الله خـلـقـنـي بـنـت نــاس وحـمـولـه ,،، قـدري تـعّـلا بـالثـريـا مكـانـه ...
مـا همني هرجـة قفـا او مقولـه ,،، أو عـاذلٍ يـحـب أصــول الخـيـانـه ...
ولاهمني قرع الحكي أو طبولـه ،،، مادام نبض القلب صـدق وأمانـه ...
ياللي تجاهر بالخطـا وبسهولـه ،،، ماخفت من ذنـبٍ يخـالـط إهـانـه ...
ذلٍ تـجيـبـه كـل لحظـه عجـولـه ،،، لا أبـوه لا أبـو كل نفـس ٍ جبانـه ...
ويـاهـيـه يـاللي تفتـخـر بـالرجولـه ،،، وينـك ووين المرجلـه والرزانـه ...
الطيّـب اللـي كـل دربٍ يـجـولــه ،،، يترك وراه الطيب في كل خانـه ...
وطبع الرديّ يبقى ولا شيٍ يزوله ،،، بالعقل عاهه وان تثقّف لسانـه ...
واللي قـريـبٍ كـل ايــد ٍ تـطـولــه ،،، يـرخص بعين الكل ويقّـل شانـه ...
وأنـا تـرى مـانيـب بـنـتٍ زعـولــه ،،، أزعـل على اللي ماينـومس زمانه ...
أزعل على اللي في حياته بطوله ،،، راعي علومٍ أفتخر فيها عشانـه ...
شيـخٍ كـريـمٍ ولـد نـاس وحمـولـه ،،، مثلي تـعـلاّ بـالثـريـا مـكاااااانـه ...