أسرار شخصية // قابلـة للنشـر






- الخارجون
من منازلهم عادة ً ينشدون الرفاهية وتغيير الأجواء
والاستمتاع .. والبسمة



،
،​


-ناقضتهم
جميعا ً اليوم وضربت غاياتهم بعرض الحائط وخرجت ..



،
،


-كنت على موعد مع الألم
ولكنه
كان أشد
مما توقعت ..


،
،

 
- عندما " نمر على الأبواب ِ من غير حاجـة ٍ "

فإننا حتمـــا ً







( مشتاقـــون )


سيدتي ..
لست بموقف ناصح
لكن ..
اجعلي من الامل
التشهد الاخير
من فروض طقوسكِ
بعد ان يلوكِ
قلبكِ
لهفة الاشتياق .. لمالك الروح

أتمنى لكِ صحةٍ دائمة
وأن لاتنطفئ شمسكِ
 







- الخارجون
من منازلهم عادة ً ينشدون الرفاهية وتغيير الأجواء
والاستمتاع .. والبسمة



،
،​


-ناقضتهم
جميعا ً اليوم وضربت غاياتهم بعرض الحائط وخرجت ..



،
،​


-كنت على موعد مع الألم
ولكنه
كان أشد
مما توقعت ..


،
،


أنكِ تحرضين الحزن على الخروج ..!!
لما كل هذا الألم ؟؟

تأكدي اننا
سنبقى برغم زوابع الألم
صامدين نرتشف بعض الأمل وان كان من زوايا العدم


كفاكِ الله شر الألم
جميلة أنتِ
لكِ الغيم
وصباحكِ ممطر
 





- العودة إلى العمل بعد فترة انقطاع لأسباب متعدده أبرزها
الإجازة


وما خلفتها من :


برووود وخموول فكري وجسدي و إبداعي

سلاح ذو حدين ..




المبهج في العودة // السلامات الحارة وتبادل الأحاديث الشيقة
ومغامرات الإجازة -إن وجدت-


والتعيس طبعا ً // خوض غمار الجدّية مجددا ً
والتقابل مع المسؤول ذي العينين المتطلبتـين الصامتتين !




فرحت بعد انتهاء اليوم العملي بنجاح .. باهر



،،،
 



- عندما تكون علاقة البني آدم بـ " أمـة "* في أوج ازدهارها
تكون الدنيا
ربيـــع






___________________________
* فديتهــــــــــــــــا
 



- بعض الصدف
تماما ً
كزخات المطر
او
رشات العطر المنعش


ترتب فوضى الذهن
وتبعثر غبار الحزن



وتسوي :

ريفرش




كانت صدفه
بمليون ميعاد ..
 




- أعترف أني اليوم ولـ بضع دقائق
فقدت السيطرة على الكلمات
وهربت مني الحروف الأبجدية واحدا ً تلو الآخر من النافذة اليسرى
و تجمعت في وجهي كافة التعابير المتناقضة في آن معا ً ..





قدرت اليوم قيمة " الصمت " في حرم ( الحنين )
وأيقنت بأن الورود المغروسه في تربة " صحيــّة / صالحة "

لا تموت
وإن ذبلت ..



فيحييها الربيع ذات يوم ..
 






،
،
،





- الواقف على الضفة لوحده
لا ينظر أمامه / ولا يوجه أنظاره للضفـه المقابله


بل يعاود النظر في يديه
ولا يجد بصمات يد حبيب
ولا حتى
حقيبة حب
او وردة حب ..


يسلونه في طريق العبور ..



ما بين الضفتين
بحر دموعه المالح
يروي قصة

وحيد .. ازدحمت عيناه بالدموع
وخلت جيوبه من كل شيء
حتى الأحلام ..


،
،
،



 


،
،
،





- الأطلال تعيسه للغايه

فكم من تائه

وجد فيها وطنا ً





وكم من هارب

وجدها الملاذ




وهي مسكينة
عانت من تخمة
الأحزان ..

///


الأطلال .. تتمنى ألا تكون أطلالا ً



دون جدوى ..


،
،
،
 





،




،





- " التجديد " سحر

يخرج الإنسان من ( مود ) إلى آخـر
بسرعة الطلقــــــة ..



هو بحر
شاسع
ومتنوع


ارتداء ملابس جديدة
او استخدام عطر جديد
او الاستحمام بـ شاور جيل .. جديد



او حتى
تغيير تسريحة الشعر
او كوب القهوة
او ألوان الشراشف





يشعرنا بأننا أشخاص / جـدد



انا اليوم :

جديدة

جدا ً



،






،



:)

 
،





،



- زيارتي لها
وأحاديثنا الودّية المعطرة بالحنين والذكريات
رجعتني لأجمل فترة عشناها معا ً
عندما كان الجو صحوا ً
والأحاسيس دافئة
والقلوب .. أوطان !



- تحسرنا قليلا ً على حالة الشتات الحالية
والبعثرة
وبزوغ نجم المصالح
وأفول نجوم التآخي

ولكن تأملنا خير
بالقلة القليلة النقية
عسى أن يكونوا

" قد الهقوة "



- صغارها الأبرياء
يمتلكون أجمل ابتسامة في العالم
ولأحضانهم
دفء
كنت أفتقده ..



- الشاي..
يتحول إلى مشروب سكري
لذيذ ومنعش
عندما ترافقه قطع بسكويت
و سوالف

" ونيسـة "
:)





- لا تخلو الجلسات من

" الحش "

إلا أنه كان ذو جرعة
لاتكاد تذكر اليوم

لأن الشوق وأشياؤه

كان

" ماكل الجو "




- سألتني عن رأيي في أثاثها الجديد
وللامانة
شغلني السلام عليها وتقبيلها عن استيعاب حداثته

ة_ة

وعندما فرغت من السلام الحار

قلت لها :
عجيب

* ألوانه البنفسجية وذوقه العالي زاد من حلاوة " القعدة"



- طلبت مني ان أهمس في أذن " عيالها "
بأن يصبحوا مطيعين أكثر
ويخلدوا للنوم باكرا ً

وبين لذة تقبيلهم .. و احتضانهم
فعلت ما طلبت مني
واستجابوا

" فديتهم "




- الكوكيز كان
" بطل " الحلويات

ولا تهون باقي الأصناف

:)



،




،
 



- كنت أفتقد عامل " الصدفــة "
حتى أوشكت أن أظن بأنه لاعب
اعتزل ملاعب حياتي
وجلس على دكة المستحيل ..
وشطبت تقريبا عبارة :

" ياا محااسن الصدف "

منذ أشهر ..



إلى أن وجدت نفسي اليوم أجهر بها
لاشعوريا ً


بعد أن واجهته


فعلا ً فعلا ً


تأخذنا أقدامنا أحيانا ً إلى حيث لا نريد .. ونجهل أسباب هذا السير " عديم الغاية "

وما إن نصل

حتى نجد بعض أبطال حياتنا " المؤثرين جدا ً "

ونسعد باستعادة شريط الذكريات سويا ً




فرحت عن جد ..
 






*



*





* سافـر لمناقشة رسالة الدكتوراه
وأحزنني / مكانـــه الخالي / .. اليوم

إلا أن حبنا للأشخاص
يجب ألا تطغى عليه صفة التملك

خصوصا عندما
تكون بوارق مستقبلهم المشع
قد لاحت
في بلاد ما بعد البلاد ... بـــ


بلااد ..





* قبل أن أمر بجانب مكتبه
وصلتني ذبذبات " غيابـه "

لأنه عادة ً ما تصل أنغام ضحكاته إلي
ومناوشاته مع " نور " حول سكــر القهوة .. و مرارتها



* 10 أيام غير كافية إطلاقا ً
لأن تنسينا أحد الغالين ..

بل مناسبة جدا ً
لتجعلنا

نتفطر شوقا ً ..
ونتسامى أدعيــة ..



* أعاد الله كل الغيــّاب إلى مواطنهم / قلوبنا
بالسلامة


*





*



 


- اليوع / كافـــر

سأجعله يعتنق الإسلام .. بعد قليل




- قد أرتكب جريمة بحق أحدهم اليوم
لأنه لا مبالي
و ضرب الذوق عرض الحائط



- أعترف أنني عرفت اليوم
رقم فتح خط / تركيا 902+
ولأول مرة

تصلني ذبذبات ( صوته ) من استانبول


:)
 
- اليوع / كافـــر

سأجعله يعتنق الإسلام .. بعد قليل




- قد أرتكب جريمة بحق أحدهم اليوم
لأنه لا مبالي
و ضرب الذوق عرض الحائط



- أعترف أنني عرفت اليوم
رقم فتح خط / تركيا 902+
ولأول مرة

تصلني ذبذبات ( صوته ) من استانبول


:)

سأكون شاهد على هذه الجريمه ..
لكي اتعلم .. لاني عاوز اعمل جريمه زيك

:)
 
أعلى