السلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
سوف أورد لكم تدليس العضو ناصر ...
كذب على أمير المؤمنين عليه السلام هذا الكلام :
بينت أنه مدلس بهذا الرد ...
فتحداني بأن أمير المؤمنين قال ما قاله في مشاركته الأولى , فقبلت التحدي ...
فأورد صورة من موقع النجف من كتب أحد المستبصرين , فيه كلام هذا نصه في الصفحة 36 :
ويقول الإمام علي رضي الله عنه، وكرم الله وجهه في الجنة في رده على الخوارج - كما أشرنا من قبل - أنه لا بد للناس من أمير - بر أو فاجر - يعمل في إمرته المؤمن، ويستمتع فيها الكافر، ويبلغ الله فيها الأجل، ويجمع به الفئ، ويقاتل به العدو، وتأمن به السبل، ويؤخذ به للضعيف من القوي، حتى يستريح بر، أو يستراح في فاجر.
وقال: أما لإمرة البرة فيعمل فيها التقي، وأما الإمرة الفاجرة فيتمتع فيها الشقي، إلى أن تنقطع مدته، وتدركه منيته (2).
ولكنه نسي أن المستبصر بين هذا الكلام في الصفحة 30 من نفس الرابط ومن نفس الكتاب وإليكم البيان :
ثانياً: حكم الإمامة
وحكم الإمامة أو الخلافة (1) في الإسلام الوجوب، قال الإمام علي رضي الله عنه، وكرم الله وجهه في الجنة في نهج البلاغة: وإنما الأئمة قوام الله على خلقه، وعرفاؤه على عباده، لا يدخل الجنة إلا من عرفهم وعرفوه، ولا يدخل النار إلا من أنكرهم وأنكروه.
وعندما نادى الخوارج بمقولتهم المشهورة لا حكم إلا بالله، رد عليها سيدها الإمام علي عليه السلام، فقال: كلمة حق يراد بها باطل، نعم إنه لا حكم إلا لله، ولكن هؤلاء يقولون: لا إمرة إلا لله، وإنه لا بد للناس من أمير، بر أو فاجر، يعمل في إمرته المؤمن، ويستمتع فيها الكافر، ويبلغ الله فيها الأجل، ويجمع به الفئ، ويقاتل به العدو، وتأمن به السبل، ويؤخذ به للضعيف من القوي، حتى يستريح بر، ويستراح من فاجر (2).
ويمكن للجميع أن يراجعوا ما نقله من خلال هذا الرابط :
http://www.najaf.org/arabic/mustabsiroon/8/html/emamahl1-02.html
لاحظوا أنه نقل من الصفحة 36 , ما يفيد كلامه ونسي أن يقرأ الكتاب كاملا ... لأن المستبصر حفظه الله بين كلام أمير المؤمنين عليه السلا في صفحة 30 و الدليل على ذلك قوله في صفحة 36 :
ويقول الإمام علي رضي الله عنه، وكرم الله وجهه في الجنة في رده على الخوارج - كما أشرنا من قبل - أنه لا بد للناس من أمير - بر أو فاجر - يعمل في إمرته المؤمن، ويستمتع فيها الكافر، ويبلغ الله فيها الأجل، ويجمع به الفئ، ويقاتل به العدو، وتأمن به السبل، ويؤخذ به للضعيف من القوي، حتى يستريح بر، أو يستراح في فاجر.
وقال: أما لإمرة البرة فيعمل فيها التقي، وأما الإمرة الفاجرة فيتمتع فيها الشقي، إلى أن تنقطع مدته، وتدركه منيته (2).
وأترك الناس يحكمون على ما يقوله العضو الفاضل ناصر ...
وأضحكني كثيرا عندما قال في أحد المشاركات :
ولم يخجل على نفسه عندما دلس على الكاتب وعلى الشيعة , أرجو من الإدارة أن تتعامل مع تجاوزاته وكذبه على الشيعة ...
ملاحظة : المتبحر ما رأيك الآن , من يستحق لقب الكذاب ؟؟؟
وشكرا لكم
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
سوف أورد لكم تدليس العضو ناصر ...
