رسالة د.محمد هادي الحويلة
سبق واعلنا تأيدنا للإستجواب وعلنية الجلسة وآراؤنا نستمدها من قناعاتنا وليس من الضغوط من أي جهة كانت ولن أصدر أي حكم بعدم التعاون الا بعد سماع طرفي الاستجواب وصوتي سيكون بإذن الله لصالح البلاد والعباد
أستغرب الدعوه المشبوهه والملتويه للتجمهر أما ديواني بدون علمي واستئذاني
-------------------------
الرجل موقفه واضح
مع الاستجواب
لكنه يستنكر هذا التجمهر مع علمهم بموقفه
اقسم على طرد كل المشارك في جريمة صليبخات
اقسم على طرد كل من باع الوطن
اقسم على طرد كل من يأخذ اوامره من كوهين
هامة الوطن عاليه
والكويت اهم من اي شخص
الا الدستــــــــور
الا الكرامـــــــــــــــه
بصراحة كلام الدكتور راقي ومعاه حق فيما يقولرسالة د.محمد هادي الحويلة
سبق واعلنا تأيدنا للإستجواب وعلنية الجلسة وآراؤنا نستمدها من قناعاتنا وليس من الضغوط من أي جهة كانت ولن أصدر أي حكم بعدم التعاون الا بعد سماع طرفي الاستجواب وصوتي سيكون بإذن الله لصالح البلاد والعباد
أستغرب الدعوه المشبوهه والملتويه للتجمهر أما ديواني بدون علمي واستئذاني
-------------------------
الرجل موقفه واضح
مع الاستجواب
لكنه يستنكر هذا التجمهر مع علمهم بموقفه
شي ما يصدقه
وشي عكسي
لو الدكتور محمد هادي الحويله بعد ما قرا المسج الذي وصل ( kwt-Msg )
وهو كالآتي
((( دعوة لأبناء يام لسماع الحقيقه الليله 6.30 مساءاً الرقة - دوار الحويلة )))
رد برد أطيب وقال كما يلي
((( مرحبا و مسهلا ونتشرف الليله بدعوتكم على حفل العشاء وذلك على شرف حضور التجمهر الليله أمام ديواني والدعوه عامه
لجميع أبناء الدائرة الخامسة أخوك د. محمد الحويله )))
وعشى المتجمهرين أمام منزله وديوانه و سمع مطالبهم ...........إلخ
كان كسب العلم الغانم حتى لو كان مع الحكومه ...لكن حسافه و حسافه وحسافه وحسافه
أنه دكتور ومتعلم ومن رجال معروفين ومحسوبين يطلع منه هذا الكلام أو المسج
(( أستغرب الدعوه المشبوهه والملتويه للتجمهر أما ديواني بدون علمي واستئذاني ))
وصدقوني مليون % بأن المسج ليس من الدكتور لأن الدكتور كلمتين على بعض مايجمع
ومعروف بأنه دكتور خجول ... لكن المسج من مستشارينه اللي مافيهم واحد قال لا وألف لا
بل نرحب في أبناء دائرتنا ونعشيهم ولا نطردهم ...!!
والله كبيره كبيره كبيره أنه يطلع من ال حويله مثل هذا المسج .
والله أنه رجل بن رجل الدكتور محمد الحويله ما يعرف لوي اليدين والضغوط والدعوه المشبوهه من ناس محرضين .
.