خسئت يا عدو الله .... فحماس تاج رأسك.
براءة منا نحن أهل الكويت مما كتبه هذا المدعو "عبدالله الهدلق" خادم إسرائيل.
وإنك يا حماس لتاج على رؤوسنا ، وسنظل نفتخر بك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
فما كتبه هذا الهدلق لا يدعو كونه انسلاخ من الإنسانية قبل الإسلام.
إذ كتب "خادم إسرائيل" في جريدة الوطن مقالة بتاريخ 10/12/2009
هذا جزء منها:
(( أتمنى من الحكومة و الجيس الاسرائيلين الاستمرار في حصار قطاع غزة الإرهابي وعدم رفع الحصار عن غزة حتى لو تم التوصل إلى اتفاق حول صفقة تبادل الأسرى بين دولة إسرائيل و(حركة حماس!) الارهابية المدحورة ، وافراج تلك الحركة عن الجندي الإسرائيلي المختطف (جلعاد شاليط) نظرا لوجود أغلبية لـ (حماس!) في (المجلس التشريعي الفلسطيني!) بإمكانها فرض طريقة الانتخاب وتقسيم المناطق الانتخابية والاستمرار في النهج الإرهابي والعدواني وتحدي المتجمع الدولي ، وتزوير نتائج الانتخابات التشريعية (الفلسطينية!) المقبلة كما زورتها وتلاعب بنتائجها في عام (2006) ، واستمرار الحصار مطلب (فلسطيني!) - عربي - دولي ، حتى تعود السلطة الفلسطينية التي يترأسها (محمود عباس) إلى قطاع عزة وينتهي حكم (حماس!) للقطاع ))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك , قالوا يا رسول الله وأين هم ؟
قال : ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس ))
(( لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك , قالوا يا رسول الله وأين هم ؟
قال : ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس ))
((والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون))
التعديل الأخير: