هي مقالة تافه بكل معانيها ...
الطريجي فاز بانتخابات نادي السالميه باصوات الشرفاء بعدما ملوا من قيادة شخص واحد لها لمدة 30 عاما ليقود نادي رياضي شبابي
صدق نفسه ورشح لمجلس الامه وبنفس السنه وأتاه الجواب من الشعب ...
وما ادري شلي خلاه يكتب هالمقالة التافهه ، واغلب ظني انه كان متعشي دسم
واختار ركب الطائفيه ..لكن ما لبث الا ان اتته المقالات و الاتصالات والسهام الوطنيه معاتبه وناقده وساخره من مقالته ليغير من موقفه لاحقا
واترك المقالة للجميع وللمنصفين حتى يتبن كذب الطريجي ومآل نادي السالميه بيد هذا الفئوي مستقبلا ............
[FONT="]كتب د. عبدالله محمد الطريجي[/FONT]
[FONT="]«[/FONT][FONT="]غلومي[/FONT][FONT="]» [/FONT][FONT="]هو اسم الدلع لغلوم أو غلوم.. وهو من الأسماء المنتشرة والدارجة لدى أبناء الجاليتين الإيرانية والباكستانية، و«غلومي» له قصة وحسب معلوماتي أنه جاء إلى الكويت قبل فترة طويلة واستوطن فيها.. وحصل على جنسيتها.. وامتهن له مهنة استرزق من خلالها، وكما هي الحياة لها حاجاتها ومتطلباتها فقد تزوج ورزق بعدد من الأبناء وعاش وأسرته في أمان وبعد فترة فوجئ الاحباب والأصدقاء بأن غلومي أصبح يحمل اسما جديداً ومن الأسماء الجميلة والرنانة وذات الوقع والصدى[/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]أحد أبناء غلومي.. لوحظ يتحرك ويسعى بشكل حثيث ودؤوب وبطريقة ذكية حثيثة وغريبة في نفس الوقت وحسب ما أشارت إليه المصادر أن تحركاته هذه بهدف وبغية أن يصبح وكيلاً مساعداً لكون المواصفات الفنية والمؤهلات العلمية والعملية المطلوبة والمحددة متوافرة فيه حسب ما يقوله عن نفسه فهو الجدير والمستحق لهذا المنصب بمعنى «مفصل على مقاسه» في إحدى المؤسسات الحيوية والمهمة وذلك رغم الشبهات والملاحظات المثارة حوله والأخطاء والتجاوزات التي ارتكبها والمسجلة عليه إلا ان ثقته بنفسه وبمساعيه كبيرة لا حد لها فهو يراهن وبثقة تامة من حصوله على المنصب وأنه سيتربع على كرسيه[/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]هذه قصته وفعلا أصبحنا نرى العجب العجاب في ديرتنا الحبيبة، أقول أين المخلصون من أبناء الكويت؟ وهل خلت الديرة منهم؟ وافتقرت من أمثالهم؟ ولا يوجد من توكل وتعهد اليه المسؤولية إلا ذوي السمعة السيئة، ومن تدور حولهم الشبهات وتكثر في حقهم الأقاويل وفاحت رائحة فسادهم[/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]فهناك الكثير من أبناء الديرة من الشرفاء والمخلصين وأصحاب الأمانة والكفاءة والمشهود لهم بنزاهة اليد وتحمل المسؤولية وحسن الأداء والقدرة على التطوير والإبداع ولهم تاريخ وسجل إداري مشرق ومشرف[/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]أتمنى ألا يستعجل المسؤول عن هذه المؤسسة ويمنح ابن غلومي هذا المنصب الذي يسعى اليه ويراهن على اقتناصه، فالكويت أمانة، فهي أرضنا وهبتنا الكثير وما زالت تعطينا من خيراتها الكثير، فتستحق منا الوفاء والولاء لها قبل غيرها، وان نحافظ عليها من خلال اختيار أبنائها الأوفياء لتولي إدارة شؤونها ورعاية مصالح أهلها وما أكثرهم لمن أراد ان يبحث عنهم[/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]هذه قصته وفعلا أصبحنا نرى العجب العجاب في ديرتنا الحبيبة، أقول أين المخلصون من أبناء الكويت؟ وهل خلت الديرة منهم؟ وافتقرت من أمثالهم؟ ولا يوجد من توكل وتعهد اليه المسؤولية إلا ذوي السمعة السيئة، ومن تدور حولهم الشبهات وتكثر في حقهم الأقاويل وفاحت رائحة فسادهم[/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]فهناك الكثير من أبناء الديرة من الشرفاء والمخلصين وأصحاب الأمانة والكفاءة والمشهود لهم بنزاهة اليد وتحمل المسؤولية وحسن الأداء والقدرة على التطوير والإبداع ولهم تاريخ وسجل إداري مشرق ومشرف[/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]أتمنى ألا يستعجل المسؤول عن هذه المؤسسة ويمنح ابن غلومي هذا المنصب الذي يسعى اليه ويراهن على اقتناصه، فالكويت أمانة، فهي أرضنا وهبتنا الكثير وما زالت تعطينا من خيراتها الكثير، فتستحق منا الوفاء والولاء لها قبل غيرها، وان نحافظ عليها من خلال اختيار أبنائها الأوفياء لتولي إدارة شؤونها ورعاية مصالح أهلها وما أكثرهم لمن أراد ان يبحث عنهم[/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]جريدة عالم اليوم - الكويت [/FONT]
[FONT="]العدد : 863 بتاريخ: 02/11/2009[/FONT]
(( صحيح انتن مقالة طائفيه على مستوى الكويت ))
واتته عدة ردود قوية واقواها
عنصرية الطريجعي وآل غلوم الكرام
كتب : عبد الحميد عباس دشتي
تافه من يعتبر أن الكلام العنصري لأحد الكتاب المسترزقين أو حبارى الورق على باب الطائفية في إحدى الصحف هو كلام لا يجب أن يرد عليه.
فحين تتقاعس الأجهزة الرسمية عن محاسبة المحرضين على الطائفية ودعاة العنصرية، يجب أن نصدق بلا أي وجل أن هناك مؤامرة مدروسة ضد طائفة معينة في البلد وإلا من يجرؤ على شتم طائفة كاملة والاستخفاف بفئة كويتية كبيرة من أبناء الكويت المتحدرين من أصول إيرانية وهم (العجم) جاء الكثير من أجدادهم إلى هذه البلاد قبل ثلاثة قرون من الزمن أي قبل أن يكون لاجداد هذا الطريجعي معرفة بمعنى الاستحمام بالماء والصابون بل كانوا والعياذ بالله يتنظفون بمسح القطران حالهم حال أنعامهم.
لن نسكت على هكذا كتاب مأجورين يريدون تفجير الكويت من الداخل لأنهم ليسوا عصافير تغرد بل هم غربان مدفوعو الأجر من فئات داخلية ومن قوى دولية وإقليمية تدفع لأي واحد يشتم ويحارب طائفة معينة في البلاد بحجة الخوف من قرابتها المذهبية بإيران والتي هي محترمة من كثير من أهل الكويت لموقفها خلال الغزو العراقي لبلادنا ولكنهم لا يبدلون حبهم للكويت بكنوز العالم المذهبية والدينية والكافرة والغزو الصدامي الذي برهن فيه أهل الكويت ومعهم أولاد غلوم عن مدى تعلقهم بهذه البلاد يجعل منهم خارج أي شك أو تساؤل عن ميولهم الدينية والمذهبية فهم أولا كويتيون ومن ثم مسلمون وإن افتخروا بحبهم لآل البيت وهذه تحسب لهم لأنهم يحبونهم كما يحبهم كل المسلمين إلا التكفيريين. أولاد غلوم مع باقي الكويتيين الأوائل وكما بنوا السور الأول عندما كانت الكويت كوتاً صغيرا (أرض وبحر وقليل من البيوتات) وهكذا الأسوار الثاني والثالث والرابع كانوا أشداء في مواجهة الغزو الصدامي.
وبعد ذلك يستغرب هذا الطريجعي المأجور كيف أن شخصا من آل غلوم الكرام قد يعين وكيلا لوزارة؟ فنحن طالما شكونا من الظلم اللاحق بنا حيث ان جولة على المناصب الحكومية والديبلوماسية والعسكرية والأمنية في البلاد وفي السفارات تجعلنا نبكي حالنا لعظم الظلم اللاحق بنا، فلما حاول سمو رئيس الوزراء إنصافنا اخيرا قامت القيامة عند بعض المرتزقة والعنصريين ومنهم هذا الطريجعي الذي فشل ضابطا وفشل في الترشح للنيابة والمكان الوحيد الذي نجح فيه هو في ناد رياضي وكان نجاحه على يد آل غلوم ونعني بهم كل كويتي من العجم لا لسواد عينيه بل من باب التغيير والسعي لتجربة أشخاص آخرين غير ابن الأسرة الكريمة شفاه الله وعافاه والذي كان خروجه خسارة فادحة.
ممنوع السكوت على عنصرية نازية تتصاعد كلما حاول أحد المسؤولين إنصافنا فلنا في هذه البلاد ما للآخرين الآتين من بلاد الله الواسعة للاستيطان وللدقة أكثر حتى شيوخنا الكرام وافدون إلى هذه الأرض فكفى تطاولا على آل غلوم من قبل مرتزق ينتمي «للجلب المتأخرين». وللطريجعي نقول إما الاعتذار أو عد إليها, وسنريك ما لا يعجبك ويحيلك للندم الأبدي.
رئيس تحرير جريدة الديوان ... الإلكترونية
فحين تتقاعس الأجهزة الرسمية عن محاسبة المحرضين على الطائفية ودعاة العنصرية، يجب أن نصدق بلا أي وجل أن هناك مؤامرة مدروسة ضد طائفة معينة في البلد وإلا من يجرؤ على شتم طائفة كاملة والاستخفاف بفئة كويتية كبيرة من أبناء الكويت المتحدرين من أصول إيرانية وهم (العجم) جاء الكثير من أجدادهم إلى هذه البلاد قبل ثلاثة قرون من الزمن أي قبل أن يكون لاجداد هذا الطريجعي معرفة بمعنى الاستحمام بالماء والصابون بل كانوا والعياذ بالله يتنظفون بمسح القطران حالهم حال أنعامهم.
لن نسكت على هكذا كتاب مأجورين يريدون تفجير الكويت من الداخل لأنهم ليسوا عصافير تغرد بل هم غربان مدفوعو الأجر من فئات داخلية ومن قوى دولية وإقليمية تدفع لأي واحد يشتم ويحارب طائفة معينة في البلاد بحجة الخوف من قرابتها المذهبية بإيران والتي هي محترمة من كثير من أهل الكويت لموقفها خلال الغزو العراقي لبلادنا ولكنهم لا يبدلون حبهم للكويت بكنوز العالم المذهبية والدينية والكافرة والغزو الصدامي الذي برهن فيه أهل الكويت ومعهم أولاد غلوم عن مدى تعلقهم بهذه البلاد يجعل منهم خارج أي شك أو تساؤل عن ميولهم الدينية والمذهبية فهم أولا كويتيون ومن ثم مسلمون وإن افتخروا بحبهم لآل البيت وهذه تحسب لهم لأنهم يحبونهم كما يحبهم كل المسلمين إلا التكفيريين. أولاد غلوم مع باقي الكويتيين الأوائل وكما بنوا السور الأول عندما كانت الكويت كوتاً صغيرا (أرض وبحر وقليل من البيوتات) وهكذا الأسوار الثاني والثالث والرابع كانوا أشداء في مواجهة الغزو الصدامي.
وبعد ذلك يستغرب هذا الطريجعي المأجور كيف أن شخصا من آل غلوم الكرام قد يعين وكيلا لوزارة؟ فنحن طالما شكونا من الظلم اللاحق بنا حيث ان جولة على المناصب الحكومية والديبلوماسية والعسكرية والأمنية في البلاد وفي السفارات تجعلنا نبكي حالنا لعظم الظلم اللاحق بنا، فلما حاول سمو رئيس الوزراء إنصافنا اخيرا قامت القيامة عند بعض المرتزقة والعنصريين ومنهم هذا الطريجعي الذي فشل ضابطا وفشل في الترشح للنيابة والمكان الوحيد الذي نجح فيه هو في ناد رياضي وكان نجاحه على يد آل غلوم ونعني بهم كل كويتي من العجم لا لسواد عينيه بل من باب التغيير والسعي لتجربة أشخاص آخرين غير ابن الأسرة الكريمة شفاه الله وعافاه والذي كان خروجه خسارة فادحة.
ممنوع السكوت على عنصرية نازية تتصاعد كلما حاول أحد المسؤولين إنصافنا فلنا في هذه البلاد ما للآخرين الآتين من بلاد الله الواسعة للاستيطان وللدقة أكثر حتى شيوخنا الكرام وافدون إلى هذه الأرض فكفى تطاولا على آل غلوم من قبل مرتزق ينتمي «للجلب المتأخرين». وللطريجعي نقول إما الاعتذار أو عد إليها, وسنريك ما لا يعجبك ويحيلك للندم الأبدي.
رئيس تحرير جريدة الديوان ... الإلكترونية
صحيح طيح الله حظك يا الطريجي