السفير اليمني يؤكد كلام الوزير جهات معروفة في الكويت تدعم الحوثيين

لا
هذا خبر خطييييييييييير
ما اقول الا لحوله ولا قوة الا بالله
وعسى الله يحفظ الكويت واميرها وولي عهدها والشعب والمقيمييين
 

ابوخالد111

عضو مميز
اليمن : يتهم ثلاث ( جهات ) بدعم الحوثيين في الكويت والسعودية والبحرين،

فجر وزير الخارجية اليمني أبوبكر القربي مفاجأة في تصريح لقناة الجزيرة حيث اتهم جهات في

3 دول خليجية هي الكويت والبحرين والسعودية مؤكداً أنها «تقدم الدعم المادي» للمتمردين

الحوثيين .






اليمن يبلغ الكويت بجهات دعم الحوثيين وجماعة الإخوان تحجم عن مناشدة إيران


الإثنين 09 نوفمبر-تشرين الثاني 2009 الساعة 07 مساءً /

مأرب برس-خاص



أبلغت اليمن السلطات الكويتية ، بوجود معلومات لديها تفيد بتلقي الحوثيين معونات ودعما من أفراد وتجمعات كويتيين يتعاطفون معهم لاعتبارات ذات طابع مذهبي أو سياسي.

وقال السفير اليمني في الكويت خالد الشيخ إن هناك تبادلا للمعلومات بين السلطات الكويتية واليمنية في هذا الشأن على مستوى القنوات الرسمية، رافضا الإفصاح عن تلك المعلومات في الوقت الحاضر.



وأضاف، "إنه ليس من المعقول أن يقاتل زهاء 10 آلاف مقاتل حوثي، على مدى خمس سنوات دون أن يكون هناك دعم خارجي لهم، موضحا أن الكثير من هؤلاء المقاتلين تلقوا تعليمهم في إيران منذ فترة، ولابد أن يكون هناك دعم من قوى خارجية للحوثيين، علما بأن الحرب الحالية ليست الأولى التي يخوضونها، لكنها السادسة فمن أين لهم هذا الدعم طوال تلك السنوات".



واعتبر الشيخ أن الحديث عن تعاطف بعض الجهات في الكويت والسعودية والبحرين، لا يشمل المواقف الرسمية المشهودة لتلك الدول.



وكان نواب كويتيون قد نفوا أن يكون هناك دعما من الكويت للحوثيين مطالبين بإنزال عقوبات اذا ماتضح ذلك،وجاء حديثهم ردا على اتهام وزير الخارجية ابوبكر القربي لجهات في الكويت تدعم الحوثيين.



من جهة أخرى، أحجمت جماعة "الإخوان المسلمين" في مصر عن توجيه انتقادات لإيران فيما يتعلق بالاتهامات الموجهة لها بدعم وتمويل المتمردين الحوثيين الذين يخوضون مواجهات مسلحة تصاعدت ضراوتها ضد الحكومة اليمنية خلال الشهور الأخيرة وامتدت مؤخرًا إلى داخل الأراضي السعودية المتاخمة للحدود اليمنية..



واكتفت بتوجيه نداء إلى العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز تحثه فيه على وقف القتال، بعد لجوء القوات السعودية إلى الرد على اختراق المتمردين لحدودها من خلال قصف جوي وعمليات مكثفة على مواقع الحوثيين.



ورفض المرشد العام لجماعة "الإخوان" محمد مهدى عاكف التعليق حول الاتهامات لإيران بدعم ومساندة الشيعة الحوثيين في اليمن للإطاحة بالنظام الجمهوري وعودة الإمامة الزيدية في اليمن، وقال في تصريحات لـ "المصريون": "لا شأن لي بإيران والإخوان موقفهم واضح ومعروف للجميع ولا يحتاج لتفسير، حيث نشيد بإيران عندما تتبنى مواقف سياسية جيدة تصب في صالح العرب والمسلمين ونقول لها أنك أخطأتِ عندما تخطأ، أما المذهب الديني فلا شأن لنا به".



وطالب عاكف العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الإقتداء بوالده الملك عبد العزيز عندما استجاب للأصوات التي ناشدته لحقن دماء المسلمين وأوقف الحرب التي اندلعت في عهده مع اليمن، ووجه نداءا له قائلا "كن مثل المغفور والدك وقم بإصدار تعليماتك بوقف الحرب حقنا لدماء المسلمين".



وردا على سؤال لجريدة "المصريون" عن سبب عدم مبادرة "الإخوان" للتوسط بين الأطراف المتحاربة على غرار ما قامت به عندما توسطت في الحرب بين العراق وإيران في الثمانينات، ثم بين العراق والكويت بعد غزو نظام صدام حسين للكويت في أغسطس 1990، أقر الدكتور عصام العريان مسؤول القسم السياسي بالجماعة بأن "هذا الأمر واجب ديني وشرعي يجب علينا القيام به" لكنه استدرك قائلا: "السعودية أقدر منا للقيام بهذا الدور لما لها من ثقل وعلاقات بجميع الأطراف"، وأضاف: أن "دور الإخوان يندرج في إطار الوساطة الشعبية التي هي أضعف وأقل تأثيرا من وساطة الدول لافتقادها لأي أدوات للتأثير على الأطراف المتحاربة".



 

كويتى آرى

عضو بلاتيني
فجر وزير الخارجية اليمني أبوبكر القربي مفاجأة في تصريح لقناة الجزيرة حيث اتهم جهات في

3 دول خليجية هي الكويت والبحرين والسعودية مؤكداً أنها «تقدم الدعم المادي» للمتمردين

الحوثيين .






اليمن يبلغ الكويت بجهات دعم الحوثيين وجماعة الإخوان تحجم عن مناشدة إيران


الإثنين 09 نوفمبر-تشرين الثاني 2009 الساعة 07 مساءً /

مأرب برس-خاص



أبلغت اليمن السلطات الكويتية ، بوجود معلومات لديها تفيد بتلقي الحوثيين معونات ودعما من أفراد وتجمعات كويتيين يتعاطفون معهم لاعتبارات ذات طابع مذهبي أو سياسي.

وقال السفير اليمني في الكويت خالد الشيخ إن هناك تبادلا للمعلومات بين السلطات الكويتية واليمنية في هذا الشأن على مستوى القنوات الرسمية، رافضا الإفصاح عن تلك المعلومات في الوقت الحاضر.



وأضاف، "إنه ليس من المعقول أن يقاتل زهاء 10 آلاف مقاتل حوثي، على مدى خمس سنوات دون أن يكون هناك دعم خارجي لهم، موضحا أن الكثير من هؤلاء المقاتلين تلقوا تعليمهم في إيران منذ فترة، ولابد أن يكون هناك دعم من قوى خارجية للحوثيين، علما بأن الحرب الحالية ليست الأولى التي يخوضونها، لكنها السادسة فمن أين لهم هذا الدعم طوال تلك السنوات".



واعتبر الشيخ أن الحديث عن تعاطف بعض الجهات في الكويت والسعودية والبحرين، لا يشمل المواقف الرسمية المشهودة لتلك الدول.



وكان نواب كويتيون قد نفوا أن يكون هناك دعما من الكويت للحوثيين مطالبين بإنزال عقوبات اذا ماتضح ذلك،وجاء حديثهم ردا على اتهام وزير الخارجية ابوبكر القربي لجهات في الكويت تدعم الحوثيين.



من جهة أخرى، أحجمت جماعة "الإخوان المسلمين" في مصر عن توجيه انتقادات لإيران فيما يتعلق بالاتهامات الموجهة لها بدعم وتمويل المتمردين الحوثيين الذين يخوضون مواجهات مسلحة تصاعدت ضراوتها ضد الحكومة اليمنية خلال الشهور الأخيرة وامتدت مؤخرًا إلى داخل الأراضي السعودية المتاخمة للحدود اليمنية..



واكتفت بتوجيه نداء إلى العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز تحثه فيه على وقف القتال، بعد لجوء القوات السعودية إلى الرد على اختراق المتمردين لحدودها من خلال قصف جوي وعمليات مكثفة على مواقع الحوثيين.



