من المعروف ان مهام وزارة التعليم العالي هي ان تؤدي دورها في خدمة الوطن والطلبة ، وتسعى بكل ما لديها من إمكانيات، إلى فتح آفاق التعليم العالي المتميز لأبنائنا وبناتنا، والارتفاع بالتعليم والبحث العلمي في بلادنا إلى أرقى المستويات، وإلى تنمية أشكال التعاون والتكامل والدراسات البينية بين مؤسسات التعليم العالي المختلفة ، والتأكيد على توفر شروط الجودة الشاملة في كل ما تقدمه هذه المؤسسات والجامعات من برامج ومناهج تعليمية .
ولاكن لاحظنا بانها قامت بفتح الطريق للطلبة للتسجيل في الجامعات التجارية والدكاكين وفجاه قامت بالغائها ! والانقلاب على الطلبة بحجة ان تلك الجامعات لاتتوفر بها شروط الجودة
والمستغرب انها مارست الانتقائية مع تلك الجامعات والطلبة مثال على ذلك طلبة الفلبين والهند عاقيوهم اما بعض الجامعات الاوربية والامريكية فيتم غض النظر عنهم رغم انهم الاسوء
والدليل على ذلك الجامعة الامريكية في اثينا تم ايقافها لانها لا تنطبق عليها شروط الجودة ولايوجد بها دراسة و اختبارات وحضور ومع ذلك قامت الجامعة بالتحايل على قرار التعليم وتسجيل الطلبة بعد القرار ببطاقة قبول وكشف درجات بتواريخ قديمة مقابل دفع الرسوم ! ويتم تصديق شهايدهم من التعليم العالي دون تشدد اما طلبة الفلبين يرفضون ذلك ويتشددون معهم
اذا كانت هذة الجامعات لا تقدم اختبارات ولايوجد بها دراسة فعلية ولا حضور فمن الواجب على التعليم العالي المساواة بين الطلبة وليس التفرقة والانتقائية!
ولاكن لاحظنا بانها قامت بفتح الطريق للطلبة للتسجيل في الجامعات التجارية والدكاكين وفجاه قامت بالغائها ! والانقلاب على الطلبة بحجة ان تلك الجامعات لاتتوفر بها شروط الجودة
والمستغرب انها مارست الانتقائية مع تلك الجامعات والطلبة مثال على ذلك طلبة الفلبين والهند عاقيوهم اما بعض الجامعات الاوربية والامريكية فيتم غض النظر عنهم رغم انهم الاسوء
والدليل على ذلك الجامعة الامريكية في اثينا تم ايقافها لانها لا تنطبق عليها شروط الجودة ولايوجد بها دراسة و اختبارات وحضور ومع ذلك قامت الجامعة بالتحايل على قرار التعليم وتسجيل الطلبة بعد القرار ببطاقة قبول وكشف درجات بتواريخ قديمة مقابل دفع الرسوم ! ويتم تصديق شهايدهم من التعليم العالي دون تشدد اما طلبة الفلبين يرفضون ذلك ويتشددون معهم
اذا كانت هذة الجامعات لا تقدم اختبارات ولايوجد بها دراسة فعلية ولا حضور فمن الواجب على التعليم العالي المساواة بين الطلبة وليس التفرقة والانتقائية!