لماذا منعوا الرسول الاكرم من كتابة الكتاب ؟؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
اخواني اسود السنة لا تستغربوا هذا الفهم المريض من الرافضة فهم قوم زاغوا فازاغ الله قلوبهم ولو شاء الله لهداهم اجمعين...فلا تذهب نفسك عليهم حسرات




أخي الكريم تذكر قوله تعالى ثم استعذ بالله من الخذلان والسلب بعد العطاء قوله تعالى (( وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ))[يونس/100]




فاللهم عافهم ولا تبتلينا

.



.
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
بل قالوها صراحة ً يا ابو عمر


اسمع و شاهد ماذا يقول هذا


http://www.youtube.com/watch?v=kB0W...1D77D5E83&playnext=1&playnext_from=PL&index=4



هذا أضل من الحمار الذي يقول إن النبي صلى الله عليه وسلم أخطأ في عدم الوصية ويتحمل تبعاتها , وأنا أعتذر للحمار طبعا لأن فرق كبير بين حمار لا يعصي وبين دابة لا تفهم ولا تعقل مثل هذا المتخلف الجاهل.

أعوذ بالله من الخبث والخبائث

.
 

إنطباعي

عضو مميز
الشيعة كانوا معاصرين الائمة عزيزي فهم يعلمون من هو الحجة وكان الامام قبل موته يخبرهم من هو الامام من بعده .

مثل ما قلت لك نقع شبهتك واشرب مايها :)

مشاركة مقتبسه من موضوع ثاني

يا خادم الامام
بما ان الامام يخبر شيعته قبل موته عن الامام الي بعده

هل الرسول صلى الله عليه وسلم , عجز عن اخبار المسلمين عن ما منعه عمر ؟




اليوم تلقيت صفعات كثيره :)
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
مشاركة مقتبسه من موضوع ثاني

يا خادم الامام
بما ان الامام يخبر شيعته قبل موته عن الامام الي بعده

هل الرسول صلى الله عليه وسلم , عجز عن اخبار المسلمين عن ما منعه عمر ؟




اليوم تلقيت صفعات كثيره :)



الجهل رحم بين أهله , أحسنت يا أخي الكريم , فها هو الخادم ينسف موضوعان في آن واحدة في هذه المشاركة , فإذا كان الأئمة تفعل ذلك وتخبر عن الإمام الذي يليه فهذا يعني أن النبي صلى الله عليه وسلم وهو المعصوم الرسول الخاتم كان أضعف من أقل إمام فيهم , فعجز عن أن يفعل ما فعلوه , ويرفع قدرهم في نفس الوقت فوق قدر النبي صلى الله عليه , لذكائهم في الوصية بحيث لم يمنعهم أحد من ذلك بخلاف الرسول صلوات ربي وسلامه عليه !!!

وفي نفس الوقت نسف موضوعه الآخر عن الخلفاء الأثنى عشر , إذ أثبت على نفسه عدم علم الناس جميعا حتى الشيعة أصحاب هذه العقيدة بأسماء هؤلاء الخلفاء , مما ينفي تهمة التحريف عن أي إنسان ويبقيها داخل دائرة الفرع الغير ضار بالمسلم علمه أو الجهل به , وإلا فقد حكم على الشيعة الذين لم يعرفوا اسم الأئمة قبل أن يسمعوها بالنار وبئس المصير...

تناقضات وتخبطات ليس لها أول , وبالطبع ليس لها آخر أحسنت أخي الكريم

.
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
تقصد سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه , الأحسن لك أن تحسن الخطاب حتى تحظى بمثله , خاصة في مثل هذه الموضوعات...

إذا أنت تعتقد أن هناك أحدا من الناس يمكن أن يمنع النبي صلى الله عليه وسلم من تبليغ الدين , فماذا تفعل بقوله تعالى (( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ))[المائدة/67]

كيف لم يعصمه الله تعالى من الناس بحيث منعوه عن البلاغ كما تدعي أنت ؟!

.

هذا هو خطابي بالنسبة لعمر وليس لدي غيره عزيزي .


وكلامك هذا ليس في صلب الموضوع عزيزي انا موضوعي لماذا منع الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من كتابة الكتاب .

والكتاب كان بمثابة وصية من الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله ومنع من كتابته .

