موسى المطيري
عضو فعال
أدلة عقليه لا نقلية عزيزي
.
.
أدلة عقليه لا نقلية عزيزي
.
أدلة عقليه لا نقلية عزيزي
.
العقل يتضح له مكمن هذا الخلل. وفي هذا السياق نجد أن القرآن الكريم قد أقر مشروعية
الشك والتساؤل حتى في أكثر الأمور حساسية. وقصة إبراهيم عليه السلام تقف شاهداً
أختي عصامية
أدلة عقلية على صدق الإدعاء بالنبوه .
بتبسيط أكثر وبلهجة محلية ,, يعني شنو الدليل على أن فعلاَ محمد رسول من الله .
بس نبي أدلة عقلية مو نقلية (( يعني مو أحد يجي ويقول أرجع للبخاري مكتوب فيه أنهم شافوا معجزة كذا وكذا ))
لأن النقل مو حجة وألا كان كلنا أمنا ابوذا لأن أغلب البوذيين من جيل لجيل نقلوا أنه مشى على الماي
أو أمنا أن المسيح صلب لأن المسيحين يعتقدون بالتواتر أنهُ صلب .
أو باقي الديانات والمذاهب الناقله من جيل لجيل معتقداتها .
اعجاز القرآن الكريم مو دليل ؟
يعني هل يا كيف بـ رجل أمي يأتي بـ هذآ القرآن ؟
راح تقولي القرآن بـ مقاييسك كلام عادي اي رجل يستطيع كتابته
معناته ندش داخل القرآن الكريم و معجزاته ،'
هل يا كيف محمد عليه الصلاة و السلام يعرف ان جثة فرعون محفوظة الى يوم القيامه.؟
و هل يا كيف تفسر الاعجاز العلمي للقراآن ؟
بعدين شلون القرآن هو الكتاب الوحيد اللي ما تحرف لليوم مثل ما وعدنا الله بحفظه ؟
أختي عصامية أولاً هناك أختلاف بين المسلمين في معنى كلمة أمي , وتستطيعي مشاهدة
النقاشات الطويلة حول معنى كلمة أمي على الشبكة العنكبوتية ..
ولا أدري ماقيمة القراءة في زمن الأستماع ألا أذا كانت هناك دور نشر في مكة .
أما الأعجاز العلمي في القرءان فا هو غير معترف به عند كثير من علماء الدين , وماهو ألا تجاره يتاجر به
بعض النصابين .
والنقطة الأخيره ... تعرفين أن المسلمون الشيعة يعتقدون بتحريف .
اي و بخصوص مو معترف بالاعجاز
حياك جامعة الكويت
اختر ااعجاز و طق باب اي دكتور تبيه ،
و الا روح مصر جثة فرعون للحين فيها
ليش تنطر احد يقوولك ؟
@@
لا أنا أستشهدت بالشيعة بس عشان أقولج أن الأشياء الي أنتي تعتقدين أنها مسلمات ما تقبل الشك
هي محل شكوك .
أتمنى من الأخ العزيز سمران أو أي شخص آخر القبول بهذه المناظره وهي بعنوان
لماذا نصدقة
مقدمة ضرورية ...
في موروثنا العربي والإسلامي ارتبط –للأسف- مفهوم الشك بالزندقة وبضعف الإيمان, حتى
غدا الفرد منا يخجل من تساؤلاته, ويخاف من مجرد إبداء شكوكه؛ مع أن الشك يمثل الخطوة
العقلية الأولى لتحديد المشكلة, فمن خلال الشك يتنبَّه الإنسان إلى وجود الخلل, وبإعمال
العقل يتضح له مكمن هذا الخلل. وفي هذا السياق نجد أن القرآن الكريم قد أقر مشروعية
الشك والتساؤل حتى في أكثر الأمور حساسية. وقصة إبراهيم عليه السلام تقف شاهداً
على أصالة الشك والتساؤل كمنهج سليم للتفكير
وفي هذا يقول ديكارت الشك خطوة ضرورية لا بد من اتخاذها للوصول للحقيقة.
أريد المناظره حول النبي عليه الصلاة والسلام ولماذا يجب علينا التصديق بنبوته .
فرعون لقب مو أسم .
مازلت أنتظر المناظر ؟؟.
أختي نسج الورود هل نضيع الوقت في أعتقادات الآخرين نحن نتحدث حول نقطة معينة
هل عندما نتباحث عن نبوة محمد يجب أن نعود ألى نشأة الكون . يعني عندما أريد أن أسئل
عن الرزرايز يجب أن أسئل عن العجله .
أنا قريب من الوصل للكفر برسالة المحمدية لذالك طلبت المناظره حتى ألجم عقلي الغبي !! .