الكويت هي الاهم
عضو فعال
تخسي ايران تستولي عالكويت والمنع فقط مراعاتا لمشاعر الشيعه
لانراعي مشاعر من يسب الصحابة مهما كان كويتي أو غيره
تخسي ايران تستولي عالكويت والمنع فقط مراعاتا لمشاعر الشيعه
صح كل الكويت معاه الا الاقلية ونسبتهم 10%
:إستحسان::إستحسان:وهل السستاني صحاااااااابي !!!!!
عشان يمنع السب والتكلم عنه
ابيك انت تحدد
انتي انسانه طائفيه راجعي نفسج يا اختي هذا وطن فيه سني وشيعي وكلنا نحترم بعض حطي نفسج في مكان الشيعه لو كنتي من الاقليه ترضين احد يقول عنج ماتقولينه عنهممنو تقصد اللي تبع ايران ؟ ومصدقين انهم كويتيين وغصب يتلزقون بالحضر ؟ وطالعلهم صوت بعد
الله يرحمك ياشيخ جابر بس
منو تقصد اللي تبع ايران ؟ ومصدقين انهم كويتيين وغصب يتلزقون بالحضر ؟ وطالعلهم صوت بعد
الله يرحمك ياشيخ جابر بس
مع النهى فى تكفير من يقول لا اله الا الله محمد رسول الله ..الا ان السفيه العريفى و فرقته التكفيرية لا زالوا يبثون الفتن و يفرقون بين المسلمين و يخرجوهم من الملة بفتاوى لا تسمن و لاتغنى من جوع
و الحمد لله ان جعل امر الاسلام و الايمان بذاته الحسنى و العليا عز و جل و حكمة و ليس لسواه ... و الحمد لله ان اعطانا العقل فنفكر و نتامل :
ورد في السنة الشريفة من الأحاديث والمواقف الدالة على النهي الشديد عن تكفير أهل القبلة وأهل الشهادتين وقتالهم ، نذكر جملة منها :
1- قال النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (لا تكفّروا أهل ملتكم وإن عملوا الكبائر).
2- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (لا تكفّروا أحداً من أهل القبلة بذنب وإن عملوا الكبائر).
نقول: نعم ان الكبائر توجب العقاب لا الكفر .
3- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (بني الاسلام على خصال : شهادة ان لا إله إلا الله ، وأنّ محمداً رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) والاقرار بما جاء من عند الله , والجهاد ماض منذ بعث رسله إلى آخر عصابة تكون من المسلمين ... فلا تكفّروهم بذنب ولا تشهدوا عليهم بشرك) .
4- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : ( بني الإسلام على ثلاث ... أهل لا إله إلا الله لا تكفّروهم بذنب ولا تشهدوا عليهم بشرك) .
5- عن ابن عمر : إن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) قال : (من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما) .
6- وعن أبي ذر : أنه سمع رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يقول : (لا يرمي رجل رجلاً بالفسق أو الكفر إلا أرتدت عليه إن لم يكن صاحبه كذلك) .
7- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (من كفّر أخاه فقد باء بها أحدهما).
8- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (إيّما رجل مسلم كفّر رجلاً مسلماً فإن كان كافراً وإلا كان هو الكافر) .
9- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : ( إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فهو كقتله ، ولعن المؤمن كقتله) .
10- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (كفّوا عن أهل لا إله إلا الله لا تكفّروهم بذنب ، فمن أكفر أهل لا إله إلا الله فهو إلى الكفر أقرب) .
هذه الأحاديث مبثوثة في (جامع الأصول : 1 و 10 و 11)، كما أنّها مجموعة بأسرها في (كنز العمال/ للمتقي الهندي : ج10).
وفي البخاري (ص 1226 ج 6938 باب ما جاء في المتأولين) عن الزهري : أخبرني محمود بن الربيع قال سمعت عتبان بن مالك يقول : غدا عليّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ، فقال رجل : أين مالك بن الدخشن ؟ فقال رجل منا : ذلك منافق لا يحب الله ورسوله ، فقال النبي (صلى الله عليه وآله) : (الا تقولوه : يقول لا إله الا الله يبتغي بذلك وجه الله) قال : بلى ، قال : (فإنّه لا يوافي عبد يوم القيامة به ، إلا حرّم الله عليه النار) .
وفي هذه الأحاديث نجد الدلالة واضحة في النهي عن تكفير أهل القبلة وأهل الشهادتين كذلك والنهي عن رمي الناس بالكفر أو الشرك لأدنى ذنب أو خلاف .
ومن أقوال العلماء في النهي عن تكفير أهل القبلة والناطقين بالشهادتين :
قال ابن حزم عندما تكلّم فيمن يكفّر ولا يكفّر : (وذهبت طائفة إلى أنّه لا يكفّر ولا يفسّق مسلم بقول قال في اعتقاد ، أو فتيا، وإنّ كلّ من اجتهد في شيء من ذلك فدان بما رأى أنّه الحق فإنّه مأجور على كل حال إن أصاب فأجران ، وإن أخطأ فأجر واحد .
قال: وهذا قول ابن أبي ليلى وأبي حنيفة والشافعي وسفيان الثوري وداود بن علي . وهو قول كل من عرفنا له قولاً في هذه المسألة من الصحابة (رضي الله عنهم) لا نعلم منهم خلافاً في ذلك أصلاً)).(الفصل بين الملل والنحل 3 / 247) .
وفي (اليواقيت والجواهر/ للشعراني ص58) : (قال شيخ الإسلام تقي الدين السبكي : إن الاقدام على تكفير المؤمنين عسر جداً ، وكل من كان في قلبه إيمان ليستعظم القول بتكفير أهل الأهواء والبدع مع قولهم لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، فإن التكفير أمر هائل عظيم الخطر)-انتهى- .
وفي المصدر ذاته : ((وكان أحمد بن زاهر السرخسي الأشعري (من أجلاّء أصحاب الإمام الاشعري) يقول : لما حضرت الشيخ أبا موسى الأشعري الوفاة بداري في بغداد أمرني بجمع أصحابه فجمعتهم له ، فقال : أشهدوا على أنّني لا أكفّر أحداً من أهل القبلة بذنب ، لأنّي رأيتهم كلّهم يشيرون إلى معبود واحد والإسلام يشملهم ويعمّهم)).
وقال القاضي الايجي (المواقف 392 ـ 394) : ((جمهور المتكلّمين والفقهاء على أنّه لا يكفّر أحد من أهل القبلة)) .
وفي (شرح المقاصد/ للتفتازاني 5 / 227 ـ 228) قال : ((إنّ مخالف الحق من أهل القبلة ليس بكافر مالم يخالف ما هو من ضروريات الدين كحدوث العالم وحشر الأجساد .
وقال : وفي المنتقى عن أبي حنيفة أنّه لم يكفّر واحداً من أهل القبلة وعليه أكثر الفقهاء)) .
وفي (رد المحتار/ لابن عابدين 4 : 237) قال : ((نعم يقع في كلام أهل المذهب تكفير كثير ، لكن ليس من كلام الفقهاء الذين هم المجتهدون ، بل من غيرهم ولا عبرة بغير الفقهاء ، والمنقول عن المجتهدين ما ذكرنا)) .
بل اننا نجد أنه قد جاء عن ابن تيمية في أوائل (رسالة الاستغاثة/ وهي الرسالة 12ص من مجموعة الرسائل الكبرى) ما هذا لفظه : (ثم اتفق أهل السنة والجماعة على أنّه (صلّى الله عليه وسلّم) يشفع في أهل الكبائر ، وإنّه لا يخلد في النار من أهل التوحيد أحد) (انتهى) .
قال الامام الشافعي (كتاب الأم 7 / 266 ـ 297) : (فأعلم رسول الله أنّه سبحانه فرض أن يقاتلهم حتى يظهروا أن لا إله إلا الله ، فإذا فعلوا منعوا دماءهم وأموالهم إلا بحقّها)
و هكذا ..تستمر الفتن وحملات التكفير من هؤلاء السفهاء ووعاظ السلاطين و تخرج من افواههم كلمات مارقة تفرق الامة .. و تنكر عدوها
الفتنة نائمة لعن الله من ايقضها
تحياتى
هل يعقل (( فئة )) بسيطة في البلد لهاا سيطرة على كل شي .. شي غريب ومخيف بنفس الوقت ..
يفترض ان تستفسر الخارجيه السعوديه من نظيرتها بالكويت على اي اساس يتم منع مواطن سعودي من دخول الكويت وهو لم يسئ للكويت ولا لرموزها !!
ماذا يفعلون ؟
للذي يقول أنه العهدالحيدري
غلطااااااااااااااااااااااان
محمود حيدر لم يجعل رئيس الحكومة يصرح بأنه لا يوجد دليل على تورط مغنية في اختطاف الجابرية
و محمود حيدر لم يرفع اسم الفالي من قائمة منع دخول الكويت .
و لم يكف يد الحكومة عن محاسبة المهري على تصريحاته "المقززة" عن تفجيرات الثمانينات.
و لم يحرض "عدنان المطوع " (هزلت) و لا صالح عاشور على المطالبة بتغيير مناهج المدارس في النهي عن عبادة القبور .
و لم يخل مركز وذكر ولم يوجه له الإنذار (في يوم عطلة).
و أخيرا لم يضع المنع على العريفي (إن صح الخبر).
من فعل كل هذا .. حكومة دولة الكويت .... "الإصلاحية"
الفضل في كل هذه المنعطفات يعود للحكومة الإصلاحية و رئيسها الإصلاحي
.
مؤلم جدا ما وصلت إليه الأمور في الكويت
:وردة::وردة:
انتي انسانه طائفيه راجعي نفسج يا اختي هذا وطن فيه سني وشيعي وكلنا نحترم بعض حطي نفسج في مكان الشيعه لو كنتي من الاقليه ترضين احد يقول عنج ماتقولينه عنهم
نعم الفتنة نائمة وانتو اللي ايقضتوها---مع النهى فى تكفير من يقول لا اله الا الله محمد رسول الله ..الا ان السفيه العريفى و فرقته التكفيرية لا زالوا يبثون الفتن و يفرقون بين المسلمين و يخرجوهم من الملة بفتاوى لا تسمن و لاتغنى من جوع
و الحمد لله ان جعل امر الاسلام و الايمان بذاته الحسنى و العليا عز و جل و حكمة و ليس لسواه ... و الحمد لله ان اعطانا العقل فنفكر و نتامل :
ورد في السنة الشريفة من الأحاديث والمواقف الدالة على النهي الشديد عن تكفير أهل القبلة وأهل الشهادتين وقتالهم ، نذكر جملة منها :
1- قال النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (لا تكفّروا أهل ملتكم وإن عملوا الكبائر).
2- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (لا تكفّروا أحداً من أهل القبلة بذنب وإن عملوا الكبائر).
نقول: نعم ان الكبائر توجب العقاب لا الكفر .
3- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (بني الاسلام على خصال : شهادة ان لا إله إلا الله ، وأنّ محمداً رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) والاقرار بما جاء من عند الله , والجهاد ماض منذ بعث رسله إلى آخر عصابة تكون من المسلمين ... فلا تكفّروهم بذنب ولا تشهدوا عليهم بشرك) .
4- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : ( بني الإسلام على ثلاث ... أهل لا إله إلا الله لا تكفّروهم بذنب ولا تشهدوا عليهم بشرك) .
5- عن ابن عمر : إن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) قال : (من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما) .
6- وعن أبي ذر : أنه سمع رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يقول : (لا يرمي رجل رجلاً بالفسق أو الكفر إلا أرتدت عليه إن لم يكن صاحبه كذلك) .
7- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (من كفّر أخاه فقد باء بها أحدهما).
8- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (إيّما رجل مسلم كفّر رجلاً مسلماً فإن كان كافراً وإلا كان هو الكافر) .
9- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : ( إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فهو كقتله ، ولعن المؤمن كقتله) .
10- وقال (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : (كفّوا عن أهل لا إله إلا الله لا تكفّروهم بذنب ، فمن أكفر أهل لا إله إلا الله فهو إلى الكفر أقرب) .
هذه الأحاديث مبثوثة في (جامع الأصول : 1 و 10 و 11)، كما أنّها مجموعة بأسرها في (كنز العمال/ للمتقي الهندي : ج10).
وفي البخاري (ص 1226 ج 6938 باب ما جاء في المتأولين) عن الزهري : أخبرني محمود بن الربيع قال سمعت عتبان بن مالك يقول : غدا عليّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ، فقال رجل : أين مالك بن الدخشن ؟ فقال رجل منا : ذلك منافق لا يحب الله ورسوله ، فقال النبي (صلى الله عليه وآله) : (الا تقولوه : يقول لا إله الا الله يبتغي بذلك وجه الله) قال : بلى ، قال : (فإنّه لا يوافي عبد يوم القيامة به ، إلا حرّم الله عليه النار) .
وفي هذه الأحاديث نجد الدلالة واضحة في النهي عن تكفير أهل القبلة وأهل الشهادتين كذلك والنهي عن رمي الناس بالكفر أو الشرك لأدنى ذنب أو خلاف .
ومن أقوال العلماء في النهي عن تكفير أهل القبلة والناطقين بالشهادتين :
قال ابن حزم عندما تكلّم فيمن يكفّر ولا يكفّر : (وذهبت طائفة إلى أنّه لا يكفّر ولا يفسّق مسلم بقول قال في اعتقاد ، أو فتيا، وإنّ كلّ من اجتهد في شيء من ذلك فدان بما رأى أنّه الحق فإنّه مأجور على كل حال إن أصاب فأجران ، وإن أخطأ فأجر واحد .
قال: وهذا قول ابن أبي ليلى وأبي حنيفة والشافعي وسفيان الثوري وداود بن علي . وهو قول كل من عرفنا له قولاً في هذه المسألة من الصحابة (رضي الله عنهم) لا نعلم منهم خلافاً في ذلك أصلاً)).(الفصل بين الملل والنحل 3 / 247) .
وفي (اليواقيت والجواهر/ للشعراني ص58) : (قال شيخ الإسلام تقي الدين السبكي : إن الاقدام على تكفير المؤمنين عسر جداً ، وكل من كان في قلبه إيمان ليستعظم القول بتكفير أهل الأهواء والبدع مع قولهم لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، فإن التكفير أمر هائل عظيم الخطر)-انتهى- .
وفي المصدر ذاته : ((وكان أحمد بن زاهر السرخسي الأشعري (من أجلاّء أصحاب الإمام الاشعري) يقول : لما حضرت الشيخ أبا موسى الأشعري الوفاة بداري في بغداد أمرني بجمع أصحابه فجمعتهم له ، فقال : أشهدوا على أنّني لا أكفّر أحداً من أهل القبلة بذنب ، لأنّي رأيتهم كلّهم يشيرون إلى معبود واحد والإسلام يشملهم ويعمّهم)).
وقال القاضي الايجي (المواقف 392 ـ 394) : ((جمهور المتكلّمين والفقهاء على أنّه لا يكفّر أحد من أهل القبلة)) .
وفي (شرح المقاصد/ للتفتازاني 5 / 227 ـ 228) قال : ((إنّ مخالف الحق من أهل القبلة ليس بكافر مالم يخالف ما هو من ضروريات الدين كحدوث العالم وحشر الأجساد .
وقال : وفي المنتقى عن أبي حنيفة أنّه لم يكفّر واحداً من أهل القبلة وعليه أكثر الفقهاء)) .
وفي (رد المحتار/ لابن عابدين 4 : 237) قال : ((نعم يقع في كلام أهل المذهب تكفير كثير ، لكن ليس من كلام الفقهاء الذين هم المجتهدون ، بل من غيرهم ولا عبرة بغير الفقهاء ، والمنقول عن المجتهدين ما ذكرنا)) .
بل اننا نجد أنه قد جاء عن ابن تيمية في أوائل (رسالة الاستغاثة/ وهي الرسالة 12ص من مجموعة الرسائل الكبرى) ما هذا لفظه : (ثم اتفق أهل السنة والجماعة على أنّه (صلّى الله عليه وسلّم) يشفع في أهل الكبائر ، وإنّه لا يخلد في النار من أهل التوحيد أحد) (انتهى) .
قال الامام الشافعي (كتاب الأم 7 / 266 ـ 297) : (فأعلم رسول الله أنّه سبحانه فرض أن يقاتلهم حتى يظهروا أن لا إله إلا الله ، فإذا فعلوا منعوا دماءهم وأموالهم إلا بحقّها)
و هكذا ..تستمر الفتن وحملات التكفير من "هؤلاء السفهاء ووعاظ السلاطين" و تخرج من افواههم كلمات مارقة تفرق الامة الاسلامية .. و يتجاوزون عن اعدائها
الفتنة نائمة لعن الله من ايقضها
تحياتى
بالعكس نوف قالت الحق ليش تزعلون من الحق:وردة::وردة:
انتي انسانه طائفيه راجعي نفسج يا اختي هذا وطن فيه سني وشيعي وكلنا نحترم بعض حطي نفسج في مكان الشيعه لو كنتي من الاقليه ترضين احد يقول عنج ماتقولينه عنهم