في البدايه وانا اشاهد كل مايحدث هذه الايام من مسيرات وصيحات انطلقت من الاندلس والعقيله تقول (اسمع اسمع ياناصر الاستجواب عندك باجر) وغيرها من الصيحات انا اتوقع شيء مو جديد علينا خصوصا من عاش فتره ماقبل الغزو او حتى شاهدها بالفيديو ماتلاحظون انه اللي يصير كأنه فيديو مسجل قبل الغزو وعادوا بثه الحين مع غياب بعض الاشخاص ...
واللي أكدلي هالتشبيه ارجعوا ورى بذاكرتكم ولاحظوا اعتقال الطاحوس وابورميه الم يكن مشابه لاعتقال نصار الشريعان العضو السابق مع اختلاف اسباب الاعتقال لكن نفس الاحداث تعود الان وخصوصا وانا منذ فتره اتابع العم احمد عبدالعزيز السعدون وأتامل بافكار هذا الشخص الذي بلغ من العمر الشيء الكثير ولكن اسأل الله ان يمده بالصحه والعافيه وان يظن البعض اني ابالغ بمدحه لكن اكاد ان اوصفه بالأب الروحي للدستور . فابوعبدالعزيز على كبر سنه لكن شارك بالمسيرات الاخيره لحبه وعشقه للممارسه السياسيه ولكن مر على بالي وانا اشاهد هذا الرجل بالمسيره مر علي فتره قبل الغزو والمسيرات اللي كان بوعبدالعزيز حاضر فيها ومشارك في الندوات التي اقيمت للدفاع على الدستور والمكتسبات الشعبيه وكان من ضمنها جموع غفيره من الاعضاء ذاك الحين بين ذاك الزمان واليوم وانا اشاهد بوعبدالعزيز ولسان حاله يقول كأني سأواجه مابدا به علي الراشد (بتعديل الدستور ) مره اخرى منذ فتره ما قبل الغزو لان اللي قاله علي الراشد خصوصا لو تلاحظون التوقيت بعد الاستجوابات بعد نشوة الفوز للحكومه قام علي الراشد يمهد الطريق خصوصا بأن الحكومه تعلم جيدا انها ماتحلم طول عمرها بمثل هذا المجلس البصام واللي يأكد كلامي على مر ثلاث سنين كانت الاستجوابات كثيره وكل مره يرفع رئيس الوزراء الشكوى للأمير ليحل المجلس ولكن هالمره انا تأكدت وبعد تصريح الراشد ان الحكومه سوف تحلب المجلس هذا اربع سنين لانها تدرك انها فرصه ثمينه لاتعوض طول العمر وسوف تزج بالمشاريع لكي تكون منصفه ولكن هيهات .... لامشاريع بالانقلاب على الدستور .
اللي خلاني اتابع افكار العم بوعبدالعزيز واشاهد هذه الاحداث خلاني اتذكر ماحدث قبل الغزو من احداث مشابهه وبعدها بفتره جائنا الغزو الغاشم لان المقبور صدام حسين طمع بالكويت ولقاها فرصه فالاحداث التي صاحبت تلك الفتره كانت مغريه لصدام لان الدوله كانت بين تظاهرات وعدم رضا على الحكومه وغيرها ايضا نحن الان نعيش نفس الاحداث ولكن صدام مات اليس هناك جار اخر يطمع بالكويت والخليج كله او نحن نعلم وساكتين ...
عندما يدخل قبل ثلاث اشهر 140 الف شخص من دوله مجاوره وبنفس الوقت خلال عشر ايام يدخلون البلاد بقصد العماله وزجهم بانجاز مشاريع للدوله ايعقل حكومه لاتدقق بهذه الامور او ان امن الدوله خصص للقضايا السياسيه فقط صدام دش علينا بساعات والان الله لايقوله لو هالجار تحرك ماذا سنفعل .... الله يستر علينا بستره
فعلا الا الدستور والشريط يعيد نفسه والله يحفظ لنا هالديره وياليت الله يرزقنا بحكومه واعيه تدير البلد فالامور تكاد ان تصبح على البركه بعض النواب قال ان اعضاء مجلس الامه يجب ان يشرعوا القوانين ونحن نقول مجلس الامه اصبح مطبخ قوانين يطبخ القانون وياكله الغير دون تطبيق اما مصنع القوانين الذي يصنع القانون ويستعمله الاخرين فهذا بعيد كل البعد على الذي يحصل بالبلد الله يحفظ هالديره من كل مكروه
واللي أكدلي هالتشبيه ارجعوا ورى بذاكرتكم ولاحظوا اعتقال الطاحوس وابورميه الم يكن مشابه لاعتقال نصار الشريعان العضو السابق مع اختلاف اسباب الاعتقال لكن نفس الاحداث تعود الان وخصوصا وانا منذ فتره اتابع العم احمد عبدالعزيز السعدون وأتامل بافكار هذا الشخص الذي بلغ من العمر الشيء الكثير ولكن اسأل الله ان يمده بالصحه والعافيه وان يظن البعض اني ابالغ بمدحه لكن اكاد ان اوصفه بالأب الروحي للدستور . فابوعبدالعزيز على كبر سنه لكن شارك بالمسيرات الاخيره لحبه وعشقه للممارسه السياسيه ولكن مر على بالي وانا اشاهد هذا الرجل بالمسيره مر علي فتره قبل الغزو والمسيرات اللي كان بوعبدالعزيز حاضر فيها ومشارك في الندوات التي اقيمت للدفاع على الدستور والمكتسبات الشعبيه وكان من ضمنها جموع غفيره من الاعضاء ذاك الحين بين ذاك الزمان واليوم وانا اشاهد بوعبدالعزيز ولسان حاله يقول كأني سأواجه مابدا به علي الراشد (بتعديل الدستور ) مره اخرى منذ فتره ما قبل الغزو لان اللي قاله علي الراشد خصوصا لو تلاحظون التوقيت بعد الاستجوابات بعد نشوة الفوز للحكومه قام علي الراشد يمهد الطريق خصوصا بأن الحكومه تعلم جيدا انها ماتحلم طول عمرها بمثل هذا المجلس البصام واللي يأكد كلامي على مر ثلاث سنين كانت الاستجوابات كثيره وكل مره يرفع رئيس الوزراء الشكوى للأمير ليحل المجلس ولكن هالمره انا تأكدت وبعد تصريح الراشد ان الحكومه سوف تحلب المجلس هذا اربع سنين لانها تدرك انها فرصه ثمينه لاتعوض طول العمر وسوف تزج بالمشاريع لكي تكون منصفه ولكن هيهات .... لامشاريع بالانقلاب على الدستور .
اللي خلاني اتابع افكار العم بوعبدالعزيز واشاهد هذه الاحداث خلاني اتذكر ماحدث قبل الغزو من احداث مشابهه وبعدها بفتره جائنا الغزو الغاشم لان المقبور صدام حسين طمع بالكويت ولقاها فرصه فالاحداث التي صاحبت تلك الفتره كانت مغريه لصدام لان الدوله كانت بين تظاهرات وعدم رضا على الحكومه وغيرها ايضا نحن الان نعيش نفس الاحداث ولكن صدام مات اليس هناك جار اخر يطمع بالكويت والخليج كله او نحن نعلم وساكتين ...
عندما يدخل قبل ثلاث اشهر 140 الف شخص من دوله مجاوره وبنفس الوقت خلال عشر ايام يدخلون البلاد بقصد العماله وزجهم بانجاز مشاريع للدوله ايعقل حكومه لاتدقق بهذه الامور او ان امن الدوله خصص للقضايا السياسيه فقط صدام دش علينا بساعات والان الله لايقوله لو هالجار تحرك ماذا سنفعل .... الله يستر علينا بستره
فعلا الا الدستور والشريط يعيد نفسه والله يحفظ لنا هالديره وياليت الله يرزقنا بحكومه واعيه تدير البلد فالامور تكاد ان تصبح على البركه بعض النواب قال ان اعضاء مجلس الامه يجب ان يشرعوا القوانين ونحن نقول مجلس الامه اصبح مطبخ قوانين يطبخ القانون وياكله الغير دون تطبيق اما مصنع القوانين الذي يصنع القانون ويستعمله الاخرين فهذا بعيد كل البعد على الذي يحصل بالبلد الله يحفظ هالديره من كل مكروه