أتحدى "المسقفين" بفهم هذه المقالة !!

بدرالكويت

عضو ذهبي
قرأت مقالتها ... مرة ...واثنتان ... وثلاث مرات ... فلم أفهم شيئا ...

وغبت عنها .. ثم عدت لها بعد شهور ...وقرأت المقالة ثانية ... لأكتشف بأني لا زلت عديم الفهم ...وأني لم اتطور ثقافيا ... ولم اضف جديدا في مخزوني الثقافي ... لأن المقالة لا زالت غير مفهومة بالنسبة لي ...

ها هي المقالة ... ومن يفهمها ... الرجاء منه ترجمتها للغة أخرى فقد تصبح مفهومة أكثر ..

ركزوا على الفقرات الحمراء...

مع تمنياتي بقراءة ممتعة ... ورحلة سعيدة ..

-------------------------

التعددية الثقافية بين مستويات الواقع والوحدة الوجودية

إنّ تطور التعقيدات الثقافية والإجتماعية، وما يرافقها من تعقيدات اقتصادية،علاوة على تعقيدات السياسية العالمية، تضع كوكب الأرض بأسره على كفّ عفريت، فمعظم الأطروحات الفكرية الأيديولوجية الحالية ليست قادرة أن تقدِّم للإنسانية شيئًا أكثر من أطروحة "نهاية التاريخ"، لأنها بأغلبيتها تَشهد تلاشي المعاني على حساب الصور والمباني، وتكرسّ النزاع بين الحياة الداخلية للافراد والواقع في الحياة المجتمعية، كما أن هذه الطروحات تغفل الواقع الروحي للإنسان، وتقوم على إفناء الكائن الداخلي الموجود فيه.

فالطرح الأيديولوجي القائل بوجود "انسان جديد وعصري "، يؤلف مجتمعًا عادلا، قد انهار تحت تأثير تعقيدات الأبعاد المتعددة لمستويات الواقع لأنَّ ماهو عادل في مستوى واقع ثقافة ما، لا يكون عادلا في مستوى واقع ثقافة أخرى، اذ لا يمكن اختزال الواقع بمستوى واحد يحكمه منطق واحد فهناك مستويات عديدة للواقع تحكمها انماط مختلفة من المنطق .

والمراقب اليوم يجد أن معظم الحركات التي قامت لترسي التعددية الثقافية وغيرها وتؤسس الديموقراطية وتفتح الأبواب للتحرر، انتهت الى بث الفوضى والذعر والرعب ونشرت البلبلة بين بني البشر، الامر الذي يفسر لنا الفشل الذريع للمشروع الثقافي الأميريكي، سواء في الدول التي احتلتها بشكل مباشر، أو في الدول التي تحمل ثقافة مغايرة عن ثقافتها وتدخل تحت وصايتها واملاءاتها السياسية منها والفكرية والثقافية على حد سواء، لأن الطروحات الثقافية التي تفرضها الادارة الاميريكية على البشر لا تأخذ بعين الاعتبار تعدد مستويات الواقع، كما تُغفل ان الكائن الانساني هو محور المدنية لا العكس، وهي تفرض توسع المدنية ذات النمط الاميريكي،على العالم كله الامر الذي يهدد سلامة الكوكب الارضي بأكمله ويضع الانسانية امام نتائج كارثية.

وعند استعراض المشهد الثقافي العالمي هناك تساؤلات عدّة تُطرح منها : هل التعددية الثقافية ذاتها موسومة بالفوضى؟ أم أن هناك أشكال متباينة للتنوع والتعددية، ومعان لا متناهية لمفهوم التعدد؟ ووفق اي مستوى من مستويات الواقع ينبغي ان تُعالج الأمور؟ وكيف لنا العبور بين مستويات الواقع وأبعاده؟

