سيف العدل

صدقوني لا يدافع عن الحكومة إلا عميل مستفيد أو خائن مستزيد ولكن هناك قلة تدافع خوفا ورعبا وهؤلاء يجب أن يعلموا أن خوفهم لا يعذرهم أمام الله

نحن لانطالب هؤلاء بأن يشتموا الحكومة بل نطلب منهم الصمت فقط وهناك قاعدة جميلة إذا طبقوها سلم دينهم
( إذا لم تستطع قول الحق فلا تقل الباطل )

كان المجاهدون في العراق يسيطرون على نصف العراق ( الأنبار والموصل وكركوك وبغداد ) وكان الرافضة لا يملكون القدرة على دخول هذه الأماكن نهائيا وفي أثناء قوة المجاهدين قامت الحكومة السعودية والقطرية بالتعاون مع أمريكا لإنجاح خطة الجنرال ديفيد بترايوس بإنشاء ما يسمى بالصحوات ودعمهم بالملايين الطائلة لشراء ذمم شيوخ القبائل وتجنيد الخونة وقطاع الطرق ليكونوا سيفا مصلتا على رقاب المجاهدين ، وبالفعل نجح مخطط بترايوس بدعم الحكومة السعودية والقطرية لهذا المشروع الإجرامي ، لا سيما والمجاهدون كانوا ينأون بأنفسهم عن الدخول في قتال مع شيوخ وأبناء القبائل الجهلة

هناك الكثير من المواقف التي قامت بها الحكومة السعودية في حربها على الإسلام والمسلمين سأؤخر كتابتها إلى حين عودة الجامية والمباحث إلى المنشن

يؤلمني الحديث عن مواقف الحكومة السعودية ضد الإسلام ولكنني مظطر لكشف هذه المواقف المؤلمة لكي يعرف الناس لماذا وقف المجاهدون ضد هذه الحكومة

تردد الصحف السعودية دائما بأن السعودية أكبر حليف لأمريكا في حربها ضد الإرهاب (أي الإسلام) بل ويقوموا بنشر تصريحات المسؤلين الأمريكيين عن هذا

أتمنى أن تحفظوا هذا الرابط وتفضخوا به عين كل عميل جبان يقبض المال الحرام ليلمع به صورة الحكومة المحاربة للإسلام
http://www.lahona.com/show_news.aspx?nid=120378&pg=2

وأما فضيحة السعودية في مصر فهي أظهر من أن تحكى والمتابع للأحداث يرى كيف بُذلت الأموال السعودية في سبيل إبقاء الفلول وإعادتهم للحكم في مصر

أما باقعة الفضائح وقاصمة ظهر المباحث والجامية فهي خذلان السعودية لإخواننا المظلومين في سوريا وحياكة المؤامرات ضد جهادهم المقدس إرضاء للغرب

ولكي تكتم أنفاس المنافحين عن آل سعود فاصعقهم بالسؤال عن محاربتهم للمجاهدين في فلسطين ودعمهم لعميل اليهود عباس !! وإهدائه ملايين المتبرعين

الفضائح كثيرة والحديث عنها يؤلم القلب ويزيدنا حسرة على دولة ينتظر الناس منها نصرة الإسلام والمسلمين ولكنها تفاجئهم بحرب الإسلام وهد أركانه

الى كل من يتهم المجاهدين بالعمالة لإيران ولكل مدافع عن حكومات الردة الخائنة للإسلام والمسلمين ..

"السياسي المتقاعد"

منذ أسبوع والطائرات تقتل المجاهدين في اليمن بتعاون مخابراتي سعودي أمريكي ويحتمل استشهاد سعيد الشهري فهل يلام المجاهدون لو استهدفوا بن نايف؟

السعودية تشارك في كل مكر يضر الإسلام والمسلمين حيث شاركت في إسقاط الجهاد العراقي عن طريق إنشاء الصحوات المرتدة ودعمهم ماليا لتصفية المجاهدين وكذلك شاركت السعودية في تأليب القبائل اليمنية على أنصار الشريعةفي اليمن وجندت الجواسيس لزرع الشرائح في أماكن تواجدالمجاهدين ليسهل استهدافهم وكذلك شاركت في إسقاط إمارةطالبان عن طريق فتح قواعدها العسكرية لكي تستخدمها أمريكا في انظلاق طائرات بي 52 لدك أفغانستان وتدميرها

وهاهي الأخبار الموثقة تتوارد والفضائح تتوالى عن مشاركة السعودية في مساعدة فرنسا على إسقاط حكم الشريعة في أزواد شمال مالي ومحاربة أنصار الدين

سخة من هذه اللافتة إلى مفتي آل سعود الذي دعى الشباب إلى عدم الجهاد في سوريا

أيها المجاهدون الأحرار - رغم أنف مفتي السلاطين - عليكم بالشام!!

