقتراح........
وقصدي قرار ......بحكم انه وزير .....


كافي اطلاقة لقطار التنمية وتحريكة بعد ماكان واقف

هل تشك بهذا القرار !!

بعدين انت سئلتنى عن الوزارات وانا جاوبتك روح اشرهه على اللى ارفضو القرارات
 

kkk

عضو مخضرم
زميلي الحيران ....مطلوب منك ذكر انجازات احمد الفهد
لدعم اقتراحك.......
ليس من المعقول ان تقوم بترشيحه ....ليقود البلاد
وانه المنقذ .....وانه حلال المشاكل.....بدون ذكر انجازاته
والدليل الحقيقي ....على بعد نظره ..وقوة الذكاء والفطنه
نريد انجاز وليس افكار او اقتراحات.....
وزير من الاسرة الحاكمة ....وله من الشعبية الكثير على المستوى
المحلي والعربي والعالمي.....كما يقولون لنا.......
اقتراحك عزيز الحيران ......يحتاج دعم
ممكن
 

مزاجي غير

عضو مميز
الحيران

طرح مميز من شخص رائع

اتفق ان جدولة المديونيات ظروره ملحه لكن اختلف معك بقولك ان الاسره تريد ان تباادر لترميم الشرخ في علاقتها مع الشعب لعدة اسباب منها ان الاسره لو ارادت ان تبادر لن تبادر بتصريح من احمد الفهد بل سوف تبادر بتصريح من رئيس الحكومه عقب اجتماع لها كما هو الحال مع اعلان انشاء بنك وربه !
ما صرح به احمد الفهد لا يزود عن كونه مجهود شخصي القصد منه منفعة الشعب والاستنفاع بوده لايكون هو الخيار المطلوب لقيادة السلطه التنفيذيه باختصار التصريح بني على مصلحه شخصيه وليس على توجه حكومي جاد ولو كان الامر كذلك لما نفى الشمالي تصريح الفهد وانت قلت بانه مجرد موضف لدى السلطه !
الفهد طرح هذا الموضوع وهذا الموضوع ان لم يتم سوف ينسحب الفهد من الحكومه لكي يطالب به الشعب مره اخرى للعوده الى السلطه كرئيس وزراء وليس وزير فقط !
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
الزميل المبدع KKK :
ضرب لكَ زميلنا شجاع أمثلة على ما يمكن اعتباره إنجازات لأحمد الفهد ،
وأنا أزيد نقلا عن مقربين مني في وزارة الإعلام بأن الفهد قد وضع استراتيجية تعتمد على أساس إنجاز الأعمال لا بموجب الحضور والانصراف ؛ فقام برفع التوقيع مطالبا كل ذي عمل مكلف أن ينجز ما هو مطلوب منه في وقته بغض النظر عن كونه حضر إلى الدوام في الساعة السابعة والنصف أو الساعة الثامنة والنصف ،
كما أنه فتح باب المشاركة في اللجان التي تعمل مساء وخاصة لجان إعداد الميزانيات للعديد من العاملين بالوزارة بعد أن كانت مقصورة على شلة معينة ويستفيد منها متسلقون غير كويتيين !!! ...
أنت تعتبر ما أوردناه مجرد أفكار واقتراحات لا إنجازات وقرارات ؛ وهذا رأي أقف لصاحبه تقديرا وإجلالا ،
لكن ما هو الإنجاز حسب مفهومكَ ؟ ؛ ويا حبذا لو ضربتَ لنا أمثلة على مستوى وزراء آخرين في الكويت كي نقيسها بما ندعيه نحن من إنجازات للشيخ أحمد الفهد ثم يتبين لنا الخيط الأبيض من الخيط الأسود ...
أما عن رئاسة الشيخ أحمد الفهد للوزراء فهذه أمنية وليست ترشيحا ؛ وقد سقْتُ مبررات لتلك الأمنية واقتنع بها مَن اقتنع ؛ ولآخرين فيها آراء مغايرة لأصحابها مني كل التقدير وعلى رأسهم أنتَ ...
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
الحيران

