عبدالله بن جبرين : يزيد كان عبدا صالحا!

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الأخ صاحب الموضوع (خادم الإمام) .. يعطيك العافية على الموضوع و لله درك قلبت ميمنة القوم ميسرة و ميسرتهم ميمنة و لا أجد فيهم من يجرؤ على المحاورة في صلب الموضوع ..

و الظاهر أن الأخ المشرف لا يأبه بسماع بعض الناهقين :
ولو لبس الحمار لباس قز ... لقال الناس يالك من حمار
 
ان معظم ما يقال عن يزيد هو من اكاذيب الرافضة لعنهم الله وان كان بعض اصحاب السير من اهل السنة قد تلقفوا هذه الاكاذيب ووضعوها في كتبهم دون عناية او بحث وما قاله الشيخ ابن جبرين رحمه الله هو عين الصواب
ولا قيمة لكتب التاريخ والسير لان اصحابها جمعوا الغث والسمين ذون عناية او تثبت
ولا عزاء لاهل الكذب والفتن
وسؤالي لخادم الخرافة : ما هو هدفك وهدف علماء الرافضة من اثارة مسائل تاريخية قد مضت واكل عليها الدهر وشرب؟؟؟
اليس لاثارة الفتنة والفرقة بين المسلمين؟؟؟


الرافضة الذين لعنتهم يشكلون 40% من الشعب الكويتي الأصيل .. لعنة الله على كل من يعاند الحق
 

لا تحزن

عضو بلاتيني
كذب وتدليس هذا ما عرفناه منكم والله المستعان
ردوا على استفسارات الأخواه وكفاكم كذبا يار افضة
ومن يطعن بالشيخ محمد بن عبدالوهاب فأقول له
القافلة تسير والكلاب تنبح​
 
وتستمر المؤامرة المجوسية التي بدأت بتحريض الحسين رضي الله عنه وخداعه ليخرج على الحاكم ومن ثم قتله على يد الفارسي المجوسي شمر ...وهم الى الان مستمرون في استغلال هذه المؤامرة لبث الفتنة وتفريق المسلمين
فيزيد لم يأمر بقتل الحسين ولم يرض بذلك ...ولكن المخطط المجوسي هو قتل الحسين رضي الله عنه والادعاء بان اهل السنة هم من قتلوه ...والغايات واضحة وضوح الشمس ولا قيمة لمن أججر عقله وملأ قلبه حقدا بناءا على سيناريو تآمري تمت حياكته بخبث ودهاء...
hkaek02.jpg

لماذا لا يحتفل الرافضة بمعركة بدر ويحيون ذكراها؟؟؟
لان هذه المناسبة فيها عز للاسلام ولا تثير الفتنة !!!!
لماذا الرافضة لا يحيون ذكرى معركة الخندق؟؟؟
لان هذه المعركة كانت نموذجا لعزة الاسلام وصدق الصحابة رضي الله عنهم...كما انها لا تثير الفتنة ولا تحقق المطلوب

htajaj%201.jpg

htajaj%202.jpg

وبالمقابل فاننا نجد علماء الرافضة وعامتهم المخدوعين _ وعلى مر الزمن_ يتذكرون ويحيون الاحداث السوداء في تاريخ الامة فانهم
=يحيون ذكرى استشهاد قتيل المخطط الفارسي المجوسي الحسين رضي الله عنه:؟؟؟
لان هذه المناسبة كفيلة بتاجيج العواطف وتعطيل العقول وبث الفرقة والفتنة بين المسلمين
=يحيون ويحتفلون بذكرى مقتل الفاروق رضي الله عنه:؟؟؟
لان هذه المناسبة تكون بيئة خصبة لاختلاق الاكاذيب وتاجيج العواطف وبث الفرقة والفتنة بين المسلمين
وقس على ذلك جميع المناسبات التي يحييها الرافضة على مدار العام ؟؟؟
 

BadLucK

عضو فعال
الحقيقة أن مشكلتك أنت وخالد أنكم حتى لا تقرأون , فقد وضعت مشاركة استفسار وسألت عنها , فكان لزاما عليكم أن تجيبوا بنوع من الأدب والعلم بدلا من كلامكم الضعيف والإتهام المعلب الجاهز , ولكن طالما أنكما أجبتما بهذا الكلام فأحب أن أسأل مرة ثانية لأنكما تصدرتما للخبر

أولا : لقد قلت في مشاركتي السابقة أن هذا الخبر ورد في كتب كثيرة , وسألت لماذا روى الكليني هذا الخبر في الكافي الذي كان متواترا عندكم قرابة الألف عام فلم يجاوب أحد وهذا مفهوم طبعا لعجزكم عن الجواب , ولكن العجيب أن صاحب وسائل الشيعة العاملي وضعه وبوب عليه بعنوان ( باب جواز اقرار الحر بالرقية مع التقية ولو كان سيدا) , وكذلك فعل البرجرودي في كتابه جامع أحاديث الشيعة ( باب ما ورد في اقرار الحر بالرقية عند التقية)

