في بيانين منفصلين أصدرت لجنة الإنقاذ الوطني "ممثلة للشعب وبعض نوابه", وحركة حدس جاء فيه مايلي بتصرف مني:
- محاسبة من يقف خلف قنوات العهر.
- تحمل رئيس الوزراء للمسئولية السياسية واعتذار ببيان رسمي.
- استقالة وزيري الاعلام والداخلية.
على الشعب الكويتي دعم هذه المطالب وتفعيلها بالضغط والإعتصام والعصيان المدني, فمن أراد من نواب الشعب الانبطاح والذل فليكن مصيره بيته.
هذه الحكومة تعبر عن فكر ساقط, وخطير.
كم حذرهم الكثيرين من الاعلام الفاسد وتفتيت الوحدة الوطنية ولكن عمك أصمخ.
وبعد مطالبة النواب لهم , قالوا أن القناة تبث من خارج الكويت ولاسلطة لنا عليها, وبعد الحشد تم إيقافها, فماذا يدل عليه هذا التصرف؟
طبعا يدل على الضحك على الذقون.
فكل من شارك وسكت وأوصل الأمور إلى هذا المنحى, حريّ به أن يتحمل المسئولية او يُحمّل, وليفسح المجال لغيره ممن يعمل بعيدا عن ضرب الوحدة الوطنية.
لن نسامح اعضائنا إلا بمحاسبة الوزيرين ورئيسهم, ومن يرتضي الإهانة فهذا شأنه, فلم نخلق بعد ليأتي سقط القوم ليبثوا سمومهم ونحن نتفرج.
وكل الإجراءات من وقف وتحويل للنيابة لن تكفي عن المسئولية السياسية, فقد يخرج لك وزير غدا, وبمجرد خصومة سياسية مع عضو, يتم إطلاق " نابح" آخر ويموله بالأموال, وعند الضغط يغلق القناة ويتم تحويله للنيابة ثم يدفع عنه.
وهذا الأمر, استغباء للناس, والسكوت عنه غباء...وارتضاء بأقل الحلول...والشعوب الحيه لا تقبل السكوت عن الإهانة بمجرد "اغلاق المصدر", وحتى لا تكون سابقة يمكن تكرارها ما لم تتم محاسبة من لم يفعّل سلطته...عمدا.
غدا هو يومكم يا شرفاء الكويت, ولتقولوا كلمتك ولتصل علنية كما أُهنتم علانية.
- محاسبة من يقف خلف قنوات العهر.
- تحمل رئيس الوزراء للمسئولية السياسية واعتذار ببيان رسمي.
- استقالة وزيري الاعلام والداخلية.
على الشعب الكويتي دعم هذه المطالب وتفعيلها بالضغط والإعتصام والعصيان المدني, فمن أراد من نواب الشعب الانبطاح والذل فليكن مصيره بيته.
هذه الحكومة تعبر عن فكر ساقط, وخطير.
كم حذرهم الكثيرين من الاعلام الفاسد وتفتيت الوحدة الوطنية ولكن عمك أصمخ.
وبعد مطالبة النواب لهم , قالوا أن القناة تبث من خارج الكويت ولاسلطة لنا عليها, وبعد الحشد تم إيقافها, فماذا يدل عليه هذا التصرف؟
طبعا يدل على الضحك على الذقون.
فكل من شارك وسكت وأوصل الأمور إلى هذا المنحى, حريّ به أن يتحمل المسئولية او يُحمّل, وليفسح المجال لغيره ممن يعمل بعيدا عن ضرب الوحدة الوطنية.
لن نسامح اعضائنا إلا بمحاسبة الوزيرين ورئيسهم, ومن يرتضي الإهانة فهذا شأنه, فلم نخلق بعد ليأتي سقط القوم ليبثوا سمومهم ونحن نتفرج.
وكل الإجراءات من وقف وتحويل للنيابة لن تكفي عن المسئولية السياسية, فقد يخرج لك وزير غدا, وبمجرد خصومة سياسية مع عضو, يتم إطلاق " نابح" آخر ويموله بالأموال, وعند الضغط يغلق القناة ويتم تحويله للنيابة ثم يدفع عنه.
وهذا الأمر, استغباء للناس, والسكوت عنه غباء...وارتضاء بأقل الحلول...والشعوب الحيه لا تقبل السكوت عن الإهانة بمجرد "اغلاق المصدر", وحتى لا تكون سابقة يمكن تكرارها ما لم تتم محاسبة من لم يفعّل سلطته...عمدا.
غدا هو يومكم يا شرفاء الكويت, ولتقولوا كلمتك ولتصل علنية كما أُهنتم علانية.