طرح مميز من شخص رائع

اتفق ان جدولة المديونيات ظروره ملحه لكن اختلف معك بقولك ان الاسره تريد ان تباادر لترميم الشرخ في علاقتها مع الشعب لعدة اسباب منها ان الاسره لو ارادت ان تبادر لن تبادر بتصريح من احمد الفهد بل سوف تبادر بتصريح من رئيس الحكومه عقب اجتماع لها كما هو الحال مع اعلان انشاء بنك وربه !
ما صرح به احمد الفهد لا يزود عن كونه مجهود شخصي القصد منه منفعة الشعب والاستنفاع بوده لايكون هو الخيار المطلوب لقيادة السلطه التنفيذيه باختصار التصريح بني على مصلحه شخصيه وليس على توجه حكومي جاد ولو كان الامر كذلك لما نفى الشمالي تصريح الفهد وانت قلت بانه مجرد موضف لدى السلطه !
الفهد طرح هذا الموضوع وهذا الموضوع ان لم يتم سوف ينسحب الفهد من الحكومه لكي يطالب به الشعب مره اخرى للعوده الى السلطه كرئيس وزراء وليس وزير فقط !


يا زميلي العزيز :
الشعب لا يعول على قصة مثل قصة بنك وربة أو بنك جابر ؛ فهذه ما هي إلا وعود غيبية يمكن أن تُنسف قبل إنفاذها في أية لحظة مثلما تمت عرقلة مستشفى جابر رغم كونه أمرا ملموسا على الأرض وتم عمل ضجة كبرى لحفل وضع حجر أساسه !!! ،
أما مشكلة المديونيات الظالمة فهي معاناة حاضرة تتفاقم تفاعلاتها يوما بعد يوم حتى أنها باتت تؤثر سلبا على مزاج الناس في الشارع من رجال ونساء وحتى مراهقين أتعبتهم أحوال أسرهم المادية الصعبة !!! ...
وجهة نظركَ أحترمها ؛ لكن الحقيقة في رأيي هي أن تبني القيادة العليا في الدولة بقوة لرفض مبدأ شراء المديونيات فضلا عن إسقاط القروض قد تسبب فعلا بإيجاد شروخات في اللحمة بين الشعب والأسرة الحاكمة خاصة في ظل هبات توزع علنا هُنا وهناك في كل بقاع العالم !!! ،
والأسرة الحاكمة باتت اليوم تدرك هذه الحقيقة ؛ وما جاءت التصريحات من قِبَلِ الشيخ أحمد الفهد إلا لأنه نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية وهذا هو مسماه الرسمي ،
فهو إذًا معني مباشرة بالأمر وكلامه يمثل رئيسه ...
 

ابو عمر79

عضو ذهبي
الحيران عيدك مبارك
اتفق معك بخصوص الشيخ احمد الفهد انه رجل المرحله المقبله
وللأخوه المعارضين للشيخ احمد..لنعمل مقارنه بسيطه بينه وبين الشيخ ناصر سياسيا
الشيخ ناصر منذ 2006 وهو رئيس الوزراء ورأس السلطه التنفيذيه لم ينجز صغار الامور فكيف بكبارها
احمد الفهد فور توليه منصبه بدأ يطرح حلول لكثير من القضايا منفردا عن تعطيل حكومات الشيخ ناصر للتنميه مثل المديونيات والاسكان
النظره السياسيه الشيخ ناصر لايهمه من منصبه الا الخطوه السياسيه التي بعدها
عكس الشيخ احمد الذي يسكت منتقديه بحسن ادارته ومبادرته
التعاطي مع رغبة الشارع قال فيها احمد الفهد رأيه ب ازالة الدواوين والمديونيات
بالنقيض نرى الشيخ ناصر
التواجد الشعبي الشيخ ناصر غائب شعبيا وحضور للشيخ احمد واضح للعيان
بالنهايه احمد الفهد له اخطاء ولكن لا اظنها بحجم اخطاء الشيخ ناصر
وان وجد افضل منه لا مانع ولكن ارى ان طريقه سهل وممهد ل انعدام المنافسين

 