وليس هذا فقط بل قد نقل الميرزا النوري ما يفيد عمق الإشكال في وجود هذا الخبر لا بسبب السير والإعتماد عليها , ولكنه لأن ثقة الإسلام عندكم الكليني قد روى هذا الخبر في كتاب متواتر لفظه كما هو في الكافي , فقال الميرزا ما نصه
((خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج 5 - ص 197 - 199
((.... لكنه لا يوجب عدم اعتبار التفسير ، والا لزم عدم اعتبار الكافي ، فان ثقة الاسلام روى فيه : عن ، علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي أيوب ، عن بريد بن معاوية قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : ان يزيد بن معاوية ......)) ((.... هذا واتفق أهل السير والتواريخ على خلافه ، قال في البحار : واعلم أن في هذا الخبر اشكالا ، وهو أن المعروف في السير أن هذا الملعون لم يأت المدينة بعد الخلافة ، بل لم يخرج من الشام حتى مات ودخل النار . فنقول مع عدم الاعتماد على السير ، لا سيما مع معارضة الخبر : يمكن أن يكون اشتبه على بعض الرواة ، وكان في الخبر أنه جرى ذلك بينه ( عليه السلام ) وبين من أرسله الملعون لاخذ البيعة ، وهو مسلم بن عقبة ، ثم نقل ما في كامل الجزري مما وقع بينه وبن مسلم ، وكلما ذكره رحمه الله يجري في الخبر المتقدم ))انتهى
فالخلاصة هو أن هذه الرواية مشكلة كبيرة وضعفها فيها الطعن على الكافي نفسه , كما إنه لا يصح أن تعتمدوا على السير في الحكم على الرواية , وقد أوردها علماء الشيعة على أنها أصل في جواز التقية ولو في الإسترقاق إذا كان صاحبها سيدا , فلا يمكن أن يأصلوا أصلا ثم يلغون النص الذي ورد في ذلك طبعا حتى قالت شبكة الشيعة العالمية ( ولو سلَّمنا بصحَّة الخبر فهذا الفعل غير مستبعَد من يزيد بن معاوية، فقد روى الواقدي كما حكاه ابن كثير في البداية والنهاية أن مسلم بن عقبة دخل المدينة، فدعا الناس لبيعة يزيد على أنهم خِوَل ليزيد بن معاوية، يحكم في دمائهم وأموالهم من هنا ))


ثم أقول لخالد المعصب , إن هذا التعليق ليس من الكليني صاحب الكافي وإلإنما هو من تعليق المحققين للكتاب , ولقد سألت عن كلام الكليني لا محققين الكتاب , ولكنك يظهر عليك سمة الجهل والإستعجال فلم تعرف الفرق بين صاحب الكتاب وبين المحققين له كأمثال الغفاري.

وأقول لبادلاك , باد لك أنت في محاولة تضعيف رواية فقد حسنها المجلسي برقم (( حسن 26 / 178 )) وحتى الخزاز أبو أيوب فليس بمجهول عندكم


التحرير الطاووسى - (ج 1 / ص 31)
أما ابن داود فقد قال في القسم الاول من رجاله: 31 رقم 19: " ابراهيم بن زياد أبو أيوب الخزاز - بالخاء المعجمة والراء المهملة والزاى - وقيل: ابن عيسى، وقيل: ابن عثمان، من أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام، عن الكشى والنجاشى: ثقة، ممدوح ". ثم قال في القسم الاول أيضا: 32 رقم 27 ": ابراهيم بن عثمان الخراز - بالراء والزاى - المكنى بأبى أيوب، لم يرو عن الائمة عليهم السلام، عن الفهرست: ثقة له أصل

سماء المقال في علم الرجال - (ج 1 / ص 214)
هو إبراهيم بن زياد الخزاز المتحد مع إبراهيم بن عيسى وإبراهيم بن عثمان. راجع: معجم رجال الحديث: 1 / 223 و 265. وقد وثقه الكشي والنجاشي والشيخ. (2) رجال الكشي: 424 رقم 798. (3) رجال الكشي: 424 رقم 799.


-----------------------------------------------------------------------------------
فيتلخص مما سبق الآتي:
1- أن التعليق ليس من الكليني كما ظن زميلنا خالد - جهلا منه واستعجالا - وإنما هو من محققي الكتاب والذين لم يضعفوا الحديث أيضا لهذا التضارب , بل عدوه إشكالا عظيما في كون الخبر ثابتا وهو مخالف للسيرة

2- أن هذا الخبر مما اعتمد عليه علماء الشيعة في إثبات جواز التقية في النزول تحت الرق ولو كان صاحبه سيدا.

3- أن الخبر حسنه المجلسي وأن الراوي المذكور موثق فالخبر من حيث السند سليم لا إشكال فيه , حتى إن الشبكة العالمية مثلها لم تستبعد ورود هذا الأمر

وهذا يلخصنا إلى نتيجة واحدة وهو إما الكليني صاحب الكافي قد كذب علينا أو أحد رواة الخبر , أو أن هذا الخبر قد ورد بالفعل وحدث هذا الأمر مما يفتح آفاقا كثيرة من الأسئلة حول هذا الموضوع, وهذا ما أريدكما أن تفكرا فيه , لأن القائل هو علي بن الحسين وسواء كانت مقالته موجهة إلى يزيد أو إلى مسلم بن عقبة فالأمر لا يهم وأنا لا يهمني يزيد بن معاوية أصلا ولا مسلم بن عقيل ولكن الذي يهم تحقيق الخبر فعلا وبيان أبعاده.

