الافلام الامريكية هل هي مراه لنظره وواقع المجتمع الامريكي؟؟

feed.back

عضو فعال
مســــــــــــــــــــــــــــاء النور

كلنا نعلم بان عملاق صناعة السينما العالميه هي (( هوليوود)) ومقرها الولايات المتحده الامريكيه

ونعلم ايضا مدي ضخامه هذه الصناعه وماتدره من اموال وهي بمثابه اقتصاد مكمل لاقتصاد امريكا الكلي.

وامريكا ايضا هي زعيمه الاعلام المرئي والمسموع في وقتنا الراهن لما لديها من امكانات ضخمه

للغايه من معدين ومنتجين وبرامج وصرف هائل علي تلك الاله المخيفه .

لن اتحدث عن الاعلام ولاكن ساتحدث عن شق منها وهي صناعه الافلام في امريكا.

هناك النجوم وانصاف وارباع واشباه وكلهم الي توق الي الظهور العالمي عبر استديوهات هوليود

وشركات الانتاج الضخمه (( يونيفرسال _تري ستار _مترو جولد ماير )) وهناك اليه متبعه عند

انتقاءهم تبعا لما تراه تلك الشركه من مواصفات تلبي حاجه الجمهور وتحقق ربحيه تلك الشركه

من استقدامه في ان واحد .

المتتبع لتلك الافلام وسمي ماشئت منها (( الرومانسيه_ الخيال

العلمي_القتال _ السياسيه
)) يلمس في بعض منها ان لم يكن كثيرها بان الشعب

الامريكي علي منوال محدد في التفكير او بطريقه التعاطي مع ما تفرزره تلك الافلام بحسب موادها

المختلفه.

فنجد بان اغلب افلام الخيال العلمي تتحدث عن غزو فضائيين او سيطره مخلوقات علي الجنس

البشري او فقدان السيطره علي اجهزه الحاسوب الالي وتحكمها في بني البشر وجميع تلك

الاحداث تبدأ وتنتهي في امريكا فقط !!!

والحال كذلك في افلام الاثاره والاكشن وكأنما العالم هي امريكا بولاياتها وان كان هناك ظهور في

سياق المشهد السينمائي فلابئس في غالب الاحيان بدوله اوربيه تمثل قاره بأكملها في

مشهدين او ثلاث .

وفي ذات السياق افلام الرومانسيه والتي اصبحت الان خاليه من المعني ان لم يكن للجنس في

اغلب مشاهده الظهور والنصيب الاكبر وبدونهم يصبح للفلم بغير ذات معني بحسب مايرونه .

اما في السياسه فتلك الافلام تصور بان امريكا لاتخطئ ولديها من الاعداء جيوش في كل بقعه وان

الامن الوطني الامريكي في خطر محدق ويجب التصرف وبسرعه واستخدام التكنلوجيا حتي وان

اقتضي الامر نسف ابسط المفاهيم الانسانيه .والعرب وبالتحديد دول شرق الاوسط ولابئس من دول

امريكا الاتينيه هم الاعداء المثاليون المحتملون لامريكا وكل من يحمل سحنتهم او يعتنق الاسلام فقط كدين.

ولنا بعد ذلك ان نتسائل ؟

هل المشاهد الامريكي مع تلك الصناعه الضخمه والاعلام الموجه بحسب ماتراه السياسه

الامريكيه مقتنع بان هذه هي حياته وان مايشاهده هي مراه واقع المجمتع الامريكي بجميع

تفاصيله (( قتال شوارع_مخدرات_دعاره وبارات وسكر __تميز عنصري )) ام انها الحريه التي يزعمون

بانها تعطيهم الحق في نشر مايرونه وبكيف مايرونه وان اقتضي التزيف ؟؟؟

جمعني لقاء مع احد المهندسين الامريكان في احدي المطاعم وقد عرفني عليه صديق مقرب لي

فجلست اتحادث معه في تلك النقاط ..استمع لي الي ان انهيت حديثي واردف قائلا :

الذي لا تعلمونه ان في امريكا هناك فئه ليست بالقليله متدينه الي ابعد

الحدود وان الانفلات الاخلاقي ليس كما تصوره تلك الافلام وان مساله البوي فرند وتعاطي الجنس

وكاننا في غابه ليست كما تروجه تلك الصناعه
وكان للحديث جوانب اخري وبعد ذلك

دعاني ان ازور امريكا لكي المس الواقع عن كثب وبصوره ادق ولم ينفي للعلم وجود صحه في

بعض جوانب تلك الافلام من تميز عنصري وتجاره الرقيق الابيض وسيطره رؤوس علي مقدارت البلاد.