انزين انته اثيت لنا من كان بالغرفه وماذا منعوا الرسول صلي الله عليه وسلم عن كتابته

نبي بالدليل يا شاطر

ولا تلف وتدور كعادتكم فاضين بس تطعنون

اتمنى انك ما تقول امريكا والصهيونية لا دخل بالموضوع
 

بدرالمطيور

عضو مخضرم
يا جماعة الخير

إذا رفضتم الحديث
تكونون قد شككتم بالبخاري و أبن تيمية

و إذا وافقتم الحديث
تكونون شككتم بفلان من الناس

لله درك عزيزنا خادم

القوم يحاولون أن يردوا الشبهه بطريقة الجدال و التشكيك
رغم أنهم يعرفون بأن هذا الحديث صحيح و لكن فلان من الناس
يبدو أنه أهم من النبي
 

بدرالمطيور

عضو مخضرم
سؤال

لو أتى شخص بالقرن الواحد و العشرين

و قال أن النبي يهجر
أو قال أن النبي غلبه الوجع ( أي يتكلم و هو لا يدري بين قوسين الهذيان و العياذ بالله )


ما حكمه
ما حكم الشخص أي شخص يتلفظ على الرسول بهذه الألفاظ
 

بدرالمطيور

عضو مخضرم
انزين انته اثيت لنا من كان بالغرفه وماذا منعوا الرسول صلي الله عليه وسلم عن كتابته


نبي بالدليل يا شاطر

ولا تلف وتدور كعادتكم فاضين بس تطعنون


اتمنى انك ما تقول امريكا والصهيونية لا دخل بالموضوع


يبدو أنك غير متابع للردود

إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )
- وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
هذا هو خطابي بالنسبة لعمر وليس لدي غيره عزيزي .


وكلامك هذا ليس في صلب الموضوع عزيزي انا موضوعي لماذا منع الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من كتابة الكتاب .

والكتاب كان بمثابة وصية من الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله ومنع من كتابته .

ابن تيمية هو الذي صرح بأن عمر هو القائل .

إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )

- وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........

الى الآن نرى القوم يلتفون يمين وشمال عن سؤالنا .


لماذا منع الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من كتابة الكتاب ؟

عزيزي الرواية امامك وانظر كيف منعوا الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من كتابة الكتاب انا لم ااتي بشئ من عندي .

وثانية الآية الكريمة ما سبب نزولها راجع تفسيرها . واذا استطعت انقل تفسيرها هنا .

ننتظر الاجابة على سؤالنا .


لماذا منع الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من كتابة الكتاب ؟


مافي واحد يجاوب ؟

انت الذي تحاول تهرب بشتى الطرق وليس انا .

لماذا لم تبين تفسير آية التبليغ من علمائكم ؟

وكذلك لم تبين لنا لماذا منع الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من كتابة الكتاب ؟

استدل ابو عمر بآية التبليغ وانا قلت له بين لنا تفسير الآية من علمائك فلم يفعل وتهرب من الموضوع .

وايضا طرحنا سؤال وهو السؤال الاول وايضا تم الهروب منه ونعيد طرحه .


لماذا منع الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من كتابة الكتاب ؟

قلناله اثبت ان الامام علي عليه السلام كان معهم . بعدها ما شفنه الاخ السليطي :)

هذا كلام من اجتهادك الخاص ام كلام احد علمائك ؟

وشلون عرفت ان الرسول صلى الله عليه وآله غير رأيه ؟

وثانيا النبي الاكرم صلى الله عليه وآله يرى عمر يقول انه يهجر وبعدها يأخذ رأيه شلون تصير هذي ؟ يتهمه بالهجر ويأخذ برأيه ؟

يعني الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله يترك كتابة الكتاب الذي لن يضلوا من بعده وياخذ برأي عمر ؟

الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله اعرض بسبب النزاع الذي حصل في حظرته . اذا حصل النزاع في حظرته في هذه المسألة وهو كتابة الكتاب . فماذا يحصل بعد وفاته . فهم لم يحترموا حظرت النبي الاكرم صلى الله عليه وآله فكيف بعد وفاته ؟

قول عمر حسبنا كتاب الله اي لا حاجة لنا بكلام الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله . والقرآن الكريم يقول ما اتاكم الرسول فخذوه .



قال تعالي

أما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه أبتغاء فتنتا وأبتغاء تأويله

وما يعلم تأويله إلي الله صدق الله سبحانه وتعالي



ومن شبههم التالفة التي يروجونها قولهم : أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد – في مرض وفاته - أن يكتب كتاباً بخلافة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وكان الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه سبباً في منع هذا الكتاب !
وهو ما أخرجه الإمام البخاري في صحيحه من حديث سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - يَقُولُ يَوْمُ الْخَمِيسِ ، وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثُمَّ بَكَى حَتَّى بَلَّ دَمْعُهُ الْحَصَى . قُلْتُ يَا أَبَا عَبَّاسٍ ، مَا يَوْمُ الْخَمِيسِ قَالَ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَجَعُهُ فَقَالَ « ائْتُونِى بِكَتِفٍ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا » . فَتَنَازَعُوا وَلاَ يَنْبَغِى عِنْدَ نَبِىٍّ تَنَازُعٌ فَقَالُوا مَا لَهُ أَهَجَرَ اسْتَفْهِمُوهُ . فَقَالَ « ذَرُونِى ، فَالَّذِى أَنَا فِيهِ خَيْرٌ مِمَّا تَدْعُونِى إِلَيْهِ - فَأَمَرَهُمْ بِثَلاَثٍ قَالَ - أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ ، وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ » . وَالثَّالِثَةُ خَيْرٌ ، إِمَّا أَنْ سَكَتَ عَنْهَا ، وَإِمَّا أَنْ قَالَهَا فَنَسِيتُهَا . قَالَ سُفْيَانُ هَذَا مِنْ قَوْلِ سُلَيْمَانَ .
وأخرج أيضاً من حديث عبدالله بن عَبَّاس - رضى الله عنهما – قَالَ : لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ ، فَقَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - « هَلُمُّوا أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ » . فَقَالَ بَعْضُهُمْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَدْ غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ ، حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ . فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا ، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبُ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ . وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ غَيْرَ ذَلِكَ ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « قُومُوا » .
قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ يَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ لاِخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ .
وفي رواية الإمام مسلم في صحيحه
قَالَ ابن عبَّاس : لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَقَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّونَ بَعْدَهُ ». فَقَالَ عُمَرُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ. فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ فَاخْتَصَمُوا فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ. وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ. فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « قُومُوا ». قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ.

وأخرج أيضاً من حديث ابن عباس قال : اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَجَعُهُ. فَقَالَ « ائْتُونِى أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدِى ». فَتَنَازَعُوا وَمَا يَنْبَغِى عِنْدَ نَبِىٍّ تَنَازُعٌ. وَقَالُوا مَا شَأْنُهُ أَهَجَرَ اسْتَفْهِمُوهُ. قَالَ « دَعُونِى فَالَّذِى أَنَا فِيهِ خَيْرٌ أُوصِيكُمْ بِثَلاَثٍ أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ ». قَالَ وَسَكَتَ عَنِ الثَّالِثَةِ أَوْ قَالَهَا فَأُنْسِيتُهَا.
* فزعم الرافضي أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم أراد أنّ يوصي لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وأن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - هو من منع ذلك .
وهذه فريةٌ كاذبةٌ خاطئةٌ ، وإليك ردها ونقضها :
*قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
وأما قصة الكتاب الذي كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يريد أن يكتبه ، فقد جاء مبينًا ، كما في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في مرضه : ( ادعي لي أباك وأخاك حتى أكتب كتابًا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل : أنا أولى ، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر ) .


وفي صحيح البخاري عن القاسم بن محمد قال : قالت عائشة : وارأساه فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لو كان وأنا حي فاستغفر لك وأدعو لك قالت عائشة : واثكلاه والله إني لأظنك تحب موتي فلو كان ذلك لظللت آخر يومك معرسًا ببعض أزواجك فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : بل أنا وارأساه لقد همت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ويدفع الله ويأبى المؤمنون .
وفي صحيح مسلم عن ابن أبي مليكة قال : سمعت عائشة وسئلت من كان رسول الله صلى الله عليه و سلم مستخلفًا لو استخلف ؟ قالت : أبو بكر فقيل لها : ثم من بعد أبي بكر ؟ قالت : عمر قيل لها : ثم من بعد عمر ؟ قالت : أبو عبيدة عامر بن الجراح ، ثم انتهت إلى هذا .
وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي - صلى الله عليه و سلم - من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة ، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ( ماله أهجر ) ؟ فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر ، والشك جائزٌ على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه و سلم ، لا سيما وقد شك بشبهة ، فإن النبي صلى الله عليه و سلم كان مريضًا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات .
والنبي - صلى الله عليه و سلم - قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة فلما رأى أن الشك قد وقع ، علم أن الكتاب لا يرفع الشك فلم يبق فيه فائدة وعلم أن الله يجمعهم على ما عزم عليه كما قال ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر .
وقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله - صلى الله عليه و سلم -وبين أن يكتب الكتاب . يقتضي أن هذا الحائل كان رزية وهو رزية في حق من شك في خلافة الصديق ، أو اشتبه عليه الأمر فإنه لو كان هناك كتاب لزال هذا الشك ، فأما من علم أن خلافته حق فلا رزية في حقه ولله الحمد .
ومن توهم أن هذا الكتاب كان بخلافة علي فهو ضالٌ باتفاق عامة الناس من علماء السنة والشيعة ، أما أهل السنة فمتفقون على تفضيل أبي بكر وتقديمه ، وأما الشيعة القائلون بأن عليًا كان هو المستحق للإمامة فيقولون إنه قد نص على إمامته قبل ذلك نصًا جليًا ظاهراً معروفًا وحينئذ فلم يكن يحتاج إلى كتاب .
وإن قيل إن الأمة جحدت النص المعلوم المشهور فلأن تكتم كتاباً حضره طائفة قليلة أولى وأحرى .
وأيضا فلم يكن يجوز عندهم تأخير البيان إلى مرض موته ولا يجوز له ترك الكتاب لشك من شك ، فلو كان ما يكتبه في الكتاب مما يجب بيانه وكتابته لكان النبي - صلى الله عليه و سلم - يُبَينه ويكتبه ، ولا يَلْتَفِتُ إلى قول أحدٍ فإنه أطوع الخلق له ، فَعُلِمَ أنه لما ترك الكتاب لم يكن الكتاب واجبًا ولا كان فيه من الدين ما تجب كتابته حينئذٍ إذ لو وجب لفعله .(1) اهـ


هذا الرد الشافي يا خادم الشيطان

واتمنى منك ان تنورنا بشئ يسوي اذا عندك

ولعلمك سيدنا عمر بن الخطاب قاتل مع النبي صلي الله عليه وسلم وآله وصاهره النبى

وصاحبه فان كنت حظرتك وعمائم الكفر اعلم بعمر رضي لله عنه من الله ورسوله

فكفره وقول ما تقول فيه وعليك واياهم من الله ما تستحق
 

كهمس

عضو مخضرم
الى الآن نرى القوم يلتفون يمين وشمال عن سؤالنا .


لماذا منع الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله من كتابة الكتاب ؟
\\


طيب هذه الحدادثة تسمى رزية الحميس اي انها كانت يوم الخميس .

والرسول عليه الصلات والسلام توفي يوم الاثنيين .

احسب معاي ؟

الخميس الجمعة السبت الاحد الاثنين !!!!

يعني كان هناك خمسة ايام .

هل كان عمر رضي الله عنه جالسا عنده لمدة خمسة ايام ليمنعه من كتابة الكتاب .
 

بدرالمطيور

عضو مخضرم
\\


طيب هذه الحدادثة تسمى رزية الحميس اي انها كانت يوم الخميس .

والرسول عليه الصلات والسلام توفي يوم الاثنيين .

احسب معاي ؟

الخميس الجمعة السبت الاحد الاثنين !!!!

يعني كان هناك خمسة ايام .

هل كان عمر رضي الله عنه جالسا عنده لمدة خمسة ايام ليمنعه من كتابة الكتاب .


عزيزنا

كهمس

هل البخاري أو أبن تيمية

ضعيفان أو كاذبان

لأنهما نقلا الحديث و شرحه أبن تيمية
في أكثر كتبه أهمية منهاج السنه


الشيعه مالهم شغل بالسالفة

الحديث موجود في كتبكم

أما تضعفونه أو تقبلونه

و أنتهى
 

مطلق علي

عضو بلاتيني / الفائز الرابع في مسابقة الشبكة الرمض
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
\\


طيب هذه الحدادثة تسمى رزية الحميس اي انها كانت يوم الخميس .

والرسول عليه الصلات والسلام توفي يوم الاثنيين .

احسب معاي ؟

الخميس الجمعة السبت الاحد الاثنين !!!!

يعني كان هناك خمسة ايام .

هل كان عمر رضي الله عنه جالسا عنده لمدة خمسة ايام ليمنعه من كتابة الكتاب .

هذا مايأكد كلامك اخي الخبيب

{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ} [المائدة:67]

وإذا كان الرسول - صلى الله عليه وسلم - مبرأ من ذلك ومنزهًا بتزكية ربه له

في قوله:

{ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنَفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتِّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} [التوبة:128]

فوصفه بالحرص على أمته، أي على هدايتهم، ووصول النفع الدنيوى والأخروى لهم

ذكره ابن كثير في تفسيره(1)

وإذا كان هذا الأمر معلومًا بالاضطرار من دين الإسلام عند الخاص والعام

لا يشك فيه من في قلبه أدنى مثقال ذرة من إيمان

وأن هذا الرسول الكريم قد بلغ كل ما أمر به

وكان أحرص ما يكون على أمته، بما هو متواتر من جهاده وتضحيته

وأخباره الدالة على ذلك

علمنا علمًا يقينًا لا يشوبه أدنى شك

أنه لو كان الأمر كما يذكر الاأنــثى عــشريــه من الوصف لهذا الكتاب

من أن به عصمة الأمة من الضلال في دينها، ورفع الفرقة، والاختلاف فيما بينها إلى أن تقوم الساعة، لما ساغ في دين ولا عقل أن يؤخر رسول الله كتابه إلى ذلك الوقت الضيق

ولو أخره ما كان ليتركه لمجرد اختلاف أصحابه(2)

ولا يتصور أن النبي - صلى الله عليه وسلم - يترك أمر ربه، ولو قدر أنه تركه في ذلك الوقت

لتنازعهم عنده لمصلحة رآها، فما الذي يمنعه من أن يكتبه بعد ذلك، وقد ثبت أنه عاش بعد ذلك عدة أيام، فقد كانت وفاته - عليه

(1) تفسير ابن كثير (2/404).
(2) مختصر التحفة الاثنى عشرية: ص (251)، الانتصار للصحب والآل ص (228- 229).
 