--------------------------------------------------------
** برجاء من لا يمكنه الحوار بأدب وعلم فليجمل نفسه وليدع النفاش لمن هو أقدر منه.




سبحان الله ومن قال ان الكافي كل ما جاء به صحيح ؟

هذا سؤال لو تاخذ طفل من اطفال الامامية لاجابك عليه!! فلا تأتي بكلام

مثل ما نقول عنه بالكويتي مأخوذ خيره

اما موضوع ابو ايوب الخزاز هو ابراهيم بن زياد

ونقلك وخلطك للحابل بالنابل فيكفينا في هذا المقال

نقل حصيلة بحث الشيخ الماماقاني في ماورد فيه حيث بعد بحث طويل

وهل هو ابراهيم بن عيسى او بن زياد

إن ثبت اتّحاد هذا مع إبراهيم بن عثمان ( عيسى ) الخزّاز أبو أيّوب الكوفي كان ثقة جليلاً ، وحيث لم يثبت ذلك فهو غير متّضح الحال.


فكل ما نقلت نعم هو في توثيق ابراهيم بن عيسى او ابراهيم بن عثمان !!!

فضلا عن ذلك فالحديث الي نقلته ساقط متناً

اما نقل العلماء له لتوافر احاديث كثيره بنفس المعنى

وليس لصحة الرواية !!! فلا يصح الاحتجاج برواية ضعيفه !!

ثانياً ثبت عندنا ان جميع الائمه بايعوا بالاكراه

فليس هناك اي قدح بحق الامام زين العابدين

انتهى كلامي.


التحرير الطاووسى - (ج 1 / ص 31)
أما ابن داود فقد قال في القسم الاول من رجاله: 31 رقم 19: " ابراهيم بن زياد أبو أيوب الخزاز - بالخاء المعجمة والراء المهملة والزاى - وقيل: ابن عيسى، وقيل: ابن عثمان،


متاكد ان بالكتاب كان مكتوب الخزاز؟ اقرأ الجمله الي وراها مباشره
:D


اعتقد الاولى من الاخوة المخالفين بدل خلط الحابل بالنابل

وشغل الكوبي بيست ان يردوا على اصل الموضوع

لا ان يذهبوا بمواضيع لا علاقه لها بالموضوع !!

لن ارد على اي رد لا علاقه له بالموضوع مره اخرى احتراما لصاحب الموضوع

تحياتي للجميع

 
وصل بكم الكذب الى هذه الدرجة
57.jpg

فهذا التمثال مكتوب عليه القدس ورادوفان وهي مؤسسة اعلامية اسرائيلية فكيف عرفت ان هذا التمثال لبني امية
وهذا يؤكد ان كل ما يقال عن يزيد هو من اكاذيب الرافضة
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
غفر الله لعلمائنا الأبرار الذين فتنوا بلعن يزيد و ذمه لأنهم أخذوا الأمرور على الظاهر و ما كانوا يعلمون بما أعترف به الشيعة عليهم من الله ما يستحقون

من قتل الحسين؟
نعم هنا يطرح السؤال المهم : من قتلة الحسين : أهم أهل السنة ؟ أم معاوية ؟ أم يزيد بن معاوية ؟ أم من ؟
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .



(((الخلاصة ---الإعتراف سيد الأدلة --يعني ما تنلا مون إذا لطمتم )))
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
سبحان الله ومن قال ان الكافي كل ما جاء به صحيح ؟


هذا سؤال لو تاخذ طفل من اطفال الامامية لاجابك عليه!! فلا تأتي بكلام

مثل ما نقول عنه بالكويتي مأخوذ خيره


لن أحتج بأطفال الإمامية وإنما بعلماءهم ولا أحتاج إلى أن أضع المواضع والصفحات فهم وأقوالهم أشهر من أن يبحث عنها.
قال الطبرسي: الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الإطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها.

وقال الممقاني في تنقيح المقال : "إن كون مجموع ما بين دفتي كل واحد من الكتب الأربعة من حيث المجموع متواتراً مما لا يعتريه شك ولا شبهة، بل هي عند التأمل فوق حد التواتر.انتهى

قال شرف الدين الموسوي ((الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره الفقيه متواترة مقطوع بصحة مضامينها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ))

ونحتاج الآن إلى أن نعرف من المصيب ومن الجاهل , هل هم أطفال الإمامية أم علماءهم الكبار؟!



اما موضوع ابو ايوب الخزاز هو ابراهيم بن زياد

ونقلك وخلطك للحابل بالنابل فيكفينا في هذا المقال


نقل حصيلة بحث الشيخ الماماقاني في ماورد فيه حيث بعد بحث طويل

وهل هو ابراهيم بن عيسى او بن زياد


فكل ما نقلت نعم هو في توثيق ابراهيم بن عيسى او ابراهيم بن عثمان !!!


والغريب أنك تتناقض سريعا فتحتج بالماماقاني في الراوي وتنكر قطعه بتواتر الكافر في وقت واحد ؟!! وهذا يجعلك إما أخذ كلامه فتصح الرواية في الكافي على الرغم من أطفال الإمامية أو تهمله كليا, وقد أثبت صاحب التحرير و معجم الحديث اتحاد الراوي فقال ما نصه

التحرير الطاووسى - (ج 1 / ص 34)
وقيل: ابن عيسى، وقيل: ابن عثمان، من أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام، عن الكشى والنجاشى: ثقة، ممدوح ". ثم قال في القسم الاول أيضا: 32 رقم 27 ": ابراهيم بن عثمان الخراز - بالراء والزاى - المكنى بأبى أيوب، لم يرو عن الائمة عليهم السلام، عن الفهرست: ثقة له أصل ". ومما ذكر يظهر بأنه قد اورد كلاما يوحى باتحاد " ابراهيم بن زياد " و " ابن عيسى " و " ابن عثمان "، هذا أولا. أما ثانيا: فقوله ان " ابراهيم بن عثمان الخراز " لم يرو عن الائمة عليهم السلام أو نسبته ذلك إلى الفهرست يناقض ما أوحى سابقا من اتحاد " ابن زياد " و " ابن عيسى " و " ابن عثمان " مع ان عبارة الفهرست لا توحى بعدم روايته عنهم عليهم السلام بالاخص إذا لاحظنا عبارة الشيخ الطوسى في رجاله السابق ذكرها، فلاحظ. وقد ذكره ابن شهر آشوب في معالم العلماء: 6 رقم 12 بعنوان " ابراهيم بن عثمان أبو أيوب الخزاز الكوفى و " الخزاز - بالخاء والزاءين المعجمين بينهما ألف أوليهما مشددة مبالغة من الخز لبيعه له، لا الخراز بابدال الزاى الاولى بالراء المهملة ليكون بمعنى بياع الخرز، أي الجواهر " هكذا ورد في تنقيح المقال: 1 / 17. (1) ليس في المصدر. (2) الاختيار: 366 رقم 679. (3) عده الشيخ في رجاله)) انتهى

معجم رجال الحديث22 - (ج 1 / ص 31)
أبو أيوب الخزاز (الخراز): الكوفي: اسمه إبراهيم بن زياد، وقد تقدم اتحاده مع سابقه)

نقد الرجال1 - (ج 1 / ص 63)
(( إبراهيم بن زياد، أبو أيوب الخراز الكوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ والظاهر أن إبراهيم بن عيسى وابن عثمان وابن زياد واحد كما يظهر من كلام ابن داود ))انتهى

وأظن أنك محتاج إلى حجة أخرى لاسيما وأنك تورد كلام الماماقاني وهو الذي يثبت تواتر الكافي الذي ترفضه أنت ولن تجاوب طبعا على ذلك.



فضلا عن ذلك فالحديث الي نقلته ساقط متناً


اما نقل العلماء له لتوافر احاديث كثيره بنفس المعنى

وليس لصحة الرواية !!! فلا يصح الاحتجاج برواية ضعيفه !!

ثانياً ثبت عندنا ان جميع الائمه بايعوا بالاكراه

فليس هناك اي قدح بحق الامام زين العابدين


انتهى كلامي.



هذا الكلام توجهه لعلماءك الذين استدلوا بهذا الحديث بالذات بل وبوبوا عليه بابا مخصوصا , فلا نعلم أحدا من " السادة " وافق أن يكون عبدا إلا ما تروونه أنتم عن علي بن الحسين رضي الله عنهما , فالإشكال عندكم كما اعترفت بذلك علماء الشيعة , فأنتم تدورون بين ضلالتين في هذا الخبر , وهو إما إثباته وقد ثبت بالسند ولا إشكال في المتن , وإما نفيه والطعن على رواتكم وكتابكم وعلماءكم الذين صححوا هذا الخبر وقطعوا بتواتره؟!




----------------------------------------------------------------------
وفي كل حال يبقى السؤال الهام في هذا الأمر وهو كيف اختلفت العصمتان , فأنتم تروون عن الحسين أنه قال (( لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد ))
.
.
.
وفي نفس الوقت تروون أن ابنه علي بن الحسين رضي الله عنهما قال (( قد أقررت بأني عبد لك، وأنا عبد مكره فإن شئت فأبقني عبداً لك وإن شئت أن تبيعني فبعني ))




كيف التوفيق بين الأمرين ؟!!



؟!

 

aDrenaline

عضو مميز
اي معلوم يزيد عبد صالح
اذا يزيد مو عبد صالح منو عبد صالح بهالدنيا المقلوبه

اللهم احشرهم مع من يحبون
 

BadLucK

عضو فعال
للاسف الوهابية لن يتغيروا ولو بعد مليون عام

سيبقون يكذبون ويكذبون ليثبتوا صحة اكاذيبهم !!

