قبائل الشمال وجلسة البدون

i-lovekuwait

عضو مميز
وصدق النائب السابق الرمز الخطيب فى وصفة المجنسين الجدد :

“يختلفون من حيث التكوين النفسي والثقافي عن المجتمع الكويتي"

اخي الكريم

ياليتك تعرف ان الخطيب كان يعارض بالمطلق تجنيس ذوي الاصول غير العربية و يعتبرة غير دستوري بل مع منعهم من حق الانتخاب و التصويت بعد تجنيسهم
 

كويتى آرى

عضو بلاتيني
اخي الكريم

ياليتك تعرف ان الخطيب كان يعارض بالمطلق تجنيس ذوي الاصول غير العربية و يعتبرة غير دستوري بل مع منعهم من حق الانتخاب و التصويت بعد تجنيسهم



نعرف الخطيب جيدا أول مرة أسمع هالكلام منك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 

د.حمزه

عضو فعال
اشدعوا يالخطيب .. يختلفون من حيث التكوين النفسي والثقافي !!!!
يا اخي اذا جلست بينك وبين نفسك تفكر بان اساسك من افريقيا وهذا امر غير منكر
اشدعوا عاد هالثقافة الالمانية ..؟
 

كويتى آرى

عضو بلاتيني
لا اخي فالخطيب قومي عربي بل انه ظهر على قناة اجنبية اثناء الغزو يدعوا لعدم التدخل الاجنبي بين العرب


نعرف هالكلام جيدا لاننا تعاملنا مع السيد الخطيب أبا عن جد, و لو سمحت لا تفترى على الرجل كلام ليس لة ................ نعم الرجل يحمل أفكار عروبية ولاكن ليست بالشق العنصرى منها
 

i-lovekuwait

عضو مميز
اشدعوا يالخطيب .. يختلفون من حيث التكوين النفسي والثقافي !!!!

يا اخي اذا جلست بينك وبين نفسك تفكر بان اساسك من افريقيا وهذا امر غير منكر

اشدعوا عاد هالثقافة الالمانية ..؟

وهذا التكوين كفيل الزمن بادماجة وهو ماحصل منذ التحرير وحتى وقت قريب (قبل الفتنة المصطنعة بين مكونات شعبنا الحبيب)
 

i-lovekuwait

عضو مميز
نعرف هالكلام جيدا لاننا تعاملنا مع السيد الخطيب أبا عن جد, و لو سمحت لا تفترى على الرجل كلام ليس لة ................ نعم الرجل يحمل أفكار عروبية ولاكن ليست بالشق العنصرى منها

اذا لم يكن كلامي صحيحا فاطلب من الشبكة شطبي

اذهب واقرأ موقف التيار القومي من من هم من اصول غير عربية

انا من يستغرب كيف لاحدهم ان لايعرف مثل تلك المعلومات
 

كويتى آرى

عضو بلاتيني
اذا لم يكن كلامي صحيحا فاطلب من الشبكة شطبي

اذهب واقرأ موقف التيار القومي من من هم من اصول غير عربية

انا من يستغرب كيف لاحدهم ان لايعرف مثل تلك المعلومات


حبيبى نعم بعض المتطرفين القوميين حالهم حال أى متطرف فى أى فكر لديهم مثل هل الافكار, ولاكن القومية العربية عبائة كبيرة جدا تضم كل الاطياف. و هل تعلم أنة هناك أشخاص من أصول فارسية فى الكويت كانو ولا زالو يقودون و يتبنون الفكر القومى العربى مثل مصطفى الصراف !!!!

فى الختام مرة أخرى لا تقول النائب السابق الرمز أحمد الخطيب أفكارا أهوة بنفسة كان يحاربها بشدة ..................... الافتراء عيب على الناس :إستنكار:
 

أبدوي

عضو ذهبي
صرتوا صــيده للثعاله .... طيحوكم بالـفـــــخ ... ؟؟؟؟ ياهنـــــــــــــــوه ياااابــــــــــــشر ,,, الموضــوع بــه عــكرة ضــب ..؟؟ ملغـــــــــــــــوم بم بم
 
ما شاء الله عليكم يا الكويتين ... خلصنا من سنة وشيعة وبدو وحضر وعيال بطنها وعيال ظهرها

