حتى النواب ياخذون سياسير و تعديل أوضاعهم المالية معروفة هالشئ
و لا بس الوزراء حاسدينهم على تحسين الوضع ! :إستنكار:
و بعدين لو القضية صحيحة جان شفنا إثاره القضية من قبل مجلس الأمة
يعني الموضوع بني على و لا شئ !
.. تحياتي ..
معصومة خذت هبة من ديوان (سمو الامير) يوم كانت وزيرة..وماخذتها من مجلس الوزراء او من رئيس مجلس الوزراء.
وزراء سابقين خذوا اراضي على ايامهم وهالشئ معروف من غير دور.
لاعبين سابقين خذو اراضي هبة على ايامهم ومانطروا الدور.
ضباط سابقين خذوا اراضي ومانطروا الدور.
البيوت الاميرية معروفة في منطقة الروضة ومناطق مختلفة وتمنح من قبل الديوان الاميري ..
ومعصومة معروف ان ليس لها بيت لعدم زواجها من كويتي.
اشوف الموضوع عادي و لا يحتمل كل هذا التشهير ..مقابل مواقف معصومة المبارك الحالية كنائبة.
لم لايكون تعاملنا الحالي مع هذه الأمور هو ما يفترض منا؟ أيفترض أن يبقى البشر على أحوالهم للدلالة على صحة قلوبهم وعقولهم؟!! (غريب فعلاً!)بس هذا يبين شلون كنا نتعامل مع الوزراء في السابق وكان الامر عادي انه ياخذ ارض من الديوان الاميري وبين الوزراء في الوضع الحالي اللي يقام عليهم الحد في حصولهم على ارض اميرية تمنح باسم ديوان سمو الامير..
إذ نتكلم عن مشرّعة ورقابية تنوب بدورها عن "الأمة".. فهل نالت الأمة على شيء من وراء هذه الهبة..؟!
وكشفت النائبة المبارك عن وجود شبهة اجندات خاصة في الاستجوابات حيث تفوح من بعض بنودها الشخصانية مدللة على ذلك، على سبيل المثال ببند شيكات سمو رئيس مجلس الوزراء حيث تم تسليط الضوء على بعض الشيكات وتجاهل اخرى، رغم اعتراف احد النواب بتلقيه «شيكا» وبرره بانه لمبرته، وايضا بند المصروفات سبق ان طرح في استجواب سابق وتم تحويله الى ديوان المحاسبة وبالتالي ما الفائدة المرجوة من اعادة طرح مثل هذا الاستجواب وكيف سيخدم الاستجواب الكويت؟.
وفي معرض ردها على سؤال «الدار» حول ماهية هذه الاجندات الخاصة. اجابت المبارك: ان هناك عدة تكهنات فهناك من يأخذ من مجلس 1986 نموذجا يحتذى، متوقعا ان كثرة الاستجوابات ستؤدي الى حل المجلس او استقالة الحكومة، مؤكدة ان الخشية ليست من الحل بل الخشية هي من الفوضى التي ستسود بعد الحل، والخشية من الاحباط الذي القى بظلاله على الشارع الكويتي وايضا الخشية على الديمقراطية والدستور، هذه الديمقراطية التي تم العبث بها بإساءة استخدامها.
التعليق : تدرون ليش تدافع عن الحكومة ؟!
شوفوا الصورة واحكموا عليها .
سواء كانت وزيرة أم نائبة.. إلى متى تعتقد بأنها ستكون مدينة وممتنة للحكومة؟! (لاحظ.. بعد أن صعدت للسطح فقط جاءتها الهبة.. أو الهبات! صدفة مثلاً؟!)
ثم حالها لا يختلف عن أحوال المئات - بل الألوف - من النساء الكويتيات المتزوجات من غير الكويتيين.. فهل الدخول الى المعترك السياسي أصبح هو السبيل لتخطي الدور أو نيل الأسبقية بكسر الخاطر؟!
أيضاً السيدة معصومة ما شاء الله تدرّس أبناءها في الولايات المتحدة حسب علمي (اللهم زد وبارك.. بحلالك!) ولا أعلم إن كانوا قد بدءوا دراستهم قبل أم بعد "إدخالها" سوق النخاسة!
هذا فضلاً عن الأموال المدفوعة لحملتها الانتخابية (اللي تشتري أكثر من بيت أو حسينية في الروضة!) لاسيما ان كنا نتحدث عمن حصل على المركز الأول في الانتخابات التي كثر بها الكلام عن لعب دور المال السياسي بأزقتها!
أما قياس ذلك أخي الكريم على الضباط واللاعبين فلا يشبه ولا يماثل أبداً ما نتكلم عنه.. إذ نتكلم عن مشرّعة ورقابية تنوب بدورها عن "الأمة".. فهل نالت الأمة على شيء من وراء هذه الهبة..؟!
(الموضوع ليس عادياً كما تفضلت!)
لم لايكون تعاملنا الحالي مع هذه الأمور هو ما يفترض منا؟ أيفترض أن يبقى البشر على أحوالهم للدلالة على صحة قلوبهم وعقولهم؟!! (غريب فعلاً!)
ثم الله يرضالي عليك (ومن باب العلم أو التذكير بالشيء).. ما هي مواقف النائبة الحالية؟
الزميل الذي يقول "لبناء حسينية أو مبكىً للطائفة الشيعية - وكأن ذلك لا يدخل بمصلحتها الخاصة" أكرر: إلى متى تعتقد بأنها ستكون ممتنة ومدينة وراضخة للحكومة إثر هذه الهبة؟
(لم لا تبني من مالها - أو مال من أوصلها - الخاص، بدون أختام يعلوها شعار دولة الكويت؟)
.
لا يهمني مواقفها ، ولست من مؤيديها اصلا...
اما بالنسبة للموضوع فللامير الحق في ان يعطي ارضا لمن يريد (لانها اراضي اميرية يتم تخصيصها له وليست اراضي الدولة) ولا دخل لأحد في ان يحدد انها تستاهل او لأ...وهي اولى في حصولها على ارض اميرية لانها وزيره ...الامير يمارس سلطاته من خلال وزرائه...فهو له مطلق السلطة في ان يمنح وزرائه اراضي (اميرية) داخلة من ضمن مايتم تخصيصه من اراضي للديوان الاميري وهذا الشئ معروف.
أنا تكلمت في "المبدأ" عن الحالتين إن كانت وزيرة أو كانت نائبة.. فهون على نفسك أستاذي! (نائب / وزير.. الأمر سيان – بنظري "القاصر" على الأقل!)هذه الهبة التي تتكلم عنها حصلت عليها عندما تم توزيرها بالاختيار ...ولم تكن نائبة ثم تم توزيرها...ولم تخض الانتخابات في وقتها ..
يا دمك! أنت أدخلتنا في مظلومية البيت وزوجها الغير كويتي!.. فذكرت لك أن من يقدر على خوض الانتخابات - بعد سنتين فقط - من باب أولى أن يكون مالك "أصلاً" لبيت أو أرض لو شاء! (وآسَف إن لم أكن حسن التعبير عن ذلك!)فكيف نقول ان هذه الهبة هي استفادة لوزيرة سوف تستقيل بعدها ...وسوف يحل المجلس وبعدين تنزل الانتخابات وتفوز علشان يتم تنفيع مشرعة و رقابية ...في المستقبل في علم الغيب...!
اختارها الأمير؟! (برظو!) وطالما كانت وزيرة فهي أولى؟! لماذا أولى؟ فقط لأنها وزيرة؟! (بيشتغلوا للصبح يا عيني!) وإن كانت أولى.. فممن هي أولى؟ومادام اختارها سمو الامير ان تكون ضمن الطاقم الوزاري ،، فنعم هي أولى ان تحصل على اراضي (اميرية) خاصة بالديوان الاميري ..لاينازعه في هذا الحق ايا كان...
فكيف نقول ان هذه الهبة هي استفادة لوزيرة سوف تستقيل بعدها ...وسوف يحل المجلس وبعدين تنزل الانتخابات وتفوز علشان يتم تنفيع مشرعة و رقابية ...في المستقبل في علم الغيب...!