دعونا نتخيل معاً .. ( الكويت ) دوله دينيه ..

Goethe

عضو مخضرم
* لنكمل حكايات دعونا نتخيل :


1- منع الصلاه على التربه في بعض الجامعات .. بحجة الحفاظ على الدين ..

وكل بدعه ضلاله ..​


2 - الهجوم على المسارح للحفاظ على الموروث الاسلامي ..​

2 - دخول المقاهي ليلاً .. و وعظ الناس على ترك الشيشه مزاجهم ..​

3 - تأسيس أحزاب .. اسلاميه .. من أجل دوله أفضل !!..​

4 - سمران المطيري .. ياخذ مكان الوشيحي .. ويهاجمه كل يوم ..​

في كل طبعه مقال مختلف ... للحفاظ على التاريخ الاسلامي من تزوير الوشيحي ..​

5 - اقامة ندوات وعظ للشباب .. تحت الجسور وفي المخيمات .. و البيوت ..​

وتكسير الالة العود امام الصغار الحاضرين للحفاظ على قيمهم ..​

لكل شخص الحق في فهم الموضوع .. كما يشاء ...​

ولنوضح أكثر ..​

هذه هي أبرز .. صفات عصر الدوله الدينيه الكويتيه ..​

فــ لا تتخيلوا حقوق انسان ..​

ولا قولة حق في وجه سلطان ..​

و لا توزيع الثروات و الزكاه ..​

ولا توزيع البيوت ..​

ولا تأسيس ... شعب يستحق ان يعيش ..

مجرد وعظ .. في وعظ .. و انتشار تجار الدين والعنصريه​

تخيلاتي من واقعهم .. وواقعنا ...​

ولنا عوده​

:وردة:​
 
من سنن الله الكونية أن لا ينقطع نسل ابن سلول في هذه الأمة ..

و ما أكثر أبناء سلول في الأمة اليوم ..


المهم :

يقول الله تعالى في محكم التنزيل (
وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِّنْهُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُم مُّعْرِضُونَ ، وَإِن يَكُن لَّهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ ، أَفِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ، إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)

آيات عظيمة تفضح المنافقين .. المؤمن إذا دعي إلى الله و رسوله فإنه يلبي النداء و يقبل عليه كما أنزل على محمد و يقول سمعنا و أطعنا ..

ماذا لو حكمنا رجل يطبق الشرع ؟! ..

1) لن نرى ظلما بعد اليوم

2) لن نخشى بطش الحكومات

3) لن تسرق أموال السملين بعدها أبدا

4) لن يكون راتب أمير المؤمنين 50 مليون دينار في السنة ! .. بل حاله حال أي موظف حكومي .. على حسب الشهادة ..

5) تفتح أبواب الجهاد

6) تغلق القواعد الأمريكية على أرض الكويت

7) ينقطع الفساد

8) لن نرى نساء داعرات عاريات في الشوارع

9) يقطع لسان المنافقين و يقطع دابرهم

10) المجتمع كله طبقة واحدة = لا يوجد بدون و لا كويتي مادة أولى و ثانية و ثلاثة

11) تتطور الدول تطورا هائلا غير مسبوق

12) لن يتحكم فينا الغرب أبدا إن حكمنا بالشرع

13) نحقق العبودية المطلقة لله تعالى بإفراد حق الحكم له وحده سبحانه و تعالى ..



ملاحظة :


الدولة الدينية هي الدولة الثيوقراطية .. و لا يجود في الإسلام دولة بهذا المعنى = الثيوقراطية = الكهنوتية = الاقطاعية = و إن اختلفت المسميات فإنها كلها وجوه متعددة لعملة واحدة

الإسلام فيه دولة مدنية مرجعيتها إسلامية بحتة .. أصل التشريع فيها لله وحده = الكتاب و السنة .


 
ع

عضو محذوف 5672

Guest
أتدري أين المشكلة ؟ إن المشكلة تكمن في أنكَ لاتفهم , عفواً لاتغضب , أنتَ لاتفهم الليبرالية , وتظن أن الليبرالية هي مهاجمة أهل التدين أو الشعائر والسُنن ,أنا شخصياً أتكلم عن معتقدي وأبين مرجعي وبكل وضوح وسلاسة , أما أنتَ فصعب أن تبين مرجعيتك في الفكر وأين هي وبمن نستعين لفكرك ؟ لن تفعل ذلك .


بل أنا أجزم أنك لاتعرف الفرق بين الليبرالية الفكرية أو السياسية أو الإقتصادية , ولن تعرف ذلك إلا بعد الاستعانة بالعلامة قوقل يا ابن خلكان .

ماذا تعرف عن الليبراليه .. طبعاً .. ستصدمني بحكم معرفتك .. المفصله فيهم

لــ درجة ان الفيلسوف العظيم نيشه الملحد .. جعلته ليبرالي ..

يبدوا ان قراءاتك .. مفصله


الليبرالية لو بحثنا في أسبابها لوجدناها أنها نشأت كردة فعل على تسلط الكنيسة والكهانوتية , والتسلط هذا معلوم وقد ذمهم الله وبيَّن أنهم حرفوا الكلم عن مواضعه وأنهم ابتدعوا رهبانية ليس لها أصل { ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم } ولذلك ردة الفعل الطبيعية هي معاداة الدين لأنه محرف , وهذا طبيعي جداً :




عجائب رهبانية أوربا التي حولت أوربا إلى مادية :




يقول ماكاريوس أنه نام ستة أشهر في مستنقع ليقرص جسمه العاري الذباب السام وكان يحمل دئماً نحو قنطار من حديد , وكان صاحبه الراهب يوسيبيس يحمل نحو قنطارين وقد أقام نحو ثلاثة أعوام في بئر نزح .




أما يوحنا فقد تعبد لثلاثة سنين على رجل واحد ولم ينم ولم يقعد طول هذه المدة , وإذا تعب أسند ظهره إلى صخرة !



وكان بعض الرهبان لا يستترون , بل كان شعرهم الطويل هو سترهم ! وبعضهم يمشون على أيديهم والبعض الآخر على أربعة أرجل كالبهائم , وكان أكثرهم يسكنون في مغارات السباع والآبار , والمقابر زهداً وتعبداً , ويأكل كثير منهم الكلأ والحشيش .



وكانوا يعتقدون أنَّ طهارة الجسم منافية لطهارة الإيمان والروح , فهم يتأثمون من الماء , وأزهد الناس عندهم وأتقاهم هو أبعدهم عن الماء وأوغلهم في النجاسات والدنس .



يقول الراهب اتهينس : إن الراهب أنتوني لم يقترف إثم غسل الرجلين طول عهمره .



يقول الراهب الإسكندري بعد زمنٍ متلهفاً : وآسفاه ! لقد كنا في زمن نعد فيه غسل الوجه حراماً , فإذا بنا ندخل الآن الحمامات .



وكان الرهبان يتجولون في الطرقات ويخطفون الأطفال من حجر وحضن أمهاتهم , ويهربونهم إلى الصحاري والأديرة ويربونهم تربية رهبانية والحكومة تحت إمرة الكنيسة آنذاك , فلا تملك من الأمر شيئاً .



بل إن الأمهات في ذلك الوقت كانوا يخترعون طرق ليخبئوا أبناءهم عن الراهب أمبروز .



كل الكلام السابق ( تاريخ أخلاق أوربا ) للمؤرخ ليكي Lecky : history of european morals chapter IV

هذا نص كلامي ومشاركتي في أحد المواضيع نقلا عن كتاب ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين لأبي الحسن الندوي .



لذلك لايوجد مايستدعي نشوء ليبرالية لدينا نحن في العالم الإسلامي لوجود منهج يُغني عن تلك الليبرالية .


الآن لنعرف هل هناك ترابط بين الليبرالية وبين الجنس , لنقرأ :


http://www.annabaa.org/nbanews/48/309.htm

في كندا وأسبانيا وبريطانيا وهولندا كان التيار الليبرالي هو المنافح الأول في سبيل تقنين قانوناً لتزاوج المثليين , وحدث لهم ما أرادوا , فتأمل :D



وعلى الرغم من المعارضة القوية من المحافظين والجماعات الدينية.. صوت المشرعون بأغلبية 158 صوتا ضد 133 لصالح التشريع الذي تقدمت به الحكومة الليبرالية التي لا تتمتع بالاغلبية في مجلس النواب


لا أحد يفهم الليبرالية كالزميل جنازة , ونحن عالة على الليبرالية ولا نفهمها :cool:


لنتطرق الآن بعد الضربات السابقة لنعرض لكم كلام أحد أهم أعمدة الليبرالية العربية وهو شاكر النابلسي , أحد أهم منظري الليبرالية العربية في الوقت الحاضر :

http://www.aljarida.com/aljarida/AuthorArticles.aspx?id=89


يقول وينطق شاكر النابلسي بالمبادئ الليبرالية المعاصرة ويقيدها في التالي , والكلام بالأحمر تعليقي :

حرية الفكر المطلقة.

لا جبر لها ولاترقيع , فقل وانقد واكتب كيف تشاء , بلا محظور ومحذور .

- حرية التدين المطلقة.
يهودية نصرانية وغير ذلك , وإن انقلبت من الإسلام إلى الكفر فلا حد للردة ولا اعتبار لذلك الانقلاب .
- حرية المرأة ومساواتها بالحقوق والواجبات مع الرجل.
المساواة وليس العدل , وذلك كما أورده البغدادي وقالته أيضاً إبتهال الخطيب ومن قبلهما نصر أبو زيد في مسألة المواريث وتعطيل العدالة فيها لتكون المساواة وهذا جنون , كما أنه ليس من العدل زواج الواحد باثنتين وثلاث , فإما فتح الباب للإثنين كما حكت نادين البدير أو إغلاقه :D! فتأمل كم هو جنون كلامهم وأفكارهم .
- التعددية السياسية.
- المطالبة بالإصلاح الديني.
بمعنى أن هناك في الدين ما يحتاج لإصلاح , وهذه وصاية على الدين , تماما كفتوى تجريم الحجاب ونعته بالتخلف كما صرَّح الليبرالي فاروق حسني عن الحجاب ومن بعده حسين فهمي , وصاية فكرية على التشريعات الإسلامية الناجعة بالطرق العلمية المأخوذة بالقراءة والإستقراء من الكتاب والسُنة .
- المطالبة بالإصلاح التعليمي والسياسي.
- فصل الدين عن الدولة. وكان هذا المطلب خاصاً بالجيل الثاني لليبراليين العرب في مطلع القرن العشرين.
فصل الدين عن الدولة تماماً في جميع معاملاتها , وعليك أن تفقه ماذا يعني جميع معاملاتها , مثل عقد القران والإرث ومايترتب على كل ذلك , أي تنقلب العقود من شرعية إلى مدنية , وهو الباب الذي إذا فُتح سيُفتح أيضاً للمثليين لأن العقد مدني وليس شرعي , فتأمل :cool: .
- اخضاع المقدس والتراث للنقد العلمي.
وهذا باب كبير وبحر فسيح يسبح فيه أكثر رواد الليبرالية , فهم يقتاتون أصلاً على نقد المقدس , فلا يتركون حكم قطعي (أقول قطعي) إلا وتكلموا فيه, كالحجاب والتعدد والمواريث وأمور كثيرة لا حصر لها , وذلك كله من باب نقد الموروث الديني , فتأمل .;)


- تطبيق الاستحقاقات الديمقراطية​
انتهى كلامه .
لذلك أيها الأكارم , هذه هي الليبرالية على حقيقتها , عندما ناقشت الدكتورة إبتهال تلفونياً لم ترد علي رداً معقولاً في أسئلتي الأربعة , سألتها في أحد الأسئلة وقلت لها هل مساحة النقد في الليبرالية تصل إلى الذات الإلهية ؟ ( والسؤال لكل متحذلق يقول أنا ليبرالي ) وأردت من هذا أن أثبت أن الليبرالية محض إلحاد وهي وُضعت كديباجة لمهاجمة الأديان وإنكارها تماماً كما حدث ضد الكنيسة مع اختلاف ظروفنا وظروفهم كما بيَنت , ولكنها للأسف لم تجب على سؤالي وكان جوابها باختصار .
الإجابة : وفق القانون , فما تجيزه القوانين تسمح بهِ الليبرالية ومالاتجيزه لاتسمح به !!!!!!!
وهذا مضحك مضحك حتى الموت , فقلت لها وأنا أهاتفها أن هذا الكلام غريب ! فهل السعودية ليبرالية وهي تطبق الشريعة ولديها قوانين تمنع وتسمح ؟ هكذا ستصبح الليبرالية تفصال في قطر شيء وفي القطر الآخر شيء مختلف تماماً ! مضحك مضحك جداً !
لنعرض شخوص ليبرالية من العصر الحالي , القمني ونصر أبو زيد والبغدادي , هل تريد مني عرض ما يقولون ؟ إن السماء لتئط من أقوالهم وتكاد تنشق , عموماً أكتفي بالسابق من تشنيف الآذان من الحجي سمران إلى كل دوجان .
 

openkitab

عضو فعال
من الصعب مناقشة " المتأسلمين" وهم يقسمون على حماية "الدستور" بما فيه مخالفة لمعتقدهم ...من أجل " مصالحهم" ...حياتهم دوماً بلا مبدأ ...!
 

حمد

عضو بلاتيني
دولة اسلامية او دولة علمانية

المهم توفر اكبر قدر من العدل والمساواة والحرية .

الى الان لا شيئ , وان كان التطبيق العلماني هو الاقرب للعدل والصواب عبر مساحة الحرية التي يكفلها مثل حرية الاعتقاد وممارسة العبادات والحرية الشخصية وغيرها , وكلنا رأينا حجم التسامح الكبير في الدول العلماني والانتشار الواسع للمراكز الاسلامية هناك , بالاضافة الى استناد التطبيق على نص واضح ومفهوم وهو الدستور في كل دولة , وطبعا لا ننسى مقدار الشفافية العالي في تلك الدول , ومع ذلك اقول لا نظام من بين الاثنين قد حقق الرضا التام وكل نظام وعليه مثالب , وان كانت المثالب على النظام الاسلامي هي الاكبر , فلو اتبعنا هذا النظام لصدقنا قصص عجيبة لا مكان لها في العقل مثل سطحية الارض ودوران الشمس عليها او التصديق بقصة استشهاد المجرم صدام حسين ليس لما ارتكبه من جرائم بل لانه اعدم على يد الامريكان والشيعة والكثير الكثير من هذه القصص التي لا تنتهي .
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
قرأت هذه التخيلات ولا أخفاك أني تبسمت حزينا , تبسمي جاء من كونك لما جنح بك الخيال يا الجنازة , أقصى ما وصلت له أن يمنعوا الخمر والرقص وأن يقاموا البدع في أرجاء البلاد وغير ذلك , ولكنك أبدا لم يصل تفكيرك أن يقتلوا أحدا على الهوية ولا أن يسجنوا الناس لأن اسماءهم أسماء مخالفيهم , ولا أن يمنعوا حقوقا مدنية من عمل أو راتب أو غيره , وهذا سر إبتسامي لأنه على الرغم من مخاوفك الغير مبررة إلا أنها في أقصى حالاتها لم تصل إلى حالات التطرف المعروفة في الدول الأخرى...

وأما حزني فبسبب أنك شابهت خوف اليهود من صعود الإسلام , ولا أقول بأنك مثلهم ولكن مخاوفك لامست السقف سقفهم , فعندما بدأ صعود نجم الأتراك المسلمين في الدولة العلمانية , خاف اليهود على ما حققوه وكذلك فعلك أصدقاءهم من اليهود , فذهبوا إلى بيوت الدعارة وأماكن الخمور يحذرون الناس من "الإسلاميين " لأنهم سوف يقطعون الأيادي والأرجل ويقتلون النساء العاملات في مجالات البغاء وغير ذلك , ولكن حظي " الإسلامي " ببلدية إسطانبول فرأى الناس كيف التغير إلى واحة جميلة , وحُلت مشاكل الكهرباء والماء المتفاقمة قبلهم , وهبطت ديون الدولة في وقت قياس , فجرى الناس وراء " الإسلاميين " ينتخبونهم حتى أعطوهم مقاليد الأمر عن طوع ورضا ...

فالتخوف من صعود الإسلام ليس له ما يبرره في الحقيقة عند العقلاء الذين يطلبون عزة الناس ورفعتهم , وكل الناس الآن ترى وتسمع مكانة تركيا وصعودها السريع في كل الإتجاهات , فالمنهج واضح وجميل وفيه العزة والرفعة , ويمكن للمسلم أن يصل إلى أعلى غايات النجاح به ولا يحتاج أن يقتبس اقوال جوته ولا نيتشه ولا زربيع بن مكبوس حتى , المسألة مسألة وقت فقط

.
 

حمد

عضو بلاتيني
عزيزي بو عمر

اتمنى ان لا تكون قد اغفلت متعمدا حقيقة الحكم في تركيا اليوم , فمن تحدثت عنهم نعم اسلاميين ولكنهم يحكمون بالنظم والادوات العلمانية .

بل ان حتى تحركاتهم الاخيرة وتعديلاتهم الدستورية التي مرت كان تصب في خانة المزيد من الحريات .

تحية لك
 
قرأت هذه التخيلات ولا أخفاك أني تبسمت حزينا , تبسمي جاء من كونك لما جنح بك الخيال يا الجنازة , أقصى ما وصلت له أن يمنعوا الخمر والرقص وأن يقاموا البدع في أرجاء البلاد وغير ذلك , ولكنك أبدا لم يصل تفكيرك أن يقتلوا أحدا على الهوية ولا أن يسجنوا الناس لأن اسماءهم أسماء مخالفيهم , ولا أن يمنعوا حقوقا مدنية من عمل أو راتب أو غيره , وهذا سر إبتسامي لأنه على الرغم من مخاوفك الغير مبررة إلا أنها في أقصى حالاتها لم تصل إلى حالات التطرف المعروفة في الدول الأخرى...

وأما حزني فبسبب أنك شابهت خوف اليهود من صعود الإسلام , ولا أقول بأنك مثلهم ولكن مخاوفك لامست السقف سقفهم , فعندما بدأ صعود نجم الأتراك المسلمين في الدولة العلمانية , خاف اليهود على ما حققوه وكذلك فعلك أصدقاءهم من اليهود , فذهبوا إلى بيوت الدعارة وأماكن الخمور يحذرون الناس من "الإسلاميين " لأنهم سوف يقطعون الأيادي والأرجل ويقتلون النساء العاملات في مجالات البغاء وغير ذلك , ولكن حظي " الإسلامي " ببلدية إسطانبول فرأى الناس كيف التغير إلى واحة جميلة , وحُلت مشاكل الكهرباء والماء المتفاقمة قبلهم , وهبطت ديون الدولة في وقت قياس , فجرى الناس وراء " الإسلاميين " ينتخبونهم حتى أعطوهم مقاليد الأمر عن طوع ورضا ...

فالتخوف من صعود الإسلام ليس له ما يبرره في الحقيقة عند العقلاء الذين يطلبون عزة الناس ورفعتهم , وكل الناس الآن ترى وتسمع مكانة تركيا وصعودها السريع في كل الإتجاهات , فالمنهج واضح وجميل وفيه العزة والرفعة , ويمكن للمسلم أن يصل إلى أعلى غايات النجاح به ولا يحتاج أن يقتبس اقوال جوته ولا نيتشه ولا زربيع بن مكبوس حتى , المسألة مسألة وقت فقط

.


لا تأس على القوم الظالمين .. هؤلاء دعاة فاحشة أجارنا الله و إياك ..

ما أن قرأت الموضوع حتى تذكرتُ قوله تعالى ( وكذلك جعلنا لكل نبيا عدوا من المجرمين )

هؤلاء لا يجرؤن على الطعن في الرسول عليه الصلاة و السلام تصريحا لهذا تراهم يلمحون و يصرفون طعنهم تلقاء العلماء و الأحكام حتى لا يتهم أحدهم .. لكن هيهات هيهات أن نغفل عنهم و إنا لنعرفنهم في لحن القول ..

هؤلاء لو أرادوا الحق لرجعوا إلى الله و رسوله أي للكتاب و السنة و لسألوا عما أشكل عليهم لكنهم قوم معرضون .. معرضون عن الكتاب و السنة و يحاكمون الكتاب و السنة و أهلهما بعقولهم .. فما استحسنوه هو الحق و إن كان يخالف نصا صريحا قطيعا من نصوص الشريعة و ما استقبحوه فهو الباطل و إن خالف نصا صحيحا صريحا قطعيا .. نسأل الله السلامة ..

لا يغرنك تمسحهم بالحرية و العدل و الإنصاف .. انظر إن شئت إلى الجزائر يوم أن فاز الإسلاميون بالإنتخابات .. قتلوهم تقتيلا و شردوهم تشريدا و في أول امتحان لهم للحرية سقطوا فيه و نسوا حظا مما زعموا من دعوة للحرية و التسامح و احترام الحقوق و الديمقراطية ...

لا يعرفون عن الشرع شيئا .. لا يعرفون إلا اتباع الأهواء .. لا يرجون لله وقارا .. ولو كان الرسول بيننا لكانوا مثل بني إسرائيل لموسى ( لم تؤذونني و قد تعلمون أني رسول الله إليكم ) ..

هؤلاء ليست مشكلتهم مع الملتزمين .. بل مشكلتهم مع مصادر تلقي الملتزمين ( الكاتب و السنة ) لكنهم لا يجرؤون على التصريح بهذا للأسف علمانية جبانة ليست كعلمانية الغرب التي تصرح تصريحا أنهم لا يعملون لا يؤمنون بسلطة للدين عليهم ..


 

Goethe

عضو مخضرم
دولة اسلامية او دولة علمانية

المهم توفر اكبر قدر من العدل والمساواة والحرية .

الى الان لا شيئ , وان كان التطبيق العلماني هو الاقرب للعدل والصواب عبر مساحة الحرية التي يكفلها مثل حرية الاعتقاد وممارسة العبادات والحرية الشخصية وغيرها , وكلنا رأينا حجم التسامح الكبير في الدول العلماني والانتشار الواسع للمراكز الاسلامية هناك , بالاضافة الى استناد التطبيق على نص واضح ومفهوم وهو الدستور في كل دولة , وطبعا لا ننسى مقدار الشفافية العالي في تلك الدول , ومع ذلك اقول لا نظام من بين الاثنين قد حقق الرضا التام وكل نظام وعليه مثالب , وان كانت المثالب على النظام الاسلامي هي الاكبر , فلو اتبعنا هذا النظام لصدقنا قصص عجيبة لا مكان لها في العقل مثل سطحية الارض ودوران الشمس عليها او التصديق بقصة استشهاد المجرم صدام حسين ليس لما ارتكبه من جرائم بل لانه اعدم على يد الامريكان والشيعة والكثير الكثير من هذه القصص التي لا تنتهي .

* كلام سليم وكبير كذلك

لقد فهمت ما ودنا قوله .. :وردة:

:وردة:

قرأت هذه التخيلات ولا أخفاك أني تبسمت حزينا , تبسمي جاء من كونك لما جنح بك الخيال يا الجنازة , أقصى ما وصلت له أن يمنعوا الخمر والرقص وأن يقاموا البدع في أرجاء البلاد وغير ذلك , ولكنك أبدا لم يصل تفكيرك أن يقتلوا أحدا على الهوية ولا أن يسجنوا الناس لأن اسماءهم أسماء مخالفيهم , ولا أن يمنعوا حقوقا مدنية من عمل أو راتب أو غيره , وهذا سر إبتسامي لأنه على الرغم من مخاوفك الغير مبررة إلا أنها في أقصى حالاتها لم تصل إلى حالات التطرف المعروفة في الدول الأخرى...

وأما حزني فبسبب أنك شابهت خوف اليهود من صعود الإسلام , ولا أقول بأنك مثلهم ولكن مخاوفك لامست السقف سقفهم , فعندما بدأ صعود نجم الأتراك المسلمين في الدولة العلمانية , خاف اليهود على ما حققوه وكذلك فعلك أصدقاءهم من اليهود , فذهبوا إلى بيوت الدعارة وأماكن الخمور يحذرون الناس من "الإسلاميين " لأنهم سوف يقطعون الأيادي والأرجل ويقتلون النساء العاملات في مجالات البغاء وغير ذلك , ولكن حظي " الإسلامي " ببلدية إسطانبول فرأى الناس كيف التغير إلى واحة جميلة , وحُلت مشاكل الكهرباء والماء المتفاقمة قبلهم , وهبطت ديون الدولة في وقت قياس , فجرى الناس وراء " الإسلاميين " ينتخبونهم حتى أعطوهم مقاليد الأمر عن طوع ورضا ...

فالتخوف من صعود الإسلام ليس له ما يبرره في الحقيقة عند العقلاء الذين يطلبون عزة الناس ورفعتهم , وكل الناس الآن ترى وتسمع مكانة تركيا وصعودها السريع في كل الإتجاهات , فالمنهج واضح وجميل وفيه العزة والرفعة , ويمكن للمسلم أن يصل إلى أعلى غايات النجاح به ولا يحتاج أن يقتبس اقوال جوته ولا نيتشه ولا زربيع بن مكبوس حتى , المسألة مسألة وقت فقط

.


* ان الدستور التركي الذي وضعه مصفطفى كمال لم يلغ الدين من الحياه بل حافظ

على الديانات وكفل بناء المساجد و الكنائس وحمايتها كذلك ..

و السيد طيب رجب اوردغان يعمل بادوات سياسيه علمانيه وضعها له الدستور ..

و طالما ان لم يخرج من أدواته ويحترم شعبه .. سيحبه الجميع ..

و عندما يصل البعض لــ تكفير الليبراليين أو معتنيقها بشكل غير مباشر ..

صدقني .. هو يمارس الازواجيه النفسيه .. فهو .. يجعل الدين لله .. والدوله للجميع

و ما يريده بالدوله يأخذه بالقانون الوضعي !

وقد شهدنا جميعنا .. قسم السيد محمد هايف ان يحترم الدستور الوضعي وقوانين الدوله !

و أود ان أذكر بقول رفاعه الطهطاوي عندما قال :

( أنهم واهمون لأن للحضاره دورات و أطواراً .. وعلوم الحضاره الاوربيه كانت في أصلها

أسلاميه فأخذتها اوربا وطورتها وواجبنا اليوم ان نتلمذ عليهم كما تتلمذوا على أسلافنا )

و اغلب الدول العلمانيه أثبتت أنها أفضل .. للشعوب .. و للمواطن .. وللحقوق الانسانيه ..

بعكس .. الدول الاسلاميه التي تفتقد ما كتبته أعلاه جميعه !

لا يوجد لدينا عمر أبن خطاب رضي الله عنه جديد .. !

يوجد لدينا مجموعه من المنافحين عن طائفتهم .. و المستفدين تجارياً من الدين ..

وبضعة تكفيريين .. يحاربون أبناء جلدتهم .. الكفره !

نحتاج .. لــ نفظه ..

المنهج سليم .. ولكن .. شوائب هذا العصر .. عوجت المنهج .. بعقولها ..


ابو عمر:وردة:​
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
عزيزي بو عمر

اتمنى ان لا تكون قد اغفلت متعمدا حقيقة الحكم في تركيا اليوم , فمن تحدثت عنهم نعم اسلاميين ولكنهم يحكمون بالنظم والادوات العلمانية .

بل ان حتى تحركاتهم الاخيرة وتعديلاتهم الدستورية التي مرت كان تصب في خانة المزيد من الحريات .

تحية لك


إلى الآن بلى , فهم يلعبون بالأدوات المتاحة لديهم , ولكن حتى هذا لم أعنيه وإنما كانت هذه الأدوات في أيدي من هم أشد منهم إغراءً , فلا حجاب ولا تقييد , ولا منع للرقص والخمور والقمار والبغاء , كل شيء مباح إلا الدين ومع ذلك لم يمكنهم من تحقيق ربع إنجازات هؤلاء في وقت قصير , فالناس ليسوا بأغبياء وقد رأوا ولمسوا الفروقات بين هذا وذاك.

ولهذا فإن دائرة الإصلاح لم تنتهي بعد يا حمد

.
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
لا تأس على القوم الظالمين .. هؤلاء دعاة فاحشة أجارنا الله و إياك ..


ما أن قرأت الموضوع حتى تذكرتُ قوله تعالى ( وكذلك جعلنا لكل نبيا عدوا من المجرمين )

هؤلاء لا يجرؤن على الطعن في الرسول عليه الصلاة و السلام تصريحا لهذا تراهم يلمحون و يصرفون طعنهم تلقاء العلماء و الأحكام حتى لا يتهم أحدهم .. لكن هيهات هيهات أن نغفل عنهم و إنا لنعرفنهم في لحن القول ..

هؤلاء لو أرادوا الحق لرجعوا إلى الله و رسوله أي للكتاب و السنة و لسألوا عما أشكل عليهم لكنهم قوم معرضون .. معرضون عن الكتاب و السنة و يحاكمون الكتاب و السنة و أهلهما بعقولهم .. فما استحسنوه هو الحق و إن كان يخالف نصا صريحا قطيعا من نصوص الشريعة و ما استقبحوه فهو الباطل و إن خالف نصا صحيحا صريحا قطعيا .. نسأل الله السلامة ..

لا يغرنك تمسحهم بالحرية و العدل و الإنصاف .. انظر إن شئت إلى الجزائر يوم أن فاز الإسلاميون بالإنتخابات .. قتلوهم تقتيلا و شردوهم تشريدا و في أول امتحان لهم للحرية سقطوا فيه و نسوا حظا مما زعموا من دعوة للحرية و التسامح و احترام الحقوق و الديمقراطية ...

لا يعرفون عن الشرع شيئا .. لا يعرفون إلا اتباع الأهواء .. لا يرجون لله وقارا .. ولو كان الرسول بيننا لكانوا مثل بني إسرائيل لموسى ( لم تؤذونني و قد تعلمون أني رسول الله إليكم ) ..

هؤلاء ليست مشكلتهم مع الملتزمين .. بل مشكلتهم مع مصادر تلقي الملتزمين ( الكاتب و السنة ) لكنهم لا يجرؤون على التصريح بهذا للأسف علمانية جبانة ليست كعلمانية الغرب التي تصرح تصريحا أنهم لا يعملون لا يؤمنون بسلطة للدين عليهم ..



بلى أخي الكريم , هناك نوعين من أعداء الإسلام : الأبناء والأعداء , فالإسلام محاصر بين جهل الأبناء وكيد الأعداء , فالأولون يخاون من صعود الإسلام كما يخاف الطفل على لعبته وهو يعتقد أن هناك من يأتي ليأخذها , والثاني يخاف على مصالحه التي تتعاكس مع الإسلام في حال ظهوره , والإسلام قادم قادم لا محالة وإنما نهتم بهؤلاء الذين نعتقد أنهم ضحية ضعف العلم الديني والتطبيق , وإنقطاع الصلة مع الله تعالى وإتصالها مع غيره فنبذل لهم ما لا نبذله لغيرهم من النصح والبلاغ والله هو الهادي عل كل حال.

الجزائر وفلسطين وغيرها أظهرت أن الحرية عندهم هي المتمثلة في دعم كل ما هو ضد الإسلام خاصة , وأما إذا جاء الإسلام على ظهر قوانينهم وحريتهم حاربوه ومنعوه ورأوا أنه خلل في التطبيق وأن الناس لا تفهم ويجب فرض الرقابة ومزيد الوعي عليهم حتى لا يختاروا هؤلاء الخ الخ من هذه التبريرات , ولكن الدين ضارب في قلب الناس مهما أوغلوا عليه من التراب أو وضعوا عليه حواجز الشبهات , والمسألة مسألة وقت فقط والأمر إلى التصحيح كما وعد الله في كتابه .

.
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
* ان الدستور التركي الذي وضعه مصفطفى كمال لم يلغ الدين من الحياه بل حافظ​

على الديانات وكفل بناء المساجد و الكنائس وحمايتها كذلك ..​

و السيد طيب رجب اوردغان يعمل بادوات سياسيه علمانيه وضعها له الدستور ..​

و طالما ان لم يخرج من أدواته ويحترم شعبه .. سيحبه الجميع ..​

و عندما يصل البعض لــ تكفير الليبراليين أو معتنيقها بشكل غير مباشر ..​

صدقني .. هو يمارس الازواجيه النفسيه .. فهو .. يجعل الدين لله .. والدوله للجميع​

و ما يريده بالدوله يأخذه بالقانون الوضعي !​

وقد شهدنا جميعنا .. قسم السيد محمد هايف ان يحترم الدستور الوضعي وقوانين الدوله !​

و أود ان أذكر بقول رفاعه الطهطاوي عندما قال :

( أنهم واهمون لأن للحضاره دورات و أطواراً .. وعلوم الحضاره الاوربيه كانت في أصلها

أسلاميه فأخذتها اوربا وطورتها وواجبنا اليوم ان نتلمذ عليهم كما تتلمذوا على أسلافنا )

و اغلب الدول العلمانيه أثبتت أنها أفضل .. للشعوب .. و للمواطن .. وللحقوق الانسانيه ..​

بعكس .. الدول الاسلاميه التي تفتقد ما كتبته أعلاه جميعه !​

لا يوجد لدينا عمر أبن خطاب رضي الله عنه جديد .. !​

يوجد لدينا مجموعه من المنافحين عن طائفتهم .. و المستفدين تجارياً من الدين ..​

وبضعة تكفيريين .. يحاربون أبناء جلدتهم .. الكفره !​

نحتاج .. لــ نفظه ..​

المنهج سليم .. ولكن .. شوائب هذا العصر .. عوجت المنهج .. بعقولها ..​



ابو عمر:وردة:​


لا أنت مخطئ يا الجنازة , الصورة ليست كما ترى وحتى قول الطهطاوي لو صحت نسبته فهو يخالف فكرتك , لأن التتلمذ الذي يدعو إليه هو في مجال التقدم العلمي والذي كانت شرارته من عندنا فنمنا واستيقظوا هم في الظلام وحملوا علومنا وطوروها , فهو يدعو إلى التواضع في الأخذ منهم هذا التقدم كما جلسوا هم تلاميذ عندنا...

والخطأ أن الحضارة الغربية لا تقارن مع النظام الإسلامي , لأنه حتى في هذا الزمان فإنهم تفوقوا علينا بأمور وتفوق المسلمون عليهم بأمور , والعيب الكبير في الحضارة الغربية أنهم ربطوا بين تصدير المنتجات والأدوات الحديثة بالثقافة لديهم , فإذا كنت تريد التقدم التقني في مجالات الطب فعليك أن تكون مهووسا بالحضارة الغربية وأن تتبع آثاراهم من تفسخ أخلاقي وإنحلال في مجالات الحياة , فهذا في إعتقادهم هو الحامي لهم لا مجرد التصدير , فيكون عندنا في ديارنا من يفكر مثلهم ويأكل مثلهم ويتكلم لغتهم , وهو يجهل القرآن والسنة بل لا يعرف كيف ينطق لفظة أو جملة واحدة منه بطريق صحيح.


خذ منهم الصحيح من التقدم العلمي , ولكن لا يقارن الإسلام بغيره من الأنظمة الوضعية والتي مازالت تتعدل وتتغير وتتبدل وتختلف فيما بينها , وإذا كنا عدمنا وجود الفاروق رضي الله عنه على كلامك , فهذه سوأة تضاف إلى الطريقة المخالفة للإسلام والتي عاش عليها الناس قديما , ولكني لا أعلم عاقلا قال بأن منهجي أفضل المناهج ولكني سوف آخذ بما هو أسفل منه لأني لا أجد من يطبقه !! فلماذا لا تساعد على وجوده إذا ؟


الله يهدينا وإياك يا معود

.

.
 
ع

عضو محذوف 5672

Guest

باشا , ياباشا , باشا , ياباشا , باشا , ياباشا !​

ما اقزرت زميلي جنازة , ويبدو أنَّك تمارس مبدأ - ريح الطاسة - وهذا مبدأ أناس من المفترض ألا يفتحوا باباً عليهم .​


اشهدوا يا عرب , اشهدوا يا قراء , الرجل راغ حتى مله الروغان , سمران يحييكم​
 

المعري

عضو بلاتيني
من فصول مسرحية الدولة الدينيه ...

محاكمة فساد ملياريه ...

___

محكمة سعودية تطلب المعلومات التي أوردها "الجني" في قضية الفساد بمحكمة "المدينة"

http://www.hiwart.net/news-action-show-id-9712.htm

_____

شاهد ماشفشي حاجه مسرحية جميله من بطولة العفريت عادل امام ...

مطلوب جني للتلبس
 

متجدد

عضو مميز
اخي الكريم بارك الله فيكم , لـ نجعل الحوار هنا هادف ونتمنى الإصلاح للجميع ..​

صاحب الموضوع اتمنى ان تفكر معي , لأنك حقيقة فاهم الدين غلط عكس ما انا فاهمه !!
أعلم بأنك تنظر العلاقة بين الدِّين والسياسة علاقة التضاد والتصادم، وأن الدِّين شيء، والسياسة خصم له، وأنهما لا يلتقيان..
فمصدرهما مختلف، وطبيعتهما مختلفة، وغايتهما مختلفة. فالدِّين من الله، والسياسة من الإنسان. والدِّين نقاء واستقامة وطهر، والسياسة خبث والتواء وغدر. والدين غايته الآخرة، والسياسة غايتها الدنيا. فينبغي أن يترك الدِّين لأهله، وتترك السياسة لأهلها.
وكذلك تنكر فكرة الشمول والتكامل في الإسلام، الذي تبناه كل الدعاة والمُصلحين الإسلاميين في عصرنا..​

اخي الكريم هل تعرف علي عبد الرازق: الذي يتحدث ويقول بأنه لا يجد دليلا على أن الإسلام يدعو إلى تأسيس دولة أو إقامة حكومة. وأنه ليس إلا دعوة دينية خالصة، لا صلة لها بالمُلك الذي هو من أمور الدنيا، المضادة للدين..
تريدون الدين عقيدة بلا شريعة، وعبادة بلا معاملة، ودينا بلا دنيا، ودعوة بلا دولة، وحقا بلا قوة.​


ونحن هنا سنبين الأدلة على أن (إقامة الدولة) من صميم الإسلام، وأن القول بخلاف ذلك، إنما هو قول مُحْدث، لم يعرفه المسلمون خلال تاريخهم الطويل
أما نحن على حين يعتبر الإسلاميون على اختلاف مذاهبهم ومدارسهم أن الإسلام: عقيدة وشريعة، عبادة ومعاملة، دين وسياسة، دعوة ودولة..
والإسلاميون يرون: أن الدولة في الإسلام: فريضة وضرورة. فريضة دينية، وضرورة حيوية.​

ولم يعرف المسلمون طوال تاريخهم الطويل هذا الانفصال أو الفصام بين الدِّين والدنيا، أو بين الدِّين والسياسة، أو بين الدِّين والدولة.
لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم جامعا للسلطتين: الدِّينيـة والدنيويـة، ولهذا قسم الفقهاء تصرفاته بوصفه نبيا مبلغا عن الله، وبوصفه قاضيا يفصل بين الناس، وبوصفه إماما يتصرف في قضايا الأمة​

وكذلك كان الخلفاء الراشدون والأُمويون والعباسيون والعثمانيون وغيرهم، إلى أن ألغيت الخلافة في سنة 1924م.
ورأينا العلماء يعرفون الخلافة بأنها: النيابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في حراسة الدِّين وسياسة الدنيا به.
ورأينا كل خليفة أو أمير أو سلطان طوال التاريخ الإسلامي: يرى نفسه مسؤولا عن التمكين للدين في الأرض، والدفاع عنه. وهذا ما قرَّره القرآن بجلاء، حين قال:
2_4478_1_15.jpg
الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَر
2_4477_1_15.jpg
[الحج:41]، ولهذا كان هؤلاء الخلفاء والسلاطين يُبايَعون من الأمة على كتاب الله، وعلى سنة رسول الله.​

أما نصوص الإسلام، فحسبنا منها آيتان من سورة النساء:
2_4478_1_15.jpg
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ
2_4477_1_15.jpg
[النساء:59،58].
فالخطاب في الآية الأولى للولاة والحكام: أن يراعوا الأمانات ويحكموا بالعدل، فإن إضاعة الأمانة والعدل نذير بهلاك الأمة وخراب الديار. ففي الصحيح: "إذا ضُيِّعَتِ الأمانة فانتظر الساعة"
والخطاب في الآية الثانية للرعية المؤمنين: أن يطيعوا
2_4478_1_15.jpg
وَأُولِي الْأَمْرِ
2_4477_1_15.jpg
بشرط أن يكونوا (منهم) وجعل هذه الطاعة بعد طاعة الله وطاعة الرسول، وأمر عند التنازع "بمعنى انك تتنازع مع حاكم الدولة ولا خلاف في ذلك" برد الخلاف إلى الله ورسوله، أي الكتاب والسنة. وهذا يفترض أن يكون للمسلمين دولة تُهَيْمِن وتُطاع، وإلا لكان هذا الأمر عبثا ..​

فالحق أن الدولة الإسلامية: دولة مدنية، ككل الدول المدنية، لا يميزها عن غيرها إلا أن مرجعيتها الشريعة الإسلامية.
ومعنى (مدنية الدولة): أنها تقوم على أساس اختيار القوي الأمين، المؤهل للقيادة، الجامع لشروطها، يختاره بكل حرية: أهل الحل والعقد، كما تقوم على البيعة العامة من الأمة، وعلى وجوب الشورى بعد ذلك، ونزول الأمير أو الإمام على رأي الأمة، أو مجلس شوراها، كما تقوم كذلك على مسؤولية الحاكم أمام الأمة، وحق كل فرد في الرعية أن ينصح له، ويشير عليه، ويأمره بالمعروف، وينهاه عن المنكر. بل يعتبر الإسلام ذلك فرض كفاية على الأمة، وقد يصبح فرض عين على المسلم، إذا قدر عليه، وعجز غيره عنه، أو تقاعس عن أدائه .
إن الإمام أو الحاكم في الإسلام مجرد فرد عادي من الناس، ليس له عصمة ولا قداسة. وكما قال الخليفة الأول: إني وليت عليكم ولست بخيركم. وكما قال عمر بن عبد العزيز: إنما أنا واحد منكم، غير أن الله تعالى جعلني أثقلكم حملا.
هذا الحاكم في الإسلام مقيد غير مطلق، هناك شريعة تحكمه، وقيم توجهه، وأحكام تقيده، وهي أحكام لم يضعها هو ولا حزبه أو حاشيته، بل وضعها له ولغيره من المكلَّفين: رب الناس، مَلِك الناس، إله الناس. ولا يستطيع هو ولا غيره من الناس أن يلغوا هذه الأحكام، ولا أن يُجمِّدوها. ولا أن يأخذوا منها ويدعوا بأهوائهم.
2_4478_1_15.jpg
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً
2_4477_1_15.jpg
[الأحزاب:36].
وهناك أمة هي التي اختارت هذا الحاكم، وهي التي تحاسبه، وتقومه إذا اعوج، وتعزله إذا أصر على عوجه، ومن حق أي فرد فيها أن يرفض طاعته إذا أمر بأمر فيه معصية بيّنة لله تعالى. بل من واجبه أن يفعل ذلك، إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. وفي الحديث الصحيح المتفق عليه: "السمع والطاعة حق على المرء المسلم فيما أحب وكره، ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة"، والقرآن الكريم حين ذكر بيعة النساء للنبي، وفيها طاعة النبي وعدم معصيته: قيد ذلك بقوله:
2_4478_1_15.jpg
وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ
2_4477_1_15.jpg
[الممتحنة:12]. هذا وهو المعصوم المؤيد بالوحي، فغيره أولى أن تكون طاعته مقيدة.
ولم نر أحدا من الخلفاء في تاريخ الإسلام، أضفى على نفسه، أو أضفى عليه المسلمون: نوعا من القداسة، بحيث لا ينقد ولا يُقَوَّم، ولا يؤمر ولا ينهى.
بل تراهم جرَّأوا الناس على أن ينصحوهم ويقوّموهم، كما قال أبو بكر في أول خطبة له: إن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوِّموني. أطيعوني ما أطعت الله فيكم، فإن عصيته فلا طاعة لي عليكم.
وكان عمر يقول: مرحبا بالناصح أبد الدهر. مرحبا بالناصح غدوا وعشيا وقال قولته المعروفة: من رأى منكم في اعوجاجا فليقومني.
أتمثل هذه الدولة -وهذا منهاجها، وهؤلاء أفرادها- دولة دينية تحكم بالحق الإلهي؟ أم هي دولة يحكمها بشر غير معصومين، تقيدهم شريعة الله، وتراقبهم الأمة، وتحاسبهم، وتعتبرهم أجراء عندها​

والدولة الإسلامية أقرب ما تكون إلى إلى جوهر الديمقراطية..
ونعني بالديقراطية في هذا المقام: الديمقراطية السياسية. أما الديمقراطية الاقتصادية، فتعني (الرأسمالية) بما لها من أنياب ومخالب، فإننا نتحفظ عليها. وكذلك الديمقراطية الاجتماعية التي تعني (الليبرالية) بما يُحمّلونها من حرية مطلقة، فإننا كذلك نتحفظ عليها.
إن الرأسمالية (القارونية) مرفوضة عندنا، لأنها تقوم على فكرة الرأسمالي الذي يقول عن ماله:
2_4478_1_15.jpg
إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي
2_4477_1_15.jpg
[القصص:78]، أو كما قال قوم شعيب له:
2_4478_1_15.jpg
أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ
2_4477_1_15.jpg
[هود:87]، والفكرة الإسلامية أن الإنسان مستخلف في مال الله،
2_4478_1_15.jpg
وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ
2_4477_1_15.jpg
[الحديد:7]، وأن المالك الحقيقي للمال هو الله، والغني أمين على هذا المال، وكيل عن مالكه الحقيقي، فملكيته مقيدة، عليها تكاليف وواجبات، وتقيدها قيود في الاستهلاك والتنمية والتوزيع والتبادل. وتفرض عليها الزكاة التي عدت من أركان الإسلام، كما يُمنع المالك من الربا والاحتكار والغش والغبن والسرف والترف والكنز وغيرها.
وبهذه الوصايا والقوانين وأمثالها، نقلّم أظفار أخطار الرأسمالية، حتى نحقق العدالة الاجتماعية، ونرعى الفئات الضعيفة في المجتمع من اليتامى والمساكين وأبناء السبيل، ونعمل على حسن توزيع المال
2_4478_1_15.jpg
كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ
2_4477_1_15.jpg
[الحشر:7].
والليبرالية التي تعني (الحرية المطلقة) مرفوضة أيضا عندنا، فليس في الوجود كله حرية مطلقة، كل حرية في الدنيا لها قيود تحدها، من هذه القيود: حقوق الآخرين، ومنها: حق الفرد نفسه، ومنها: قيود دينية تتعلَّق بحق الله سبحانه، ومنها: قيود أخلاقية.
إن البواخر في المحيطات الواسعة مقيدة في سيرها بخطوط معروفة، تحددها الخارطة و(البوصلة). ومثل ذلك الطائرات في جو السماء، لا تذهب يمنة ويسرة، كما يشاء قائدها، بل له خط سير يجب أن يتبعه ولا يحيد عنه.
الذي يعنينا من الديمقراطية هو الجانب السياسي منها، وجوهره أن تختار الشعوب من يحكمها ويقود مسيرتها، ولا يفرض عليها حاكم يقودها رغم أنفها. وهو ما قرَّره الإسلام عن طريق الأمر بالشورى والبيعة، وذم الفراعنة والجبابرة، واختيار القوي الأمين، الحفيظ العليم، والأمر باتِّباع السواد الأعظم، وأن يد الله مع الجماعة، وقول الرسول لأبي بكر وعمر: "لو اتفقتما على رأي ما خالفتكما"، إذ سيكون صوتان أمام واحد.
ومن حق كل امرئ في الشعب أن ينصح للحاكم، ويأمره بالمعروف، وينهاه عن المنكر، مراعيا الأدب الواجب في ذلك. وأن يطيعه في المعروف، ويرفض الطاعة في المعصية المجمع عليها، أي المعصية الصريحة البينة، إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
والذي يهمنا اقتباسه من الديمقراطية هو ضماناتها وآلياتها التي تمنع أن تزيف وتروج على الناس بالباطل. فكم من بلاد تحسب على الديمقراطية، والاستبداد يغمرها من قرنها إلى قدمها، وكم من رئيس يحصل على (99%) تسعة وتسعين في المائة، وهو مكروه كل الكراهية من شعبه.
إن أسلوب الانتخابات والترجيح بأغلبية الأصوات، الذي انتهت إليه الديمقراطية هو آلية صحيحة في الجملة، وإن لم تَخْل من عيوب، لكنها أسلم وأمثل من غيرها. ويجب الحرص عليها وحراستها من الكذابين والمنافقين والمُدلِّسين.
أما دعوى بعض المتدينين: أن الديمقراطية تعارض حكم الله، لأنها حكم الشعب، فنقول لهم: إن المراد بحكم الشعب هنا: أنه ضد حكم الفرد المطلق، أي حكم الديكتاتور، وليس معناها أنها ضد حكم الله، لأن حديثنا عن الديمقراطية في المجتمع المسلم، وهو الذي يحتكم إلى شريعة الله​

ولا يعيب الديمقراطية أنها من اجتهادات البشر، فليس كل ما جاء عن البشر مذموما، كيف وقد أمرنا الله أن نُعمِل عقولنا، فنفكِّر وننظر، ونتدبَّر ونعتبر، ونجتهد ونستنبط؟ ولكن يُنظَر في هذا الاجتهاد: أهو مناقض لما جاء من عند الله أم لا يتعارض معه، بل يمشي في ضوئه؟ وقد رأينا الديمقراطية تجسِّد مبادئ الشورى، والنصيحة في الدِّين، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتواصي بالحق والصبر، وإقامة العدل، ورفع الظلم، وتحقيق المصالح ودفع المفاسد
نحن نريد ديمقراطية المجتمع المسلم، والأمة المسلمة، بحيث تراعي هذه الديمقراطية عقائد هذا المجتمع وقِيمه وأسسه الدِّينية والثقافية والأخلاقية، فهي من الثوابت التي لا تقبل التطور ولا التغيير بالتصويت عليها..

في النهاية أتمنى اخي الكريم ان تتمتع و تتفكر في ما كتبت وشكرا لكم​
 

Goethe

عضو مخضرم
( والسؤال لكل متحذلق يقول أنا ليبرالي ) وأردت من هذا أن أثبت أن الليبرالية محض إلحاد وهي وُضعت كديباجة لمهاجمة الأديان وإنكارها


* وبعد رمينا بالألحاد .. والكفر والعياذ بالله .. عن ماذا نريد نناقشك ..؟

انت اقتعنت بذلك .. و قرأت ما تريد قراءته .. و زبده الهرج في عقلك .. ( الليبرالي يهاجم

الدين ) ..

تهنى بفكرك .. و سنظل نحارب ادعياء الدين .. و مشوهين .. الدين ..

الى ان يتبين الرشد من غي

:وردة:​

 

فيصل.م

عضو بلاتيني

تهنى بفكرك .. و سنظل نحارب ادعياء الدين .. و مشوهين .. الدين ..

الى ان يتبين الرشد من غي

:وردة:​
يما أنك ستحارب أدعياء الدين ....

فما هو موقعك من الإعراب يالجنازة..؟؟

هل أنت من "أولياء الدين" مثلا ؟ :)


عموما

مشكلة الجنازة أنه يؤمن بفكرة و يسعى لتحقيقها على أرض الواقع

و هذا من حقه بلا جدال !

لكن

ما هو العمل إذن كان "أساس" الفكرة فاسد؟

البعض يعتقد ان الإسلام نادي شرفي ينتسب إليه "بالإسم" فقط....

و الحقيقة أن أمر أكبر من هذا بكثير

الإسلام

منهج للحياة يجب تطبيقه "كاملا"" حتى يكون لك الحق بالقول

أنا "مسلم"

لا أن تطبق ما يقبله عقلك "المحدود" و ترفض الباقي بحجة عدم منطقيته


بينما

الأمر الواقع هو قلة أستيعابك أو عدم فهمك الصحيح له !


:وردة:​
 
أعلى