والحين قبايل شمال وقبايل جنوب


عفيه عليكم بعد كثروووووا

الناس وين وصلت وانتوا رديتونا للجاهلية والتنابز بالالقاب

الله لا يبارك في كل واحد يثير الفتنة
 

السنهوري

عضو ذهبي
المشهد قبل 35 عاما

حضر وبدو وتجنيس البدون

نشر الكاتب المعروف عبداللطيف الدعيج مقالا مطولا قبل 35 عاما -وتحديدا في 12-10-1974م- عن التجنيس والتركيبة السكانية الكويتية.
" المقال يفرض نفسه " لتشابك صورة التركيبة الكسانية الكويتية حينذاك بالمشهد السياسي الذي تعيشه البلاد اليوم، وظهور نعرات 'حضر وبدو'، طائفية بين الشيعة والسنة، وعقد جلسات خاصة لمجلس الأمة لحل مشكلة البدون واستمرار مشكلتهم منذ ذلك الحين وحتى وقتنا الحاضر.


هكذا كان الحال قبيل و عشية صدور قانون الجنسية عام 1959 وقد كان المفروض أن يأتي هذا القانون متوافقاً و التطور الموضوعي للمجتمع الكويتي وأن يعمل به بموجب هذا التوافق، ولكن شيئاً من هذا لم يحدث، بل إن عكسه هو ما حدث تماماً في المدة الأخيرة. فبدلاً من البدء في تجنيس سكان الكويت بأقسامهم الثلاثة، البدو – الحضر – القرويين، ثم الالتفات إلى احتياجات المجتمع الجديد والبحث عن المجموعات البشرية القادرة على تلبيتها و من ثم العمل على تجنيسها بل و ترغيبها في هذا التجنيس، بدلاً من أن يحدث ذلك، حدث العكس تماماً حيث أدى قانون الجنسية والعرف الاجتماعي والدافع السياسي إلى عدم الالتفات إلى احتياجات المجتمع والتجنيس بموجبها كما أدى وبشكل جزئي إلى حرمان بعض أفراد هذا المجتمع من التمتع بجنسيته
لقد شكلت الحكومة لجاناً من اجل تجنيس أهل الكويت بأقسامهم الثلاثة السابقة، وقد حرصت من أجل ضمان قانونية و شرعية التجنيس أن توكل أمر هذه اللجان إلى أشخاص يستطيعون تمييز الكويتيين في كل الأقسام الثلاثة، فلأهل المدينة شكلت لجاناً تضم بعض كبار السن من أحياء المدينة الثلاثة، بحيث يستطيعون التعرف على طالب الجنسية وما إذا كان من سكان الكويت قبل العشرين أم لا، وكذلك هو الحال بالنسبة للقرى، أما أهل البادية فقد كان من الصعب تحديدهم قياساً إلى مكان إقامتهم كحال سكان المدينة والقرية بسبب عدم استقرارهم و سعيهم الحثيث وراء العشب والماء، لذا فقد أوكلت الحكومة إلى كل زعيم قبيلة أو كبيرها في الكويت أو من المتنفذين فيها أوكلت إليه مسألة تجنيس الكويتيين من تلك القبيلة، و الواقع أن هذا خطأ كبيراً من الحكومة، إلا أنه لم يكن أمامها إلا أن تقع فيه، فلجان المدينة و القرى اشترطت أن يتقدم طالب الجنسية بإثباتات مادية صحيحة وموثقة تدعم حججه كملكية بيت أو وصل إيجاره كما اشترطت على من لا يملك ذلك أن يحدد مجال عمله و سكناه بالتواريخ، فسكان الكويت كانوا قليلين و بالتالي كانوا معروفين، ولم يكن لأحد أن ينجح في إدعائه، اللهم إلا القلة الذين أصر البعض على مساعدتهم و الإدلاء بمعلومات خاطئة لصالحهم، هكذا كان الوضع بين سكان المدينة والقرى، أما في البادية فقد سارت الأمور ولكن بغير ما خطط لها..
فالذين أوكلت لهم مسألة تحديد كويتيي البادية كانوا أمينين على هذه المهمة ولكن بالقدر الذي هم أمينون فيه على انتماءاتهم القبلية و تقاليد هذا الانتماء، وكان أن خضع التجنيس للتقاليد القبلية بالقدر الذي خضع فيه إلى المصلحة العامة و القانون المشرع، و الحقيقة أن هذا كان أيضاً أمراً لا بد منه، فرجل القبيلة الذي أوكلت له إليه مسألة تجنيس أو ترشيح أفراد القبيلة الذين استوطنوا الكويت لنيل الجنسية الكويتية كان خاضعاً ومخلصاً لتقاليده القبلية، و هذه التقاليد لم تكن لتفرق كثيراً بين أبناء القبيلة الواحدة، خصوصاً أن هذه التقاليد تربط أفراد القبيلة بزعماء العشائر والبطون منهم، وكان طبيعياً أن ينضوي أفراد القبيلة تحت جنسية زعيمها وكان طبيعياً أن لا يفرق هذا الزعيم بين من اعتبرتهم التقاليد القبلية أبناء عم ولو كان لا يجمع بينهم سوى الجد العاشر، وهكذا حاز على الجنسية الكويتية في البدء أناس لم يكونوا كويتيين تماماً وبهذا فتحت أول ثغرة في عمليات التجنيس الكويتية، و الواقع أنها لم تكن ثغرة خطرة ولا حتى صعبة وذلك للأسباب الآتية:
1- إن الذين حازوا على الجنسية الكويتية من أبناء البادية غير الكويتيين كانوا قلة معدودة، وقياساً إلى حملة التجنيس العامة التي بوشر فيها مع صدور القانون فإنهم لم يكونوا قطاعاً ضخماً متميزاً يصعب تعايشه و ذوبانه في المجتمع الكويتي.
2- إن هؤلاء الذي منحوا الجنسية الكويتية من خارج بادية الكويت لم يكونوا غرباء تماماً عن الكويت وعن علاقتهم بسكانها، بل كانوا من البدو الذين تربطهم بسكان بادية الكويت علاقات و صلات اجتماعية معينة كانت تجعلهم قريبين من المجتمع الكويتي و قادرين على التكيف معه.
