سعد المعطش كتب اليوم بالصفحة الأخيرة بالراي مقالة عنوانها: "ملائكة وزارة الأوقاف" وقال فيها: لقد استغرب الجميع التصريحات الصحافية غير المنطقية لوزارة الأوقاف والذين نتوسم بهم الصدق وعدم المبالغة بتصريحاتهم ومنها تصريح مدير إدارة مساجد حولي السيد وليد الستلان حين ذكر أن مسجد جابر العلي في جنوب السرة قد صلى به في ليلة السابع والعشرين من رمضان خمسة وأربعون ألف مصلٍ علما بأن مساحة المسجد حوالي 1600 متر مربع فقط. ولو افترضنا أن الساحة الخارجية بنفس المساحة وأن مصلى النساء بنفس المساحة تصبح مساحة المسجد الإجمالية حوالي (5000) مع زيادة 400 من اجل العملية الحسابية فيتضح أن عدد المصلين لن يتجاوز عشرة آلاف على حساب أن كل مصلٍ يأخذ حيز نصف متر مصلى فكيف أصبح العدد45 ألفا فمن أين أتوا بخمسة وثلاثين ألف مصلٍ اضافي؟
أدام الله مساجدنا عامرة بالمصلين والملائكة ولا دام من يتكسب باسم الدين...
التعليق:
انا شفت الصور بالجرايد ... ثاني يوم ... ما توقعت مثله إن العدد يوصل بهذه الطريقة ... مادري منو صلى فيه بهذه الليلة؟ ... عشان يعلمنا توقعاته للعدد الصحيح ... وعلى الطاري ... حاب اشيد بجهود الشيخ الفاضل نبيل العوضي الدعوية ... واقوله إلى الأمام يا بو علي ... ربي يحفظك ويبارك فيك
أدام الله مساجدنا عامرة بالمصلين والملائكة ولا دام من يتكسب باسم الدين...
التعليق:
انا شفت الصور بالجرايد ... ثاني يوم ... ما توقعت مثله إن العدد يوصل بهذه الطريقة ... مادري منو صلى فيه بهذه الليلة؟ ... عشان يعلمنا توقعاته للعدد الصحيح ... وعلى الطاري ... حاب اشيد بجهود الشيخ الفاضل نبيل العوضي الدعوية ... واقوله إلى الأمام يا بو علي ... ربي يحفظك ويبارك فيك