خالد4

عضو مميز
يبدو أنك غير متابع للردود

إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )


- وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........
وسئلت من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا
وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات
والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة فلما رأى أن الشك قد وقع علم أن الكتاب لا يرفع الشك فلم يبق فيه فائدة وعلم أن الله يجمعهم على ما عزم عليه كما قال ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر
وقول ابن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب الكتاب يقتضي أن هذا الحائل كان رزية وهو رزية في حق من شك في خلافة الصديق أو اشتبه عليه الأمر فإنه لو كان هناك كتاب لزال هذا الشك فأما من علم أن خلافته حق فلا رزية في حقه ولله الحمد
ومن توهم أن هذا الكتاب كان بخلافة علي فهو ضال باتفاق عامة الناس من علماء السنة والشيعة أما أهل السنة فمتفقون على تفضيل أبي بكر وتقديمه وأما الشيعة القائلون بأن عليا كان هو المستحق للإمامة فيقولون إنه قد نص على إمامته قبل ذلك نصا جليا ظاهرا معروفا وحينئذ فلم يكن يحتاج إلى كتاب
وإن قيل إن الأمة جحدت النص المعلوم المشهور فلأن تكتم كتابا حضره طائفة قليلة أولى وأحرى
وأيضا فلم يكن يجوز عندهم تأخير البيان إلى مرض موته ولا يجوز له ترك الكتاب لشك من شك فلو كان ما يكتبه في الكتاب مما يجب بيانه وكتابته لكان النبي صلى الله عليه وسلم يبينه ويكتبه ولا يلتفت إلى قول أحد فإنه أطوع الخلق له فعلم أنه لما ترك الكتاب لم يكن الكتاب واجبا ولا كان فيه من الدين ما تجب كتابته حينئذ إذ لو وجب لفعله ولو أن عمر رضي الله عنه اشتبه عليه أمر ثم تبين له أو شك في بعض الأمور فليس هو أعظم ممن يفتي ويقضي بأمور ويكون النبي صلى الله عليه وسلم قد حكم بخلافها مجتهدا في ذلك ولا يكون قد علم حكم النبي صلى الله عليه وسلم فإن الشك في الحق أخف من الجزم بنقيضه
وكل هذا إذا كان باجتهاد سائغ كان غايته أن يكون من الخطأ الذي رفع الله المؤاخذه به كما قضى على في الحامل المتوفى عنها زوجها أنها تعتد أبعد الأجلين مع ما ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لما قيل له إن أبا السنابل بن بعكك أفتى بذلك لسبيعة الأسلمية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذب
أبو السنابل بل حللت فانكحى من شئت فقد كذب النبي صلى الله عليه وسلم هذا الذي أفتى بهذا وأبو السنابل لم يكن من أهل الاجتهاد وما كان له أن يفتي بهذا مع حضور النبي صلى الله عليه وسلم
وأما علي وابن عباس رضي الله عنهما وإن كانا أفتيا بذلك لكن كان ذلك عن اجتهاد وكان ذلك بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكن بلغهما قصة سبيعة
وهكذا سائر أهل الاجتهاد من الصحابة رضي الله عنهم إذا اجتهدوا فأفتوا وقضوا وحكموا بأمر والسنة بخلافه ولم تبلغهم السنة كانوا مثابين على اجتهادهم مطيعين لله ورسوله فيما فعلوه من الاجتهاد بحسب استطاعتهم ولهم أجر على ذلك ومن اجتهد منهم وأصاب فله أجران
والناس متنازعون هل يقال كل مجتهد مصيب أم المصيب واحد وفصل الخطاب أنه إن أريد بالمصيب المطيع لله ورسوله فكل مجتهد أتقى الله ما استطاع فهو مطيع لله ورسوله فإن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها وهذا عاجز عن معرفة الحق في نفس الأمر فسقط عنه
 

خالد4

عضو مميز
رزية الخميس هل سببها اهل البيت

طالع نص الحديث


حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏لما حضر النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا ‏ فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال قوموا عني قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ماحال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ‏/ صحيح البخاري


لو تناولنا الحديث بحسب تصنيف الشيعة لاهل البيت يكون الذي اغضب النبي هو سيدنا علي والحسن والحسين رضي الله عنهم وهم من منع النبي من كتابة الكتاب

فالخلاف هنا محصور بين المعصومين مما يسقط عنهم العصمة عن علي و الحسن و الحسين .. هذا هو الخيار الأمر .. و هو مرّ ولا شك بالنسبة لهم