لن أحتج بأطفال الإمامية وإنما بعلماءهم ولا أحتاج إلى أن أضع المواضع والصفحات فهم وأقوالهم أشهر من أن يبحث عنها.

لنرى كيف دلس باقوال العلماء

قال الطبرسي: الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الإطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها.

اين القول بان كل ماجاء بالكافي صحيح؟

سيرد عليك الطبرسي بنفسه !! وهذا ما ذكره بكتابه مستدرك الوسائل في الخاتمة

فهذا مختلف فيه بين الأصوليين والأخباريين والذي عليه أكثر علماء الإمامية ومحقيقهم أن لا رواية عندهم تتصف بالقداسة حتى لا يمكن إخضاعها للنقد والدراسة ، سواء كانت تلك الرواية في كتاب الكافي أم في غيره من الكتب المعتمدة الأخرى ، وهو الصواب لما فيه من تنقية السنة مما علق بها من دسائس المنافقين وعبث الوضاعيين الذي ما أنزل الله بها من سلطان

هذا هو الطبرسي يقول حتى لو وردت الرواية في الكافي!!!

لكنكم تريدون ان توهموا المساكين باننا نرى كل ما جاء بالكافي صحيح !!

لنرى بقية التدليس والكذب على علمائنا!!


وقال الممقاني في تنقيح المقال : "إن كون مجموع ما بين دفتي كل واحد من الكتب الأربعة من حيث المجموع متواتراً مما لا يعتريه شك ولا شبهة، بل هي عند التأمل فوق حد التواتر.انتهى

القاريء للوهلة الاولى يعتقد بان هذا هو رأي الشيخ المامقاني!!
لكن دعونا ننقل كلام الشيخ كما ورد!!

ان كون مجموع ما بين دفتي كل واحد من الكتب الأربعة من حيث المجموع متواتراً مما لا يعتريه شك ولا شبهة ، بل هي عند التأمل فوق حد التواتر ولكن هل هي متواترة بالنسبة إلى خصوص كل حديث ، وبعبارة أخرى هل كل حديث وكلمة بجميع حركاتها وسكناتها الأعرابية والبنائية ، وبهذا الترتيب للكلمات والحروف على القطع أم لا ؟
فالمعروف بين أصحابنا المجتهدين الثاني كما هو قضية عدها أخبار أحاد ، واعتبارهم صحة سندها أو ما يقوم مقام الصحة ، وجل الإخباريين على الأول كما يقتضيه قولهم بوجوب العمل بالعلم ، وأنها قطعية الصدور.


هذا كلام الشيخ المامقاني وجاء في كلام الاخباريين ان عندهم الكتب الاربعة كل ماجاء بها صحيح.

بل حتتى ان الشيخ نفسه الف في علم الرجال وضعف ورد كثير من الروايات الواردة
اذا كان يرى بصحة الكافي اذا ما الحادجه الى علم الرجال اساساًَ
لكنكم تعودتوا الكذب على علمائنا

لنكمل مسلسل التدليس والكذب الثالث!!!

قال شرف الدين الموسوي ((الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره الفقيه متواترة مقطوع بصحة مضامينها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ))

لا اعرف كيف يفهم الوهابية الكلام ام انهم يفسرونه
على اهوائهم!!! لا ادري اين كلام السيد شرف الدين
بصحة كل مافي الكافي؟ هو يتكلم عن مضمون الروايات!!

ثم ان السيد شرف الدين نفسه في رده على مسائل موسى جارالله
في المسألة الرابعة يقول:

نعم لا تخلو كتب الشيعة وكتب السنة من احاديث ظاهرة بنقص القرآن، غير انها مما لا وزن لها عند الأعلام من علمائنا اجمع، لضعف سندها ومعارضتها بما هو اقوى منها سنداً، .


ونحن نعلم بان كثيرا من الاحاديث الضعيفة والتي لا يعتد بها بالتحريف
موجوده في الكافي وغيرها

فأين يرى السيد شرف الدين صحة كل مافي الكتاب!!!!


ونحتاج الآن إلى أن نعرف من المصيب ومن الجاهل , هل هم أطفال الإمامية أم علماءهم الكبار؟!

اتركه للقراء فلا داعي للرد بعد كشف الكذب والتدليس!!






والغريب أنك تتناقض سريعا فتحتج بالماماقاني في الراوي وتنكر قطعه بتواتر الكافر في وقت واحد ؟!! وهذا يجعلك إما أخذ كلامه فتصح الرواية في الكافي على الرغم من أطفال الإمامية أو تهمله كليا, وقد أثبت صاحب التحرير و معجم الحديث اتحاد الراوي فقال ما نصه

ايضاً اتركه للقراء فلا داعي للرد بعدما كذبت على الشيخ المامقاني


وفي كل حال يبقى السؤال الهام في هذا الأمر وهو كيف اختلفت العصمتان , فأنتم تروون عن الحسين أنه قال (( لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد ))


.
.
.

وفي نفس الوقت تروون أن ابنه علي بن الحسين رضي الله عنهما قال (( قد أقررت بأني عبد لك، وأنا عبد مكره فإن شئت فأبقني عبداً لك وإن شئت أن تبيعني فبعني ))






كيف التوفيق بين الأمرين ؟!!



؟!


ترجمة ابراهيم بن ايوب الخزاز وما نقله الماماقاني من بحث حوله
واثبت فيه انه يختلف عن بن عيسى وبن ابراهيم وذكر ايضاً
ان العلماءس اختلفوا في ترجمته هل هو نفس الشخص او لا

ولكن حتى لا ندخل في دائرة مغلقه حتى مع اثبات الوثاقة رغم اختلاف العلماء

فقد تبين سقوط الحديث متنا واشرت الى ذلك

فيزيد بن معاوية لم يأتي الى المدينه في خلافته فلم يحدث ما قلته !!

واما ما نقله العلماء نقلوه لثبوت بيعة الامام ليزيد بالاكراه

عن طريق مسلم او مسرف بن عقبه

اذاً فاستشهادك بكلام يزيد او الامام لا يصح لان المتن ساقط كما وضحه المجلسي

لكن سؤال بريء ..

هل البيعة بالاكراه تعد بيعة شرعية؟ :cool:

الاجابة لا فالبيعه بالاكراه تعد ساقطه!!

فلا بيعه بالاكراه فهنيئا لكم يا وهابية بهذة البيعه التي تتفاخرون بها ليل نهار!

اعتقد ان الان كل شيء واضح

وتبين للناس انك انسان مدلس كذاب

فارجوا منك ان تتحلى بالشجاعه وتعتذر عما دلست فيه ولا تكابر!

واعتذر من الاخوة عن اي رد بعد ردي هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
للاسف الوهابية لن يتغيروا ولو بعد مليون عام





سيبقون يكذبون ويكذبون ليثبتوا صحة اكاذيبهم !!



لنرى كيف دلس باقوال العلماء



اين القول بان كل ماجاء بالكافي صحيح؟

سيرد عليك الطبرسي بنفسه !! وهذا ما ذكره بكتابه مستدرك الوسائل في الخاتمة

فهذا مختلف فيه بين الأصوليين والأخباريين والذي عليه أكثر علماء الإمامية ومحقيقهم أن لا رواية عندهم تتصف بالقداسة حتى لا يمكن إخضاعها للنقد والدراسة ، سواء كانت تلك الرواية في كتاب الكافي أم في غيره من الكتب المعتمدة الأخرى ، وهو الصواب لما فيه من تنقية السنة مما علق بها من دسائس المنافقين وعبث الوضاعيين الذي ما أنزل الله بها من سلطان

هذا هو الطبرسي يقول حتى لو وردت الرواية في الكافي!!!

لكنكم تريدون ان توهموا المساكين باننا نرى كل ما جاء بالكافي صحيح !!

لنرى بقية التدليس والكذب على علمائنا!!


كنت أظنك تفهم ما تنقل إلا أنك مثل الكثير ممن سبقوك تنقل وتقطع وتبتر وتسارع إلى السب والإهانة وكل ذلك ليس بضائري في شيء , لأن كلامك مردود عليك وأنت تحاول أن تحمي علماء الشيعة الإخبارية والذين شكلوا غالب تاريخ الشيعة الإمامية - إن كان لهم تاريخ علمي - فتحاول أن تمحو آثار كلامهم بأي طريقة ولو أن تضع كلام هذا على هذا ولكني أكشف كلامك المخلوط بماء الكره في مشاركتي هذا إن شاء الله.

أما قول الميرزا في مستدرك الوسائل فواضح وضوح الشمس وما نقلته أنت هو قول المحققين للكتاب لا قول الطبرسي نفسه , وسوف أعتبر أنك جاهل بالفرق بين الكلامين ولهذا أضع كلامه كاملا مع الفهرس وتعليق المحققين على الكتاب.

خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج 3 - ص 463
الفائدة الرابعة
من فوائد خاتمة كتابنا الموسوم ب ( مستدرك الوسائل ) في نبذة مما يتعلق بكتاب الكافي , أحد الكتب الأربعة التي تدور رحى مذهب الفرقة الناجية الإمامية , فإن أدلة الأحكام لان كانت أربعة : الكتاب والسنة والعقل والإجماع – على ما مشهور بين الفقهاء – إلا أن الناظر في فروع الدين يعلم أن ما استنبط منها غير السنة أقل قليل , وأنها في العمدة في استعلام الفرائض والسنن والحلال والحرام وأن الحاوي لجلها والمتكفل لعمدتها الكتب الأربعة , وكتاب الكافي بينها كالشمس بين نجوم السماء ، وامتاز عنها بأمور ، إذا تأمل فيها المنصف يستغني عن ملاحظة حال آحاد رجال سند الأحاديث المودعة فيه ، وتورثه الوثوق ، بحصل له الاطمئنان بصدورها ، وثبوتها ، وصحتها بالمعنى المعروف عند الأقدمين. انتهى
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اما قول المصنف - رحمه الله - : ( إذا تأمل فيها المنصف يستغني عن ملاحظة حال آحاد رجال سند الأحاديث المودعة فيه ) . فهذا مختلف فيه بين الأصوليين والأخباريين ، والذي عليه أكثر علماء الإمامية ومحققيهم أن لا رواية عندهم تتصف بالقداسة حتى لا يمكن اخضاعها للنقد والدراسة ، سواء كانت تلك الرواية في كتاب الكافي أم في غيره من الكتب المعتمدة الأخرى . وهو الصواب لما فيه من تنقية السنة مما علق بها من دسائس المنافقين وعبث الوضاعين الذي ما انزل الله بها من سلطان . ) انتهى

فالذي عليه الطبرسي هو ما كان عليه الإخبارية الذين كانوا يعتقدون جهلا منهم أن كتاب الكافي مقطوع بصحته ولا يعتريه الخطأ منه البتة , والذي نقلته أنت هو كلام محققي الكتاب وهو من عمل ( مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ) , فكلامك مردود عليك وهذا خلط لا مبرر له إلا الجهل وهي حالة ظاهرة عليكم في كل حال


-----------------------------------------------------------------
القاريء للوهلة الاولى يعتقد بان هذا هو رأي الشيخ المامقاني!!
لكن دعونا ننقل كلام الشيخ كما ورد!!

ان كون مجموع ما بين دفتي كل واحد من الكتب الأربعة من حيث المجموع متواتراً مما لا يعتريه شك ولا شبهة ، بل هي عند التأمل فوق حد التواتر ولكن هل هي متواترة بالنسبة إلى خصوص كل حديث ، وبعبارة أخرى هل كل حديث وكلمة بجميع حركاتها وسكناتها الأعرابية والبنائية ، وبهذا الترتيب للكلمات والحروف على القطع أم لا ؟
فالمعروف بين أصحابنا المجتهدين الثاني كما هو قضية عدها أخبار أحاد ، واعتبارهم صحة سندها أو ما يقوم مقام الصحة ، وجل الإخباريين على الأول كما يقتضيه قولهم بوجوب العمل بالعلم ، وأنها قطعية الصدور.


هذا كلام الشيخ المامقاني وجاء في كلام الاخباريين ان عندهم الكتب الاربعة كل ماجاء بها صحيح.



ها قد اعترفت بأن علماء الشيعة الإخبارية يرون صحة الكافي وكل حديث فيه مقطوع عندهم بالصحة , بل كانوا يعتقدون أن كل كلمة بجميع حركاتها وسكناتها الإعرابية والبنائية وحتى التريب بأنه متواتر , وهذا جهل عظيم وقع فيه علماء الشيعة الإخبارية وأنت تحاول أن تطمس هذه الأقوال لأنها عارٌ عظيم أن يعتقدوا مثل هذا الإعتقاد وأن يربوا الشيعة على هذا المعتقد مئات السنين وهم يعتقدون بتواتر الكافي وما ورد فيه من نعال صفراء وأمور يندى لها الجبين خجلا , فإذا كنت تعرف هذا من قبل فلماذا كنت تتسائل عن هذا الإعتقاد





سبحان الله ومن قال ان الكافي كل ما جاء به صحيح ؟

وأظنك الآن لا تجرؤ على المراوغة أو الإنفلات فقد اعترفت بنفسك ونقلت من كلام علماءك ما يفيد أن القسم الأكبر من علماء الشيعة وهم الإخبارية كانوا يعتقدون بتواتر الكافي فكفاك محاولة لمسح هذا العار فهو لازمكم.




لا اعرف كيف يفهم الوهابية الكلام ام انهم يفسرونه

على اهوائهم!!! لا ادري اين كلام السيد شرف الدين

بصحة كل مافي الكافي؟ هو يتكلم عن مضمون الروايات!!





ثم ان السيد شرف الدين نفسه في رده على مسائل موسى جارالله

في المسألة الرابعة يقول:





نعم لا تخلو كتب الشيعة وكتب السنة من احاديث ظاهرة بنقص القرآن، غير انها مما لا وزن لها عند الأعلام من علمائنا اجمع، لضعف سندها ومعارضتها بما هو اقوى منها سنداً، .




ونحن نعلم بان كثيرا من الاحاديث الضعيفة والتي لا يعتد بها بالتحريف

موجوده في الكافي وغيرها





فأين يرى السيد شرف الدين صحة كل مافي الكتاب!!!!