ومن البديهي أن الكمّ الهائل من الثقافات، هي التي تعكس الوجوه المتنوّعة للكائن الانساني، وإذا كان من يدعو الى تعدد الثقافات يسمح بوضع تأويل الثقافة بثقافة أخرى، فإن هناك تيارات تدعو الى تلقيح الثقافات بعضها البعض، غير أن الطرح الأعمق – من وجهة نظري- هو الذي يكفل ترجمة أي ثقافة الى أي ثقافة أخرى، ويضع في حسبانه مستويات الواقع ويتجاوزها في آن، وهنا يكمن الإبداع الحقيقي للكائن الانساني ، لأن هذا الطرح هو الذي يمكننا من الحوار الفعلي بين الثقافات دون ان يؤدي ذلك إلى ذوبانها، وذلك من خلال القدرة على ترجمة أية ثقافة في أي عصرمن العصور، الى أية ثقافة أخرى، سواء وجدت في نفس العصر او اي عصر آخر.


لذا فإن التطلع اليوم يقوم على مفهوم الوحدة الكونية الوجودية التكاملية، من خلال منظورات تعددية كثيرة لمستويات الواقع، لأن الواقع نفسه ينحلّ إلى حركة الـتأويل نفسها، فيغدو الواقع تقاطعًا لا متناهيا لمنظورات لا متناهية .

هذا الطرح للتعددية يُترجم من خلال معادلة رياضية من الدرجة الثالثة فأكثر، رسْمُها البياني يتوضح من خلال منظومة ثلاثية الأبعاد ، فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف، وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة، وفي البعد الثالث تأخذ الواقع بمستوياته كلها .

والتعددية تصبح بهذا المعنى تعدادًا، فهي أشبه ما تكون بالمفهوم الحسابي العددي، الذي يجعل من اضافة وحدة الى عدد ما عددًا جديدًا ، ويصبح التنوع الثقافي وتعدد مستويات الواقع هو اللحمة التكاملية للوحدة الوجودية والكونية، لأنها تفترض منذ البداية تعددًا أصليًّا ونسبيّة قائمة في جوهر الأشياء، وتكمن الوحدة وراء هذا المفهوم عن التعددية ، فنكون في النهاية أمام مفهوم وحدة الكثرة .

تُرى هل آن للانسانية أن تستلهم رؤية كونية جديدة، تحقق نقلة نوعية في الوعي عند الكائنات العاقلة، وتقدم نظرة جديدة عن العالم ، رؤية كونية وجودية تتجاوز الزمان، وتتخطى المكان، وتتبنى طريقة تفكير ثلاثية الأبعاد، ميدانها ما يشكل لحمتها ، فتصبح الانسانية في ظلها تعددية معقدّة ووحدة مفتوحة في آن ؟

مروة كريدية
 

السلطاني

عضو مخضرم
أنتظر حضور الزميلة بوووووووووك.....غدا صباحا....ل تشرح لنا المقال....

قرأتها....مع السلوووووووم....

وضرب معي فيوز الإنتر لوب....

أعتقدت بالأول....أن الهوز...ينسّم هوا......لكن....إكتشفت...أن مروة كريدية...ماكلة هوا.....!!
 

قوس قزح

عضو مميز
القراءة الأفقية ما تنفع ;)

بس حقيقة .. الفكرة جيدة

مسمار .. تقول بإختصار .. نظام العولمة لا يحقق وحدة كونية .. وبالإمكان تحقيق الوحدة الكونية مع الإبقاء على التعددية .. هذه فلسفتها !!
 

مبندر

عضو فعال
أنتظر حضور الزميلة بوووووووووك.....غدا صباحا....ل تشرح لنا المقال....

قرأتها....مع السلوووووووم....

وضرب معي فيوز الإنتر لوب....

أعتقدت بالأول....أن الهوز...ينسّم هوا......لكن....إكتشفت...أن مروة كريدية...ماكلة هوا.....!!



غشيت من الضحك.. قمت دخنت ورجعت وآنا ليلحين أضحك..

الجزء الأول من المقاله (باللون الأزرق) الصراحه رائع وكلام جميل وتساؤلات مهمه وطريقه سليمه في التفكير أتفق معها..

وخصوصا بما يتعلق بالعولمه (Globalisation) وتأثير الأمركه (Americanisation) عليها..

أما الجزء (اللي باللون الأحمر) فحاولت أن تطرح الطريقه اللي من خلالها ممكن نتوصل لنظام يشمل جميع الثقافات المختلفه والمتضاربه أحيانا من دون أن تأثر ثقافه على أخرى بشكل سلبي أو تلغيها.. طبعا طرحتها على شكل معادله رياضيه ومن ثم رسم بياني مما جعل الكلام يكون معقد حبتين..

ويمكن الزميلات والزملاء عندهم تعديل أو إضافات..

بس على قوله مرسي الزناتي في مدرسه المشاغبين: "علي النعمه الست دي بتتكلم صح" :D

مقطع من مدرسة المشاغبين.. إضغط هنا



 
مقاله سهله ومفهومه جدا وبحاول اوضحها لكم


بشبهها لكم عشان تفهمون مثلا الحمار بالكويت اهوا نفسه الحمار بفرنسا اهوا نفسه حمار بالهند اهوا نفسه حمار بأمريكا

لكن الانسان بالكويت غير عن الانسان بفرنسا غير عن الانسان بالهند غير عن الانسان بأمريكا

وامريكا قاعده تفرض على الانسان في الهند وفي فرنسا وبالكويت ثقافة وحياة الانسان الأمريكي وطبعا هناك مقاومه ورفض من المجتمعات لهذه الأمركه ...

ولكن الحمير في الهند وفرنسا والكويت يقبلون أكل ومعيشة الحمار الأمريكي بدون مقاومه تذكر ...

لذالك تعتبر الكاتبه من مناهضي الأمركه AntiAmericanisationii ومن مناهضي العولمه anti globalasation لأن مناهضي العولمه والأمركه يعتبرون مؤيدي الأمركه والعولمه حمير ....

يعني مثل أمي لما تشوف صبي عمره 16 شعره سبايكي وحاط تاتو وبودي بيرسنغ تقول عنه حمار ...طبعا امي من anti globalasation ....مثل مروه كريديه.
 

تأبط رأيا

عضو بلاتيني
هذه المقاله هي عبارة عن خلجات سيكيولوجية نابعه من معاناة انثروبولوجية شديدة التعقيد.

اعتقد أن الكاتبه تريد أن تقول: " شفتوا شلون آنا مثقفة" ؟؟

بداية المقال..ممتاز..حلوين...لكن في آخرها " أحست بأن هناك من أطفأ النور" ...
واعتقد أن تخصص الكاتبه "فلسفة".. ويتضح ذلك من تطعيمها لمقالتها بكم كبير من المصطلحات الفلسفية التي يهرطق بها المتفلسفين من اصحاب الفلسفة والمتخصصين بها...مثل:
(وتعدد مستويات الواقع هو اللحمة التكاملية للوحدة الوجودية والكونية)
(الوعي عند الكائنات العاقلة)
(رؤية كونية وجودية تتجاوز الزمان، وتتخطى المكان)

...الخ
 

book

عضو ذهبي
أن
تظر حضور الزميلة بوووووووووك.....غدا صباحا....ل تشرح لنا المقال....

قرأتها....مع السلوووووووم....

وضرب معي فيوز الإنتر لوب....

أعتقدت بالأول....أن الهوز...ينسّم هوا......لكن....إكتشفت...أن مروة كريدية...ماكلة هوا.....!!


ليه كدا يا ابني بتحطني بمواقف بايخاااااااااااااا :(

مين تعددية ثقافية ..... وحجات منيلة بستين نيله انا ناقصه كلاكيع:confused:
 

It's Me

عضو بلاتيني
لأنَّ ماهو عادل في مستوى واقع ثقافة ما، لا يكون عادلا في مستوى واقع ثقافة أخرى، اذ لا يمكن اختزال الواقع بمستوى واحد يحكمه منطق واحد فهناك مستويات عديدة للواقع تحكمها انماط مختلفة من المنطق .

بصراحة ما اقتبسته لكم .. من أروع الكلمات .. أما الكلمات ما قبل " لأن " .. فأجدها متكلفة ..

هذا الطرح للتعددية يُترجم من خلال معادلة رياضية من الدرجة الثالثة فأكثر، رسْمُها البياني يتوضح من خلال منظومة ثلاثية الأبعاد ، فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف، وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة، وفي البعد الثالث تأخذ الواقع بمستوياته كلها .

أعتقد أن الكاتبة .. على علاقة مع علم الرياضيات :)

المعادلة من الدرجة الثالثة .. هي المعادلة التي يوجد بها عدة متغيرات " غير مختلفة" .. يرفع إحداها للأس 3 و ليس أكثر و إلا تغيرت درجتها .. !!

مثال على المعادلة [ (س) + (س)3 = 2س] و المقصود بـ (س) هي المتغيّّر ( الغير ثابت) .. وأظن أن الكاتبة .. تحاول تشبية التعددية .. بالمتغيرات .. لـ ننظر إلى ما كتبته ..
رسْمُها البياني

و تقصد أحداثيات التعديدية الثقافية و موقعها من تسلسل الأحداث بالواقع

( كما في الرياضيات .. موقع كل نقطة بالنسبة للمحور "الأفقي" و "الرأسي" ) فلكل نقطة ( أو فكرة أو ثقافة ) .. ما يقابلها .. سواء .. تشابها ً.. أو تباينا ً .. في الواقع ..

فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف،

المفردات = هي تلك التعددية " الثقافية" التي تعنيها و تدعو لها ..

متباينه = مختلفة . و في الرياضيات المتباينه صورة متقدمة من الدّّاله ( الدالة معادلات بأكثر من متغيّّر " مختلف" ) ممثلة على سلمي الإحداثيات .

متصالحة في حالة الإختلاف =

لتكوين متباينه أو دالّّة .. لابد من أن تكون لديك نقطتين " مختلفتين" المسافة بينهما تشكل قطعة مستقيمة ..

و بتكوين ,, أنعكاس لكل نفطة على حدا ..

و برسم المسافة بين النقاط الأصلية و الأنعكاس .. ببساطة .. تتكون لديك الدّّالة .


(( ففي الأختلاف يكون الشكل متناسق .. بل .. وأكثر صحة .. ))

هذة هي نقطتها الأساسية التي غلفتها " الكاتبة" ( سحقا لها ) .. بآلاف الكلمات المتكلفة ..

وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة،

أيضا قليلا من الرياضيات .. و لكن تشتغل الأخت الآن على الإحداثي الرأسي .. و لكن تريد أن تصل لنفس المعنى السابق ..

متمايزة متفاضلة = أي قابلة للإشتقاق .. ( التفاضل .. والتكامل ) .. التكامل نفسه هو الأشتقاق ..

أخيرا .. فكرتها .. جيدة إلى حد ما .. ولكنها .. كانت متكلفة .. جدا جدا جدا جدا ( سحقا لها ) ..
 

It's Me

عضو بلاتيني
متمايزة متفاضلة = أي قابلة للإشتقاق .. ( التفاضل .. والتكامل ) .. التكامل نفسه هو الأشتقاق ..

عفوا ً .. أقصد أن التفاضل هو نفسه الإشتقاق ..

و بذلك تكون :

متمايزة متفاضلة = أي قابلة للتكامل - رغم الإختلاف - .. و بالتالي التوافق أكثر ..

آسفه على شوية هاللخبطة .. تدودهت .. نفس رئيس الوزراء :)

تحياتي ..
 

تأبط رأيا

عضو بلاتيني
بصراحة ما اقتبسته لكم .. من أروع الكلمات .. أما الكلمات ما قبل " لأن " .. فأجدها متكلفة ..



أعتقد أن الكاتبة .. على علاقة مع علم الرياضيات :)

المعادلة من الدرجة الثالثة .. هي المعادلة التي يوجد بها عدة متغيرات " غير مختلفة" .. يرفع إحداها للأس 3 و ليس أكثر و إلا تغيرت درجتها .. !!

مثال على المعادلة [ (س) + (س)3 = 2س] و المقصود بـ (س) هي المتغيّّر ( الغير ثابت) .. وأظن أن الكاتبة .. تحاول تشبية التعددية .. بالمتغيرات .. لـ ننظر إلى ما كتبته ..


و تقصد أحداثيات التعديدية الثقافية و موقعها من تسلسل الأحداث بالواقع

( كما في الرياضيات .. موقع كل نقطة بالنسبة للمحور "الأفقي" و "الرأسي" ) فلكل نقطة ( أو فكرة أو ثقافة ) .. ما يقابلها .. سواء .. تشابها ً.. أو تباينا ً .. في الواقع ..



المفردات = هي تلك التعددية " الثقافية" التي تعنيها و تدعو لها ..

متباينه = مختلفة . و في الرياضيات المتباينه صورة متقدمة من الدّّاله ( الدالة معادلات بأكثر من متغيّّر " مختلف" ) ممثلة على سلمي الإحداثيات .

متصالحة في حالة الإختلاف =

لتكوين متباينه أو دالّّة .. لابد من أن تكون لديك نقطتين " مختلفتين" المسافة بينهما تشكل قطعة مستقيمة ..

و بتكوين ,, أنعكاس لكل نفطة على حدا ..

و برسم المسافة بين النقاط الأصلية و الأنعكاس .. ببساطة .. تتكون لديك الدّّالة .


(( ففي الأختلاف يكون الشكل متناسق .. بل .. وأكثر صحة .. ))

هذة هي نقطتها الأساسية التي غلفتها " الكاتبة" ( سحقا لها ) .. بآلاف الكلمات المتكلفة ..



أيضا قليلا من الرياضيات .. و لكن تشتغل الأخت الآن على الإحداثي الرأسي .. و لكن تريد أن تصل لنفس المعنى السابق ..

متمايزة متفاضلة = أي قابلة للإشتقاق .. ( التفاضل .. والتكامل ) .. التكامل نفسه هو الأشتقاق ..

أخيرا .. فكرتها .. جيدة إلى حد ما .. ولكنها .. كانت متكلفة .. جدا جدا جدا جدا ( سحقا لها ) ..

آها..إذا هذه المذكره التفسيريه لمقال مروه كركديه..؟؟!!

إن كنا سنحتاج مذكرات تفسيريه لبعض المقالات فأفضل ألايكتبها اصحابها...وإلا فإن الفشخرة الفلسية المتبوتقه في التمايز الغير قابل للانشقاق لن يجد قارئا واحدا لديه انعكاسات ايجابية تجاه مقالته.
 

الفراشة

عضو مخضرم
الله يسامح يامسمار


وضرب معي فيوز الإنتر لوب....

أعتقدت بالأول....أن الهوز...ينسّم هوا......لكن....إكتشفت...أن مروة كريدية...ماكلة هوا.....!!

ههههههههههههههههههههه أشهد انها ماكله هوا

مالي خلق اتنح عالصبح.

وانا بعد وياك ملي خلق اتنح على هالليل

الكلمة الوحيدة اللي فهمتها :

مروه كريديه !!:)

:

وأنا معاك هذا اللي فهمته


بصراحة ما اقتبسته لكم .. من أروع الكلمات .. أما الكلمات ما قبل " لأن " .. فأجدها متكلفة ..



أعتقد أن الكاتبة .. على علاقة مع علم الرياضيات :)

المعادلة من الدرجة الثالثة .. هي المعادلة التي يوجد بها عدة متغيرات " غير مختلفة" .. يرفع إحداها للأس 3 و ليس أكثر و إلا تغيرت درجتها .. !!

مثال على المعادلة [ (س) + (س)3 = 2س] و المقصود بـ (س) هي المتغيّّر ( الغير ثابت) .. وأظن أن الكاتبة .. تحاول تشبية التعددية .. بالمتغيرات .. لـ ننظر إلى ما كتبته ..


و تقصد أحداثيات التعديدية الثقافية و موقعها من تسلسل الأحداث بالواقع

( كما في الرياضيات .. موقع كل نقطة بالنسبة للمحور "الأفقي" و "الرأسي" ) فلكل نقطة ( أو فكرة أو ثقافة ) .. ما يقابلها .. سواء .. تشابها ً.. أو تباينا ً .. في الواقع ..



المفردات = هي تلك التعددية " الثقافية" التي تعنيها و تدعو لها ..

متباينه = مختلفة . و في الرياضيات المتباينه صورة متقدمة من الدّّاله ( الدالة معادلات بأكثر من متغيّّر " مختلف" ) ممثلة على سلمي الإحداثيات .

متصالحة في حالة الإختلاف =

لتكوين متباينه أو دالّّة .. لابد من أن تكون لديك نقطتين " مختلفتين" المسافة بينهما تشكل قطعة مستقيمة ..

و بتكوين ,, أنعكاس لكل نفطة على حدا ..

و برسم المسافة بين النقاط الأصلية و الأنعكاس .. ببساطة .. تتكون لديك الدّّالة .


(( ففي الأختلاف يكون الشكل متناسق .. بل .. وأكثر صحة .. ))

هذة هي نقطتها الأساسية التي غلفتها " الكاتبة" ( سحقا لها ) .. بآلاف الكلمات المتكلفة ..



أيضا قليلا من الرياضيات .. و لكن تشتغل الأخت الآن على الإحداثي الرأسي .. و لكن تريد أن تصل لنفس المعنى السابق ..

متمايزة متفاضلة = أي قابلة للإشتقاق .. ( التفاضل .. والتكامل ) .. التكامل نفسه هو الأشتقاق ..

أخيرا .. فكرتها .. جيدة إلى حد ما .. ولكنها .. كانت متكلفة .. جدا جدا جدا جدا ( سحقا لها ) ..

ياويلي يامها أنا فهمت لها عشان أفهم لج:confused: :confused: :confused:
 

It's Me

عضو بلاتيني
آها..إذا هذه المذكره التفسيريه لمقال مروه كركديه..؟؟!!

حسب علاقتي بعلم الرياضيات .. :) ولكني اجهدت كثيرا عزيزي حتى أصل لما ترمي إليه الكاتبة طيح الله حضها .. وأتمنى أن أكون على صواب ..

الفكرة بمجملها جميلة .. لولا ذاك التكلف .. و استغراض العضلات ..

إن كنا سنحتاج مذكرات تفسيريه لبعض المقالات فأفضل ألايكتبها اصحابها...

أوافقك الرأي عزيزي ..

وإلا فإن الفشخرة الفلسية المتبوتقه في التمايز الغير قابل للانشقاق لن يجد قارئا واحدا لديه انعكاسات ايجابية تجاه مقالته.

صدقت والله إنها لـ فشخرة .. عموما كما قلت .. الفكرة جيدة .. و تلامس الواقع .. لو أنها كُتبت و طُرحت بسلاسة ..

ياويلي يامها أنا فهمت لها عشان أفهم لج

عاد تصدقين يا الفراشة .. أن في أشياء ما لازم تنفهم .. و فيه أشياء حتى لو حاولتي ما راح تفهمينها ..

بس أتوقعج خريجة .. الأدبي .. الذين هم دوما أدنى مستوى منا نحن " العلميون " :)

تحياتي لج حبيبتي الفراشة

و كذلك تحياتي للزميل تأبط رأيا ً .. بالمناسبة .. وش معنى معرفك ؟؟
 
أعلى