الخيار الثاني هو أن يكون عمر سلام الله عليه من أهل البيت .. و هذا سوف يفقد الروافض النوم إلى الأبد

خياران أحلاهما مرّ
 

خالد4

عضو مميز
وهذه روايات عن إبن عباس
وفي البخاري ومسلم أيضا
فيها ذكر آل البيت
وليس فيها ذكر لعمر رضي الله عنه

الأولى :
عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس رضي الله عنه قال : ( لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا
منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ).
البخاري حديث رقم : 5345 كتاب المرضى / باب قول المريض قوموا عني

• الثانية :
عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس : ( قال لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت اختصموا
فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني . قال عبيد الله فكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ) .
البخاري حديث رقم : 6932 كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة / باب كراهية الاختلاف•

الثالثة :
عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن بن عباس قال : ( لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا
فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا

قال عبيد الله فكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ).
رواه مسلم حديث رقم ( 1637) كتاب الوصية / باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصى فيه .

أين المعصوم الملازم للنبي صلى الله عليه وسلم
لماذا لم يكتب أم خاف من عمر ولم يخف من معصية رسول الله فيما أمر به
هكذا تدندنون ولكن تثبتون أن المعصوم يحتاج لمن يعصمه من عمر بحسب إدعائكم


 

خالد4

عضو مميز
نماذج لإغضاب سيدنا علي للنبي صلى الله عليه وسلم

قيام سيدنا علي بخطبة بنت ابي جهل وعضب النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك

معجم الطبراني الكبير،
( بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم ) >> ذكر سن فاطمة رضي الله تعالى عنها ووفاتها ومن اخبارها ومناقبها وكنيتها >> ومن مناقب فاطمة رضي الله تعالى عنها

حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أحمد بن منيع ح وحدثنا محمد بن صالح بن الوليد النرسي ثنا مؤمل بن هشام قالا ثنا إسماعيل بن علية عن أيوب عن بن أبي مليكة عن عبد الله بن الزبير أن عليا خطب بنت أبي جهل فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال أن فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها ويغضبني ما أغضبها



اغضاب سيدنا علي للنبي صلى الله علسه وسلم في صلح الحديبية

على رضى الله عنه في صلح الحديبية عندما أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بمحي كلمة رسول الله فلم يفعل ذلك رضى الله عنه
لحمله "على تقديم الأدب على الامتثال" كما ذكر ذلك علماء أهل السنة

وهذه وردت فى كتب أهل السنة والشيعة:
------------------------------------------------------

عندما رفض المشركون كتابة "محمد رسول الله": ( فقال المشركون: لا تكتب محمد رسول الله؛ لو كنت رسولاً لم نقاتلك. فقال لعلي: "امحه". فقال علي: ما أنا بالذي أمحاه. فمحاه رسول الله بيده …) فتح الباري 5/303

وفي كتب الشيعة مثل ذلك: ( امح يا علي واكتب محمد بن عبد الله. فقال أمير المؤمنين عليه السلام: ما أمحو اسمك من النبوة أبداً فمحاه رسول الله بيده). اهـ
الإرشاد 1/ 121. وإعلام الورى 97. وتفسير القمي 2/313


رواية خطبة سيدنا علي لبنت ابي جهل وغضب النبي صلى الله عليه وسلم من كتب الشيعة

----------------------------------

دخل الحسن بن علي على جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يتعثر بذيله فأسرّ إلى النبي عليه الصلاة والسلام سراً فرأيته وقد تغير لونه ثم قام النبي عليه الصلاة والسلام حتى أتى منزل فاطمة … ثم جاء علي فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بيده ثم هزها إليه هزاً خفيفاً ثم قال: يا أبا الحسن إياك وغضب فاطمة فإنّ الملائكة تغضب لغضبها وترضى لرضاها)
بحار الأنوار 43/42

====

القمي الملقب بالصدوق في كتابه عن أبي عبدالله ( جعفر الصادق ) أنه سئل :
هل تشيع الجنازة بنار ويمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به ؟ قال : فتغير لون أبي عبد الله (ع) من ذلك واستوى جالسا ثم قال :
إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها : أما علمت علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت : حقاً ما تقول ؟ فقال : حقاً ما أقول ثلاث مرات . فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك تعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداً وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله .
قال : فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء عليّ فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي ، فاستحيى أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله ، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد ، وكلما صلى ركعتين دعا الله أ، يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم ، وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي صلى الله عليه وسلم أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها : قومي يا بُنية فقامت ، فحمل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (ع) وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رجله على عليّ فغمزه وقال : قم أبا تراب !! فكم ساكن أزعجته !! ادع لي أبا بكر من داره ، وعمر من مجلسه ، وطلحة ، فخرج عليّ فاستخرجهما من منازلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه . فقال رسول الله عليه وسلم : يا علـيّ !! أما علمت أن فاطمة بضعة مني أنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي .
علل الشرائع لابن بابويه القمي
ص 185 ، 186
مطبعة النجف ،
أيضا أورد الرواية المجلسي في كتابه
( جلاء العيون )

