فتوى فى جواز الاعتصامات والمظاهرات السلمية

المقوع

عضو فعال
سبحان الله كل يوم يخرج لنا فتوى وتلزم الناس وانه الاجماع وليس هناك خلاف فى المسأله ومن شذ فقد ارتكب معصية وليتهم قالو ان هذا ما نراه
===============================================
المشكلة أن المظاهرات أجازها الدستور ولا تخالف الشريعة
مثل حفظ الاموال نص الدستور علية وهو موافق لشريعة
===============================================
ولكن المشكلة هو الراى الاوحد ومن خالفه فقد هلك
================================================
هذه فتوى لشيخ الددوا والادله واضحه وصريحه فلا تلزموننا بقولكم هداكم الله لطريق النجاة
================================================
http://www.youtube.com/watch?v=yt5K-cydqQQ
 

قولي أحبك

عضو فعال
بدعه الاعتصامات هل كان الرسول صلى الله عليه واله وسلم يفعلها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



فكرو يا سنه
 
بسم الله الرحمن الرحيم

أشكر أخي بو عبدالرحمن على السماح لي بالمشاركة بإسمه ، وليسمح لي الأخ كاتب الموضوع بالتعليق على موضوعه مع طلبي المتواضع بأن يكون واسع الصدر وأنت كذلك وأكثر .

فأقول وبالله التوفيق ،،

الله أنزل الكتاب والسنة وألزم المسلمين بإتباعهم وحيث أن النصوص الواردة بهما يحتاج الى تفسير وتأويل من جانب العلماء دون غيرهم فقد نص الكتاب والسنة على اتباع العلماء ولا يحتاج لسرد الأدلة إلا إذا طلبتم ذلك ، العلماء هم علماء التوحيد والسنة ويشهد لهم أهل العلم بانهم علماء هؤلاء الذين تكون لهم الفتوى في المسائل المحدثة عبر الأزمان لماذا ؟
ليس لأنهم يستدلون بالكتب والسنة فقط ، ولكن كذلك هم لا يتبعون ما تشبه من الصوص الشريعية بهدف الوصول لفتوى المفتي يهدف الوصول إليها ، وللشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله كلمة عجيبة في هذا الصياغ وهو وقوله ( استدل ثم اعتقد ، ولا تعتقد ثم تستدل ) والمقصود أن الأدلة الشرعية بمجملها تقود الى الحكم الشرعي ، ولا أن تعتقد أن هذا الحكم شرعية ثم تفتش بالكتاب والسنة وتدعم حكمك الذي توصلت .

العلماء بن باز الألباني بن عثيمين هم كبار العلماء ويتبعهم كذلك الفوزان وربيع المدخلي وغيرهم من أهل العلم الذين شهد لهم العلماء بإتباعم الكتاب والسنة .

الشيخ الددوا ليس من العلماء ولو سألته لقال كذلك .

لذلك نرجع للعلماء وهذه فتاواهم
http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=298068


والشيخ الدداو أورد عدة نصوص ولكن لا تحمل بما يريد هو الوصول إليه إذا تجاوزنا أنه ليس من العلماء وبالتالي هو كذلك ليس من أهل الفتوى ، إذا تجاوزنا ذلك فإن ستدلاله بقول الله سبحانه وتعالى (وأعدوا لهم ما ستطعتم من قوة ) الآية ليس في محله لذلك وإليك تفسير أحد علماء التفسير وهو الشيخ بن سعدي حيث قال (( أي ( وَأَعِدُّوا ) لأعدائكم الكفار الساعين في هلاككم وإبطال دينكم. ( مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ) أي: كل ما تقدرون عليه من القوة العقلية والبدنية وأنواع الأسلحة < 1-325 > ونحو ذلك مما يعين على قتالهم، فدخل في ذلك أنواع الصناعات التي تعمل فيها أصناف الأسلحة والآلات من المدافع والرشاشات، والبنادق، والطيارات الجوية، والمراكب البرية والبحرية، والحصون والقلاع والخنادق، وآلات الدفاع، والرأْي: والسياسة التي بها يتقدم المسلمون ويندفع عنهم به شر أعدائهم، وتَعَلُّم الرَّمْيِ، والشجاعة والتدبير.،وأما رواية خروج عمر بن الخطاب وحمزة رضي الله تعالى عنهما من بيت الارقم فالقصة أخرجها أبو نعيم في "الحلية" (1-40) قال: حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن، حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، حدثنا عبد الحميد بن صالح، حدثنا محمد بن أبان عن إسحاق بن عبد الله عن أبان بن صالح عن مجاهد عن ابن عباس عن عمر بن الخطاب به.
قلت: وبهذا السند أخرجها أبو نعيم في "الدلائل" (194).
وهذه القصة واهية وغير صحيحة000منقول)

أرجو أن لا أكون قد ازعجتكم بهذه المداخلة ، وأسال الله الهداية إلى صراطه وأسأله المغفرة والرحمة .

الكاتب : مشعل العنزي
 
http://www.youtube.com/watch?v=0WIE9f3gDRY


الفكره ليست في مشروعية المظاهرات
نحن لا نناقش في الامر من طريق الجواز والمنع
انما من جهة تحقيق الطلب فهل هي امر يحقق المطلوب


ملاحظه : 1/ في الحديث الذي استدل به الشيخ الددوا بارك الله فيه
عن ابن عباس قال : سألت عمر : لأي شيء سميت ( الفاروق ) ؟ قال : أسلم حمزة قبلي بثلاثة أيام ، ثم شرح الله صدري للإسلام فقلت : الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى ، فما في الأرض نسمة أحب إليَّ من نسمة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلت : أين رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت أختي : هو في دار الأرقم بن أبي الأرقم عند الصفا ، فأتيت الدار وحمزة في أصحابه جلوسٌ في الدار ورسول الله صلى الله عليه وسلم في البيت : فضربت الباب ، فاستجمع القوم ، فقال لهم حمزة : ما لكم ؟ قالوا : عمر بن الخطاب ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ بمجامع ثيابي ثم نترني نترةً ، فما تمالكت أن وقعت على ركبتي فقال : ما أنت بمنته يا عمر ! فقلت : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، فكبر أهل الدار تكبيرةً سمعها أهل المسجد فقلت : يا رسول الله ! ألسنا على الحق إن متنا وإن حيينا ؟ قال : بلى ! والذي نفسي بيده إنكم على الحق إن متم وإن حييتم ! قلت : ففيم الإختفاء ؟ والذي بعثك بالحق لتخرجن ، فأخرجناه في صفين : حمزة في أحدهما وأنا في الآخر ، له كديد ككديد الطحين حتى دخلنا المسجد ، فنظرت إلي قريش وإلى حمزة ، فأصابتهم كآبة لم يصبهم مثلها ، فسماني رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ ( الفاروق ) .

القصة أخرجها أبو نعيم في الحلية (1/40) وفي الدلائل (1/315) وابن الجوزي في مناقب عمر وابن عساكر في تاريخ دمشق (44/20) وذكرها الحافظ ابن حجر في الإصابة (4/280) وقال : وأخرج محمد بن عثمان بن أبي شيبة في تاريخه بسند فيه إسحاق بن أبي فروة . اهـ
والقصة في سندها إسحاق بن أبي فروة ، قال ابن حجر: متروك . ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة قد كذبه قوم وفيه أيضا من لم يعرف . والله اعلم


2/ انا لست هنا لاتبنى عدم مشروعية المظاهرات ابدا لكن لاناقش الفائده
 
أعلى