Craftsman

عضو بلاتيني
الزميل الحيران،

بظني المتواضع أن البالونات الإعلامية السياسية الجارية تأتي تمهيدا لدور الإنعقاد القادم أكثر بكثير مما يُعتَقد أنها جزء من التنافس الدائر . أما وأن أحمد الفهد سيتخطى أحد ما ... فهذه لربما ناتج ترسبات الفترة الماضية ولا أعتقد أن الفهد يفتقر للحصافة لدرجة أنه يعمل على إزاحة أشخاص من طريقه. نعم هو يتقدم بخطى سياسية/إعلامية ، ولكن لننتظر لدور الإنعقاد القادم أو للفترة البسيطة القادمة لنعرف مالذي يقدمه الفهد. فمثل ما تفضلت هناك موافقة من مجلس الوزراء على إشراك القطاع الخاص في توفير حلول للسكن ، ولكن ماهي المواصفات الفنية والسعر المطلوب ؟ وهل سيوافق القطاع الخاص على ذلك ؟ وماذا عن تمويل البناء هل سيأتي من الدولة ؟ وكيف سيقوم المشتري بالدفع ؟ يعني هذه جزء من التساؤلات عن هذا الأمر البسيط نسبيا ، أما وعن جدولة الديون ، فقد كان هناك موضوع في السابق وتشاركت أغلب الآراء أن أكثر المديني قد سددوا النسبة الأكبر من الدين وهي في الواقع فوائد الدين ، وبالتالي (رغم كون أخوك من المتضررين) اكبر من سيستفيد هو القطاع المصرفي الذي سيجني رأس المال بعد أن جنى الفوائد (أعتقد لو يسمون هالمشروع قانون الدعم الغير مباشر للإستقرار المالي أحسن من هالضحك على الذقون) ، ومن هذه أترك لمخيلتك التفكير ( ... أموت بنظرية المؤامرة :D ... ) عمن حرك هذا الموضوع، ونخلي تفاصيله المعقدة لحين.


زبدة الكلام ، أن من المبكر التفكير أن الفهد عندما يتكلم (وحتى مع موافقة مجلس الوزراء )... معنى هذا أن الأمر تحقق ، وأود أن أشارك من خبرتي المتواضعة أننا في الكويت نتمتع بالقدرة على طرح الأفكار لكن البون شاسع جدا مابين الأفكار والقدرة على إنجازها ، بل حتى على تحليل الفكرة من قبل طرحها كمشروع.

لكن هالكلام أحلى من الواقع الحاضر... حاضرنا الذي أصبح مثل المسلسل المكسيكسى ، نعرف متى يبدأ ولا نعرف متى ينتهي :cool:. ولربما هذا الكلام مناورة بارعة لإلقاء العبء الشعبي على الجهاز التشريعي بدلا من بقاء العبء الشعبي على الجهاز التنفيذي. المهم سنستمتع بصحافة نارية في نوفمبر.


ودمتم
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
الزميل Craftsman :


مشاركة ثرية كالعادة وفيها بالفعل ما يستحق إعمال الفكر وربط الأحداث ببعضها البعض ...


الفهد لا يعمل في رأيي على إزاحة أحد ؛ لكنه صاحب قدرة بارعة على إيجاد مكان له وسط الزحام ؛ وهو مكان يعتقد الفهد أنه يستحقه ونعتقد نحن ذلك أيضا قياسا بباقي البدائل ...


أما رأيكَ حول تصريحات الفهد بشأن الديون فإنه يحتمل أمرين :


إما أن فكرة الموافقة على شراء المديونيات قد انبثقت سرا من ذات الجهات التي كانت تنافح في معارك سابقة من أجل رفض الفكرة لأن المصلحة التي كانت تتطلب الرفض فيما مضى باتت اليوم تقتضي السماح بشراء المديونيات ،


وإما أن الحكومة غير جادة في الموضوع والفهد إنما أطلق تصريحات بالونية لن تتم ترجمتها !!! ...


فإن كان الاحتمال الأول هو الصواب فليكن ؛ إذ ما دام مُلَّاْكُ رأس المال يديرون القرار في البلد وفق مصالحهم وبغطاء برلماني أيضا مثلما حدث يوم 4/12/2007 م و24/6/2008 م فليستفد المواطن على الأقل حتى لا يطلع من المورد بلا حمص ؛ فلا عدالة ولا تفريج !!! ،


أما إن كان الاحتمال الثاني هو الصواب فإن لذلك حديث سأؤجله الآن ؛ ففي هذه الحالة سيكون التعليق بالأفعال لا بالأقوال إن شاء الله ؛ وإن غدا لناظره لَقَرِيْبٌ ...
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
أساتذة لي تفاعلوا مع الموضوع وأثروه اتفاقا واختلافا بما هو أفضل من مادته :


وقبل ردي الإجمالي على جُلِّ تلك المشاركات أشكر الزميل العزيز الصامت على إشارته اللافتة ولا يهون بقية الزملاء ؛ فمواضيع زميلنا الصامت لا تحظى باهتمامنا نحن كأعضاء فحسب وإنما يتابعها زوار مهمون لهذه الشبكة المباركة ،


وما كاتب هذه السطور إلا واحد مِمَّنْ يستفيدون مِنْ نتاجات زميلنا الصامت ..