وقـال العـلاّمة المجلسي فى تعليقه على الروايات :
الاخبار المشتملة على منازعتهما ماءوّلة بما يرجع الى ضرب من المصلحة ؛ لظهور فضلهما على الناس ، او غير ذلك ممّا خفي علينا جهته
.بحارالانوار 43 / 146
 

خالد4

عضو مميز
من الذي قال ان النبي يهجر
quot-bot-left.gif
quot-bot-right.gif


ساضع الروايات ثم الرد


صحيح البخاري ج: 3 ص: 1155

6 باب إخراج اليهود من جزيرة العرب

2997 حدثنا محمد حدثنا بن عيينة عن سليمان الأحول سمع سعيد بن جبير سمع بن عباس رضي الله عنهما يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت يا أبا عباس ما يوم الخميس قال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع . فقالوا : ما له ؟! أهجر!!؟ استفهموه !!.
فقال : ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث قال أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم والثالثة خير إما أن سكت عنها وإما أن قالها فنسيتها .
قال سفيان : هذا من قول سليمان.


صحيح البخاري ج: 4 ص: 1612
78 باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته.
4168 حدثنا قتيبة حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؛ اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا - ولا ينبغي عند نبي تنازع - فقالوا : ما شأنه ! أهجر ؟؟!!! استفهموه !!
فذهبوا يردون عليه ! فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ، وأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة ، أو قال فنسيتها.


= = = = = =

صحيح مسلم ج: 3 ص: 1257
5 باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصى فيه
1637 حدثنا سعيد بن منصور وقتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد واللفظ لسعيد قالوا حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، فقلت : يا بن عباس ، وما يوم الخميس ؟!.
قال : اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي فتنازعوا ، وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا : ما شأنه !؟ أهجر !!؟؟ استفهموه !!.
قال : دعوني ؛ فالذي أنا فيه خير ، أوصيكم بثلاث : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، قال : وسكت عن الثالثة ، أو قال فأنسيتها .
قال أبو إسحاق إبراهيم : حدثنا الحسن بن بشر قال حدثنا سفيان بهذا الحديث.

صحيح مسلم ج: 3 ص: 1259
1637 حدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ائتوني بالكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا .
فقالوا : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر!!!!.

لا توجد رواية تقول ان سيدنا عمر رضي الله عنه قال يهجر


لم يرد في الروايات ان سيدنا عمر رضي الله عنه قال يهجر

وبالرجوع الي كتاب فتح الباري لابن حجر

اورد اقوال من قالوا ان سيدنا عمر قال يهجر واقوال من قالوا ان سيدنا عمر لم يقل ذلك لانه لم يرد في النص ان سيدنا عمر هو القائل

قال ابن حجر رحمه الله:

((ويظهر لي ترجيح ثالث الاحتمالات التي ذكرها القرطبي ويكون ((قائل ذلك بعض من قرب دخوله في الإسلام)) وكان يعهد أن من اشتد عليه الوجع قد يشتغل به عن تحرير ما يريد أن يقوله لجواز وقوع ذلك , ولهذا وقع في الرواية الثانية "(( فقال بعضهم)) إنه قد غلبه الوجع " ووقع عند الإسماعيلي من طريق محمد بن خلاد عن سفيان في هذا الحديث " ((فقالوا ما شأنه يهجر)) , استفهموه " وعن ابن سعد من طريق أخرى عن سعيد بن جبير " أن نبي الله ليهجر " , ويؤيده أنه بعد أن قال ذلك استفهموه بصيغة الأمر بالاستفهام أي اختبروا أمره بأن يستفهموه عن هذا الذي أراده وابحثوا معه في كونه الأولى أو لا))

أما فقال قولك ((النسوة من وراء الستر : ألا تسمعون ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟ قال عمر : إنكن صواحبات يوسف إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح ركبتن عنقه ؟ قال فقال رسول الله :
(((( دعوهن فانهن خير منكم ))))

منهج و طريقة ابن حجر في شرحه للأحاديث. إن ابن حجر ينقل الأقول ثم يرجح ويقول قوله الذي يصححه. فإن هنا ابن حجر نقل قول من الأقول فقال كلمة (((قيل))) أي أن هذا ليس كلام ابن حجر وإنما كلام قائل غيره يقول به. و بعد أن إنتهي ابن حجر من نقل كلام غيره إختار القول الذي يرجحه هو شخصيا فقال بعدها مباشرة ((ويظهر لي ترجيح ثالث الاحتمالات التي ذكرها القرطبي ويكون ((قائل ذلك بعض من قرب دخوله في الإسلام)) فلا تختار وترجح أنت من الأقوال بالنيابة عن ابن حجر لأنه هو الشارح و هو الأولى أن يختار بنفسه و قد فعل .



