كلنا سمعنا عن السوري بشار الذي عقدت صفقة الطائرات الفرنسية في بيته وكيف احتفل في بيته أيضا بقرب إنهاء الصفقة
هو درزي من دروز سوريا أسمه محمد بشار محمد كيوان والمعروف بـ(بشار كيوان) وله أنشطة مشبوهة فبعد أن كان فقيرا يعتاش على المعونة الاجتماعية في فرنسا التي هاجر إليها وتزوج فيها أصبح مليونيرا في يوم وليلة وعمل حفلا في دبي كلف مليوني دولار وحاول أن يصدر الطبعة الإماراتية لجريدة الحياة بالشراكة مع أحد أبناء آل مكتوم تم منعه من إصدار الجريدة بعد أن نصح قائد شرطة دبي ذلك الشيخ بأن لا يشترك مع كيوان وأن لا يسمح له بتأسيس أي شركة في دبي لأنشطته المشبوهه خصوصا وأن شريكة في الجريدة كان أبن رئيس المخابرات السورية.
واتفق كيوان مع رئيس الوزراء الأردني على تأسيس شركة في الأردن وتم تأجير المكاتب وتأثيثها وعندما سافر كيوان لعدة أيام وعاد إلى الأردن وجد مكاتب الشركة مغلقة وبأمر من رئيس الوزراء الذي هو (شريكه) في نفس الشركة بسبب تلقي رئيس الوزراء نصيحة من المخابرات الأردنية بأن هذا الرجل مشبوه ويتعامل مع دول غير مرغوب فيها ويجب عدم الاشتارك معه في أي نشاط.
وبشار كيوان هو من أصدر الطبعة السعودية لجريدة الحياة وأدخل السعودية في متاهات مع اليهود عبر نشره تقارير وأخبار تجعل اليهود يطالبون بزيارة السعودية لزيارة بعض الآثار التي تخصهم.
وفي الكويت التي وكالعادة يتجول عملاء المخابرات والمخربين ويسرحون ويمرحون فيها فإن من الطبيعي أن يكون لبشار كيوان نشاط فيها فهو شريك رئيسي في جريدة الوسيط ومالك لمجلة ليالينا والرئيس التنفيذي لشركة الوسيط إنترناشيونال وكان قبل ذلك هو صاحب شركة "شوت" التي عملت من تذاكر المباريات وسيله للعب القمار ورئيس لجنة رجال الأعمال السوريين في الكويت التابعة للسفارة السورية في الكويت ، واليوم يشتري لنا بشار كيوان طائراتنا الحربيه بالتعاون مع شريكه في الأعمال التجارية (صباح جابر المبارك) ابن وزير الدفاع...وهذي الكويت صل على النبي.
هو درزي من دروز سوريا أسمه محمد بشار محمد كيوان والمعروف بـ(بشار كيوان) وله أنشطة مشبوهة فبعد أن كان فقيرا يعتاش على المعونة الاجتماعية في فرنسا التي هاجر إليها وتزوج فيها أصبح مليونيرا في يوم وليلة وعمل حفلا في دبي كلف مليوني دولار وحاول أن يصدر الطبعة الإماراتية لجريدة الحياة بالشراكة مع أحد أبناء آل مكتوم تم منعه من إصدار الجريدة بعد أن نصح قائد شرطة دبي ذلك الشيخ بأن لا يشترك مع كيوان وأن لا يسمح له بتأسيس أي شركة في دبي لأنشطته المشبوهه خصوصا وأن شريكة في الجريدة كان أبن رئيس المخابرات السورية.
واتفق كيوان مع رئيس الوزراء الأردني على تأسيس شركة في الأردن وتم تأجير المكاتب وتأثيثها وعندما سافر كيوان لعدة أيام وعاد إلى الأردن وجد مكاتب الشركة مغلقة وبأمر من رئيس الوزراء الذي هو (شريكه) في نفس الشركة بسبب تلقي رئيس الوزراء نصيحة من المخابرات الأردنية بأن هذا الرجل مشبوه ويتعامل مع دول غير مرغوب فيها ويجب عدم الاشتارك معه في أي نشاط.
وبشار كيوان هو من أصدر الطبعة السعودية لجريدة الحياة وأدخل السعودية في متاهات مع اليهود عبر نشره تقارير وأخبار تجعل اليهود يطالبون بزيارة السعودية لزيارة بعض الآثار التي تخصهم.
وفي الكويت التي وكالعادة يتجول عملاء المخابرات والمخربين ويسرحون ويمرحون فيها فإن من الطبيعي أن يكون لبشار كيوان نشاط فيها فهو شريك رئيسي في جريدة الوسيط ومالك لمجلة ليالينا والرئيس التنفيذي لشركة الوسيط إنترناشيونال وكان قبل ذلك هو صاحب شركة "شوت" التي عملت من تذاكر المباريات وسيله للعب القمار ورئيس لجنة رجال الأعمال السوريين في الكويت التابعة للسفارة السورية في الكويت ، واليوم يشتري لنا بشار كيوان طائراتنا الحربيه بالتعاون مع شريكه في الأعمال التجارية (صباح جابر المبارك) ابن وزير الدفاع...وهذي الكويت صل على النبي.