وجه المحامي والناشط السياسي خالد حسين الشطي رسائل متعددة الى ذوي الشأن على خلفية بعض القضايا المطروحة في الساحة المحلية اخيرا، وقال لـ«الدار»:
الرسالة الاولى: شكر وعرفان واجلال واكرام الى الحكومة الرشيدة على قرارها الحكيم بمنع دخول الداعي الى الفتنة الذي يكفر المسلمين ويهين عقائدهم المحمدية الاصيلة.
الرسالة الثانية: الى المهزومين والموتورين الذين يدعون ان لا دخل للكويت في خلاف بين شخصيتين غير كويتيتين، اقول لكم ان ادعاءاتكم باطلة وحجتكم عاطلة لان داعيتكم تعرض الى عقائد شريحة كبيرة من المجتمع الكويتي، واذا لم تكفوا عن طرحكم الطائفي الذي يمزق المجتمع الكويتي، واقولها لكم بكل وضوح وبشكل صريح ودون تلميح، ان الشكوى الجزائية ضد داعية الفتنة جاهزة منجزة حتى ينال عقابه طبقا لقانون الجزاء الكويتي في حال وطئت قدماه تراب وطننا الغالي، وان قرار منعه من الدخول حماه من نيل عقابه.
الرسالة الثالثة: الى الجموع الغيورة على وطنها وعقيدتها المحمدية التي قامت بتوكيلنا ضد داعية الفتنة وانني اقدر مشاعركم الجياشة ونفوسكم الابية ولسانكم الصادق الذي لهج بنداء الحق «نقسم وحق عيناك يانسل الولي.. كلنا وياك ياسيد علي».
الرسالة الرابعة: الى النائب الذي ازعجته القصائد التي تمتدح اهل البيت وتدين ارباب التكفير والارهاب نقول له: اين كنت من «الهوسات» التي كانت تمجد لصدام المقبور وتهوس لجرائمه، فلم نسمع منك اعتراضا ولم تهتز لك قصبة.
الرسالة الخامسة: الى ثوابت الامة المشبوهة ان ما تفوهتم به حول مسألة تعرض مسجدين في منطقة الدعية الى الاعتداء هو كلام مرسل ولا يمت للحقيقة والمصداقية بصلة وان الهدف من تلك الاخبار الكاذبة ما هو الا دق الاسفين في وحدتنا الوطنية، واقول لنائبكم من الافضل لك الا تمس وحدتنا الوطنية وان تتفرغ لمتابعة حفلات الجنوس التي تبين ان بلاغاتكم ايضا كاذبة في هذا الشأن.
التعليق
هذا كلام المحامي خالد الشطي لجريدة الدار
وحنا اخوانهم السنه من ينتصر لنا نبي محامون لدينا تسجيلات
ولدينا امور نريد قضائنا العادل النزيه ان يحسمها لنا نصره لدينا
كسب الصحابه رضوان الله عليهم
ومن ادعى ان الله شاعر وقال بيتين من الشعر
والبعض اهدر دمائنا بالصوت والصوره
وامور اخرى نتركها مفاجأه للمعنيين
وين محامينا نبي محاميين نفس اخوانا الشيعه وموافقين ان القضاء هو الفيصل بينا وبين كل من يمس الوحده او التفرقه وعلى المخطيء تحمل النتائج