3- لقد كان هؤلاء – وهذا هو المهم – راغبين في المواطنة الكويتية وساعين لها، أي أنهم اختاروا برضاهم وحسب مصلحتهم أن يكونوا كويتيين، لا لشيء إلا لأن المجتمع الكويتي وأسلوب حياته قد توافق و طموحاتهم ولذا لم يكونوا غرباء في هذا المجتمع، كما لم يتعارضوا نفسياً و ثقافياً معه، و الواقع أن هذا كان سبباً رئيسياً في سرعة اندماجهم و ذوبانهم في المجتمع الكويتي، و هذا ما كان يميزهم عن المجاميع الأخرى التي جنست في المدة الأخيرة.
أي أن التركيبة السكانية للمجتمع الكويتي لم تتغير كثيراً بفعل عمليات التجنيس هذه، كما أن هذه العمليات و بشكل عام لم تتعارض مع احتياجات المجتمع الجديد للقوى البشرية وإن كانت لم تلب كل هذه الاحتياجات، حيث إن الواقع كان يفرض من وقتها ضرورة احتضان الكفاءات العربية و الأجنبية التي قدمت لتقديم خبرتها للكويت وكان يتطلب ضرورة تجنيسها، بل وحتى ترغيبها في هذا التجنيس، إلا أن هذا في الواقع لم يحدث عدا بعض الحالات الفردية التي تكاد تسمى بالاسم. إلا أن هذا لم يمثل فجوة ولا انقلابا في التركيبة السكانية للكويت، بل يمكن الجزم بأن عملية التجنيس في الكويت سارت بشكل طبيعي حتى ذلك الوقت.
أما متى ابتدأ ميزان التركيبة السكانية في الاختلال ومتى بدأت عمليات التجنيس في الشطط و الجنوح فهذا ما تم بعد أواسط الستينات من هذا القرن.
فبعد إقرار النظام الديمقراطي و صدور قانون الانتخاب وقصره حق الانتخاب على الكويتيين أخذت المصالح الانتخابية تتدخل بشكل غير طبيعي و غير صحي أيضاً في عملية التجنيس، وكان هذا التدخل بطيئاً ونسبياً في بداية الأمر، إلا أنه مع إطلالة عام 1965 و إحساس بعض أطراف النظام بتنامي المعارضة السياسية و بالتالي تضخيمهم غير المعقول لقوتها، كل هذا دفع بهم خطأ إلى التفكير في تطويق هذه المعارضة، وبما أنها تتنامى و تنتشر داخل صفوف الشعب الكويتي فكان أن تفتق ذهن البعض عن اللعبة الخطرة التي لم تقتصر آثارها و نتائجها على الجانب السياسي وحسب، بل كل الجوانب الإيجابية التي كانت قائمة في المجتمع، وكانت هذه اللعبة هي لعبة تغير التركيبة السكانية تبعاً لتغيرها، و هنا فقط جنحت عمليات التجنيس، و هنا فقط كان لها مردودها السلبي، والسلبي فقط … ليس على الجانب السياسي كما قلنا وحسب بل والجانب الاجتماعي بكل ما يمثله من قضايا متعددة.
عملية التجنيس بالآلاف التي تمت بهذا الهدف في عامي 65 – 66 واقتصرت على الرجال الراشدين الذين يحق لهم الانتخاب كانت خارج عملية التجنيس الأصلية وبعيداً عن أهدافها ومتناقضة أصلا وعملية تطوير المجتمع الكويتي و تقدمه، حيث أنها اقتصرت على تجنيس أبناء البادية و من خارج الأرض الكويتية، وقد كان لهذا تبعاته ونتائجه السيئة، فهولاء الذين تم تجنيسهم، وكما قال النائب الخطيب في معرض تناوله السريع في المجلس لهذه العملية، أنهم كما قال “يختلفون من حيث التكوين النفسي والثقافي عن المجتمع الكويتي” والواقع أن هذا الاختلاف أو هذا الانتقاء لهذه النوعية كان مقصوداً و متعمداً مع الأسف، و الواقع أن هذا الأمر لم يقتصر على هؤلاء وحسب، بل كان من نتائجه أن أخذ المتجنسون الجدد و المختلفون في تكوينهم النفسي و الثقافي عن المجتمع الكويتي، أخذ هؤلاء يستقدمون أقرباءهم و ذويهم، فالتجنيس كما قلنا إنما انصبّ على الرجال الراشدين ممن يحق لهم الانتخاب إلا أنه كان من الطبيعي أن لا يستوطن هذا المجنس لوحده، وكان طبيعياً أن يستقدم أسرته و ذويه معه وكان طبيعياً أن يسعى هؤلاء للاستيطان ونيل حقوق المواطنة كالآخرين، و غني عن القول أن هذا أحدث فجوة عميقة بين هؤلاء وبين المجتمع الكويتي ككل، وبكل أقسامه الثلاثة، حضراً كانوا أم بدواً أم سكان قرى.
ولم يكن هذا الخطأ الوحيد الذي أفرزته عمليات التجنيس بقصد انتخابي، بل إن الخطأ الثاني كان في تناسي من يستحق الجنسية الكويتية ولكن تم التغاضي عنه أو لم يجد من يمد له عوناً على الأقل لا لشيء إلا لأنه ليس بذي منفعة انتخابية، و هؤلاء كانوا أغلب رجال الشرطة و الجيش الذين تجاهلتهم هذه القوى بل و تجاهلهم أيضاً أهلهم وذووهم لأن قانون الانتخاب كان يمنعهم من حق التصويت.
إلا أن هذا لم يكن كل شيء إذ إن المجتمع الكويتي الذي تفاعلت معه أجناس عديدة وذاب بعضها ذوباناً كاملاً أو شبه كامل فيه رغم وجود بعض الفوارق المذهبية بين بعض هذه الأجناس والمجتمع الكويتي كالحال مع بعض المهاجرين من الأرض الفارسية، إن المجتمع الكويتي كان قادراً على احتضان هذه المجموعة المجنسة وضمها بين جناحيه كالآخرين … ولكن هذا ما كان يتعارض مع أحلام البعض و مصالحهم الانتخابية و السياسية، فكما أوضحنا، تمت عملية تجنيسهم بدوافع انتخابية وحسب، ولذا فإن أي تطور يتعرض له هؤلاء و يتعارض مع هذه الدوافع كان يتعارض و مصلحة القوى التي سعت لتجنيسهم، من هنا كان هم هذه القوى أن يحتفظ هؤلاء بوضعهم، بانعزالهم، بتكوينهم الثقافي والنفسي المتميز عن غيرهم من الكويتيين.

(شوية تركييييييييييييييز على الجاااااااااااااااااى)
ومن هنا أيضاً أطلق هذا البعض نغمة التفرقة العنصرية بين البدو و الحضر، أي بين هؤلاء المتجنسين و سكان الكويت، ووجد البعض من أهل الكويت مصلحة في تعميم هذه النغمة فانضموا إلى جوقة العازفين عليها ظناً بأنهم يحققون مصالحهم من خلال استثارتها، وكأن الكويت لم يكن فيها بدو على الإطلاق، وكأن حضر الكويت أنفسهم لم يكونوا بدواً يضربون في بطون الجزيرة العربية قبل أن يختاروا الاستيطان في أطرافها الساحلية. و هكذا أطلق البعض هذه النغمة الجديدة في المجتمع الكويتي كي يحتفظ بهذا الاحتياطي السياسي سنداً و دعماً له في المعركة الانتخابية وفي معركة التطوير الاجتماعي ضد القوى السياسية المعارضة و النشطة في المجتمع الكويتي. و الواقع أن هذا البعض يشتط بعيداً في أحلامه، ويراهن خاسراً على بث روح التفرقة واستثارة العواطف العصبية طمعاً في الاحتفاظ بالأوضاع على ما هي عليه، ولكن قوى التغير دائماً في حركة، وحركتها دائمة إلى الأمام، وهذه القوى التي حضرت بدو الكويت الأوائل وطورت حضر الكويت الذين كانوا بدواً قبل ذلك، قادرة الآن وبالضرورة على الارتقاء بالمستوى الاجتماعي للسكان الجدد، وإذا كان البعض قادراً على تأخير هذا الارتقاء وليس على إلغائه، فإن القوى الوطنية قادرة من جانبها على التعجيل به وما عليها إلا أن تعمل، فمصلحتها مع مصلحة هؤلاء السكان الجدد الذين سيكونون بلا شك أكثر استجابة لما تطرحه هذه القوى لأنه يتلاقى ومصلحتهم.

(والمختصر المفييييد ......)
والآن، ما الهدف من كتابة هذا المقال المطول وبهذا الشكل المفصل؟ ونجيب: إن الهدف هو قطع الطريق على محاولات البعض إثارة العصبية القبلية في حمية من فرضت عليهم ظروف الحياة الجديدة تناسيها، واتهام القوى الوطنية بأنها صاحبة هذه الدعوة وهذا الاتجاه بينما واقع الحال و تاريخ الكويت يشهد بأن أقسام سكانه الثلاثة التي عددناها عاشت ردحاً من الزمن – وستعيش – متوافقة و مترابطة ليس فقط لأن أحداً لم يكن من مصلحته إثارة النعرات المتعددة بينها بل لأن هذه النعرات لم يكن بالإمكان أن تثار بسبب أن أصل الأغلبية كان الصحراء. وأن الاختلاف في التكوين الثقافي و النفسي لم يكن وارداً بينهم، وأخيراً يستطيع الجميع أن يحرث في البحر ولكن أحداً لن يتوقع له أن يجني ثمراً )).

عبداللطيف الدعيج. الكويت في 12-10-1974م .
الآن الالكترونيه.



الله يبارك فيك اخوي محمد ويطول عمرك الصراحة مشاركاتك دائما طيبة وانا من القراء الذى دائما اتمتع واستفيد من مشاركاتك
واشكرك هنا على وضعك هذا المقال الذى يوزن بالذهب ولكني تسمح لي ان اذكر بعض الملاحظات التى لم يذكرها الكاتب الكبير الدعيج

1- لم يذكر التجنيس العشوائي للايرانين وكلنا نعلم عن قضية الجناسى التى نقلت الى ايران في المراكب وبفلوس ايضا وكان التجنيس متعمد للايرانين لكبح طموح الكويتين الذين هم من اهل نجد
وفضل البعض تجنيس الايرانين على اهل الزبير لانهم من اهل نجد
ولذلك هاجر الكثير من العوائل النجدية التى جاءت الى الكويت من الزبير هاجرت او لنقل رجعت الى موطنها الاصلى بالرغم حبهم وولائهم للكويت ولكنهم ذهبو والاسباب معروفة واليوم هم من اكبر التجار في السعودية ويشغرون مناصب عالية في الحكومة السعودية

2- لم يذكر التجنيس العشوائي الذى حدث ما بين فترة واخرى على مر السنوات ولم يكن هناك احد مهتم لان البلد كل الناس عايشه فيه من تجنيس خدم وحشم واذا حبتك عينى ماظامك الدهر

ولكن مثلل ما قلت هذا مقال من ذهب
والشكر لك ولكاتب المقال
 

faress

عضو فعال
كل القبائل معروفه في شمالها ولا جنوبها

مادري شنو يبي يوصله صاحب الموضوع
ولاكن التجنيس يجب أن يكون لجميع من يستحق
بغض النضر كان إبن قبيله أو غير ذلك
وجميع القبائل لها تقدير واحترام
لأنها قبائل نفتخر بها
وهم العرب الحقيقيين
فلا تجعلوا الطحالب من أمثال
كويتي أري
يستانسون في معاندكم
 

i-lovekuwait

عضو مميز
حبيبى نعم بعض المتطرفين القوميين حالهم حال أى متطرف فى أى فكر لديهم مثل هل الافكار, ولاكن القومية العربية عبائة كبيرة جدا تضم كل الاطياف. و هل تعلم أنة هناك أشخاص من أصول فارسية فى الكويت كانو ولا زالو يقودون و يتبنون الفكر القومى العربى مثل مصطفى الصراف !!!!

فى الختام مرة أخرى لا تقول النائب السابق الرمز أحمد الخطيب أفكارا أهوة بنفسة كان يحاربها بشدة ..................... الافتراء عيب على الناس :إستنكار:

كلامك صحيح من ناحية تفسير معنى العروبه ولكن مجموعة الخطيب و القطامي و طبيعة المصالح جعلتهم يتوجهون بذلك الاتجاة سواء مع غير العرب او مع سكان البادية

لان البدو و الفرس يملكون مرجعيات مستقلة عن الطبقية التي كانت سائدة انذاك في الكويت القديمة

فالجعفري مثلا يملك مرجعية دينية تجعلة في حل من الطبقة البرجوازية المتنفذة داخل الكويت وكذا البدوي الذي يملك مرجعية قبلية تجعلة في حل هو ايضا

والدليل ان منبرهم هدم على ايدي السادة الشيعة و شيوخ القبائل البدوية بعكس العامة من الطبقات الكادحة من الحضر السنة الذين كانو ينظرون لهم (النادي) كرموز
 
بليله من ليالي الغزو الله لا يعيده

حصلت على شريط فيديو مقابله للشيخ عبدالله الجابر رحمه الله وكان المحاور الشيخ فهد الاحمد الله يرحمه

واذكر بالضبط انه تكلم عن قبائل الشمال ووجودها القديم بالكويت وذكر قبائل ( البدور والجوارين والشريفات وخفاجه ) بالتحديد وقال انها قبائل مو غريبه عن الكويت .

اما قبائل الشمال التي لها وجود بالكويت اضافة لما سبق الفضول والظفير والخوالد .. وغيرهم وهي قبائل منبعها الجزيره ومرباها بأرض العراق

ما سمعنا عن معدان من الاهوار سكنوا الكويت يامعالي الوزير السابق

أعتقد انك لك معرفه تامه بالمعدان ولهذا انت مركز عليهم اكثر



اما عن قبيلتي عنزه وشمر


من الظلم ان نقول قبيله


والصحيح دولة شمر ودولة عنزه لانهما دول وليست قبائل فقط:وردة:

تصحيح لمعلوماتك يا رمح الشمال قبائل الفضول وبني خالد والظفير هاجر قسم منهم للعراق والشام وبقى القسم الأخر في الشرقيه ومنهم من استقر في الكويت قبل قدوم عائلة الصباح الكريمه حالهم كحال اغلب قبائل الجزيره العربيه في الحل والترحال
فلم يكن مرباهم في العراق كما زعمت .
 

السنهوري

عضو ذهبي
نعرف هالكلام جيدا لاننا تعاملنا مع السيد الخطيب أبا عن جد, و لو سمحت لا تفترى على الرجل كلام ليس لة ................ نعم الرجل يحمل أفكار عروبية ولاكن ليست بالشق العنصرى منها


انا اويدك الخطيب ما يفرق بين احد لا وحتى ما يفرق بين كويتي وغير كويتي كل الناس عنده سواء وعلاقته مع كل الناس طيبة
 

العبدلي

عضو بلاتيني
ياجماعه والله شغله تحز بالنفس​

اتاني مراجع وطلبت هويته لاستكمال مراجعته​

انصدمت اول ماقريت اسمه وانا اشوف وجه​

لقيت شخص قبيلي قدامي وجنسيته كندي​

عطاني ابتسامه تنم عن احراج​

حاولت تشتيت الموضوع من ذهني عشان ما احرجه زياده​

وقلت اوراقك خالصه وانا للحين ماطبعتها:D

هني حسيت اني ارفل:eek:
من مقولة شيخ الإسلام​

ان الله ينصر الدول العادله ولو كانت كافره ولا ينصر الدول المستبده ولو كانت مسلمه​
 

ما من وطن

عضو مميز
أحد الاسباب الرئيسية لتوجس النظام فى الكويت من تجنيس قبائل الشمال, تواجد أبناء المذهب الشيعى بينهم ,,,,, و لو نبحث و نتمعن بحيادية بتاريخ الكويت لوجدنا قبائل الشمال أكثر ولائا و أقل أذى و أكثر منفعة للكويت من قبائل الجنوب !!!![/QUOTE




فديت خشتك :إستحسان:
 

اخو الشعب

عضو فعال
مطير وعنزه وشمر ربع واخوان

وأي مرتزق حاقد ومنحط ,, لايحاول يسوي تفرقه واولهم الهكري والايراني <---يعرفون نفسهم

سلام
 

محمد المطيري

عضو بلاتيني
الله يبارك فيك اخوي محمد ويطول عمرك الصراحة مشاركاتك دائما طيبة وانا من القراء الذى دائما اتمتع واستفيد من مشاركاتك
واشكرك هنا على وضعك هذا المقال الذى يوزن بالذهب ولكني تسمح لي ان اذكر بعض الملاحظات التى لم يذكرها الكاتب الكبير الدعيج

1- لم يذكر التجنيس العشوائي للايرانين وكلنا نعلم عن قضية الجناسى التى نقلت الى ايران في المراكب وبفلوس ايضا وكان التجنيس متعمد للايرانين لكبح طموح الكويتين الذين هم من اهل نجد
وفضل البعض تجنيس الايرانين على اهل الزبير لانهم من اهل نجد
ولذلك هاجر الكثير من العوائل النجدية التى جاءت الى الكويت من الزبير هاجرت او لنقل رجعت الى موطنها الاصلى بالرغم حبهم وولائهم للكويت ولكنهم ذهبو والاسباب معروفة واليوم هم من اكبر التجار في السعودية ويشغرون مناصب عالية في الحكومة السعودية

2- لم يذكر التجنيس العشوائي الذى حدث ما بين فترة واخرى على مر السنوات ولم يكن هناك احد مهتم لان البلد كل الناس عايشه فيه من تجنيس خدم وحشم واذا حبتك عينى ماظامك الدهر

ولكن مثلل ما قلت هذا مقال من ذهب
والشكر لك ولكاتب المقال
------------------------------------------------------------------------------------------------
ماعليك زود.
اتفق معك تماماً في كل ما ذكرت ولا تنسى أن طريقة عملية التجنيس منذ البدايه والى ما بعد التحرير تمت على مراحل متعدده وكل مرحله من مراحل التجنيس كانت تختلف بالطريقه عن سابقاتها
تقبل تحياتي.
 

i-lovekuwait

عضو مميز
أحد الاسباب الرئيسية لتوجس النظام فى الكويت من تجنيس قبائل الشمال, تواجد أبناء المذهب الشيعى بينهم ,,,,, و لو نبحث و نتمعن بحيادية بتاريخ الكويت لوجدنا قبائل الشمال أكثر ولائا و أقل أذى و أكثر منفعة للكويت من قبائل الجنوب !!!![/QUOTE




فديت خشتك :إستحسان:

محاولة جميلة للتفرقة
براافو
 
أعلى