(1) كفو على مجموعة الـ 26 إلتقوا بالرئيس الذي داس على الدستور في 85 و اشترى الرئاسة بأمواله التي كثرت بفضل صفقاته من ثروة البلد و طرد الشعب من بيت الأمة 2006 فياحيف على الفضالة و العنجري و باقر و العون و جاسم السعدون و خالد هلال مليون حيف.
(2) إذا كنتم فعلاً تسعون للحفاظ على ثروة البلد يا مجموعة الـ 26 فلماذا لم تقابلوا سمو الأمير لتغيير رئاسة مجلس الأمة بعد 2006 عندما طرد الشعب من بيت الشعب وخاصة أن بينكم من كان عضواً في المجلس. ولماذا سكتم عن مهزلة أستاد جابر ولماذا سكتم عن الكلام عن استبدال ديون العراق بالأستثمار. وسكتم عن مهازل بعض القنوات و خرقهم للوحدة الوطنية واستهزائهم بنواب الأمة. وسكتم عن ملايين الأعلانات الانتخابية. وسكتم عن ضرب الزايد. وغيره أمور كثيرة كانت أهم و أكثر خسارة للمال العام و لكن لا يبقى لنا عزاء سوى بأمثال الخطيب و السعدون و الشريعان و الجوعان و الجري و البراك وغيرهم كثير ممن لا يفرقون بين كبير و صغير بالمال العام.
(3) هل تذكرون ياشعب ويا رواد دواوين الأثنين و يامن حافظ على عودة الديمقراطية مع النواب السابقين من كان يقف بشراسة ضد عودة الديمقراطية هل تذكرون من استجوبه الفاضلون سامي المنيس وخميس عقاب وناصر البناي بسبب تغطيته على سراق المال العام إنه نفس الشخص الذي استضاف بديوانه مجموعة الـ 26 قبل يومين ومنهم من كان أسداً من أسود دواوين الأثنين كالفضالة و العنجري و العون و باقر وتصوروا أن نقاشهم لحماية ثروة البلد مع من مزق ثروة البلد وكان ولازال رقماً صعباً مع السراق في قيادة الفساد و تصوروا أن الفضالة رئيس لجنة مكافحة الفساد. هل عرفتم يا شعب كيف أصبح وضع البلد صعباً الآن و كيف صار محاربة الفاسدين صعباً فالفاسد أصبح يجتمع بمكافح الفساد للحفاظ على المال العام. ولكن أنا متأكد أن شعب دواوين الأثنين شعب عودة العمل بالدستور لا شك سيعود أقوى مما كان و يوكز سيفه في صدر الفاسدين الظاهرين و المتخفين.
(2) إذا كنتم فعلاً تسعون للحفاظ على ثروة البلد يا مجموعة الـ 26 فلماذا لم تقابلوا سمو الأمير لتغيير رئاسة مجلس الأمة بعد 2006 عندما طرد الشعب من بيت الشعب وخاصة أن بينكم من كان عضواً في المجلس. ولماذا سكتم عن مهزلة أستاد جابر ولماذا سكتم عن الكلام عن استبدال ديون العراق بالأستثمار. وسكتم عن مهازل بعض القنوات و خرقهم للوحدة الوطنية واستهزائهم بنواب الأمة. وسكتم عن ملايين الأعلانات الانتخابية. وسكتم عن ضرب الزايد. وغيره أمور كثيرة كانت أهم و أكثر خسارة للمال العام و لكن لا يبقى لنا عزاء سوى بأمثال الخطيب و السعدون و الشريعان و الجوعان و الجري و البراك وغيرهم كثير ممن لا يفرقون بين كبير و صغير بالمال العام.
(3) هل تذكرون ياشعب ويا رواد دواوين الأثنين و يامن حافظ على عودة الديمقراطية مع النواب السابقين من كان يقف بشراسة ضد عودة الديمقراطية هل تذكرون من استجوبه الفاضلون سامي المنيس وخميس عقاب وناصر البناي بسبب تغطيته على سراق المال العام إنه نفس الشخص الذي استضاف بديوانه مجموعة الـ 26 قبل يومين ومنهم من كان أسداً من أسود دواوين الأثنين كالفضالة و العنجري و العون و باقر وتصوروا أن نقاشهم لحماية ثروة البلد مع من مزق ثروة البلد وكان ولازال رقماً صعباً مع السراق في قيادة الفساد و تصوروا أن الفضالة رئيس لجنة مكافحة الفساد. هل عرفتم يا شعب كيف أصبح وضع البلد صعباً الآن و كيف صار محاربة الفاسدين صعباً فالفاسد أصبح يجتمع بمكافح الفساد للحفاظ على المال العام. ولكن أنا متأكد أن شعب دواوين الأثنين شعب عودة العمل بالدستور لا شك سيعود أقوى مما كان و يوكز سيفه في صدر الفاسدين الظاهرين و المتخفين.