محمد الوشيحي كان يكتب في جريدة الراي الصفحه الاخيره وخرج من الجريده لاسباب نجهلها وزكت ادارة الجريده سعد المعطش للكتابه في الصفحه الاخيره لسد فراغ الوشيحي وتم اختيار المعطش من بين عشرات الكتاب الذين يكتبوب في الجريده في الصفحه الداخليه الجميع استغرب هذا الاختيار لان سعد لم يكن هو الافضل بل ان هناك الكثيرين من هم افضل منه ولكن يبدو ان جاسم بودي يعتقد ان جريدة الراي وخصوصا الصفحه الاخيره بأمكانها ان تخلق النجوم
ومثل ماصنع الوشيحي يستطيع صناعة غيره ولكن الامر سار ضد ماتشتهي الرياح ففشل سعد المعطش فشل ذريع وثبت ان لا الراي ولا اكبر صحيفه تستطيع ان تصنع المبدعين دون ان تكون الموهبه متوفره ....
لو كنت مكان المعطش لاعتبرت ان نقلي من الصفحه الاخيره الى الداخل اهانه ادبيه واعتذرت عن الاستمرار واستقلت من الجريده ولكن ان قبل الاستمرار فهو اعتراف منه على تواضع امكاناته
ومثل ماصنع الوشيحي يستطيع صناعة غيره ولكن الامر سار ضد ماتشتهي الرياح ففشل سعد المعطش فشل ذريع وثبت ان لا الراي ولا اكبر صحيفه تستطيع ان تصنع المبدعين دون ان تكون الموهبه متوفره ....
لو كنت مكان المعطش لاعتبرت ان نقلي من الصفحه الاخيره الى الداخل اهانه ادبيه واعتذرت عن الاستمرار واستقلت من الجريده ولكن ان قبل الاستمرار فهو اعتراف منه على تواضع امكاناته