فيد باك
 

kal ho na ho

عضو ذهبي
صناعة السينما الأمريكية موجهة للعالم لأغراض مدروسة مسبقا .. غير اعتباطية أبدا ..


كما نعلم أن المتسيّد والمالك لتلك الصناعة هم اليهود .. فالأفلام تسوق القضايا التي تخدم اليهود وتصورهم بالشعب المغلوب على أمره و المظلوم ..وكيف أن " الجوش" هم أناس طيبون احترق منهم الآلاف بمحرقة الهولوكوست .. يحبون السلام بين الناس .. وينبذون الأذى...

بينما تصور المسلمين أو العرب على وجه الخصوص بالقتلة أو البهائم الهاجئة على قطيع الشقراوات !!

ملاحظة: الفيلم الوحيد الذي صور اليهودي بالشخص الطماع الحقود .. هو تاجر البندقية .. ولكن الفيلم يجعل المشاهدين يتعاطفون بالنهاية مع "شايلوك" المسكين عندما خسر كل شيء ..!

كلنا أيضا ندرك ونعرف سينايو الفيلم الـ " هوليودي" قبل أن نراه هو طبعا صراع بين الخير والشر يكون جانب الخير هو الأمريكي الأبيض - بدأت تتجه إلى السود تمويها منها بإيمانها بنذ العنصرية العرقية- .. وجانب الشر هو ما عدا الأمريكي الأبيض ..

وماهو سائد في أفلام هذه السنوات .. أن "عقدة" كل فيلم سببها "الإسلام" إن لم يكن العرب ..

رسالة تشربنا "مروقها" منذ زمن بعيد أن البيض هم حماة البشرية .. ولكم في "رامبو" خير دليل ..

وما رسّخ هذا الاعتقاد أكثر .. حرب الخليج .. وماقامت به أمريكا بتحريك لقوات التحالف تحريكا كُتب على نيشانه اسمها مُعظما .. وربما تكون أيضا هذه الحرب إحدى أهداف تلك الأفلام .. وقد تحققت ..

نشر ثقافة البهائم في التزاوج .. وتقييد الحرية بالزواج .. والـ"بوي فريند" والـ "غيرل فريند" .. والـ "ماتش ديتنغ" وغيرها من إباحية شبيهة بإباحية مملكة الحيوان .. هي هدف من أهداف تلك الأفلام .. وصولا إلى يدها العليا اليهود .. الهادفين إلى تفكيك المجتمعات الأخرى ضمانا لقوة سيطرتها عليهم..

أيضا رسالة أخرى حققت هدفها .. التدخين .. جعلوا منه أُكسيرا للقوة والرجولة و الوسامة .. حتى انطلت على الغالبية ما أراده محتالي هوليوود ..

أخيرا .. صناعة الأفلام السينمائية الأمريكية .. هي صفقة بين اليهود وأمريكا ... تخدم مصالح اليهود وتمكنهم من أهدافهم .. وتلمع أمريكا وسياستها وتجعل منها شرطيا للعالم لا يعرف الخطأ ..




أقول بس يازين الأفلام الهندية زيناه ...





ودمتم
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
مســــــــــــــــــــــــــــاء النور



كلنا نعلم بان عملاق صناعة السينما العالميه هي (( هوليوود)) ومقرها الولايات المتحده الامريكيه

ونعلم ايضا مدي ضخامه هذه الصناعه وماتدره من اموال وهي بمثابه اقتصاد مكمل لاقتصاد امريكا الكلي.

وامريكا ايضا هي زعيمه الاعلام المرئي والمسموع في وقتنا الراهن لما لديها من امكانات ضخمه

للغايه من معدين ومنتجين وبرامج وصرف هائل علي تلك الاله المخيفه .

لن اتحدث عن الاعلام ولاكن ساتحدث عن شق منها وهي صناعه الافلام في امريكا.

هناك النجوم وانصاف وارباع واشباه وكلهم الي توق الي الظهور العالمي عبر استديوهات هوليود

وشركات الانتاج الضخمه (( يونيفرسال _تري ستار _مترو جولد ماير )) وهناك اليه متبعه عند

انتقاءهم تبعا لما تراه تلك الشركه من مواصفات تلبي حاجه الجمهور وتحقق ربحيه تلك الشركه

من استقدامه في ان واحد .

المتتبع لتلك الافلام وسمي ماشئت منها (( الرومانسيه_ الخيال

العلمي_القتال _ السياسيه)) يلمس في بعض منها ان لم يكن كثيرها بان الشعب

الامريكي علي منوال محدد في التفكير او بطريقه التعاطي مع ما تفرزره تلك الافلام بحسب موادها

المختلفه.

فنجد بان اغلب افلام الخيال العلمي تتحدث عن غزو فضائيين او سيطره مخلوقات علي الجنس

البشري او فقدان السيطره علي اجهزه الحاسوب الالي وتحكمها في بني البشر وجميع تلك

الاحداث تبدأ وتنتهي في امريكا فقط !!!

والحال كذلك في افلام الاثاره والاكشن وكأنما العالم هي امريكا بولاياتها وان كان هناك ظهور في

سياق المشهد السينمائي فلابئس في غالب الاحيان بدوله اوربيه تمثل قاره بأكملها في

مشهدين او ثلاث .

وفي ذات السياق افلام الرومانسيه والتي اصبحت الان خاليه من المعني ان لم يكن للجنس في

اغلب مشاهده الظهور والنصيب الاكبر وبدونهم يصبح للفلم بغير ذات معني بحسب مايرونه .

اما في السياسه فتلك الافلام تصور بان امريكا لاتخطئ ولديها من الاعداء جيوش في كل بقعه وان

الامن الوطني الامريكي في خطر محدق ويجب التصرف وبسرعه واستخدام التكنلوجيا حتي وان

اقتضي الامر نسف ابسط المفاهيم الانسانيه .والعرب وبالتحديد دول شرق الاوسط ولابئس من دول

امريكا الاتينيه هم الاعداء المثاليون المحتملون لامريكا وكل من يحمل سحنتهم او يعتنق الاسلام فقط كدين.

ولنا بعد ذلك ان نتسائل ؟

هل المشاهد الامريكي مع تلك الصناعه الضخمه والاعلام الموجه بحسب ماتراه السياسه

الامريكيه مقتنع بان هذه هي حياته وان مايشاهده هي مراه واقع المجمتع الامريكي بجميع

تفاصيله (( قتال شوارع_مخدرات_دعاره وبارات وسكر __تميز عنصري )) ام انها الحريه التي يزعمون

بانها تعطيهم الحق في نشر مايرونه وبكيف مايرونه وان اقتضي التزيف ؟؟؟

جمعني لقاء مع احد المهندسين الامريكان في احدي المطاعم وقد عرفني عليه صديق مقرب لي

فجلست اتحادث معه في تلك النقاط ..استمع لي الي ان انهيت حديثي واردف قائلا :

الذي لا تعلمونه ان في امريكا هناك فئه ليست بالقليله متدينه الي ابعد

الحدود وان الانفلات الاخلاقي ليس كما تصوره تلك الافلام وان مساله البوي فرند وتعاطي الجنس

وكاننا في غابه ليست كما تروجه تلك الصناعه وكان للحديث جوانب اخري وبعد ذلك

دعاني ان ازور امريكا لكي المس الواقع عن كثب وبصوره ادق ولم ينفي للعلم وجود صحه في

بعض جوانب تلك الافلام من تميز عنصري وتجاره الرقيق الابيض وسيطره رؤوس علي مقدارت البلاد.


فيد باك


هذا الكلام صحيح طبعا , فليس المجتمع الأمريكي بالكامل منفلت مثل ما تصوره الأفلام والمسلسلات , ولكن الجو العام والغالب هو في هذا الإتجاه , وهو أي المجتمع الأمريكي لا يملك من الدين أو الأخلاق ما تجعل هذه الأخلاق ممتنعة على التوغل بسرعة جدا في داخله , وحتى البيوت التي تمنع مثل هذه الأفعال بناء على باقي الفطرة الموجود داخلها , سوف تنهار رويدا رويدا هذا الدفاع في كل جيل يلي الآخر , وذلك لأن هذه الثقافة الغالبة من سمات علية القوم , وأرباب الأموال والثقافة والعلوم وطبيعي أن تكون أفعالهم واقوالهم محط النظر والمتابعة...

شكرا لك أخي الكريم وفي إنتظار التكملة

.
 

kal ho na ho

عضو ذهبي
استدراك ..

كما ذكرت صناعة السينما وجدت كما قلت لتلك الأهداف .. إذا فلا يهم إن كانت تصور المجتمع الامريكي بالمنحل أو الفاضل .. طالما يخدم رسالتها الموجهة من خلال الفيلم ..

ربما حملت في الأغلب بعض مشاهد ذلك المجتمع .. لكن يظل هنالك بعض المجتمعات الصغيرة المنغلقة التي تحمل بعض الأعراف الخاصة كالجماعات الكاثوليكية المتدينة المحافظة على موروثها الديني ..

لكن غاية تلك الصناعة تبرر الوسيلة ..


ودمتم
 

feed.back

عضو فعال
مســــــــــــــــــــــاء الورد

في سياق الموضوع وعلي سبيل المثال نجد ان الافلام العلميه والمرتبطه بالخيال العلمي تجدها

تركز علي الاوباء والامراض والكوارث وان مستقبل البشريه علي المحك وان علمائهم فقط وجدوا

الحل من خلال ممثل جذاب وانثي ((بالغالب شقراء)) هما من سوف يخلص البشريه من تلك

الكارثه المحدقه ,وفي احيان تجعل المشاهديعتقد لوهله بانه لاخالق ولا رب يسير امور الكون .

فيلم THE COREمثال بسيط .واحداث الفلم نسيج من العلم والخيال وتحدي القدره الاهيه ولا بأس

بشحنات من ((الكلك)) حيث انها تتحدث ان الكره الارضيه توقفت عن الدوران بسبب نقص في

التفاعلات النوويه في باطنها وتبدأ الحياه علي السطح بال((تفكك)) والحل يمكن في ارسال سبعه

اشخاص في مركبه فضائيه الي باطن الارض واصلاح الخلل عن طريق زرع قنابل نوويه تنفجر لترجع

عمليه التفاعل وبالتالي ترجع الكره الارضيه الي الدوران ؟؟؟

بغض النظر عن درجه حراره باطن الارض (( الوشاح الخارجي والداخلي ولب الارض)) وطريقه

التذاكي (( العلمي )) علي المشاهد بانها مهمه لجمع (( كرتون طماط)) نجد بان امال الشعوب

الارضيه معلقه بمهمه تلك الفريق ونسيان فكره وجود خالق للكون .

الغريب ان الابطال يجب ان يمارسو الجنس شفويا او حركيا او بالمداعبات مهما كان موضوع الفلم


وهي (( بهارات لزوم الشغل )) وهي تخدم الفن والممثل لايقوم بها (( فعليا )) انما هي فن ونحن

اغبياء عبيد تخلف رجعي مقيت ولن نفهم الفن ..

وللحديث بقيه

فيدباك​
 

feed.back

عضو فعال
صناعة السينما الأمريكية موجهة للعالم لأغراض مدروسة مسبقا .. غير اعتباطية أبدا ..


كما نعلم أن المتسيّد والمالك لتلك الصناعة هم اليهود .. فالأفلام تسوق القضايا التي تخدم اليهود وتصورهم بالشعب المغلوب على أمره و المظلوم ..وكيف أن " الجوش" هم أناس طيبون احترق منهم الآلاف بمحرقة الهولوكوست .. يحبون السلام بين الناس .. وينبذون الأذى...

بينما تصور المسلمين أو العرب على وجه الخصوص بالقتلة أو البهائم الهاجئة على قطيع الشقراوات !!

ملاحظة: الفيلم الوحيد الذي صور اليهودي بالشخص الطماع الحقود .. هو تاجر البندقية .. ولكن الفيلم يجعل المشاهدين يتعاطفون بالنهاية مع "شايلوك" المسكين عندما خسر كل شيء ..!

كلنا أيضا ندرك ونعرف سينايو الفيلم الـ " هوليودي" قبل أن نراه هو طبعا صراع بين الخير والشر يكون جانب الخير هو الأمريكي الأبيض - بدأت تتجه إلى السود تمويها منها بإيمانها بنذ العنصرية العرقية- .. وجانب الشر هو ما عدا الأمريكي الأبيض ..

وماهو سائد في أفلام هذه السنوات .. أن "عقدة" كل فيلم سببها "الإسلام" إن لم يكن العرب ..

رسالة تشربنا "مروقها" منذ زمن بعيد أن البيض هم حماة البشرية .. ولكم في "رامبو" خير دليل ..

وما رسّخ هذا الاعتقاد أكثر .. حرب الخليج .. وماقامت به أمريكا بتحريك لقوات التحالف تحريكا كُتب على نيشانه اسمها مُعظما .. وربما تكون أيضا هذه الحرب إحدى أهداف تلك الأفلام .. وقد تحققت ..

نشر ثقافة البهائم في التزاوج .. وتقييد الحرية بالزواج .. والـ"بوي فريند" والـ "غيرل فريند" .. والـ "ماتش ديتنغ" وغيرها من إباحية شبيهة بإباحية مملكة الحيوان .. هي هدف من أهداف تلك الأفلام .. وصولا إلى يدها العليا اليهود .. الهادفين إلى تفكيك المجتمعات الأخرى ضمانا لقوة سيطرتها عليهم..

أيضا رسالة أخرى حققت هدفها .. التدخين .. جعلوا منه أُكسيرا للقوة والرجولة و الوسامة .. حتى انطلت على الغالبية ما أراده محتالي هوليوود ..

أخيرا .. صناعة الأفلام السينمائية الأمريكية .. هي صفقة بين اليهود وأمريكا ... تخدم مصالح اليهود وتمكنهم من أهدافهم .. وتلمع أمريكا وسياستها وتجعل منها شرطيا للعالم لا يعرف الخطأ ..




أقول بس يازين الأفلام الهندية زيناه ...





ودمتم



المشكله انه يوجد مدافعين لكل ما تنتجه امريكا من افكار وخلاعه ومجون وسيخرج احدهم قائلا باسطوانه مكرره :- (( لوفيكم خير جان صنعتوا سياره ؟؟ ولا من دون امريكا ماكو انترنت؟؟ ولا حمدوا ربكم خلوكم اوادم ؟؟ وتري انتو وين وامريكا وين ......)) الي اخر الجوقه والمعزوفه متناسين للدور اليهودي واللوبي الصهيوني علي مقدرات شعوب العالم .
شكرا لمرورك .
فيدباك
 

feed.back

عضو فعال

هذا الكلام صحيح طبعا , فليس المجتمع الأمريكي بالكامل منفلت مثل ما تصوره الأفلام والمسلسلات , ولكن الجو العام والغالب هو في هذا الإتجاه , وهو أي المجتمع الأمريكي لا يملك من الدين أو الأخلاق ما تجعل هذه الأخلاق ممتنعة على التوغل بسرعة جدا في داخله , وحتى البيوت التي تمنع مثل هذه الأفعال بناء على باقي الفطرة الموجود داخلها , سوف تنهار رويدا رويدا هذا الدفاع في كل جيل يلي الآخر , وذلك لأن هذه الثقافة الغالبة من سمات علية القوم , وأرباب الأموال والثقافة والعلوم وطبيعي أن تكون أفعالهم واقوالهم محط النظر والمتابعة...

شكرا لك أخي الكريم وفي إنتظار التكملة

.


في احدي حلقات اوبرا كان موضوع نقاشها عن عائلات في ولايات جنوبيه سلطت عليها الاضواء بسبب شيوع مساله تعدد الزوجات وكانها خروج عن الفطره البشريه ...ولكي اكون منصفا كان هناك شذوذ يمارس بسبب اعتناقهم لمذهب مسيحي (( متطور )) ... الشاهد انهم استهجنوا مساله تعدد الزواج ولم يستهجن ذلك المجتمع من وجود ولادات غير شرعيه واجهاض والبوي فرند ووجود ابناء لاثنين لايربطهم عقد ولا مله ؟؟؟؟؟؟

للموضوع تكمله وشكرا لمرورك ابو عمر :)
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
تحية طيبه ..

ومن قال ان العرب لا يفهمون الفن ...!

لايوجد خيال في الدنيا ليس له صلة بالواقع .. لا يوجد خيال يخلق صور و افكار من العدم ..!

الخيال متصل بالواقع فهو إما ان يجمل الصورة الواقعيه او يقبحها ..

لا احد يستطيع ان يخلق من العدم الا الله عزوجل ..

الاعلام الامريكي يمثل صورة الشعب الامريكي ولا يعني ذلك ان جميع الامريكان داخلون في هذه

الصورة ..

نعم فيهم المحافظ وفيهم العملي لكن هؤلاء لا نسبة لهم عند تحديد صورة مجتمعهم


ولو لم يجد الاعلام الامريكي قبول في مجتمعه لم استمر في نشاطه ولو لم تجد دور السينما رواد

يتابعون بشغف هذه الافلام التي تشبع رغباتهم لما تضخمت عندهم شركات السينما ..

ببساطه كيف يربح التاجر اذا كانت البضاعه غير مرغوب بها عند الزبون ؟

واين نذهب من تلك الاحصائيات الامريكية الدقيقة التي تتحدث عن ارقام مرعبه في نسب

الجرائم الخطيره مثل القتل و الاغتصاب و الادمان على المخدرات ... !


شكرا ،،
 

فكر

عضو بلاتيني
المجتمع الامريكي ...يحتـــضـــر.

استاذي الكريم

وكم هي النسبه المئويه للفئه (المتدينه)) في الولايات المتحده الامريكيه

10%

نسبه كثيره

بالنسبه لإحصائيات

القتل

والاغتصاب

والاطفال اللقطاء




ومدمني المخدرات وبائعيها

ومسألة البوي فريند

مالذي يمنعها عن تلك الفئه

الاخلاق!

الاخلاق قاعدة تقف على الماء

إن لم يسندها الدين و مسائل العقاب والثواب

تبقى مهزوزه وتستأصل بحسب الوقت والحاجه والموقف

ام التمييز العنصري لم تأتي به الافلام إلا من ارض الواقع


ابحث عن الافلام الموثقه لذلك

الوثائقيه


المجتمع الامريكي يحتضر منذ اعتناقه نظريات سيجموند فرويد التحرر من القيود

بشهادة مثقفيهم
 

feed.back

عضو فعال
تحية طيبه ..

ومن قال ان العرب لا يفهمون الفن ...!

لايوجد خيال في الدنيا ليس له صلة بالواقع .. لا يوجد خيال يخلق صور و افكار من العدم ..!

الخيال متصل بالواقع فهو إما ان يجمل الصورة الواقعيه او يقبحها ..

لا احد يستطيع ان يخلق من العدم الا الله عزوجل ..

الاعلام الامريكي يمثل صورة الشعب الامريكي ولا يعني ذلك ان جميع الامريكان داخلون في هذه

الصورة ..

نعم فيهم المحافظ وفيهم العملي لكن هؤلاء لا نسبة لهم عند تحديد صورة مجتمعهم


ولو لم يجد الاعلام الامريكي قبول في مجتمعه لم استمر في نشاطه ولو لم تجد دور السينما رواد

يتابعون بشغف هذه الافلام التي تشبع رغباتهم لما تضخمت عندهم شركات السينما ..

ببساطه كيف يربح التاجر اذا كانت البضاعه غير مرغوب بها عند الزبون ؟

واين نذهب من تلك الاحصائيات الامريكية الدقيقة التي تتحدث عن ارقام مرعبه في نسب

الجرائم الخطيره مثل القتل و الاغتصاب و الادمان على المخدرات ... !


شكرا ،،


اخي الكريم ما ذكرته لايختلف عن لب الموضوع وماحاولت ان اسلط الاضواء عليه .

ولكن ....

بمناسبه الحديث عن الخيال العلمي واثراء المخيله البشريه شي جميل ولكن ان يخلط الخيال يتذاكي علي العلم ومن رمي سهام فكريه لغرض ما تجعل المشاهد لايميز بين الواقع والحقيقه
وصلني منذ فتره ايميل فيديو عن مذيع بريطاني يصف الشعب الامريكي بالغباء اتعلم لماذا ؟؟
ذهب الي عقر دارهم مسلح بكاميراوطاقم تصوير وجعل منهم اضحوكه حينما كان يسال عينات عشوائيه عن معلومات تاريخيه او عن دول معينه وموقعها الجغراقي وفي لقطه اخري ادعائه بانه رئيس وزراء دوله ويصافح العامه وانهم يقولون له نعم نحن نؤؤيد قراراتك وانك صديق للشعب الامريكي وحينما قال لهم ماتعرفون عن كيرخستان واسمع الي اجابات وكأنهم مغيبون عن واقعنا بصوره مخيفه والسبب اعلامهم وافلامهم ؟؟؟


شكرا لمرورك:وردة:
 

feed.back

عضو فعال
استاذي الكريم

وكم هي النسبه المئويه للفئه (المتدينه)) في الولايات المتحده الامريكيه

10%

نسبه كثيره

بالنسبه لإحصائيات

القتل

والاغتصاب

والاطفال اللقطاء




ومدمني المخدرات وبائعيها

ومسألة البوي فريند

مالذي يمنعها عن تلك الفئه

الاخلاق!

الاخلاق قاعدة تقف على الماء

إن لم يسندها الدين و مسائل العقاب والثواب

تبقى مهزوزه وتستأصل بحسب الوقت والحاجه والموقف

ام التمييز العنصري لم تأتي به الافلام إلا من ارض الواقع


ابحث عن الافلام الموثقه لذلك

الوثائقيه


المجتمع الامريكي يحتضر منذ اعتناقه نظريات سيجموند فرويد التحرر من القيود

بشهادة مثقفيهم

تابعت عده افلام وثائقيه وما استرسلت به اخي الكريم لم يخرج عن النص .

ولكن ...

اليست ال 10% نسبه ؟؟؟

وكيف حددتها ؟؟

لايمكن ان نرمي مجتمع بكامله بوصف معمم ...نعم هناك القتل والاغتصاب والانفلات العقائدي وحياه الهوس الجنسي والسعار الرأسمالي.

كثر ممن اطلعو علي الدين الاسلامي اقبل عليه بشغف لانه لم يسمع عنه الا في اعلامه بانه دين الانتحار وقتل غير المسلم بدم بارد .

في شتاء فبراير في احدي مقاطعات لويزيانا انقطعت الكهرباء لمده ثلاث ساعات وتم اصلاح الخلل وتوالت صيحات الاستهجان والاستنكار الي مابعد ذلك واصبح اهالي تلك المقاطعه في حال عصبيه اتعلم لماذا ؟؟؟

لان الكهرباء حرمهم من محطات الكيبل التي تزودهم بالافلام والمسلسلات واخبار الفضائح بوجه خاص ولم يهتموا لمعرفه اخبار باقي ارجاء الكره الارضيه ؟؟؟؟؟

شكرا لمرورك:وردة:
 
أعلى