الصحابي أبو الغادية يكشف الحقائق

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس


فهل لو قلت إن كل من الغرفة يأخذون مكافأة , وانا رئيس الشركة ثم قلت لك فلان - وكان في الغرفة وقت كلامي - أنزل في حقه عقوبة , فيا ترى على منطقكم تتلغي كل المكافآت التي أقررتها في حق الآخرين أم تتلغي هذه المكافأة بخصوصها في حق المخصوص ؟!!! سؤال لا يحتاج إلى كبير علم للحواب عليه ولا أظنك تجاوب عليه.

.


قد صدق ظني ....
 

BDùll∂H∂

عضو بلاتيني
أبو عمر جزاه الله خير ( فركش الموضوع ) .. أبو الغادية لم يكن في بيعة الرضوان والذي قال أنه منهم
هو فقط إبن حزم ( وإبن حزم ) ليس بمعصوم ... !


وبعدين شهالقرآن اللي كله طلاسم عندكم .. يعني الله يقول " لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك
تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم "

الله لم يقل " لقد رضي الله عن المؤمنين منكم إذ يبايعونك "
 

العطاوي

عضو فعال
أبو عمر جزاه الله خير ( فركش الموضوع ) .. أبو الغادية لم يكن في بيعة الرضوان والذي قال أنه منهم

هو فقط إبن حزم ( وإبن حزم ) ليس بمعصوم ... !


وبعدين شهالقرآن اللي كله طلاسم عندكم .. يعني الله يقول " لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك
تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم "


الله لم يقل " لقد رضي الله عن المؤمنين منكم إذ يبايعونك "
جزاك الله خير واسئل الله لك الجنه :وردة::وردة:
 
[FONT=Arial Unicode MS قال:
فهل لو قلت إن كل من الغرفة يأخذون مكافأة , وانا رئيس الشركة ثم قلت لك فلان - وكان في الغرفة وقت كلامي - أنزل في حقه عقوبة , فيا ترى على منطقكم تتلغي كل المكافآت التي أقررتها في حق الآخرين أم تتلغي هذه المكافأة بخصوصها في حق المخصوص ؟!!! سؤال لا يحتاج إلى كبير علم للحواب عليه ولا أظنك تجاوب عليه.[/FONT]

.

قياسك باطل ومثالك فيه اختلاف كإختلاف الليل والنهار.
فبالنسبة لمثالك,نعم لايجوز أن أنزل العقوبة على الباقي بسبب شخص واحد إذا كان الباقي يستحقون المكافأة.
لكن قياسك هذا المثال على كون أن الله قد كافأ جميع الصحابة , فهذا باطل , فمتى وأين قد فعل الله ذلك؟ فالصحابة حسب رأيكم يزيدون على المئة ألف , فهل الله حسب زعمكم مدح وترضى وكافأ جميع هؤلاء؟؟
أما حججكم بالأيات القرأنية التي فيها مدح لبعض الصحابة وتحاولون تعميمها على الكل فهذا غير صحيح , فمثلا أية بيعة الرضوان كان الصحابة وقتها بحدود 1400 شخص وليس جميع الصحابة, والأية واضحة ومحكمة لا لبس فيها, إذ يقول الله فيها بأنه رضي عن المؤمنين, فخصص الرضا بالمؤمنين , فهل تستطيع أن تثبت بأن جميعهم كانوا من المؤمنين, هيهات, والدليل هذا الموظف الذي ضربته بمثالك , ,أقصد أبوالغادية , وأيضا شيء أخر , فإن الله حدد الرضا عن المؤمنين في هذه الحالة وهذا الموقف , حيث قال تعالى:( إذ يبايعونك تحت الشجرة) , ولم يعمم الرضا في كل الأوقات و المواقف.
أما الأية الأخرى ("محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم), فهذه الأية واضحة وضوح الشمس لمن أنار الله قلبه, فلاحظ كلمت رحماء بينهم, هل فعلا كان الصحابة رحماء بينهم, تريد أن أعطيك أمثلة على كيف كانت الرحمة بينهم, خذ :
- من شدة رحمتهم لعثمان بن عفان حاصروه ومنعوا منه الماء ومن ثم قتلوه ولم يدفنوه إلا بعد كم من يوم.
- من شدة رحمة الزبير وطلحة وعائشة وغيرهم بأنهم جيشوا الجيوش لقتال الصحابة الأخرين علي والحسن والحسين وعمار وغيرهم.
- من شدة رحمة معاوية وعمرو بن العاص وغيرهم فإنهم جيشوا أهل الشام ضد الصحابة الأخرين علي والحسن والحسين وعمار.
- من شدة رحمة معاوية مع حجر بن عدي وعمرو بن الحمق بأن دفن حجرا وهو حي, وقطع رأس عمرو بن الحمق ورماه على زوجته وهي بالسجن.
هل تريد المزيد من صور الرحمة بين الصحابة, أم أكتفي بذلك,

ومن ثم انظر الى قول رسول الله صلى الله عليه وأله في صحابته , والذي تعتقدون بأنكم تعرفون صحابته أكثر منه(والعياذ بالله)
حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن المنذر الحزامي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن فليح‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏هلال بن علي ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏أبيهريرة ‏
عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏بيناأنا قائم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذازمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلامثل همل النعم
البخاري6099


حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏عن ‏‏مغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏قال قال ‏ ‏عبد الله ‏
قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أنا‏ ‏فرطكم‏ ‏على الحوض ليرفعن إلي رجال منكم حتى إذا أهويت لأناولهم ‏ ‏اختلجوا ‏ ‏دوني فأقول أي رب أصحابي يقول لا تدري ماأحدثوا بعدك ‏
البخاري 6527
‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يعقوب بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏قالسمعت ‏ ‏سهل بن سعد ‏ ‏يقول ‏
‏سمعت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏أنا ‏ ‏فرطكم ‏ ‏على الحوض فمن ورده شرب منه ومن شرب منه لم يظمأ بعده أبدا ليرد علي أقوام أعرفهم ويعرفوني ثم يحال بيني وبينهم
‏قال ‏ ‏أبو حازم ‏ ‏فسمعني ‏ ‏النعمان بن أبي عياش ‏ ‏وأنا أحدثهم هذافقال هكذا سمعت سهلا فقلت نعم ‏ ‏قال وأنا أشهد على ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏لسمعته ‏‏يزيد فيه قال إنهم مني فيقال إنك لا تدري ما بدلوا بعدك فأقول سحقا سحقا لمن بدلبعدي ( 6588)

مسلم 4259
و حدثني ‏ ‏محمد بن حاتم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عفان بن مسلم الصفار ‏‏حدثنا ‏ ‏وهيب ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عبد العزيز بن صهيب ‏ ‏يحدث قال ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أنس بنمالك ‏
أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏ليردن علي الحوض رجال ممن صاحبني حتى إذا رأيتهم ورفعوا إلي ‏ ‏اختلجوا ‏ ‏دوني فلأقولن أي رب أصيحابي أصيحابي فليقالن لي إنك لا تدري ما أحدثوابعدك

فإذا تريد المزيد فإنظر أحاديث الحوض في مسلم والبخاري وغيرهم.


فلاحظ بأن الله سبحانه وتعالى يخبر رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم بأن الكثير من أصحابه سوف يرتدون من بعده ولا ينجو منهم إلا مثل همل النعم كناية عن القليل, وأنهم أحدثوا بعد وفاة الرسول , فيؤخذ بهم الى النار والرسول يصيح من خلفهم سحقا سحقا لمن بدل بعدي.

الأن, هل هذا الكلام قالته الشيعة , أم قاله الرسول الأعظم في أصح كتبكم , فإذا كان الشيعة يرون بأن الكثير من الصحابة ارتدوا وبدلوا وأحدثوا, فإنهم بهذا يتأسون بنبيهم الكريم الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى,
وبردكم علينا واتهامنا بما نقول عن الصحابة, فإنما هو طعن برسول الله الذي هو من قال هذا الكلام.

وصلى الله على محمد وأله الطيبين الطاهرين وأصحابه البررة المنتجبين الذين لم يبدلوا ولم يحدثوا بعده.

أما قلت لكم بأن أبوالغادية سيكشف المستور والعقول
 

السليطي

عضو مخضرم
قياسك باطل ومثالك فيه اختلاف كإختلاف الليل والنهار.
فبالنسبة لمثالك,نعم لايجوز أن أنزل العقوبة على الباقي بسبب شخص واحد إذا كان الباقي يستحقون المكافأة.
لكن قياسك هذا المثال على كون أن الله قد كافأ جميع الصحابة , فهذا باطل , فمتى وأين قد فعل الله ذلك؟ فالصحابة حسب رأيكم يزيدون على المئة ألف , فهل الله حسب زعمكم مدح وترضى وكافأ جميع هؤلاء؟؟
أما حججكم بالأيات القرأنية التي فيها مدح لبعض الصحابة وتحاولون تعميمها على الكل فهذا غير صحيح , فمثلا أية بيعة الرضوان كان الصحابة وقتها بحدود 1400 شخص وليس جميع الصحابة, والأية واضحة ومحكمة لا لبس فيها, إذ يقول الله فيها بأنه رضي عن المؤمنين, فخصص الرضا بالمؤمنين , فهل تستطيع أن تثبت بأن جميعهم كانوا من المؤمنين, هيهات, والدليل هذا الموظف الذي ضربته بمثالك , ,أقصد أبوالغادية , وأيضا شيء أخر , فإن الله حدد الرضا عن المؤمنين في هذه الحالة وهذا الموقف , حيث قال تعالى:( إذ يبايعونك تحت الشجرة) , ولم يعمم الرضا في كل الأوقات و المواقف.
أما الأية الأخرى ("محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم), فهذه الأية واضحة وضوح الشمس لمن أنار الله قلبه, فلاحظ كلمت رحماء بينهم, هل فعلا كان الصحابة رحماء بينهم, تريد أن أعطيك أمثلة على كيف كانت الرحمة بينهم, خذ :
- من شدة رحمتهم لعثمان بن عفان حاصروه ومنعوا منه الماء ومن ثم قتلوه ولم يدفنوه إلا بعد كم من يوم.
- من شدة رحمة الزبير وطلحة وعائشة وغيرهم بأنهم جيشوا الجيوش لقتال الصحابة الأخرين علي والحسن والحسين وعمار وغيرهم.
- من شدة رحمة معاوية وعمرو بن العاص وغيرهم فإنهم جيشوا أهل الشام ضد الصحابة الأخرين علي والحسن والحسين وعمار.
- من شدة رحمة معاوية مع حجر بن عدي وعمرو بن الحمق بأن دفن حجرا وهو حي, وقطع رأس عمرو بن الحمق ورماه على زوجته وهي بالسجن.
هل تريد المزيد من صور الرحمة بين الصحابة, أم أكتفي بذلك,

ومن ثم انظر الى قول رسول الله صلى الله عليه وأله في صحابته , والذي تعتقدون بأنكم تعرفون صحابته أكثر منه(والعياذ بالله)
حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن المنذر الحزامي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن فليح‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏هلال بن علي ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏أبيهريرة ‏
عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏بيناأنا قائم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذازمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلامثل همل النعم
البخاري6099


حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏عن ‏‏مغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏قال قال ‏ ‏عبد الله ‏
قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أنا‏ ‏فرطكم‏ ‏على الحوض ليرفعن إلي رجال منكم حتى إذا أهويت لأناولهم ‏ ‏اختلجوا ‏ ‏دوني فأقول أي رب أصحابي يقول لا تدري ماأحدثوا بعدك ‏
البخاري 6527
‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يعقوب بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حازم ‏ ‏قالسمعت ‏ ‏سهل بن سعد ‏ ‏يقول ‏
‏سمعت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏أنا ‏ ‏فرطكم ‏ ‏على الحوض فمن ورده شرب منه ومن شرب منه لم يظمأ بعده أبدا ليرد علي أقوام أعرفهم ويعرفوني ثم يحال بيني وبينهم
‏قال ‏ ‏أبو حازم ‏ ‏فسمعني ‏ ‏النعمان بن أبي عياش ‏ ‏وأنا أحدثهم هذافقال هكذا سمعت سهلا فقلت نعم ‏ ‏قال وأنا أشهد على ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏لسمعته ‏‏يزيد فيه قال إنهم مني فيقال إنك لا تدري ما بدلوا بعدك فأقول سحقا سحقا لمن بدلبعدي ( 6588)

مسلم 4259
و حدثني ‏ ‏محمد بن حاتم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عفان بن مسلم الصفار ‏‏حدثنا ‏ ‏وهيب ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عبد العزيز بن صهيب ‏ ‏يحدث قال ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أنس بنمالك ‏
أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏ليردن علي الحوض رجال ممن صاحبني حتى إذا رأيتهم ورفعوا إلي ‏ ‏اختلجوا ‏ ‏دوني فلأقولن أي رب أصيحابي أصيحابي فليقالن لي إنك لا تدري ما أحدثوابعدك

فإذا تريد المزيد فإنظر أحاديث الحوض في مسلم والبخاري وغيرهم.


فلاحظ بأن الله سبحانه وتعالى يخبر رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم بأن الكثير من أصحابه سوف يرتدون من بعده ولا ينجو منهم إلا مثل همل النعم كناية عن القليل, وأنهم أحدثوا بعد وفاة الرسول , فيؤخذ بهم الى النار والرسول يصيح من خلفهم سحقا سحقا لمن بدل بعدي.

الأن, هل هذا الكلام قالته الشيعة , أم قاله الرسول الأعظم في أصح كتبكم , فإذا كان الشيعة يرون بأن الكثير من الصحابة ارتدوا وبدلوا وأحدثوا, فإنهم بهذا يتأسون بنبيهم الكريم الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى,
وبردكم علينا واتهامنا بما نقول عن الصحابة, فإنما هو طعن برسول الله الذي هو من قال هذا الكلام.

وصلى الله على محمد وأله الطيبين الطاهرين وأصحابه البررة المنتجبين الذين لم يبدلوا ولم يحدثوا بعده.

أما قلت لكم بأن أبوالغادية سيكشف المستور والعقول


ما اجمل الرافضي اذا يتكلم بالدين وهو لاطش له كم رد من هنا وهناك

اجمل مافي الموضوع ان الصحابة حاصروا عثمان رضي الله عنه حتى قتلوا

كثر منها :D

هذا اي شيخ قالها لك !!
 
ما اجمل الرافضي اذا يتكلم بالدين وهو لاطش له كم رد من هنا وهناك
اجمل مافي الموضوع ان الصحابة حاصروا عثمان رضي الله عنه حتى قتلوا

كثر منها :D

هذا اي شيخ قالها لك !!

انشاء الله راح أكثر حتى تشبع , خذ:

1) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) :قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .

2) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) :قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .

3) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو بكر بن عبدالله بن أبي سبرة عن عبد المجيد بن سهيل عن مالك بن أبي عامر قال خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ثم خرج من عنده فرأى عبد الرحمن بن عديس ومالكا الاشتر وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الاخرى ثم استرجع ثم أظهر الكلام فقال والله أمرا هؤلاء رؤساؤه لامر سوء .

4) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج7 ، ص509 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي (ص) وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم .

5) ابن عبد البر في الاستيعاب ( ج2 ، ص411 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية ...... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) قال أبوعمر: هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه .

6) أسد الغابة لابن أثير (ج3 ، ص309 ) :( ب د ع * عبد الرحمن ) بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى كذا نسبه إبن منده وابو نعيم وهو بلوى له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها وكان امير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه .

7) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1155 ) :حدثنا هارون بن عمر قال ، حدثنا أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة .

8) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1156 ) :حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : حدثني إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري أنه , سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان ( ر ) فبينما أنا عنده خرجت , فإذا أنا بوفد أهل مصر ، فرجعت إلى عثمان بن عفان ( ر ) , فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ، خمسين عليهم إبن عديس ، قال : كيف رأيتهم ؟ قلت : رأيت قوما في وجوههم الشر . قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) , فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ، وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ، وتكلم بكلمة أكره ذكرها ، فدخلت على عثمان ( ر ) وهو محصور , فحدثته أن إبن عديس صلى بهم . فسألني ماذا قال لهم ؟ فأخبرته ، فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ، ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) قط


9) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1303 ) :حدثنا علي ، عن أبي مخنف ، عن عبد الملك بن نوفل بن مساحق قال : كان المحمدون الذين سعوا على عثمان : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، ومحمد بن أبي سبرة بن أبي رهم . وكان أبو أيوب ممن أعان على عثمان ( ر ) ، فكتب إلى معاوية ( ر ) : ما جئتك ما لا تنسى ، إن المرأة لا تنسى أبا عذرتها ولا قاتل بكرها

10) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1303 ) :فتناول لحيته وقال : يا نعثل . فقال : بئس الوضع وضعت يدك ، ولو كان أبوك مكانك لاكرمني أن يضع يده مكان يدك . فأهوى بمشاقص كانت معه إلى وجهه ، وهو يريد بها عينيه ، فنزلت فأصابت أوداجه - وهو يتلو القرآن ومصحف في حجره - فجعل يتكفف الدم فإذا راحته منه نفحه وقال : اللهم ليس لهذا طالب . . . . . . . . . في شراسيف عثمان حتى خالط جوفه ، ودخل عمرو بن الحمق ، وكنانة بن بشر ، وإبن رومان ، وعبد الرحمن بن عديس فمالوا عليه بأسيافهم حتى قتلوه

11) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص194 ) :قالوا : لما كان في شوال سنة خمس وثلاثين ، خرج أهل مصر في أربع رقاق على أربعة أمراء ، المقلل لهم يقول ستمائة ، والمكثر يقول : ألف . على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة السكوني وعلى القوم جميعا الغافقي بن حرب العكي.

12) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص203 ) :محمد بن عائد الدمشقي : حدثنا الوليد بن مسلم ثنا عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفقيمي يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم الشر ، وعليهم إبن عديس البلوي ، فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة ، وتنقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس .

13) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص210 ) :وسالت عليه الدماء ، ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده وقال : إنها لكبيرة العجيزة . وضرب عثمان فقتله ، فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله ، فضرب الغلام رجل يقال له قترة فقتله .

14) نفس المصدر :وذكر إبن جرير أنهم أرادوا حز رأسه بعد قتله ، فصاح النساء وضربن وجوههن ، فيهن امرأتاه نائلة وأم البنين ، وبناته ، فقال إبن عديس : اتركوه ، فتركوه . ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه ، وذلك أنه نادى مناد منهم : أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله ، فانتهبوه ثم خرجوا فأغلقوا الباب علي عثمان وقتيلين معه ، فلما خرجوا إلى صحن الدار وثب غلام لعثمان على قترة فقتله ، وجعلوا لا يمرون على شئ إلا أخذوه حتى استلب رجل يقال له كلثوم التجيبي ، ملاءة نائلة ، فضربه غلام لعثمان فقتله ، وقتل الغلام أيضا

15) الإصابه لابن حجر ( ج4 ، ص281 ) :عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغرا بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة.

16) نفس المصدر :وقال بن أبي حاتم عن أبيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وأبو علي بن السكن وإبن حبان وقال بن يونس بايع تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان من الفرسان ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة .

17) فتح الباري لابن حجر ( ج2 ، ص159 ) :واختلف في المشار إليه بذلك فقيل هو عبد الرحمن بن عديس البلوي أحد روؤس المصريين الذين حصروا عثمان.

18) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص144 ) :فخرج المصريون وفيهم عبد الرحمن بن عديس البلوى في خمسمائة وقيل في ألف وفيهم كنانة بن بشر الليثى وسودان بن حمران السكوني وميسرة أو قتيرة بن فلان السكوني وعليهم جميعا الغافقي بن حرب العكى .

19) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص146 ) :وقد قيل في حصار عثمان ان محمد بن أبى بكر ومحمد بن أبى حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان فلما خرج المصريون في رجب مظهرين للحج ومضمرين قتل عثمان أو خلعه وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى.

20) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص150 ) :على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء إبن سلام فوعظهم فهموا بقتله ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلا بما لا حاجه إلى ذكره ثم استحيا وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت عليه نائلة امرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء أخر وانتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمان منهم وقتلوا من الغلمان ثم خرجوا إلى بيت المال فانتهبوه وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال إبن عديس اتركوه ويقال ان الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات وجاء عمير بن ضابئ وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعا من اضلاعه وكان قتله لثمان عشرة خلت منذ ذى الحجة وبقى في بيته ثلاثة أيام ثم جاء حكيم إبن حزام وجبير بن مطعم إلى علي فأذن لهم في دفنه فخرجوا به بين المغرب والعشاء ومعهم الزبير والحسن وأبو جهم بن حذيفة ومروان فدفنوه في حش كوكب وصلى على جبير وقيل مروان وقيل حكيم ويقال ان ناسا تعرضوا لهم ليمنعوا من الصلاة عليه فأرسل إليهم علي وزجرهم وقيل ان عليا وطلحة حضرا جنازته وزيد بن ثابت وكعب بن مالك .

21) مقدمة في فتح الباري لابن حجر ( ص258 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي قال بن عبد البر قال : وقد صلى بالناس أيام حصار عثمان .

22) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص396 ) : ومن الصحابة أبو عمر وعبد الرحمن بن عديس بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو البلوي ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان بن عفان ( ر )

23) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص451 ) :وقيل إن عمر بن الخطاب ( ر ) كتب إلى عمرو بن العاص أن قرب دار عبد الرحمن بن ملجم من المسجد ليعلم الناس القرآن والفقه فوسع له مكان داره التي في الراية في الزيارتين إلى جانب دار إبن عديس البلوي قاتل عثمان ( ر ).

24) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص151 ) :يروي عن علي ( ر ) . وعبد الرحمن بن عديس البلوي العتري أحد من سار إلى عثمان من مصر

25) ابن الجوزي في المنتظم( ج3 ، ص393 ) :"… فقال محمد : اسقوني من الماء ، فقال معاوية : لا سقاني الله إن سقيتك قطرة أبدا ، إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلتموه صائما ، أتدري ما أصنع بك ؟ أدخلك في جوف حمار ثم أحرقه بالنار ، فلما بلغ عائشة جزعت جزعا شديدا ، وقنتت في دبر كل صلاة تدعو على معاوية وعمرو … "

26) الاصابه لابن حجر ( ج4 ، ص171 ) :ذكر أن عبد الرحمن بن عديس صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان ممن بايع تحت الشجرة ، ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة ، فلما كانت الفتنة كان ابن عديس ممن أخره معاوية في الرهن فسجنه بفلسطين ، فهربوا من السجن فأدرك فارس ابن عديس فأراد قتله ، فقال له ابن عديس : ويحك اتق الله في دمي فإني من أصحاب الشجرة ، قال : الشجر بالجبل كثير ، فقتله .

27) ابن عبدالبر في الاستيعاب ( ج2 ، ص383 ) : ذكره في ترجمت عبد الرحمن بن عديس : " شهد الحديبية ، ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) ، هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة الذين حصروا عثمان وقتلوه "

28) ابن كثير يروي في تاريخه (البدايه والنهاية - ج2 ، ص203 ) : " قال أبو ثور الفقيمي : قدمت على عثمان فبينما أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا ، فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ، فقلت : رأيت في وجوههم الشر وعليهم ابن عديس البلوي فصعد ابن عديس منبر رسول الله فصلى بهم الجمعة وتنقص عثمان في خطبته … "

29) الاصابة لابن حجر ( ج4 ، ص294 ) : ذكر ( عمر بن حمق الخزاعي ) - قائلا : " قال : ابن السكن له صحبة ، وقال أبو عمر : هاجر بعد الحديبية ، وقيل : بل أسلم بعد حجة الوداع ، والأول أصح … وقد وقع في الكنى للحاكم أبي أحمد في ترجمة أبي داود المازني من طريق الأموي عن بن إسحاق ما يقتضي أن عمرو بن الحمق شهد بدرا … ، ثم كان ممن قام على عثمان مع أهلها … ، ذكر - ابن سكن - بسند جيد إلى أبي إسحاق السبيعي عن هنيدة الخزاعي قال : أول رأس أهدي في الإسلام رأس عمرو بن الحمق ، بعث به زياد إلى معاوية "

30) ابن كثير يروي في تاريخه (البدايه والنهاية - ج7 ، ص207 ) : نقلا عن ابن عساكر عن ابن عون : " أن كنانة بن بشر ضرب جبينه ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجنبيه وضربه سودان بن حمران المرادي بعد ما خر لجنبه فقتله ، وأما عمرو بن الحمق فوثب على عثمان فجلس على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات وقال : أما ثلاث منهن فلله وست لما كان في صدري عليه "

31) الاصابة لابن حجر ( ج4 ، ص294 ) :" قال الطبراني ( عمرو بن بديل بن ورقاء الخزاعي ) له صحبة ، وهو أحد من جاء مصر في أثر عثمان واستدركه ابن فتحون "

32) الهيثمي في مجمع الزوائد ( ج9 ، ص97 ) :عن أبي الأسود قول عائشة : " وأراق الله دماء ابن بديل على ضلاله " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير طلق وهو ثقة

33) ابن حجر في الاصابة ( ج5 ، ص65 ) :" كنانة بن بشر بن غياث بن عوف بن حارثة بن قتيرة بن حارثة بن تجيب التجيبي قال : ابن يونس شهد فتح مصر وقتل بفلسطين سنة ست وثلاثين وكان ممن قتل عثمان وإنما ذكرته لأن الذهبي ذكر عبد الرحمن بن ملجم لان له إدراكا وينبغي أن ينزه عنهما كتاب الصحابة "

34) الحاكم في المستدرك على الصحيحين ( ج3 ، ص144 ) : عن محمد بن طلحة ثنا كنانة العدوي قال : " كنت فيمن حاصر عثمان ، قال : قلت : محمد بن أبي بكر قتله ؟ قال : لا قتله جبلة بن الأيهم رجل من أهل مصر ، قال : وقيل : قتله كبيرة السكوني فقتل في الوقت ، وقيل قتله : كنانة بن بشر التجيبي "



ملاحظة مهمة: وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة
 

Andropov

عضو ذهبي
السليطي

و أنت كثر من ردودك التي يراها الأعضاء و الزوار و كبار المشرفين ، حتى يعضوا أصابع الندم على شخص لا يستطيع أن يرد شبهة تثار على مذهبه ، و يقابل الردود العلمية بالسخرية .

بالنسبة للأحاديث التي وضعها الأخ الفاضل ( الكويت أولا و أخيرا ) هي صحيحة مئة بالمئة عند أهل السنة ، فلماذا تتعلقون بعدالة جميع الصحابة ، و قد علمنا أن القرآن أقر بـ ( إيمان - إسلام - فسق - طاعة - معصية - نفاق - إرتداد ) هؤلاء البشر ، و كذلك حديث الحوض بصحيح البخاري هو خير دليل يجزم إرتداد أغلبهم .
 

السليطي

عضو مخضرم
انشاء الله راح أكثر حتى تشبع , خذ:

1) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) :قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .

2) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) :قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .

3) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو بكر بن عبدالله بن أبي سبرة عن عبد المجيد بن سهيل عن مالك بن أبي عامر قال خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ثم خرج من عنده فرأى عبد الرحمن بن عديس ومالكا الاشتر وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الاخرى ثم استرجع ثم أظهر الكلام فقال والله أمرا هؤلاء رؤساؤه لامر سوء .

4) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج7 ، ص509 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي (ص) وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم .

5) ابن عبد البر في الاستيعاب ( ج2 ، ص411 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية ...... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) قال أبوعمر: هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه .

6) أسد الغابة لابن أثير (ج3 ، ص309 ) :( ب د ع * عبد الرحمن ) بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى كذا نسبه إبن منده وابو نعيم وهو بلوى له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها وكان امير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه .

7) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1155 ) :حدثنا هارون بن عمر قال ، حدثنا أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة .

8) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1156 ) :حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : حدثني إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري أنه , سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان ( ر ) فبينما أنا عنده خرجت , فإذا أنا بوفد أهل مصر ، فرجعت إلى عثمان بن عفان ( ر ) , فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ، خمسين عليهم إبن عديس ، قال : كيف رأيتهم ؟ قلت : رأيت قوما في وجوههم الشر . قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) , فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ، وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ، وتكلم بكلمة أكره ذكرها ، فدخلت على عثمان ( ر ) وهو محصور , فحدثته أن إبن عديس صلى بهم . فسألني ماذا قال لهم ؟ فأخبرته ، فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ، ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) قط

9) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1303 ) :حدثنا علي ، عن أبي مخنف ، عن عبد الملك بن نوفل بن مساحق قال : كان المحمدون الذين سعوا على عثمان : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، ومحمد بن أبي سبرة بن أبي رهم . وكان أبو أيوب ممن أعان على عثمان ( ر ) ، فكتب إلى معاوية ( ر ) : ما جئتك ما لا تنسى ، إن المرأة لا تنسى أبا عذرتها ولا قاتل بكرها

10) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1303 ) :فتناول لحيته وقال : يا نعثل . فقال : بئس الوضع وضعت يدك ، ولو كان أبوك مكانك لاكرمني أن يضع يده مكان يدك . فأهوى بمشاقص كانت معه إلى وجهه ، وهو يريد بها عينيه ، فنزلت فأصابت أوداجه - وهو يتلو القرآن ومصحف في حجره - فجعل يتكفف الدم فإذا راحته منه نفحه وقال : اللهم ليس لهذا طالب . . . . . . . . . في شراسيف عثمان حتى خالط جوفه ، ودخل عمرو بن الحمق ، وكنانة بن بشر ، وإبن رومان ، وعبد الرحمن بن عديس فمالوا عليه بأسيافهم حتى قتلوه

11) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص194 ) :قالوا : لما كان في شوال سنة خمس وثلاثين ، خرج أهل مصر في أربع رقاق على أربعة أمراء ، المقلل لهم يقول ستمائة ، والمكثر يقول : ألف . على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة السكوني وعلى القوم جميعا الغافقي بن حرب العكي.

12) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص203 ) :محمد بن عائد الدمشقي : حدثنا الوليد بن مسلم ثنا عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفقيمي يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم الشر ، وعليهم إبن عديس البلوي ، فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة ، وتنقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس .

13) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص210 ) :وسالت عليه الدماء ، ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده وقال : إنها لكبيرة العجيزة . وضرب عثمان فقتله ، فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله ، فضرب الغلام رجل يقال له قترة فقتله .

14) نفس المصدر :وذكر إبن جرير أنهم أرادوا حز رأسه بعد قتله ، فصاح النساء وضربن وجوههن ، فيهن امرأتاه نائلة وأم البنين ، وبناته ، فقال إبن عديس : اتركوه ، فتركوه . ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه ، وذلك أنه نادى مناد منهم : أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله ، فانتهبوه ثم خرجوا فأغلقوا الباب علي عثمان وقتيلين معه ، فلما خرجوا إلى صحن الدار وثب غلام لعثمان على قترة فقتله ، وجعلوا لا يمرون على شئ إلا أخذوه حتى استلب رجل يقال له كلثوم التجيبي ، ملاءة نائلة ، فضربه غلام لعثمان فقتله ، وقتل الغلام أيضا

15) الإصابه لابن حجر ( ج4 ، ص281 ) :عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغرا بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة.

16) نفس المصدر :وقال بن أبي حاتم عن أبيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وأبو علي بن السكن وإبن حبان وقال بن يونس بايع تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان من الفرسان ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة .

17) فتح الباري لابن حجر ( ج2 ، ص159 ) :واختلف في المشار إليه بذلك فقيل هو عبد الرحمن بن عديس البلوي أحد روؤس المصريين الذين حصروا عثمان.

18) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص144 ) :فخرج المصريون وفيهم عبد الرحمن بن عديس البلوى في خمسمائة وقيل في ألف وفيهم كنانة بن بشر الليثى وسودان بن حمران السكوني وميسرة أو قتيرة بن فلان السكوني وعليهم جميعا الغافقي بن حرب العكى .

19) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص146 ) :وقد قيل في حصار عثمان ان محمد بن أبى بكر ومحمد بن أبى حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان فلما خرج المصريون في رجب مظهرين للحج ومضمرين قتل عثمان أو خلعه وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى.

20) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص150 ) :على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء إبن سلام فوعظهم فهموا بقتله ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلا بما لا حاجه إلى ذكره ثم استحيا وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت عليه نائلة امرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء أخر وانتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمان منهم وقتلوا من الغلمان ثم خرجوا إلى بيت المال فانتهبوه وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال إبن عديس اتركوه ويقال ان الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات وجاء عمير بن ضابئ وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعا من اضلاعه وكان قتله لثمان عشرة خلت منذ ذى الحجة وبقى في بيته ثلاثة أيام ثم جاء حكيم إبن حزام وجبير بن مطعم إلى علي فأذن لهم في دفنه فخرجوا به بين المغرب والعشاء ومعهم الزبير والحسن وأبو جهم بن حذيفة ومروان فدفنوه في حش كوكب وصلى على جبير وقيل مروان وقيل حكيم ويقال ان ناسا تعرضوا لهم ليمنعوا من الصلاة عليه فأرسل إليهم علي وزجرهم وقيل ان عليا وطلحة حضرا جنازته وزيد بن ثابت وكعب بن مالك .

21) مقدمة في فتح الباري لابن حجر ( ص258 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي قال بن عبد البر قال : وقد صلى بالناس أيام حصار عثمان .

22) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص396 ) : ومن الصحابة أبو عمر وعبد الرحمن بن عديس بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو البلوي ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان بن عفان ( ر )

23) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص451 ) :وقيل إن عمر بن الخطاب ( ر ) كتب إلى عمرو بن العاص أن قرب دار عبد الرحمن بن ملجم من المسجد ليعلم الناس القرآن والفقه فوسع له مكان داره التي في الراية في الزيارتين إلى جانب دار إبن عديس البلوي قاتل عثمان ( ر ).

24) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص151 ) :يروي عن علي ( ر ) . وعبد الرحمن بن عديس البلوي العتري أحد من سار إلى عثمان من مصر

25) ابن الجوزي في المنتظم( ج3 ، ص393 ) :"… فقال محمد : اسقوني من الماء ، فقال معاوية : لا سقاني الله إن سقيتك قطرة أبدا ، إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلتموه صائما ، أتدري ما أصنع بك ؟ أدخلك في جوف حمار ثم أحرقه بالنار ، فلما بلغ عائشة جزعت جزعا شديدا ، وقنتت في دبر كل صلاة تدعو على معاوية وعمرو … "

26) الاصابه لابن حجر ( ج4 ، ص171 ) :ذكر أن عبد الرحمن بن عديس صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان ممن بايع تحت الشجرة ، ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة ، فلما كانت الفتنة كان ابن عديس ممن أخره معاوية في الرهن فسجنه بفلسطين ، فهربوا من السجن فأدرك فارس ابن عديس فأراد قتله ، فقال له ابن عديس : ويحك اتق الله في دمي فإني من أصحاب الشجرة ، قال : الشجر بالجبل كثير ، فقتله .

27) ابن عبدالبر في الاستيعاب ( ج2 ، ص383 ) : ذكره في ترجمت عبد الرحمن بن عديس : " شهد الحديبية ، ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) ، هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة الذين حصروا عثمان وقتلوه "

28) ابن كثير يروي في تاريخه (البدايه والنهاية - ج2 ، ص203 ) : " قال أبو ثور الفقيمي : قدمت على عثمان فبينما أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا ، فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ، فقلت : رأيت في وجوههم الشر وعليهم ابن عديس البلوي فصعد ابن عديس منبر رسول الله فصلى بهم الجمعة وتنقص عثمان في خطبته … "

29) الاصابة لابن حجر ( ج4 ، ص294 ) : ذكر ( عمر بن حمق الخزاعي ) - قائلا : " قال : ابن السكن له صحبة ، وقال أبو عمر : هاجر بعد الحديبية ، وقيل : بل أسلم بعد حجة الوداع ، والأول أصح … وقد وقع في الكنى للحاكم أبي أحمد في ترجمة أبي داود المازني من طريق الأموي عن بن إسحاق ما يقتضي أن عمرو بن الحمق شهد بدرا … ، ثم كان ممن قام على عثمان مع أهلها … ، ذكر - ابن سكن - بسند جيد إلى أبي إسحاق السبيعي عن هنيدة الخزاعي قال : أول رأس أهدي في الإسلام رأس عمرو بن الحمق ، بعث به زياد إلى معاوية "

30) ابن كثير يروي في تاريخه (البدايه والنهاية - ج7 ، ص207 ) : نقلا عن ابن عساكر عن ابن عون : " أن كنانة بن بشر ضرب جبينه ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجنبيه وضربه سودان بن حمران المرادي بعد ما خر لجنبه فقتله ، وأما عمرو بن الحمق فوثب على عثمان فجلس على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات وقال : أما ثلاث منهن فلله وست لما كان في صدري عليه "

31) الاصابة لابن حجر ( ج4 ، ص294 ) :" قال الطبراني ( عمرو بن بديل بن ورقاء الخزاعي ) له صحبة ، وهو أحد من جاء مصر في أثر عثمان واستدركه ابن فتحون "

32) الهيثمي في مجمع الزوائد ( ج9 ، ص97 ) :عن أبي الأسود قول عائشة : " وأراق الله دماء ابن بديل على ضلاله " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير طلق وهو ثقة

33) ابن حجر في الاصابة ( ج5 ، ص65 ) :" كنانة بن بشر بن غياث بن عوف بن حارثة بن قتيرة بن حارثة بن تجيب التجيبي قال : ابن يونس شهد فتح مصر وقتل بفلسطين سنة ست وثلاثين وكان ممن قتل عثمان وإنما ذكرته لأن الذهبي ذكر عبد الرحمن بن ملجم لان له إدراكا وينبغي أن ينزه عنهما كتاب الصحابة "