عَنْ ابْنِ حَوَالَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"سَيَصِيرُ الْأَمْرُ إِلَى أَنْ تَكُونُوا جُنُودًا مُجَنَّدَةً جُنْدٌ بِالشَّامِ وَجُنْدٌ بِالْيَمَنِ وَجُنْدٌ بِالْعِرَاقِ " ، قَالَ ابْنُ حَوَالَةَ : خِرْ لِي يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ فَقَالَ : " عَلَيْكَ بِالشَّامِ فَإِنَّهَا خِيرَةُ اللَّهِ مِنْ أَرْضِهِ يَجْتَبِي إِلَيْهَا خِيرَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ فَأَمَّا إِنْ أَبَيْتُمْ فَعَلَيْكُمْ بِيَمَنِكُمْ وَاسْقُوا مِنْ غُدُرِكُمْ فَإِنَّ اللَّهَ تَوَكَّلَ لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ ".

هذه رواية أبي داود في سننه.

ولفت إلى أن 'الدعاء لهم ومساعدتهم بالمال قد يكون أفضل لهم وهو ما يلزمهم'، مشترطا أن'يكون دعمهم بالطرق النظامية'.
وكان أحد أعضاء هيئة كبار العلماء السعودية أصدر في حزيران (يونيو) الماضي فتوى تقضي بتحريم 'الجهاد في سورية' على السعوديين بدون إذن من السلطات وذلك بعد تصاعد الدعوات إلى ذلك في شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت.
------------------------------------------------

والتعليق لكم

مفتي آل سعود يحذر من الدعوة للجهاد في سورية

وكالة الأنباء الإسلامية - حق
حذر مفتي عام السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ من قيام علماء الدين في المملكة من دعوة الشباب السعودي إلى الجهاد في سورية، مؤكدا أن دعم السوريين' بالمال قد يكون أفضل'.
وحذر الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ خلال لقاء مع خطباء المساجد في الدمام شرق المملكة الليلة الماضية 'من دعوة الشباب إلى الجهاد في سورية'، قائلا: 'أنا لا أؤيد خروجهم للجهاد مهما كان'، عازيا ذلك إلى أنهم سيذهبون إلى أماكن غير معروفة ولا يعلمون تحت أي لواء ينخرطون وقد يوقعهم ذلك في أشياء غير مناسبة ويكونون هدفا سهلا لأعدائهم'.

وتساءل التنظيم، لماذا لا تشن الولايات المتحدة غارات جوية على الحوثيين قائلاً “أميركا تضرب إخواننا المؤمنين الموحدين المجاهدين وتترك حلفاءها من المنافقين والمرتدين، لماذا لا تضرب أميركا الحوثيين، أليس هم من قتل وهجر الأبرياء من أهل السنة في صعده؟”.

وأكد التنظيم أن عناصره منتشرون في كل أرجاء اليمن وأنهم من يهدد الولايات المتحدة ويعطل مشاريعها ومصالحها.


=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
" نَــسْــعَـــى لِإقْــرآرِ أَعْــيُــنِــكُــمْے "

وأضاف “كنا قبل فترة من الزمن نسمع عن القصف على وزيرستان وأفغانستان والعراق بطائرات أميركية من دون طيار وبطائرات تجسسية وكنا نستبعد أن يقع هذا في اليمن إلا أنه وقع ما كان لا يخطر بالبال فالولايات المتحدة اليوم تقصف من شاءت وفي أي وقت ومكان شاءت في اليمن ولا عجب فقد فتحت الحكومة العميلة الأجواء للطائرات الأمريكية لتفعل ما تشاء، إلا أنها في الآونة الأخيرة ركزت ضرباتها في حضرموت وبدأت تتوسع فقبل أيام قامت القوات الأمريكية بغارة جوية على منطقة الشحر وقتلت مجموعة من شباب المسلمين وسيتكرر ذلك ما دام هناك صمت قاتل من المسلمين من علماء حضرموت خاصة وعلماء اليمن عامة فلابد من الوقوف الموحد أمام هذا التيار الصليبي والحكومة العميلة، فهل ترضون أن تكون اليمن عامة وحضرموت خاصة كالعراق؟”.

تنظيم القاعدة يعلنها مدوية على حكومة العمالة ويتوعد باستهداف المصالح الأمريكية

اضربوا فداكم نفسي يا تيجان الرأس

هدد تنظيم القاعدة في اليمن بقتل كل ضابط وجندي في الجيش والأمن بمحافظة حضرموت إذا لم يتخلوا عن حكومتهم ويتبرأون منها، كما هدد بقتل كل “جواسيس وعيون” جهازي الأمن القومي والسياسي (المخابرات)، معلنا الجهاد ضد الحكومة، ومتوعداً بضرب المصالح الأمريكية في اليمن.

وخاطب التنظيم في بيان، أبناء محافظة حضرموت، مطالباً بإخراج معسكرات الجيش من منطقة الشحر وحضرموت بشكل عام.
واستنكر الغارات الأمريكية التي تستهدف عناصره، معتبراً أن الواجب الشرعي يقضي بالبراءة من هذه الحكومة العميلة وعلى كل جندي أو ضابط في هذه الحكومة أن يتخلى عنها ويتبرأ منها فان أبى إلا البقاء فلا يلومن إلا نفسه إن استهدف من قبل المجاهدين أخذا للثأر”.

كسر القيود||عملية هروب 4 من المجاهدين من سجن محصّن في الخرطوم




http://www.youtube.com/watch?v=2eyIonhVfhA

أنا مسلم وأصنف أمريكا ومن عاونها وحالفها وتسول النصر منها تحت قائمة الإرهاب والعمالة والخيانة...

نحن لسنا برعاع .... نحن أمة الإسلام ... ولا أحد يصنفنا بل نحن من
نصنف البشر ...

واشار الهاشمي الى ان "هذه الكتيبة تم القضاء على معظم قيادتها ضمن عمليات وثبة الأسد التي كان من ابرز نتائجها مقتل البغدادي والمهاجر، مما جعل أمير دولة العراق الإسلامية أبوبكر البغدادي بحل هذه الكتيبة ودمجها ضمن كتيبة درع الإسلام احد اشد كتائب دولة العراق الإسلامية".
وشكك الخبير الامني "في عودة ظهور هذه الكتيبة من جديد في ديالى فلا شي يثبت ذلك لأن سياسة الأمير الجديد (أبوبكر البغدادي)، هي تقليل تلك الكتائب ودمجها ضمن امن وعسكرة التنظيم، كما فعل مع فيلق الصديق المختص بقتال الصحوات، وفيلق عمر المختص بمنظمة بدر وجيش المهدي وكتيبة عائشة أم المؤمنين المختصة بالمهمات الخاصة".
واكد أن" هؤلاء هم جنود في هذا التنظيم وليسوا هم أفراد من كتيبة فتيان الجنة أو كما قيل فتيان القاعدة"

من جانبه اوضح الخبير الأمني الدكتور هشام الهاشمي، في حديث الى (المدى برس)، أن "هذا التشكيل يسمى فتيان الجنة وهو الاسم الصحيح لهذه المجموعة، التي هي أشبه بالكتيبة الخاصة ضمن الكتائب والرايات المندرجة تحت راية تنظيم دولة العراق الإسلامية احد فروع تنظيم القاعدة العالمي"،
وبين الهاشمي ان "هذا التشكيل تم تأسيسه في بدايات عام ٢٠٠٧ بقيادة (أبو أسامة التونسي) وكان يومئذ الأمير العسكري لولاية الشمال في دولة العراق الإسلامية، وبإشراف مباشر من وزير الحرب آنذاك، أبو حمزة المهاجر، وهي كتيبة أمنية تقوم بعمليات الاغتيالات وجمع المعلومات الاستخبارية وزرع العبوات".
واضاف ان "أعمار أفرادها بين 15 -25 سنة وهم غالبا أبناء مقاتلي القاعدة آو من أقاربهم المقربين، أو من أبناء المقتولين من العرب السنة في أحداث العنف الطائفي الذي وقع نهاية عام ٢٠٠٥ولغاية بداية ٢٠٠٨".

المؤسسات العشائرية والدينية في المحافظة"، مضيفا ان "الجيل الأول والثاني من تنظيم القاعدة اغلبهم أما قتل او اعتقل خلال العمليات العسكرية".
ودعا التميمي الى "ضرورة تكثيف الجهد الاستخباري والحد من المنشورات التي تحرض آو تساعد على النمو السريع لهذا التنظيم"، لافتا الى ان "أفكار التطرف لا زالت تتداول عبر الانترنت والأقراص المدمجة والمنتديات".

وتؤكد المصادر الاستخباراتية إن سنوات العنف بين عامي 2004 و 2007 في ديالى شهدت إنشاء العديد من مدارس التطرف الديني من قبل قيادات القاعدة بهدف كسب الأطفال والشبان إلى التنظيم كمرحلة أولى واستخدامهم بعد ذلك للقيام بالعمليات الانتحارية بعد تلقيهم محاضرات نظرية وعملية وتغذية عقولهم بأفكار متطرفة تسهم في تشجيعهم للقيام بتلك العمليات التي بنفذها شباب تتراوح أعمارهم من 15 إلى 20 عام.
وبين التميمي ان "اغلب هذا الجيل متمركز بحوض جبال حمرين وذلك لعدم وجود عمليات عسكرية نوعية هناك لذلك شهدت تلك المنطقة حدوث عمليات استهدفت شخصيات وعوائل وبصورة متكررة أكثر من باقي الاماكن".