شيخ الإسلام عندما يقول النواصب يفرحون في هذا اليوم....
لا يقصد أهل السنة لأن النواصب وهم عكس .....يفرحون لقتل الحسين ونحن نحبه ونكره من يفرح بقلته
ونكره كذلك من يلطم عليه فديننا وسط والحمد لله
ثانيا نفرح لأن الله نجى موسى في هذا اليوم والنبى صلى الله عليه وسلم
صامه شكرا لله فنحن نصومه شكرا لله كما أمر نبينا في سنتنا الصحيحه
وقلت إن شئت آتي لكم بدليل من القرآن على الحزن على الحسين....
ما أدري أي قرآن تقصد فآخر مراجعكم الخوئي يقول في القرآن الذي بين أيدينا :
(كثرة الرويات عن المعصومين - على وقوع تحريف القرآن -تورث القطع بصدورها
عن المعصومين ولا أقل من الاطمئنان بذلك وفيها ما روي بطريق معتبر )
البيان للخوئي صفحه 226
- ثم لماذا تبكون على الحسين وأنتم من دعاه يأهل الكوفة أليس منكم رجل رشيد.
- ثم اعجبني استشهادك بأحاديث أهل السنة مما يدل على أن لها وقع في قلبك فاسمع هذا الحديث
" من سب أصحابي ، فعليه لعنة الله ، و الملائكة ، و الناس أجمعين "
السلسلة الصحيحة للألباني
فلماذا تسبون الصحابة في محافلكم!!!!!!!
- احصائية رسمية من إيران تقول أن هناك ما يقارب من ( مليون لقيط ) في إيران بسبب زواج .....
فأين أنتم من السنة التي تنهى عن زواج المتعة.يا من تستشهد بأحاديث أهل السنة
- أنت تنقل كلام شيخ الإسلام ولهذا يعجبني انصافك اسمع
لشيخ الإسلام ماذا يقول:
"
ما خرج الترك والكفار من جهة المشرق فقاتلوا المسلمين وسفكوا دماءهم ببلاد خرسان والعراق والشام والجزيرة وغيرها كانت الرافضة معاونة لهم على قتال المسلمين ووزير بغداد المعروف بالعلقمي هو وأمثاله
كانوا من أعظم الناس معاونة لهم على المسلمين وكذلك الذين كانوا بالشام بحلب وغيرها من الرافضة كانوا من أشد الناس معاونة لهم على قتال المسلمين وكذلك النصارى الذين قاتلهم المسلمون بالشام كانت
الرافضة من أعظم أعوانهم وكذلك إذا صار اليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم .
أ هـ منهاج السنة ( 3 / 377 – 378)
أليس أنتم من سرق الحجر الأسود ومنع الحجاج من حج بيت الله عشرون سنة
أعتذر لفحول أهل السنة عن الاستمرار في الوقت الحاضر وسوف ألتقي بكم مجددا
والحمد لله أولا وآخرا