المتمعن في سلسلة الاحداث التي تمر فيها البلد والمراقب الفطن والكيس بل وحتى المراقب الغبي والهندي والبنغالي سيلاحظ تحول كبير في سياسة البلد باتجاه ترجيح ميزان اخواننا الشيعه !!!
ولعل ابسط ماحدث نستذكر حادثة السيد الفالي والشيخ العريفي والفرق بينهما وتبيان ميل السلطه الى الشيعه بوضوح
الفالي عندما قدم للكويت كان ممنوع من الدخول وفقا لاجهزة المطار وكان عليه ملاحظات امنيه فقام الشيعه بمحاولة ادخاله البلاد بمباركة وزير الداخليه ورئيس مجلس الوزراء
وعندما قام الطبطبائي وابو هايف بالمطالبه بتطبيق القانون والا سوف يستجوبون رئيس مجلس الوزراء قامت قائمة الكويت ولم تقعد لانهم طالبو فقط بتطبيق القانون الذين يتغنون فيه !!!
بينما عندما حصلت حادثة العريفي نجد وزارة الداخليه بدون سابق انذار وبهدوء تام تمنعه من دخول البلاد ويقولون انها درأت الفتنه !!!!
طيب الفالي الزنديق عندما سب الصحابه وقال ماقال من خرافات وكان عليه منع لماذا ياوزراة الداخليه اردتي ادخاله للكويت ووين مبدأ درأ الفتنه !!
والعريفي الذي ليس عليه اي ممسك قانوني ولم يتدخل في شؤون الكويت نراك سباقه في منعه من دخول الكويت
الشيعه ارادو ضرب القانون بالحيطه عشان عيون الفالي ووضعو البلد على صفيح ساخن ولم يردع وزير الداخليه ورئيس مجلس الوزراء الا اصرار النائب الطبطبائي ومحمد هايف والنائب السابق عبدالله برغش ,, وبالعكس نرى ان الشيخ العريفي ليس عليه اي ممسك قانوني يمنعه من دخول البلاد ومع ذلك يجيرون القانون لهم ويمنعونه من دخول البلد
هذا التحيز الواضح والصارخ من وزارة الداخليه ورئيس مجلس الوزراء لصالح الشيعه يجعلنا نتسائل
هل فعلا الهلال الشيعي الذي صرحت عنه ايران بانه سوف يمتد للخليج الفارسي كما تسميه
قد بدأ يأخذ مجراه ومساره بقوه في الكويت
ولماذا هذي السياسه الكويتيه المتخبطه والضعيفه من قبل حكومتنا ليست الرشيده !!
ثم لماذا كل هذا الارتماء في حضن ايران والشيعه من قبل سياسة الدوله وماذا فعلت لنا ايران كي نرد جميلها
كلنا نسنتذكر بدوا وحضرا وسنة وشيعه كيف عندما اتانا الغزو اننا ذهبنا لاشعوريا الى السعوديه
ولم نحس اننا خارج ارضنا او ديرتنا بل بالعكس سكنا في عيونهم قبل دورهم
وسوف تبقى السعوديه هي الحاضنه للشعب الكويتي شاء من شاء وابى من ابا ,فالتاريخ يتكلم عندما يكذب الرويبضه ويحاولون قلب المفاهيم والامور
نحن لانكن اي حقد لاخواننا الشيعه فاهلا وسهلا بهم بين اخوانهم ويأكلون لقمة عيشهم بأمان
ولكن عندما تتجاوز الخطوط الحمراء ويتم دس السم بالعسل كما هي عادتهم منذ القدم , فأننا لن نقف مكتوفي الايدي ونتفرج , بل سوف نقلب السحر على الساحر ونردع كل افاك اثيم.
يبقى السؤال المهم هل بدأ الهلال الشيعي الذي صرحت عنه ايران يأخذ مساره بالكويت بقوه!!؟؟
ولعل ابسط ماحدث نستذكر حادثة السيد الفالي والشيخ العريفي والفرق بينهما وتبيان ميل السلطه الى الشيعه بوضوح
الفالي عندما قدم للكويت كان ممنوع من الدخول وفقا لاجهزة المطار وكان عليه ملاحظات امنيه فقام الشيعه بمحاولة ادخاله البلاد بمباركة وزير الداخليه ورئيس مجلس الوزراء
وعندما قام الطبطبائي وابو هايف بالمطالبه بتطبيق القانون والا سوف يستجوبون رئيس مجلس الوزراء قامت قائمة الكويت ولم تقعد لانهم طالبو فقط بتطبيق القانون الذين يتغنون فيه !!!
بينما عندما حصلت حادثة العريفي نجد وزارة الداخليه بدون سابق انذار وبهدوء تام تمنعه من دخول البلاد ويقولون انها درأت الفتنه !!!!
طيب الفالي الزنديق عندما سب الصحابه وقال ماقال من خرافات وكان عليه منع لماذا ياوزراة الداخليه اردتي ادخاله للكويت ووين مبدأ درأ الفتنه !!
والعريفي الذي ليس عليه اي ممسك قانوني ولم يتدخل في شؤون الكويت نراك سباقه في منعه من دخول الكويت
الشيعه ارادو ضرب القانون بالحيطه عشان عيون الفالي ووضعو البلد على صفيح ساخن ولم يردع وزير الداخليه ورئيس مجلس الوزراء الا اصرار النائب الطبطبائي ومحمد هايف والنائب السابق عبدالله برغش ,, وبالعكس نرى ان الشيخ العريفي ليس عليه اي ممسك قانوني يمنعه من دخول البلاد ومع ذلك يجيرون القانون لهم ويمنعونه من دخول البلد
هذا التحيز الواضح والصارخ من وزارة الداخليه ورئيس مجلس الوزراء لصالح الشيعه يجعلنا نتسائل
هل فعلا الهلال الشيعي الذي صرحت عنه ايران بانه سوف يمتد للخليج الفارسي كما تسميه
قد بدأ يأخذ مجراه ومساره بقوه في الكويت
ولماذا هذي السياسه الكويتيه المتخبطه والضعيفه من قبل حكومتنا ليست الرشيده !!
ثم لماذا كل هذا الارتماء في حضن ايران والشيعه من قبل سياسة الدوله وماذا فعلت لنا ايران كي نرد جميلها
كلنا نسنتذكر بدوا وحضرا وسنة وشيعه كيف عندما اتانا الغزو اننا ذهبنا لاشعوريا الى السعوديه
ولم نحس اننا خارج ارضنا او ديرتنا بل بالعكس سكنا في عيونهم قبل دورهم
وسوف تبقى السعوديه هي الحاضنه للشعب الكويتي شاء من شاء وابى من ابا ,فالتاريخ يتكلم عندما يكذب الرويبضه ويحاولون قلب المفاهيم والامور
نحن لانكن اي حقد لاخواننا الشيعه فاهلا وسهلا بهم بين اخوانهم ويأكلون لقمة عيشهم بأمان
ولكن عندما تتجاوز الخطوط الحمراء ويتم دس السم بالعسل كما هي عادتهم منذ القدم , فأننا لن نقف مكتوفي الايدي ونتفرج , بل سوف نقلب السحر على الساحر ونردع كل افاك اثيم.
يبقى السؤال المهم هل بدأ الهلال الشيعي الذي صرحت عنه ايران يأخذ مساره بالكويت بقوه!!؟؟