ورفض المرشد العام لجماعة "الإخوان" محمد مهدى عاكف التعليق حول الاتهامات لإيران بدعم ومساندة الشيعة الحوثيين في اليمن للإطاحة بالنظام الجمهوري وعودة الإمامة الزيدية في اليمن، وقال في تصريحات لـ "المصريون": "لا شأن لي بإيران والإخوان موقفهم واضح ومعروف للجميع ولا يحتاج لتفسير، حيث نشيد بإيران عندما تتبنى مواقف سياسية جيدة تصب في صالح العرب والمسلمين ونقول لها أنك أخطأتِ عندما تخطأ، أما المذهب الديني فلا شأن لنا به".



وطالب عاكف العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الإقتداء بوالده الملك عبد العزيز عندما استجاب للأصوات التي ناشدته لحقن دماء المسلمين وأوقف الحرب التي اندلعت في عهده مع اليمن، ووجه نداءا له قائلا "كن مثل المغفور والدك وقم بإصدار تعليماتك بوقف الحرب حقنا لدماء المسلمين".



وردا على سؤال لجريدة "المصريون" عن سبب عدم مبادرة "الإخوان" للتوسط بين الأطراف المتحاربة على غرار ما قامت به عندما توسطت في الحرب بين العراق وإيران في الثمانينات، ثم بين العراق والكويت بعد غزو نظام صدام حسين للكويت في أغسطس 1990، أقر الدكتور عصام العريان مسؤول القسم السياسي بالجماعة بأن "هذا الأمر واجب ديني وشرعي يجب علينا القيام به" لكنه استدرك قائلا: "السعودية أقدر منا للقيام بهذا الدور لما لها من ثقل وعلاقات بجميع الأطراف"، وأضاف: أن "دور الإخوان يندرج في إطار الوساطة الشعبية التي هي أضعف وأقل تأثيرا من وساطة الدول لافتقادها لأي أدوات للتأثير على الأطراف المتحاربة".





ونحن فى انتظار ادلة الجانب اليمنى !!!!!!!!!!!!!!

بس فعلا المستشارين العراقيين البعثيين فى اليمن قاعد يتخبطون, فبعد ما ورطو نظام على صالح مع الحوثيين, الحين يبون يورطون الخليج معاهم و يغطون على استشاراتهم الفاشلة....
 

الصامت

عضو بلاتيني
عفوا ايها اليمنيون الضرب بشعبنا لن يجديكم نفعا ...


برز

تصريح المسؤول اليمني الذي مفاده بان هناك اشخاص في دول من ضمنهم الكويت وليسوا دول متورطون في دعم الحوثيون ... واكد هذا التصريح سفيرهم في الكويت ...

نحمد الله بان شيكات الرئيس غطت على موضوع مثل هذا يذكرنا بايام التأبين والشرخ الذي كاد ان يصيب وحدتنا الوطنية ...

التدخل بالشأن الداخلي و القاء التهم على هوانه ... بلا دليل قطعي يعطى الى رجال الدولة يجعلنا نتطلع الامر بانه تدخل بشأننا الداخلي وتأجيج السلطة على طائفة تعد من ابناء وطننا وشركاء بالسراء والضراء ...

مع الاسف بأن مثل هذا التصريح والتهم تلقى جزافا ... ولم نسمع لها رد .... ولا حتى وقفه من قبل اشاوس مجلس الامة ...

الحوثيون شأن داخلي في بلدكم ونسأل الله بأن يحفظ امنكم ... لكن تصدير تلك الازمات والقائها خارج الحدود اليمنية دون اي ادلة تذكرنا بمحاولة البعثيين المتكررة بالقاء بلاويهم علينا ... كلما حسوا بالهزيمة الداخلية ...

وحدتنا نحن اعلم بها منكم وان كانت لديكم ادله فليتها قدمت الى الجهات المختصة لكي تتعامل معهم ... وفقا للقانون ... اما القاء التهم وبشكل طائفي بغيض فنحن (موناقصين) ... وان كانت هناك جهه او افراد (غرر) بهم فهم لا يمثلون السواد الاعظم من ابناء شعبنا ...
 

جنجان

عضو بلاتيني
الصامت;94524[B قال:
. [/B]


الحوثيون شأن داخلي في بلدكم ونسأل الله بأن يحفظ امنكم ...

شأن داخلي قبل ان يحتل الحوثيون ثلاث قري في دولة تعتبر الجارة الكبرى لنا ولها فضل علينا بعد الله في تحرير بلدنا من صدام

وللعلم ان السفير قدم مايثبت ادعائة للجهات المسؤلة في الدوله ويجري التحقيق حاليا فيها

 

كويتى آرى

عضو بلاتيني
مقال جميل عن تصدير مشاكل اليمن

اليمن... وتصدير الفتنة!


12 نوفمبر 2009

د. سامي ناصر خليفة

طيلة الأيام الطويلة الماضية ومنذ اندلاع الحرب الداخلية «السادسة» في اليمن ونحن نلتزم الصمت ونتجاهل تسليط الأضواء على ما يجري هناك، فلم نتطرق في أي مقال لنا عن تحليل الأوضاع وارهاصاتها على الداخل اليمني، ولم نسعَ لدعم أي موقف لطرف على حساب آخر، إلاّ اللهم الدعاء لاخوتنا وأحبتنا وأشقائنا في اليمن بوقف القتال وحقن الدماء والاحتكام إلى طرق ووسائل أخرى أقل ضرراً، تجنباً لتدمير البلاد وترويع الأهالي وحفظ كرامة وعزة الناس وعدم إغراق الاقتصاد في أتون التبعية أكثر مما هو عليه اليوم. نعم... التزم قلمنا الصمت اعتقاداً منّا أن ما يجري من صراع بين الحزب الحاكم في الحكومة اليمنية وبعض الفصائل المنشقة عنه، ما هو إلا شأن داخلي يتطلب معالجة حكيمة منحازة لمبدأ التعددية وتفعيل المشتركات والإيمان بخيار التعايش المشترك الذي يجمع اليمنيين بتعدد أطيافهم واختلاف مشاربهم تحت مظلة اليمن الموحدة. وسكتنا حين طالت حرب التصفية تلك كل الأحياء الشمالية لتحول اليمن السعيد إلى حزين والبلاد الخضراء إلى سوداء، اعتقاداً منّا بأنه مازال هناك في الساحتين العربية والإسلامية من أهل العقل وذوي الألباب ممن لا يعجبهم الحال وبالتأكيد ستكون لهم حركة جادة ومؤثرة في القريب العاجل باتجاه إيقاف الحرب. سكتنا إيماناً منّا بأن أي تدخل اصطفافي من خارج اليمن قد يؤدي إلى تعقيد المشكلة أكثر، خاصة وأن هناك من يتربص باليمن واليمنيين شراً، وهناك من يسعى دائما لاستغلال الظروف الصعبة التي يمر بها العرب لصب الزيت على نار الفتنة المشتعلة. لذا قرّرنا، وعدد آخر من كتاب الزوايا، عدم التطرق كتابة إلى حرب اليمن لا سلباً ولا إيجاباً عل وعسى أن يصل الأخوة هناك إلى قناعة بعدم جدوى تلك الأساليب المقيتة ضد بعضهما البعض، وإلى التيقن بآثارها وتداعياتها الغاية في السلبية. ولكن أن يأتي الحرص على تدويل الحرب وتصدير آثاره وإفرازاته السلبية إلى خارج اليمن من الحكومة هناك، فهذا أمر لا يمكن تجاهله أو قبوله بتاتاً، ناهيك عن كونه مدعاة للقلق نتيجة لحالة الهسترة التي وصل إليها الأخوة الغرقى في تفاصيل الحرب هناك، وما الغمز واللمز من قبل أطراف لا مسؤولة في الحكومة اليمنية باتهام جهات «دينية» في الكويت ودول خليجية أخرى بداعم المعارضة الحوثية، إلا أسلوب فج يبعث على الاشمئزاز ويدل على عدم وعي وإثارة فجّة للفتنة وخلق جو من الإرهاب الفكري بين شعوب دول الخليج، ومحاولة لتدويل المشكلة بعد أن عجزت الحكومة عن حسمها منفردة.
نعم هي لغة غريبة وتصريحات غير لائقة نشم منها رائحة البعثيين الجدد من الذين هربوا بُعَيدَ اندحار حكمهم الديكتاتوري عام 2003 في العراق واستوطنوا في اليمن مستغلين قربهم من النظام هناك وتعاونهم وتحالفهم السابق معه، ونشم أيضاً رائحة حنين بعض المسؤولين اليمنيين إلى دورهم السلبي السابق في ضرب إسفين الفرقة بين الشعوب العربية بعضها ببعض، وما زالت آثار مواقفهم من غزو العراق للكويت حاضرة في أذهاننا حين نادوا في المحافل العربية والدولية بدعم الطاغوت صدام التكريتي وتمكينه من الاستمرار في احتلال الكويت وضمّها إلى المحافظات العراقية بتبرير توحيد الأمة العربية، وما لحق ذلك من تبريرات تم تأطيرها بحفنة من الشعارات القومية التي في ظاهرها الرحمة وفي باطنها السم والعذاب. وقد تكون اللعبة السياسية المقبلة التي تسعى الحكومة اليمنية إليها هي تدويل القضية اليمنية لتصبح شأناً مناطقياً يأخذ حيزاً واسعاً في اجتماعات قادة مجلس التعاون الخليجي والمنعقد الشهر المقبل في الكويت، أملاً في الحصول على مكاسب مادية كبيرة ومواقف ميدانية داعمة تعينها على وضع حد للورطة التي وقعت فيها اليوم من أبناء شعبهم، خاصة وأن تقارير تشير إلى أن هناك مناطق أخرى جنوباً وشرقاً تغلي سخطاً وضجراً من المركزية هناك، ولا نعلم متى تنفجر فيها الأوضاع إلى ما لا تحمد عقباه.
***
الراي
 

ناصر333

عضو مميز
اطلع على رسائل سمو أمير البلاد مجلس الوزراء يستنكر الاعتداء على المملكة العربية السعودية

4b289983-a5b5-4ac8-a5f8-e85f1c5d3417_main.jpg
المحمد مترئساً الجلسة أمس الأول
كونا ــ اطلع مجلس الوزراء في اجتماعه امس على الرسالتين الموجهتين لسمو الأمير من الرئيس ميخائيل ساكاشفيلي رئيس جورجيا والرئيس محمد نشيد رئيس جمهورية المالديف واللتين تناولتا العلاقات الثنائية بين دولة الكويت وكل من هذين البلدين الصديقين وسبل تنميتها في كافة المجالات والميادين.
كما شرح سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد للمجلس نتائج الزيارة التي قام بها للبلاد أخيرا الرئيس سيرج ساركيسيان رئيس جمهورية ارمينيا الصديقة والتي بحث خلالها سبل تعزيز علاقات التعاون القائمة بين البلدين الصديقين، الى جانب تبادل وجهات النظر حول مختلف المسائل والقضايا موضع الاهتمام المشترك.
كما اعرب المجلس عن استنكار وادانة دولة الكويت الشديدين للاعمال الاجرامية التي قام بها مسلحون من المتمردين الحوثيين الذين تجاوزوا وتسللوا داخل اراضي المملكة العربية السعودية في منطقة جازان أخيرا.
وجدد مجلس الوزراء وقوف دولة الكويت الى جانب المملكة الشقيقة ورفضها الاعتداء على اي جزء من اراضيها او اي مساس بأمنها وسلامة مواطنيها، مؤكدا حق المملكة العربية السعودية الشقيقة في الدفاع عن اراضيها وصيانة سيادتها والحفاظ على امنها واستقرارها، ولا سيما ان المملكة تشكل الدعامة الاساسية للامن الخليجي والعربي.
وبحث المجلس شؤون مجلس الامة واطلع بهذا الصدد على الموضوعات المدرجة على جدول اعمال جلسة مجلس الامة.
كما بحث المجلس الشؤون السياسية في ضوء التقارير المتعلقة بمجمل التطورات الراهنة على الساحة السياسية على الصعيدين العربي والدولي.
 
أعلى