كذب على أمير المؤمنين عليه السلام هذا الكلام :
بينت أنه مدلس بهذا الرد ...
فتحداني بأن أمير المؤمنين قال ما قاله في مشاركته الأولى , فقبلت التحدي ...
فأورد صورة من موقع النجف من كتب أحد المستبصرين , فيه كلام هذا نصه في الصفحة 36 :
ويقول الإمام علي رضي الله عنه، وكرم الله وجهه في الجنة في رده على الخوارج - كما أشرنا من قبل - أنه لا بد للناس من أمير - بر أو فاجر - يعمل في إمرته المؤمن، ويستمتع فيها الكافر، ويبلغ الله فيها الأجل، ويجمع به الفئ، ويقاتل به العدو، وتأمن به السبل، ويؤخذ به للضعيف من القوي، حتى يستريح بر، أو يستراح في فاجر.
وقال: أما لإمرة البرة فيعمل فيها التقي، وأما الإمرة الفاجرة فيتمتع فيها الشقي، إلى أن تنقطع مدته، وتدركه منيته (2).
ولكنه نسي أن المستبصر بين هذا الكلام في الصفحة 30 من نفس الرابط ومن نفس الكتاب وإليكم البيان :
ثانياً: حكم الإمامة
وحكم الإمامة أو الخلافة (1) في الإسلام الوجوب، قال الإمام علي رضي الله عنه، وكرم الله وجهه في الجنة في نهج البلاغة: وإنما الأئمة قوام الله على خلقه، وعرفاؤه على عباده، لا يدخل الجنة إلا من عرفهم وعرفوه، ولا يدخل النار إلا من أنكرهم وأنكروه.
وعندما نادى الخوارج بمقولتهم المشهورة لا حكم إلا بالله، رد عليها سيدها الإمام علي عليه السلام، فقال: كلمة حق يراد بها باطل، نعم إنه لا حكم إلا لله، ولكن هؤلاء يقولون: لا إمرة إلا لله، وإنه لا بد للناس من أمير، بر أو فاجر، يعمل في إمرته المؤمن، ويستمتع فيها الكافر، ويبلغ الله فيها الأجل، ويجمع به الفئ، ويقاتل به العدو، وتأمن به السبل، ويؤخذ به للضعيف من القوي، حتى يستريح بر، ويستراح من فاجر (2).
ويمكن للجميع أن يراجعوا ما نقله من خلال هذا الرابط :
http://www.najaf.org/arabic/mustabsiroon/8/html/emamahl1-02.html
لاحظوا أنه نقل من الصفحة 36 , ما يفيد كلامه ونسي أن يقرأ الكتاب كاملا ... لأن المستبصر حفظه الله بين كلام أمير المؤمنين عليه السلا في صفحة 30 و الدليل على ذلك قوله في صفحة 36 :
ويقول الإمام علي رضي الله عنه، وكرم الله وجهه في الجنة في رده على الخوارج - كما أشرنا من قبل - أنه لا بد للناس من أمير - بر أو فاجر - يعمل في إمرته المؤمن، ويستمتع فيها الكافر، ويبلغ الله فيها الأجل، ويجمع به الفئ، ويقاتل به العدو، وتأمن به السبل، ويؤخذ به للضعيف من القوي، حتى يستريح بر، أو يستراح في فاجر.
وقال: أما لإمرة البرة فيعمل فيها التقي، وأما الإمرة الفاجرة فيتمتع فيها الشقي، إلى أن تنقطع مدته، وتدركه منيته (2).
وأترك الناس يحكمون على ما يقوله العضو الفاضل ناصر ...
وأضحكني كثيرا عندما قال في أحد المشاركات :
ولم يخجل على نفسه عندما دلس على الكاتب وعلى الشيعة , أرجو من الإدارة أن تتعامل مع تجاوزاته وكذبه على الشيعة ...
ملاحظة : المتبحر ما رأيك الآن , من يستحق لقب الكذاب ؟؟؟
وشكرا لكم
اللهم صل على محمد وآل محمد