بصراحة أشكرك على هذه الهدية الرائعة , فقد وضعت يدي على تناقض عظيم من تناقض صاحب كتاب المراجعات , ففي وقت يعتقد بأن مضامين الكتب الأربعة مقطوع بصحتها , ثم هناك تحت ضغط يتنازل ويقر بالضعف الذي اعترى هذه الكتب وأنها ليست صحيحة كلها , وهذا نفس ما يحصل معك الآن , ولنراجع مرة ثانية المراجعات:)


المراجعات - السيد شرف الدين - ص 419
(( وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان ، وهي : الكافي ، والتهذيب ، والاستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها ، والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ))انتهى




ايضاً اتركه للقراء فلا داعي للرد بعدما كذبت على الشيخ المامقاني




ترجمة ابراهيم بن ايوب الخزاز وما نقله الماماقاني من بحث حوله

واثبت فيه انه يختلف عن بن عيسى وبن ابراهيم وذكر ايضاً
ان العلماءس اختلفوا في ترجمته هل هو نفس الشخص او لا





ولكن حتى لا ندخل في دائرة مغلقه حتى مع اثبات الوثاقة رغم اختلاف العلماء



فقد تبين سقوط الحديث متنا واشرت الى ذلك



فيزيد بن معاوية لم يأتي الى المدينه في خلافته فلم يحدث ما قلته !!



واما ما نقله العلماء نقلوه لثبوت بيعة الامام ليزيد بالاكراه



عن طريق مسلم او مسرف بن عقبه



اذاً فاستشهادك بكلام يزيد او الامام لا يصح لان المتن ساقط كما وضحه المجلسي



لكن سؤال بريء ..



هل البيعة بالاكراه تعد بيعة شرعية؟ :cool:



الاجابة لا فالبيعه بالاكراه تعد ساقطه!!



فلا بيعه بالاكراه فهنيئا لكم يا وهابية بهذة البيعه التي تتفاخرون بها ليل نهار!



اعتقد ان الان كل شيء واضح



وتبين للناس انك انسان مدلس كذاب



فارجوا منك ان تتحلى بالشجاعه وتعتذر عما دلست فيه ولا تكابر!




واعتذر من الاخوة عن اي رد بعد ردي هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



لا تحاول :) قد أوردنا كلام علماءك في ثبوت اتحاد هذا الراوي مع بن عيسى وبن إبراهيم وكلهم سواء , وحتى لو لم يتحد فعلماء الإخبارية كلهم يرون أن هذا الخبر متواتر باللفظ والحركة والسكنة كما نقلت أنت بنفسك , وحتى لو كانوا جهالا بعلم الحديث وأنهم إلا أن الخبر صحيح من قبل ولا علة فيه إلا مسألة الراوي وقد رد عليها علماءك " المحققين " كما نقلت سابقا , فالمسألة منتهية.

وأقصى ما يقال فيها كما قال أيضا علماءك أنه وقع اشتباه بين يزيد وبين واليه , ولعله لم يقع اشتباه ولكنهم كذبوا - أي رواة الشيعة الصادقين عندكم - عندما استكبروا أن يقول علي بن الحسين رضي الله عنه هذه الكلمة لوالي من ولاة يزيد لا يزيد نفسه , فأرادوا أن يضعوا العذر في طي الكلام ولكنه ثبت عليهم في كل حال.

فتناقض العصمة بين الأول والثاني والثالث والرابع على مفهومكم - والعياذ بالله - يضعكم في موقف لا تحسدون عليه , فلماذا قاتل الحسين رضي الله عنه ولم يرضى باعطاء ما يعطيه العبيد , بينما فعل ذلك ابنه مع قاتله ؟!!


؟!



---------------------
وأظنك الآن عرفت جواب سؤالك

سبحان الله ومن قال ان الكافي كل ما جاء به صحيح ؟
 

وطن_عمري

عضو مميز
السلام عليكم
أخي العزيز بوعمر ... أشتقت لك خيي
بس أو مثلك يدافع عن مثله ؟؟؟؟؟؟؟؟
راجع عقلك وقلبك ... فإني أكيد من صفاء روحك ورجاحة عقلك
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
السلام عليكم
أخي العزيز بوعمر ... أشتقت لك خيي
بس أو مثلك يدافع عن مثله ؟؟؟؟؟؟؟؟
راجع عقلك وقلبك ... فإني أكيد من صفاء روحك ورجاحة عقلك


وعليكم السلام ورحمة الله أخي الكريم..
أنا لا أدافع عن يزيد عن معاوية رضي الله عن أباه , فلا أحبه ولا أسبه أو ألعنه , وإنما ألقي الضوء حول مسألة سوف تتضح بعد ذلك من إيراد مثل هذه الرواية عن علي بن الحسين رضي الله عنه في كتاب الكافي مدسوسة بين الروايات , وقد قلت سابقا في هذا الموضوع وفي غيره , فالمسألة لها أبعاد أهم بكثير من هنا أريد أن آتي عليها إن شاء الله تعالى.

جزاكم الله خيرا على اهتمامك بأخيك ورزقك الله حسن العاقبة في الأمور كلها وجميع المسلمين.

وهذا ما أريدكما أن تفكرا فيه , لأن القائل هو علي بن الحسين وسواء كانت مقالته موجهة إلى يزيد أو إلى مسلم بن عقبة فالأمر لا يهم وأنا لا يهمني يزيد بن معاوية أصلا ولا مسلم بن عقيل ولكن الذي يهم تحقيق الخبر فعلا وبيان أبعاده.



 
تسجيل متابعة مع توصية الأخ الفاضل / أبي عمر بتخفيف القصف على ( سيء الحظ ) .:D

ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء يا أبا عمر .:D
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى