اذا تبينا نحكم على النواب من استجواب ناصر المحمد لا بالله دجيناّّّّ!!!!!!!
13 عضو ايدو الاستجواب مقابل جميع الاعضاء معارضة الا صالح الملا ممتنع!!!!!
استشهاد خاطئ!!
مثل ماقلتلك انا لا اثق بالخنفور ولكن يجب ان احكم علية من تصريح او في جلسة طرح الثقة:وردة::وردة:
لاحظة ردودك وعرفت شخصيتك!!!!
الى هذه الدرجة انت متضرر من صعود اسهم الدقباسي داخل القبيلة اولا وخارجها ثانيا!!!
المصلحة العامة يا ولد عمي يجب تغليبها على المصالح الخاصة الزائلة وهذا بدايت الغيث ابوثامر مؤيد للاستجواب وناطرين الباقي!!!
تحياتي
سيناريو متوقع ..أعفاء الوزير من حقيبه الاعلام ..أوالدفع بأتجاه الاستقاله ..
اغتنمو من المال العام!!!!!!!!لا يهمني ارتفاع اسهم او انخفاضها00
فهذا الأمر تقرر الصناديق المقبله00
و بالنسبه تغليب المصلحه و غيرها00
اتمنى ان ترسل هذه النصيحه للنائب الفاضل / علي الدقباسي و غيره من الأعضاء الذين اغتنوا على حساب المال العام و غيره و اليوم اصبحوا حماتا للمال العام 00
التغيير امرا جميلا 000
الشعب له حق
ومايكفينا غير الاقاله
محاور الاستجواب اللي خطه دينامو الشعبي واضح
وطالما هالوزير النائم ما اعتذر للشعب وما وافق وماطراله طاري يعتذر
مايكفينا غير الاقاله
مو يروح الحين ويجي عقب كم سنه ويعيد الكره ولا نسيتو استقالته قبل ؟
خل يقيلونه ابرك الوحده الوطنية خط أحر
صباح الخير بليل!!!!!!!!!الجويهل ورفع نعله بوجه مسلم
سويتوها وحده وطنية وخط احمر !!!!!!!!!!!
اي خلط اللي قاعد يصير هذا!!
تبي نصيحتي
اقرى جريدة الوطن مالت اليوم
اقتباس:
معالي الوزير الشيخ أحمد العبدالله تسلم حقيبة الإعلام منذ 250 يوما، ومع هذا لم يدخل وزارة الإعلام سوى 6 مرات فقط، وواحدة من تلك المرات الـ 6 التي حضر فيها إلى الوزارة التقى فيها رؤساء تحرير الصحف وأطلعهم على نيته ونية الحكومة القيام بتعديلات قراقوشية على قانوني «المطبوعات والمرئي والمسموع» أي أنه حتى عندما حضر وداوم في الوزارة ما حضر إلا ليعلن عن «مصيبة حكومية».
ولنعرف ماذا حقق وزير الإعلام منذ تسلمه الحقيبة السيادية وماذا تحقق في عهده الممتد على مسافة 250 يوما ولو بحثنا فيما نتج بعد عهد الـ 250 يوما فسنجد الآتي:
1- حصل تلفزيون الكويت في مهرجان التلفزيون الخليجي على جائزتين فقط، وحل في المرتبة السادسة مناصفة مع التلفزيون اليمني، بينما العام الماضي حصل على المركز الأول حاصدا جوائز عدة.
2- تلفزيون الكويت لا ينتج اليوم سوى 4 برامج فقط، وأما بقية البرامج فهي إما معادة أو تم شراؤها من تلفزيونات أخرى وبأسعار مبالغ فيها بل خيالية.
3-اشترى تلفزيون الكويت مسلسلات كارتونية تعود إلى عصر ما قبل غراندايزر، ومنذ شرائها قبل 200 يوم لم يعرض من أي منها حلقة واحدة.
4- منذ 250 يوما وتلفزيون الكويت يشتري برامج وبشكل أسبوعي «بالهبل» من شركات بعضها يسمع عنه للمرة الأولى، وهي برامج بعضها لا يستحق أن يعرض حتى على القناة السودانية، وعليكم بالعودة إلى أرشيف الجريدة الرسمية «الكويت اليوم» لتعرفوا عن أي مناقصات أتحدث.
5- الأرشيف الوطني التاريخي للتلفزيون كان يذهب على شكل نسخ إلى القنوات الفضائية الكويتية بموجب كتب رسمية ومخاطبات، ولكن منذ 250 يوما والأرشيف يتقلص لا أقول أنه ينسخ بل يتقلص أي أن الأشرطة الأصلية بدأت تختفي، وأتحدى أكبر مسؤول في الإعلام اليوم أن يجري جردا حقيقيا لأرشيف الوزارة ليعرف حجم المصيبة التي لحقت بأرشيفنا الوطني وهي كارثة تشبه كارثة الغزو العراقي.
6- أول وزير إعلام في تاريخ الكويت كلها يقول «ما عندي فلوس حق التلفزيون، الميزانية خلصت» رغم أن هناك ربع مليون ذهبت لتجديد 6 حمامات ومثلها ذهبت لتطوير نافورة لا أحد يعلم حتى الآن إن كانت تعمل أم لا.
7- حتى اللحظات الأخيرة لم يكن وزير الإعلام يريد اعتماد ميزانية مهرجان القرين الثقافي ولا معرض الكتاب.
8- أصبحت مواقف الوزارة الداخلية أشبه بـ «حارة كل من أيدو إلو» الكل يدخل حتى عامل توصيل طلبات المطعم الهندي القريب من مبنى الوزارة أصبح يدخل لأن أحد الوكلاء المساعدين «موصي عليه» وتتحول مواقف مبنى الوزارة من الداخل صباحا إلى ما يشبه حراج السيارات، فهناك 785658 بني آدم لديهم تصريح دخول سيارة. 9- كانت تتسرب من الوزارة عشرات الكفاءات شهريا، اليوم وفي عهد الـ 250 يوما الماضية تتسرب المئات و«ما حولك أحد». هذه مجرد نقاط وليست «محاور» يجب على وزير الاعلام مراجعتها قبل ان يصعد منصة الاستجواب الذي تقدم به امس النائب علي الدقباسي، والاستجواب وصفه زميل الدقباسي في كتلة العمل الشعبي مسلم البراك بأنه «سهل ممتنع» وهو الوصف الأكثر دقة لاستجواب الدقباسي لوزير الاعلام، اما طريقة مواجهة الحكومة للاستجواب فاعتقد ان عنوانها سيكون «تدوير سهل.. من الاعلام الى النفط»