34) الحاكم في المستدرك على الصحيحين ( ج3 ، ص144 ) : عن محمد بن طلحة ثنا كنانة العدوي قال : " كنت فيمن حاصر عثمان ، قال : قلت : محمد بن أبي بكر قتله ؟ قال : لا قتله جبلة بن الأيهم رجل من أهل مصر ، قال : وقيل : قتله كبيرة السكوني فقتل في الوقت ، وقيل قتله : كنانة بن بشر التجيبي "


ملاحظة مهمة: وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة


اجمل مافي الموضوع ان الرافضي يستند علينا من روايات ابي مخنف الرافضي المشهور بالكذب :D

كثر منها :D
 

غايتي الجنة

عضو مميز
اجمل مافي الموضوع ان الرافضي يستند علينا من روايات ابي مخنف الرافضي المشهور بالكذب :D

كثر منها :D

:إستحسان::إستحسان::إستحسان:


عبد الرحمن بن عديس البلوي (زعموا أنه قاتل عثمان)

أما كون عبد الرحمن بن عديس البلوي ممن بايعوا تحت الشجرة فهذه من رواية ابن لهيعة وقد اختلط بل هو شديد الإفراط في التشيع وقد تكلم فيه الأئمة ونسبوه إلى الضعف» (ميزان الاعتدال2/103 تهذيب التهيب2/43 الكامل في ضعفاء الرجال2/450 الكشف الحثيث1/160).

وذكر في الاستيعاب أن البلوي كان الامير على الجيش الذي قدم من مصر الذين حاصروه وقتلوه. ولم يقل أحد أنه كان هو قاتل عثمان (وانظر الاستيعاب 1445 والجرح والتعديل5/248 تاريخ الاسلام3/319 الاعلام 3:316 تبصير المنتبه3/10029 بقي بن مخلد916 المعرفة والتاريخ3/358).
 

السليطي

عضو مخضرم
السليطي

و أنت كثر من ردودك التي يراها الأعضاء و الزوار و كبار المشرفين ، حتى يعضوا أصابع الندم على شخص لا يستطيع أن يرد شبهة تثار على مذهبه ، و يقابل الردود العلمية بالسخرية .

بالنسبة للأحاديث التي وضعها الأخ الفاضل ( الكويت أولا و أخيرا ) هي صحيحة مئة بالمئة عند أهل السنة ، فلماذا تتعلقون بعدالة جميع الصحابة ، و قد علمنا أن القرآن أقر بـ ( إيمان - إسلام - فسق - طاعة - معصية - نفاق - إرتداد ) هؤلاء البشر ، و كذلك حديث الحوض بصحيح البخاري هو خير دليل يجزم إرتداد أغلبهم .


حديث الحوض !

هل الامام علي معهم ؟؟

فهو من الصحابة
 
الدليل من الكتاب والسنة لو سمحت
كلام الراس ما نبيه
الحمد لله رب العالمين, لقد صدق كلامي بأن أبوالغادية سوف يكشف المستور, فهاهو المستور بدأ يظهر , وبدأ البغض والنصب للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام يظهر, فبعد الترضي على قاتل عمار والمكبوب على وجهه بالنار ,لم يطاوعهم قلبهم , فكيف يكون من يوالونه في النار , وعدوه علي في الجنة.

فشكرا يا أبوالغادية لقد كشفت المستور
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
قياسك باطل ومثالك فيه اختلاف كإختلاف الليل والنهار.
فبالنسبة لمثالك,نعم لايجوز أن أنزل العقوبة على الباقي بسبب شخص واحد إذا كان الباقي يستحقون المكافأة.
لكن قياسك هذا المثال على كون أن الله قد كافأ جميع الصحابة , فهذا باطل , فمتى وأين قد فعل الله ذلك؟ فالصحابة حسب رأيكم يزيدون على المئة ألف , فهل الله حسب زعمكم مدح وترضى وكافأ جميع هؤلاء؟؟
أما حججكم بالأيات القرأنية التي فيها مدح لبعض الصحابة وتحاولون تعميمها على الكل فهذا غير صحيح , فمثلا أية بيعة الرضوان كان الصحابة وقتها بحدود 1400 شخص وليس جميع الصحابة, والأية واضحة ومحكمة لا لبس فيها, إذ يقول الله فيها بأنه رضي عن المؤمنين, فخصص الرضا بالمؤمنين , فهل تستطيع أن تثبت بأن جميعهم كانوا من المؤمنين, هيهات,



برافو عليك الآن فهمت أنه حتى لو ثبت ذم في حق واحد فهذا لا يعني إنتهاء عدالة الجميع وإلا كان هذا مقياسا أعوجا وفكرا منكوسا , وأقول في حالة لو ثبت وأما ولم يثبت أو في حالة خلاف فيصبح الأمر أضعف من أن يلتفت إليه

وأما الآية الكريمة فيبدو أنك ما تفهم لغة القرآن الواضحة وتحاول أن تستشكل من الآية المحكمة التي لا لبس فيها , بل حتى اللغة العربية أيضا ما تفهمها لأن القرآن نزل بلسان عربي مبين , وأظن أن أفضل طريقة هي ضرب المثال لكي تفهم المعنى , قال تعالى (( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا )) الآية , فالآية مستغرقة بدلالة الأف واللام وهي خاصة لكل المؤمنين الذين بايعوا تحت الشجرة , والرضا من الله تعالى لم يكن بسبب البيعة فقط بل الصدق الموجود في قلوبهم , كما تقول فرحت أمس إذ كلمت زيد فأكرمني , فالفرح بسبب الإكرام.

فالألف واللام في اللغة تفيد الإستغراق والشمول , فلو أنك تتكلم عن إخوانك فقلت " الأخوة فقراء " فلا نستثنى منهم أحد بدلالة الألف واللام , واما لو قلت " عندي أخوة فقراء " فهذا فيه بيان أن بعضهم فقراء وبعضهم أغنياء وأنا أتعجب من كونك لا تفهم اللغة العربية البسيطة , فهل عندك دليل على التخصيص من الآية الكريمة ؟؟؟ وأنه خاص ببعض الصحابة لا كل الذين بايعوا تحت الشجرة إلا ما استثناه النبي صلى الله عليه وسلم من اللغة والشرع فهاته قبل أن تدخل في نقل كلام من هنا وهناك , فأنا أريد أن آخذك واحدة واحدة.

في الإنتظار
.


 
الروايات في تحديد من قتل عمار بن ياسر رضي الله عنه متضاربة وتضارب هذه الروايات يسقطها من اساسها ...وكما قال الرافضي هذا الموضوع سيكشف الحقائق ويبين حقد الرافضة الملاعين الانجاس على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم...فالزنديق صاحب الموضوع بدا بالكلام عن ابي الغادية وسوف يعرج على باقي الصحابة باللعن والتكفير
وخلاصة القول :
الروايات التاريخية في هذه الفترة قائمة على روايات رافضي كذاب وهو ابو مخنف وبما ان اصحاب السير تساهلوا في النقل فقد نقلوا كل ما قيل دون تحقق من الصحة ولذلك لا يجوز بناء العقائد على كتب التاريخ والسير
رضي الله عن الصحابة اجمعين ولعنة الله على اذناب ابي لؤلؤة المجوسي وعبدالله بن سبأ
[FONT=&quot]وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ {74}[/FONT]
 

ŞĥmLąŇ

مشرف الشبكة الرياضية
لا أدري والله لماذا الاستمرار بمحاولات الطعـن والغمز واللمز..بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم..؟؟

إلى متى هذا الحقد بقلبـك..؟؟

أعرف والله إنك تنقل من مواقعكم الشيعية المجوسية الحاقدة على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وتضيف عليها شوية بهارات..

وكأنك أنت اللي عملت البحث وأتيت بمصادرة..
وهذا أمر لا يعيب ((واقصد النسخ واللصق))
ولكن بماذا تستفيد منه لحياتك ويوم مماتك..؟؟

مجرد سؤال..؟؟

هذا الأمر الخطير والمهم واللي مضيع فيه وقتك وشاغل مخك وحارق قلبك عليه..
هل أنت سـتسـأل عنه يوم القيامــة..؟؟

بمعـنى..

اذا جاء يوم حسابك..ووقفت أمام الله سبحانه لتنظر في ما قدمت في حياتك..
ذاك اليوم الذي سيقول كل واحد فينا...نفسي نفسي

هل سيسألك الله سبحانه..عن فلان وعلان..؟؟
ممكن تجيبني..؟؟

ألم تقرأ كتاب الله عندما قال سبحانه

{تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ}
(134) سورة البقرة

أقرأ الآية جيدا..
وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

أعيدها..

وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ

فبدلا من أن تتعب شوي وتسأل مراجعـك أو تسأل القائمين على تلك المواقع..
عن صحـة عباداتك المتنوعة..
تضيع وقتك ((والذي أنت مسؤول عنه أمام الله )) بهذه التفاهات وهذه الاحقاد..؟؟

أعلم والله إن علمائكم ضحكوا عليكم عندما قالوا لكم..
إنكم يا شيعة علي..لن تدخلوا الجنة ما دمتم على الولاية
وأتوا بروايات كثيرة مكذوبة على آل البيت..كلها تفيد إنكم
ستدخلون الجنة من غير حساب ولا عقاب..
بل زاد أحد مشائخكم بقوله..كلها طراق وطراقين أو خيزرانه أو خيزرانتين وتدخلون الجنة
وإن السيدة فاطمة ستقول لله..هؤلاء شيعتي..فيدخلهم الجنة مباشرة
والكثير من المفتريات..
ولهذا لا تؤمنوا بأن الله سيحاسبكم..ولن تقفوا بين يديه
بل على طول..من الممات إلى البعث ثم مباشرة إلى الجنة...
استغفر الله رب العالمين على ما تقولون وتزعمون وتفترون على الله وعلى آل البيت رضوان الله عليهم أجمعين

اسأله طرحتها عليك..أتمنى أن تجيب عليهــا ومن دون تعصب ولا عصبية..
بل ضع امام عينك إن الله ينظر إليك..والكتبة يكتبون كل صغيرة وكبيرة من فعل وقول..عندما تريد الرد والجواب على أسألتي

وإن امتنعت عن الرد على أسألتي..

أجب على هذا السؤال الوحيــد

عندما تقف بين يدي الله بيوم الحساب..عن ماذا سيسألك..؟؟
:إستحسان::إستحسان:
 

بوسليمان2010

عضو ذهبي
السليطي

و أنت كثر من ردودك التي يراها الأعضاء و الزوار و كبار المشرفين ، حتى يعضوا أصابع الندم على شخص لا يستطيع أن يرد شبهة تثار على مذهبه ، و يقابل الردود العلمية بالسخرية .

بالنسبة للأحاديث التي وضعها الأخ الفاضل ( الكويت أولا و أخيرا ) هي صحيحة مئة بالمئة عند أهل السنة ، فلماذا تتعلقون بعدالة جميع الصحابة ، و قد علمنا أن القرآن أقر بـ ( إيمان - إسلام - فسق - طاعة - معصية - نفاق - إرتداد ) هؤلاء البشر ، و كذلك حديث الحوض بصحيح البخاري هو خير دليل يجزم إرتداد أغلبهم .

يعني إيش نعمل معاكم..
وأنتم تنقلون وتحملون..كالحمار الذي يحمل اسفارا..وتعتبرها أنت مصفقا لصلحبك إنها صحيحة 100 % مع إن أكثر ما جاء بموضوع سيرة عمر بن الحمق من طريق الواقدي..هل تعرف الواقدي؟؟
ناهيك عن ابن لهيعة والذي تكلمنا عنه في مواضيع أخرى..

وحديث اصحابي اصحابي..وإنهم ارتدوا..
فنعم..فهناك من ارتد وكانوا حديثي عهد بالاسلام..وحاربهم الخليفة الاول بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم..والنبي عليه الصلاة والسلام يعرفهـم لأنهم اتوا إليه مبايعين ومع هذا..ارتد الكثير منهم
وهذا لا خلاف عليه..فمنهم من رجع..ومنهم لم يرجع

ولكن لا تنسى أيضا إنه ايضا يوجد حديث يقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم أمتي أمتي

فمطلق أن تذكر كلمة صحابـة على إنهم من الذين آمنوا به وبرسالته ودافعوا وناصروا وحملوا الاسم إلينا..ففيهــم نــص ربـاني..
لا أنت ولا أكبر معمم يستطيع أن يجادل فيــه
بل ذاك النص الربـاني قال من حسن ((بإتباعهم)) فاز بالجنة..

ولكن هل هذا يعني إن بعض الصحابة لا يذنب أو يخطأ..؟؟
أنا والله أخاطب عقولكم قبل قلوبكم..يا شيعة..
فنحن أهل السنة نقول وبالفم المليان..
أخطاء بعض الصحابة نلقيها بالبحر مقابل ما فعلوه وما قدموه للاسلام
متى ما استوعبتم هذا السطر الأخير..
حينها تزول عنكم إن شاء الله تلك الاحقاد التي تربيتوا عليها بالحسينيات
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى