إلى محبي أهل البيت عليهم السلام

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
بسم الله الرحمن الرحيم


إلى من يزعم حب أهل البيت ( ع ) لمكانتهم العظيمه التي يعتقدون أن القرآن حث عليها .... أتمنى لو تطالعونا بآرائكم فيما نسبتموه إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وفاطمة الزهراء عليها السلام ..... فقد وجدت بعض الأحاديث في التدميريه لابن عثيمين وكذلك على الإنترنت فاقرأوا واحكموا

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=39#s6

رقم 5- باب تَحْرِيضِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَلَىصَلاَةِ اللَّيْلِوَالنَّوَافِلِ مِنْ غَيْرِ إِيجَابٍوَطَرَقَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَاطِمَةَ وَعَلِيًّا ـ عليهما السلام ـلَيْلَةً لِلصَّلاَةِ ‏.‏

1135 - حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ ، قَالَ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ،قَالَ أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنٍ، أَنَّ حُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ، أَخْبَرَهُأَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم طَرَقَهُ وَفَاطِمَةَ عليها السلام بِنْتَ النَّبِيِّ { صلى الله عليه وآله وسلم } لَيْلَةًفَقَالَ ‏"‏ أَلاَ تُصَلِّيَانِ ‏"‏‏.‏ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ { صلى الله عليه وآله وسلم } أَنْفُسُنَابِيَدِ اللَّهِ، فَإِذَا شَاءَ أَنْ يَبْعَثَنَا بَعَثَنَا فَانْصَرَفَ حِينَقُلْنَا ذَلِكَ وَلَمْ يَرْجِعْ إِلَىَّ شَيْئًا‏ ثُمَّ سَمِعْتُهُ وَهْوَمُوَلٍّ يَضْرِبُ فَخِذَهُ وَهْوَ يَقُولُ ‏"‏وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَشَىْءٍ جَدَلاً‏ ‏‏"‏‏.‏

12- باب عَقْدِ الشَّيْطَانِ عَلَى قَافِيَةِ الرَّأْسِإِذَا لَمْ يُصَلِّ بِاللَّيْلِ

1150 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، قَالَ أَخْبَرَنَامَالِكٌ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضىالله عنه ـ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ يَعْقِدُالشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إِذَا هُوَ نَامَ ثَلاَثَ عُقَدٍ،يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ فَارْقُدْ، فَإِنِ اسْتَيْقَظَفَذَكَرَ اللَّهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ،فَإِنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ فَأَصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ،وَإِلاَّ أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلاَنَ ‏"‏‏.‏

13 ـ باب إِذَا نَامَ وَلَمْ يُصَلِّ بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ

1152 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ،قَالَ حَدَّثَنَا مَنْصُورٌ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ـ رضى اللهعنه ـ قَالَ ذُكِرَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ فَقِيلَ مَا زَالَنَائِمًا حَتَّى أَصْبَحَ مَا قَامَ إِلَى الصَّلاَةِ‏.‏ فَقَالَ ‏"‏ بَالَالشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ ‏"‏‏.‏


وفي كتاب مسلم أيضا


http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=1&CID=26#s15


28 - باب مَا رُوِيَ فِيمَنْ، نَامَ اللَّيْلَأَجْمَعَ حَتَّى أَصْبَحَ ‏

1853 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَإِسْحَاقُ،قَالَ عُثْمَانُ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْعَبْدِ اللَّهِ، قَالَ ذُكِرَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌنَامَ لَيْلَةً حَتَّى أَصْبَحَ قَالَ ‏"‏ ذَاكَ رَجُلٌ بَالَ الشَّيْطَانُ فِيأُذُنَيْهِ ‏"‏ ‏.‏ أَوْ قَالَ ‏"‏ فِي أُذُنِهِ ‏"‏ ‏.‏

1854 - وَحَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ،عَنْ عُقَيْلٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ، أَنَّ الْحُسَيْنَبْنَ عَلِيٍّ، حَدَّثَهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، أَنَّ النَّبِيَّ { صلى الله عليه وآله وسلم } طَرَقَهُ وَفَاطِمَةَ عليها السلام فَقَالَ ‏"‏ أَلاَ تُصَلُّونَ ‏"‏ ‏.‏فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ { صلى الله عليه وآله وسلم } إِنَّمَا أَنْفُسُنَا بِيَدِ اللَّهِ فَإِذَا شَاءَأَنْ يَبْعَثَنَا بَعَثَنَا ‏.‏ فَانْصَرَفَ رَسُولُ اللَّهِ { صلى الله عليه وآله وسلم } حِينَ قُلْتُ لَهُ ذَلِكَ ثُمَّ سَمِعْتُهُ وَهُوَ مُدْبِرٌ يَضْرِبُ فَخِذَهُوَيَقُولُ ‏"‏ وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَىْءٍ جَدَلاً ‏"‏ ‏.‏

1855 - حَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ،قَالَ عَمْرٌو حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِالأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم‏"‏ يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ ثَلاَثَ عُقَدٍ إِذَانَامَ بِكُلِّ عُقْدَةٍ يَضْرِبُ عَلَيْكَ لَيْلاً طَوِيلاً فَإِذَا اسْتَيْقَظَفَذَكَرَ اللَّهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ وَإِذَا تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَتَانِفَإِذَا صَلَّى انْحَلَّتِ الْعُقَدُ فَأَصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِوَإِلاَّ أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلاَنَ ‏"‏ ‏.‏

إنتهى

الآن بعد قراءة هذا التلميحات الخطيره التي يرمي إليه أصحاب الكتب واتهامهم لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وفاطمة الزهراء عليها السلام بتفضيل الخلوة على آداء الصلاة ...... أيصدق فعلا أن أمير المؤمنين ( ع ) وفاطمة الزهراء ( ع ) سمعا نداء الصلاة وتكاسلا عن النهوض ثم رد أمير المؤمنين عليه السلام وتظاهر بأنه نائم ..... والنائم عن الصلاة كما في الأحاديث يبول الشيطان في أذنه .

.
.
.
.
 

regrego

عضو مخضرم
رضي الله عنهم جميعا ال البيت و هم زوجات النبي ال جعفر ال عباس ال علي و ال عقيل

حبهم من الايمان و نتقرب الى الله بحبهم و من لا يحبهم فهذا ليس بمؤمن

ما معنى قول رسول الله علية الصلاة و السلام من نام عن الفريضة ذاك رجل بال الشيطان في أذنه

سؤال :روى البخارى في صحيحة : أنه ذكر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل نام ليله حتى أصبح ( أي لم يصلي الفريضة ) قال : ذاك رجل بال الشيطان في أذنه )) فما معنى قوله : (( بال الشيطان في أذنه )) ؟ وهل الشيطان يبول ؟


جواب :
الحمد لله ،
لقد وجه العلماء الافاضل معنى بول الشيطان في أذن من نام حتى فاتته الفريضه عدة توجيهات منها :
التوجيه الاول : أن يقال بأن هذا مثل مضروب للغافل عن القيام بثقل النوم كمن وقع البول في أذنه فثقل أذنه وأفسد حسه , والعرب تكني عن الفساد بالبول قال الراجز : بال سهيل في الفضيخ ففسد . وكنى بذلك عن طلوعه لأنه وقت إفساد الفضيخ فعبر عنه بالبول . ووقع في رواية الحسن عن أبي هريرة في هذا الحديث عند أحمد " قال الحسن إن بوله والله لثقيل " وروى محمد بن نصر من طريق قيس بن أبي حازم عن ابن مسعود " حسب الرجل من الخيبة والشر أن ينام حتى يصبح وقد بال الشيطان في أذنه " وهو موقوف صحيح الإسناد . وقال الطيبي : خص الأذن بالذكر وإن كانت العين أنسب بالنوم إشارة إلى ثقل النوم , فإن المسامع هي موارد الانتباه . وخص البول لأنه أسهل مدخلا في التجاويف وأسرع نفوذا في العروق فيورث الكسل في جميع الأعضاء .

التوجيه الثاني : ان يقال بأن الأمر هو على حقيقته . قال القرطبي وغيره لا مانع من ذلك إذ لا إحالة فيه لأنه ثبت أن الشيطان يأكل ويشرب وينكح فلا مانع من أن يبول .

التوجيه الثالث : أن يقال بأن ذلك هو كناية عن سد الشيطان أذن الذي ينام عن الصلاة حتى لا يسمع الذكر .

التوجيه الرابع : أن يقال بأن معناه أن الشيطان ملأ سمعه بالأباطيل فحجب سمعه عن الذكر .

التوجيه الخامس : هو أن الأمر كناية عن ازدراء الشيطان به .

التوجيه السادس : هو ان يقال بأن المعنى أن الشيطان استولى عليه واستخف به حتى اتخذه كالكنيف المعد للبول , إذ من عادة المستخف بالشيء أن يبول عليه .


بعض الأحاديث في التدميريه

شدعوه
 

الرقيب

مشرف سابق
فكرة الموضوع تمت مناقشتها في أكثر من مناسبه هنا

ولا أرى فيه سوى القص واللصق ... وهذه مخالفه لقوانين المنتدى

وأعتقد أن هناك جوانب كثيره في الدين جديره بالإهتمام ..

والمنتدى لم يعد يتحمل هذه المواضيع , المثيره للنعرات الطائفية

الموضوع مغلق
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى