كلماته الأخيرة قالها الصحابي الجليل أبو سليمان
خالد بن الوليد بن المغيرة " سيف الله المسلول " رضي
الله عنه وعن سائر الصحابه أجمعين
وهو علي فراش الموت
خالد بن الوليد بن المغيرة " سيف الله المسلول " رضي
الله عنه وعن سائر الصحابه أجمعين
وهو علي فراش الموت
تعبر عن ذلك الحزن والأسى في تأثر شديد:
يقول رضي الله عنه
" لقد حضرت كذا وكذا زحفا وما في جسدي موضع شبر
إلا وفيه ضربة بسيف، أو رمية بسهم، أو طعنة
برمح،وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي، كما
يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء"
من هل المنطلق الرجولي ومنطلق الشجاعان ومن
من طلق أنصار الحق ونصرة المظلوم ونصرة للكرامات
نقول لكم يا انبطاحيين الي متى هذا الخذلان لمصالح
شخصيه والثمن هو الشعب
سمعوا كلام ربنا سبحانه وتعاله ماذا قال
ونقول لكل أنبطاحيي له ذره من حياه في جبينه ليس
يكفيك ما حل بالشعب من اهانه وضرب
لدرجة القتل مثل ما حصل مع الصحفي محمد سندان
وضرب لنواب الامه وأهانه
وسحل لدكتور بالجامعه ولا دوله بالعالم تهين
وتضرب دكتور يدرس بالجامعه أمام الملأ والأن قتل
المواطن محمد المطيري
من المؤزم بعد كل هذا
ضرب وسحل واهانه وتعذيب وقتل
أجتمعوا يا انبطاحيين وأخرجوا لنا بعذر يخليكم
تستمرون بالمخاذله
قبحكم الله
أقسم بالله اذا ماوفقتوا وقفت رجال أقسم بالله سوف
ندعي عليكم بالاسم ولكم من الله ما تستحقون
عساس قاعدين تقدمون الشعب ضحية مقابل مصالحكم