أولا :


قصة الاتهام وسرقة المال العام أرجو أن نطرحها جانبا لأن الوزير ( أي وزير ) ما هو إلا شخص قد نال ثقة سمو الأمير بنفسه وليس رئيس الوزراء فحسب ،


ومَن يصر على اتهام الشيخ أحمد بمثل ذلك فهو إنما يقول وبشكل غير مباشر أن سمو الأمير قد منح ثقته الغالية للمشبوهين ؛ ولا أظن أن مثل هذا الأمر يعتبر مقبولا لدينا ككويتيين ...


ثانيا :


قصة المديونيات ليست مجرد رغبة انتهازية كما قد يظن البعض ؛ وهذا ما بيناه كثيرا ومللنا من كثرة الكتابة حوله ،

لكن بالمختصر ؛ ليتم شراء المديونيات ثم ليتم تطبيق قوانين الإقراض والاقتراض كما كان معمولا بها قبل الغزو ؛ وبعدها لن تجدوا أحدا يطالب بشراء المديونيات إلا أن يكون شاذا سفيها لا يستحق الالتفات إليه ...


ثالثا :


الشيخ أحمد الفهد ذكي جدا ؛ ولا أظنه يصرح بشيء أو يسمح بأن يُنشر شيء على لسانه فيه تصادم مباشر مع القيادة العليا ،


وموضوع بحجم قضية شراء المديونيات لا يمكن أن تسبح فيه رؤوس كبيرة من بيت الحكم كل في اتجاه مختلف عن الآخر ،


والأسرة الحاكمة تجلس مع بعضها بشكل غير معلن مرات ومرات وتناقش أوضاع البلد ،


ولا شك أنهم ناقشوا نتائج إصرارهم فيما مضى على رفض شراء المديونيات بشكل مطلق وذلك في ضوء فشل صندوق المعسرين الذي أرادت منه السلطة الحاكمة التملص من قصة شراء المديونيات ،


وما تصريحات الفهد سواء أكان صرح بها أم لا إلا نتيجة لتلك المناقشات ؛ وهو إلم يكن قد تفوه بكلامه رسميا فإن عدم نفيه لذلك يثبت رضاه عنه ...


رابعا :


الشيخ أحمد الفهد وبغض النظر عن رأينا الخاص في مواقفه وخاصة الرياضية منها قد أثبت بالفعل أنه صاحب شخصية قوية وذو حضور مؤثر ،


وهذا النوع من الشخصيات في كل مكان من العالم لا بد أن يكون له معجبون يضخمون بشكل مبالغ فيه مزايا تلك الشخصيات ؛ وكذلك أعداء وحساد يهاجمون تلك الشخصيات بالحق والباطل ،


وهذا بالضبط هو حال الشيخ أحمد الفهد ...


خامسا :


قصة تمنياتي بحل البرلمان وتعليق الدستور تمهيدا لتعديله أو إعادة صياغته لا علاقة لها بتجربة دبي ؛ إذ أنني لم أَتَمَنَّ تعليق الدستور ثم أقف عند ذلك ؛ وإنما طَاْلَبْتُ وسأظل أطالب بإعادة صياغة الدستور أو تعديله وذلك لسد ثغرات تشوب العملية السياسية في البلاد لا أظن أحدا ينكرها ،


وهذا التمني مِن قِبَلِيْ إنما ينطلق من مجرد رؤية شخصية لإصلاحات سياسية أود أن تترافق مع الإصلاحات الاقتصادية المنشودة ...


سادسا :


المادة الرابعة تنص على ضرورة مبايعة ولي العهد من قِبَلِ البرلمان وهذا كلام مكتوب نعم ؛ لكن الأسرة الحاكمة لن تحتاج لوضع أبنائها ضمن دائرة اقتراع برلمانية لأنها ستتقدم ممثلة بسمو الأمير بِاِسْمِ ولي عهد متفق عليه مسبقا ؛ ولن تكون مبايعة مجلس الأمة له إلا مجرد إجراء بروتوكولي فقط لا غير !!! ،


وقد سبق أن عين الشيخ جابر يرحمه الله الشيخ سعد يرحمه الله ولي عهد له في فترة حل غير دستوري عام 1978 م ؛ فجاء البرلمان بعد عودته عام 1981 م ليبارك تلك الخطوة التي تمت إبان تعليق الحياة النيابية !!! ...


بناء على ما تقدم فإن أي طرف من أبناء الأسرة الحاكمة يطمح للحكم يوما ما لن يفكر في كسب النواب بقدر ما سيفكر في تثبيت وضعه داخل الأسرة الحاكمة نفسها ...


سابعا :


خالد السلطان في جلسة يوم 24/6/2008 م قال أمام الجميع مبررا استماتته هو وباقي الشلة في رفض مطلبنا العادل بشراء المديونيات بأن هذا الأمر لن ترضى عنه مراجع عليا !!! ،


ويمكن الرجوع إلى ما كُتِبَ في الشبكة الوطنية الكويتية في ذلك اليوم وما كُتِبَ في الصحافة في اليوم الذي يليه للتأكد من ذلك ...


ثامنا :


التمني بتقلد الشيخ أحمد لمنصب رئاسة الوزراء نابع من كونه على ما أعتقد يمثل الشخصية الأبرز والأقوى من شباب الأسرة الحاكمة ،


وبلادنا تحتاج إلى شخصية قوية حتى ولو كنا نرى بها بعض السلبيات ...


يا اخي كلامك اتفق معاك فيي بعضه واختلف بجوانب اخري

بخصوص تصريحات الفهد فانا متفق معاك بشأنه

واما الي اختلف فيه معاك فهو رئاست الوزراء

حيث اننا لسنا محتاجين شخصية تحوم عليها الكثير من الشبهات

والممارسات بمجال الرياضة نستنتج منها من افعال الرجل

كنت اتمني ان يكون شخص آخر يتقي الله فينا ويكون القوي الامين

تقبل مروري
 
ياجماعه شجاب سعود الناصر للشيخ احمد الفهد ظلمتوا بو فهد الشيخ اللي من ذريه مبارك ولد الشهيد فهد الاحمد صاحب الكريزما الخاصه جدا صاحب القبول لدى معظم الكويتين .. سؤال منو يكره احمد الفهد واذا في احد بيقول انا اكره مع اني اشك .. اتمنى يذكر السبب واعتقد مستحيل يقنع احد بكرهه للشيخ احمد الفهد هذه الخلاصه قوه وسياسه وذريه مبارك وصاحب خلق وامانه وحب للوطن ( مو امريكا ) عكس سعود الناصر
 

ليتل سيزر

عضو مميز
الحيران

الموضوع كله ما همني وهو مجرد تصريحات وأنت أعرف مني بها لا يصدق 99.9% من تصريحات طرف حكومي

ولكن أين تعلمت أنت يا صاحبي ، من أين جئت بمصطلح ( نون الجماعة ) فلم أسمع به من قبل
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
أشكر كل مَن مر مقدرا لهم جميعا آراءهم سواء ما اتفق معي منها أو ما اختلف ؛ ويا ليتَ كل مَن يختلف يكون برقي الكرام الذين أسهموا معي في هذا الموضوع بآراء مخالفة ولكن بخلق رفيع ...


سألني زميلنا المميز ليتل سيزر عن مصطلح نون الجماعة ،


وهو لَعَمْرِيْ عُدوان مني على القواعد اللغوية وأهلها !!! ،


هي نون الجمع لضمير المتكلم وليست نون الجماعة ؛ بَيْدَ أني في غمرة رغبتي بالتعقيب سريعا على مَن اعترض على استخدامي لها غاب المصطلح الصحيح عن ذهني ليختلط ما في ذلك الذهن من معلومات محدودة حول القواعد النحوية ثم يخلط واو الجماعة بِنون الجمع !!! ،


وإنها لَمُلَاْحَظَةٌ في محلها يا زميلي الفاضل ...
 

Shja3

عضو مخضرم
سعود الناصر طلق المشاركات الحكومية ونحش منها

فشلون بيصير رئيس حكومة


حزتها لا طبنة وللا غدينة شر
 

prdri

عضو
اخي اي حقيقه تتحدث عنها

الناس لاهيه في المصالح الشخصية وتكسير الغير
ولاكن ليعرف الجميع بان الكويت باقية واهل الكويت لن يقبلو وسوف ياتي وقت ويعلم المخطي ويتندم على مافعله .
ويهل يعتقدون بان دولة الكويت مؤسسة او سوبر ماركت حتي يتم التناحر على من يستفيد اكثر
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
إنه الإفلاس يا فالح !

شال السعدون... وأحمد الفهد
فالح ماجد المطيري
falehm@hotmail.com

خلط تقرير الشال بين 'ما قد يفهم' من تصريح الشيخ أحمد الفهد أن الحكومة لديها 'نوايا' لشراء فوائد المديونات وإعادة جدولتها، ودخل في 'نوايا' الفهد ودوافعه بهذا التصريح، وربطها بلا تحليل يرتكز على معطيات ظاهرة بمسألة 'الخلافة القادمة'! وبين الآثار الكارثية لإقدام الحكومة على هذه الخطوة.

لا يختلف اثنان على وطنية وخبرة الأستاذ جاسم السعدون رئيس مكتب الشال، وقد تميز هذا المكتب ورئيسه بتفاعلهما الدائم مع الأزمات الاقتصادية التي مرت على البلاد، واستخدامهما الأدوات المناسبة للتحليل المالي والاقتصادي، ومما يثير الإعجاب والاحترام للأستاذ جاسم السعدون حياديته في قراءاته للأزمات والحلول المقدمة لها، حتى إن كان معنياً بها بشكل شخصي ومباشر كأزمتي المديونيات الصعبة والشركات المتعثرة، وكم كان كبيراً عندما طلب من الحكومة عدم إدراجه من ضمن المستفيدين من قانون الاستقرار الاقتصادي، لأنه ووفق تحليله قانوناً غير مناسب.

إلا أن 'تقرير الشال' الصادر في الأسبوع الماضي، الذي انتقد تصريحات نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية الشيخ أحمد الفهد حول مديونيات المواطنين، قد جانبه الصواب في بعض جزئياته، فقد خلط التقرير بين 'ما قد يفهم' من تصريح الشيخ أحمد الفهد أن الحكومة لديها 'نوايا' لشراء فوائد المديونات وإعادة جدولتها، ودخل في 'نوايا' الفهد ودوافعه بهذا التصريح، وربطها بلا تحليل يرتكز على معطيات ظاهرة بمسألة 'الخلافة القادمة'! وبين الآثار الكارثية لإقدام الحكومة على هذه الخطوة.

كنا نتوقع من 'الشال' أن يقدم كعادته دراسة واقعية لهذه الأزمة ويقترح حلولاً فاعلة لها بعيداً عن 'فوبيا' أحمد الفهد ونواياه، بعد أن أصبحت أزمة وطنية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وهي مرشحة لتتطور وتصبح تهديداً للسلم الاجتماعي، وقد رأينا مدى الاحتقان بسبب التهييج الذي مارسه البعض عندما تقدمت الحكومة بقانون الاستقرار الاقتصادي، بالإضافة إلى أنها أصبحت الآن حجر عثرة أمام الحكومة لممارسة أي مناورات دبلوماسية تتطلبها الاستحقاقات السياسية الدولية كمسألة الديون المستحقة على العراق.

إن الحل الحكومي المتمثل في صندوق المعسرين غير مجدٍ، فالمقترضون جميعهم معسرون، بسبب تراكم الفوائد وارتفاع نسبة الاستقطاع الشهري من رواتبهم، نتيجة لتقاعس البنك المركزي وإهماله لدوره الرقابي على البنوك، وميزانية الصندوق أقل بكثير من ديون المقترضين، بالإضافة إلى الإجراءات البيروقراطية للصندوق التي تزيد من معاناة المقترضين وتعقدها بدلاً من أن تساهم في حلها، فقد صرح وزير المالية قبل فترة أن طلب المقترض بإدارجه في الصندوق يمر على 'عشرين لجنة'!

لو أن 'تقرير الشال' نشر كمقال بقلم الأستاذ جاسم السعدون لاتفقت مع الكثير من جزئياته، فالكاتب من حقه أن يقرأ الأحداث وفق وجهة نظره الخاصة، أما أن يصدر تقرير عن جهة متخصصة كـ'مكتب الشال' ويربط تصريح 'نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية' بشائعات الخلافة والغمز ناحية الواقع الرياضي الذي أتفق معه على حالتي الفوضي والسوء اللتين يعانيهما، فليسمح لي أستاذي بأن أختلف معه، كنا نتمنى أن يكون 'تقرير الشال' أكثر وضوحاً في تحليله للتصريحات المتناقضة بين نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية ووزير المالية، وأين رئيس الحكومة من ذلك؟






المصدر :


http://www.aljareeda.com/aljarida/Article.aspx?id=129721 ،


التعليق :


مقال رائع يستحق إفراد موضوع مستقل له ؛ ولولا خشيتي من انتقاد التكرار لَفَعَلْتُهَاْ ...


إنه الإفلاس يا فالح !!! ،


جاسم السعدون اقتصادي مميز من الدرجة الأولى ؛ وقد سبق لي أن أجريتُ معه لقاء صحفيا في مجلة خاصة بالمكفوفين قبل حوالي عشر سنوات ،


وكم كان جذابا ورائعا في حواره ،


لكنه وللأسف هذه المرة إنما اتخذ موقفه هذا فقط من باب محاربة فكرة شراء المديونيات وليس بناء على مصالح اقتصادية أو رؤية علمية مبنية على أساس فني !! ،


ولأن السعدون يعلم تماما أن مطلب شراء المديونيات هو مطلب عادل ؛ ولأنه يعلم أيضا أن السلطة الحاكمة أو أوساطا فيها على الأقل بدأت تدرك المخاطر المحتملة لاستمرار هذا الظلم الواقع على الشعب ؛ ولأنه يعلم ألا مانع اقتصاديا من اتخاذ هذه الخطوة ؛ لأنه يعلم كل ذلك وأكثر فإنه لم يجد بَاْبًا لمحاربة هذا التوجه الإيجابي إلا قصة فوبيا أحمد الفهد !!! ...


تُرى :


لو أن هذا التصريح جاء من مسؤول حكومي آخر ؛ فما هي الحجة التي سيحاول جاسم السعدون ومَن دفعه لكتابة هذا التقرير أن يستخدمها لمحاربة هذا التوجه ؟؟؟ ...


لقد أرعب توجه بيت الحكم الإيجابي نحو هذه القضية العادلة أعداء الشعب من الطبقيين اَلْفِئَوِيِّيْنَ رغم كونه ما زال مجرد أفكار واقتراحات !!! ،


والسبب في ذلك الرعب هو أنهم يعلمون بأن السلطة الحاكمة باتت فعلا تستشعر خطر استفحال قضية مديونيات المواطنين كمشكلة كبرى تهدد اَلسِّلْمَ الاجتماعي ؛ وهو الخطر الذي أشرْتُ إليه عدة مرات في خواطري المتواضعة التي أسطرها هُنا ،


لكن أن يشير كاتب مميز ومعروف مثل فالح ماجد المطيري إلى ذلك الخطر فإن هذا يعني أن المسألة على درجة من الجدية إلى الحد الذي يستحيل معه تجاهلها ...


شكرا لكَ يا فالح ؛ وإلى الأمام دائما ...
 

ابو عمر79

عضو ذهبي
لو أن هذا التصريح جاء من مسؤول حكومي آخر ؛ فما هي الحجة التي سيحاول جاسم السعدون ومَن دفعه لكتابة هذا التقرير أن يستخدمها لمحاربة هذا التوجه ؟؟؟ ...
...
هذي النقطه هي بيت القصيد
فلكل عصر قضيه او مشروع ولها تهمتها..مثل اتهام المتكلمين واصحاب الفلسفه قديما بالزندقه والكفر
وقضية التجار اليوم المديونيات..فأي مؤيد لها يدغدغ المشاعر او او صاحب طموحات شريره او..او.. وكل هذا يفضي لعدم حرصه على الاقتصاد المحلي
فلو بادر رئيس الوزراء بالقضيه ل اتهموه بالهروب من الاستجواب بها و..و..

تحيه لك الحيران ول بوماجد الذي يحاكي الواقع بمقالاته
 
أعلى