http://www.fnoor.com/fn0093.htm

عند الشيعة الامام يهجر

أن الإمامية أنفسهم نسبوا لبعض أئمتهم ما رموا به عمر من نسبة الهذيان لرسول الله r، فهذه رواية روتها كتب الشيعة الإمامية في حق أحد الأئمة وهو معصوم عندهم؛ ولا فرق بينه وبين النبي إلا بالوحي. تأمل. فقد قال ابن طاوس شرف العترة وركن الإسلام: (ومن ذلك في دلائل علي بن الحسين عليه السلام ما رويناه بإسنادنا إلى الشيخ أبي جعفر بن رستم قال: حضر علي بن الحسين الموت فقال لولده: يا محمد أي ليلة هذه… ثم دعا بوضوء فجيء به، فقال: إن فيه فأرة، فقال بعض القوم إنه يهجر فجاءوا بالمصباح..). اهـ[26]

فانظر كيف أثبتوا لمعصوم عندهم بألسنتهم ما استشنعوه في حق معصوم آخر، على فرض ثبوته.
 

خالد4

عضو مميز
ماذا كان سيكتب النبي صلى الله عليه وسلم
quot-bot-left.gif
quot-bot-right.gif



عندما نقرء الحديث و نتناول احداثه نجد

الرواية لا تفرق بشئ فسواء كان النبي سيقول لهم شئ و لم يقله يخص الدين أو يخص الدنيا فلا فرق


في كل الحالات لا نملك شئ يدلنا على ما كان النبي صلى الله عليه وسلم سوف يقوله

وقد قال بعض العلماء أنه سوف يحدثهم عن خلافة الصديق سلام الله عليه

والبعض قال سيقول لهم عن الفتنة التي حدثت في خلافة علي رضي الله عنه

والبعض قال سيحذرهم من أن يتركوا الشورى فلا تكون ملك عضين

وفي النهاية كل هذه تكهنات لايمكن أن نتنبأ بها

فابن عباس نفسه الذي يعتبر من كبار علماء الصحابة لم يعرف ما كان النبي سيقوله

إلا انه ورد ان النبي صلى الله عليه وسلم أوصى عند موته بثلاث: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم. قال الراوي ونسيت الثالثة


===


سنذكر ههنا نص الحديث كما ورد في المصادر الحديثية لا كما أوردها الشيعة الامامية، وذلك لكي يتبين للقارئ الكريم ما وقع فيه الشيعة من مجانبة للحق والصواب في هذا المطلب العظيم.

- (عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما حضر رسول الله r وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي r: "هلمَّ أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده"، فقال عمر: إن رسول الله r قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن. حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت فاختصموا؛ فمنهم من يقول قرّبوا يكتب لكم رسول الله r كتاباً لن تضلوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر؛ فلمّا أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله r: "قوموا". قال عبيد الله فكان يقول ابن عباس: إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم)[9]

- وفي رواية عند البخاري قال r عندما كثر عنده اللغط: (دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه، وأوصى عند موته بثلاث: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم. قال الراوي ونسيت الثالثة

تم اكمال الدين

الرافضة يستدلون بالبخاري ومسلم ويحرفونها على هواهم يكفينا الآية :

قال تعالى : (.....الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً ...[المائدة : 3]

وهذا دليل على أن الدين قد كمل والرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ الرسالة وأدى الأمانة ولايمكن أن يكون هناك شئ لم يبلغه
 
اخواني اهل السنة الكرام
الموضوع انتهى وخادم الخرافة اختفى فجاء رافضي اخر ليجرب حظه ويعيد النغمة من جديد ؟؟؟
وقد تبين انه يستحيل على احد اي كان ان يمنع الرسول عليه السلام من تبليغ الدين والرسالة سواء عمر او ابو بكر او علي او غيرهم من الصحابة رضي الله عنهم والا لكان ذلك طعن في الرسول لانه كتم الرسالة ولم يبلغها للمسلمين وهذا محال في حق سيدنا محمد
salla.gif

اما الروافض فهم قد ابتلاهم الله بمرض الغيظ من عمر الذي داس على رؤوس اجدادهم المجوس...لذلك يتحينوا لاي فرصة للطعن فيه رضي الله عنه وارضاه وهم بكل ملاليهم لن يبلغوا شسع نعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
ولا عزاء للمرضى

qcgv1cbhmctv.JPG
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى