لا حول ولا قوة الا بالله ..
ناس تسرح وتمرح وضربو القانون بعرض الحائط ..
انا مو حارني الا انهم وافدين وافدين ..
حسبى الله ونعم الوكيل
ووزير الدخليه لهي مع سكوب ويا الصبر والجاهل هذا ولد بنطها وهذا ولد ظهرها وهذا لفو ؟؟؟
وضرب بالوحده الوطنيه
عجيب وزير الداخليه
الزميل الفاضل كحيلان
لقد اصبت كبد الحقيه
فهم ( الهندوس ) و غيرهم كثيرين من مواطنين و مقيمين ضربوا القانون بعرض الحائط ( لأن ليس للقانون بالكويت اي احترام اساساً )
برأيي ان المشكله ليست بالقانون الكويتي بشكل عام ... فقوانينا جيده بمجملها
ولكن المشكله بالعقليات التي مناط بها تنفيذ هذا القانون من مجلس الوزراء الى الوزراء ( و وزير الداخليه و قياداته الامنيه و ضباطه و افراده) وهم الاساس الذي بنيت عليه مشاركتي هذه.
المشكلة لدينا بالكويت ( مشكلة عقليات)
سأضرب لك مثال
بالكويت ..
تعشش على قياديينا الامنين قناعة (الهاجس الامني) بكل شيئ وهو امر جيد نسبيا، او لنقول هذا واجبهم ، (ولكن لا يجب ان يكون على حساب فرض القانون)،
و كما ترى و نرى التسيب الواضح بتطبيق القوانين على جميع الاصعده و هذه حقيقه( ولا ينكرها الا مكابر)
ونسمى الضابط و الشرطه ( برجال الامن) ... ولكن لا عزاء لفرض القانون( كل القانون دون انتقائيه ،و على الجميع دون استثناء)
بالولايات المتحده ..
اسم شرطتهم و رجال الأمن هناك (Law Enforcement ) اي فارضين القانون .( نقطه و انتهى السطر)
فشتان شتان شتان بين عقليتهم ( بفرض القانون) وليس هناك شخص فوق القانون
و بين عقلياتنا ( و هاجسنا الامنى) على حساب الأهم (للأسف) و هو فرض القانون و استبدلناها بعقليه ( ابوي ما يقدر الا على امي) !!!!!
هنا تكمن المشكلة
فالمشكلة مشكلة عقليات ليس إلا
بالكويت ........ لاتوجد مشكلة نصوص .... و إنما مشكله نفوس !!!!!
تقبل تقديري