الـــــWـنـعـو Wـــــي
فى ذمة الله
جزاك الله كل خير ,,
بقى امر ابن تيميه رحمه الله و العز بن عب السلام الشيخ التقى ؟
حياك اللــه اختــــي
ذكرت قــول صريــح لإبن تيمية رحمه الله حول الخروج في أول رد لي
على الأخ محب الصحابة
وطالبته بالمرجع من كلامــه والمصدر وألي الآن لم يذكر المصدر
وبالنسبة للعز ابن عبد السلام
سأل الشيخ
زيد المدخلي
عن من يستدل بـ سعيد ابن جبير والعز بن عبد السلام رحمهما الله
في نصحهم علانية وكيف يجمع بينه وبين الحديث الشرف
(من أراد ان ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ... الحديث)
فرد على السائل
فالوقائع التي حصلت من سعيد بن جبير ومن العز بن عبد السلام
هذه لا يعلم السائل مااسبابها وملابساتها
هذا اولا
ثانيا
لنفرض أنه حصل من الأثنين نصيحة معلنة
وقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم
(فلا يبده علانية)
أي القولين أحق بالإتباع
؟؟؟
قول المعوم صلى الله عليه وسلم
وهو حديث ثابث
أم
أم قول شخص إجتهد وهو أهل
للإجتهاد فأخطأ في إجتهاده
والقاعدة تقول
إنه غذا جاء الحديث أو جاء النص على العموم من كتاب الله وسنة نبيه
صلى الله عليه وسلم
وجاء قول لبعض العلماء يخالف هذا النص فبداهة أن الأولى بالتقديم
النص الثابت عن الله والثابث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ونلتمس العذر لمن كان من اهل افجتهاد وقد خالف النص
ذكرت قــول صريــح لإبن تيمية رحمه الله حول الخروج في أول رد لي
على الأخ محب الصحابة
وطالبته بالمرجع من كلامــه والمصدر وألي الآن لم يذكر المصدر
وبالنسبة للعز ابن عبد السلام
سأل الشيخ
زيد المدخلي
عن من يستدل بـ سعيد ابن جبير والعز بن عبد السلام رحمهما الله
في نصحهم علانية وكيف يجمع بينه وبين الحديث الشرف
(من أراد ان ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ... الحديث)
فرد على السائل
فالوقائع التي حصلت من سعيد بن جبير ومن العز بن عبد السلام
هذه لا يعلم السائل مااسبابها وملابساتها
هذا اولا
ثانيا
لنفرض أنه حصل من الأثنين نصيحة معلنة
وقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم
(فلا يبده علانية)
أي القولين أحق بالإتباع
؟؟؟
قول المعوم صلى الله عليه وسلم
وهو حديث ثابث
أم
أم قول شخص إجتهد وهو أهل
للإجتهاد فأخطأ في إجتهاده
والقاعدة تقول
إنه غذا جاء الحديث أو جاء النص على العموم من كتاب الله وسنة نبيه
صلى الله عليه وسلم
وجاء قول لبعض العلماء يخالف هذا النص فبداهة أن الأولى بالتقديم
النص الثابت عن الله والثابث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ونلتمس العذر لمن كان من اهل افجتهاد وقد خالف النص
الأخ الكريم السنعوسي اسمح لي بهذه الملاحظة
ما استندت عليه في الآية القرآنية لا غبار عليه
لكن .. ما ذكرته لا يعدو أن يكون الخطوة الأولى لنصح الحاكم
اذن ما هي الخطوة التالية اذ لم يرتدع فرعون بالقول اللين ..؟
الخطوة التالية هو أن موسى عليه السلام تحداه أمام الناس أجمعين
دعنا نستعرض آيات من سورة الشعراء
قَالُوٓا۟ أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَٱبْعَثْ فِى ٱلْمَدَآئِنِ حَـٰشِرِينَ ﴿36﴾ يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍۢ ﴿37﴾
فَجُمِعَ ٱلسَّحَرَةُ لِمِيقَـٰتِ يَوْمٍۢ مَّعْلُومٍۢ ﴿38﴾ وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنتُم مُّجْتَمِعُونَ ﴿39﴾
اذن النصح بحضور الخاصة هي الخطوة الأولى ..
ان انتصح كان بها و كفى الله المؤمنين القتال
لكن ان أصر على البغي و الجور و الظلم
فلنا في تصرف نبي الله موسى عليه السلام قدوة
فهو تحداه على الملأ ..
و سقط ضحايا من جراء هذا التحدي عذبوا و قتلوا " سحرة فرعون الذين آمنوا " ...
فَأُلْقِىَ ٱلسَّحَرَةُ سَـٰجِدِينَ ﴿46﴾ قَالُوٓا۟ ءَامَنَّا بِرَبِّ ٱلْعَـٰلَمِينَ ﴿47﴾ رَبِّ مُوسَىٰ وَهَـٰرُونَ ﴿48﴾
قَالَ ءَامَنتُمْ لَهُۥ قَبْلَ أَنْ ءَاذَنَ لَكُمْ ۖ إِنَّهُۥ لَكَبِيرُكُمُ ٱلَّذِى عَلَّمَكُمُ ٱلسِّحْرَ فَلَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ ۚ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَـٰفٍۢ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ ﴿49﴾
قَالُوا۟ لَا ضَيْرَ ۖ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ ﴿50﴾
إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَـٰيَـٰنَآ أَن كُنَّآ أَوَّلَ ٱلْمُؤْمِنِينَ ﴿51﴾
و ذهبوا في طريقهم شهداء في سبيل اعلاء كلمة الحق و رفع الظلم عن الناس
و هذا ثمن تسترخصه الشعوب في سبيل استرجاع حرياتها المسلوبة
وكل الرسل عليهم السلام واجهوا أهوالا و قتلوا في سبيل اعلاء كلمة الحق و قتل
معهم قوم كثير .. لكنها سنة الله في خلقه أن يدفع الناس بعضهم ببعض..
و لم تنتشر كلمة الحق " الاسلام " في أرجاء المعمورة الا بعد أن دفع ثمنها
من دماء الصحابة الأطهار .. فلو قعدوا في بيوتهم و آثروا السلامة
لكانت النار لا زالت تعبد في خراسان و لما رأينا مئات الملايين من
الموحدين في الهند و غيرها من البلاد البعيدة ...
.
.
.
هذا و الله أعلى و أعلم و أدرى
.
جزاك الله خير اخــي الفاضل متابــع
وقصة فرعون في القرآن الكريم
معروفة
وأنا الذي أردته من الآية التي أنا ذكرتها تبيان النصيحة ومكانها
وهي أن لاتكون علانية
استدلالا بالآية الكريمة والحديث الشريف (عند سلطان جائر)
وأنا أريد هذه النقطة
ولم أقول أننا نكتفي بهذا فقط فهناك ضوابط وضعها العلماء
وأما الضوابط فبينها الشيخ ابن باز رحمه الله
7
7
سؤال
من المسائل المثارة قضية العلاقة بين الحاكم والمحكوم والضوابط الشرعية
لهذه العلاقة,سماحة الشيخ هناك من يرى غقتراف الحكام للمعاصي والكبائر
موجب للخروج عليهم ومحاولة التغيير وإن ترتب عليه ضرر للمسلمين في
البلد والأحداث التي يعاني منها عالمنا الإسلامي كثيرة فما رأي فضيلتكم
الجواب
7
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله واصحابه أجمعين
ومن اهتدى بهداه
أما بعد
فقد قال الله عز وجل
{يا ايها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء
فردوه إلي الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر,ذلك خير وأحسن تأويلا}
هذه الاية تنص على وجوب طاعة أولي الأمر وهم الأمراء والعلماء
وقد جائت السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تبين أن هذه الطاعة
لازمة وهي فريضة في المعروف
النصوص من السنة تبين المعنى وتفيد الاية بأن المراد طاعتهم بالمعروف فيجب على
المسلمين طاعة ولاة الأمر في المعروف لافي المعاصي
فإذا أمروا بالمعصية فلا يطاعون في المعصية لكن لايأتي الخروج عليهم بأسبابها
لقوله صلى الله عليه وسلم
(من رأى من أميره شيئا من معصية فليكره ما ياتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة
فإن من خرج عن الطاعة وفارق الجماعة مات ميتة جاهلية)متفق عليه
وقال عليه الصلاة والسلام
(على المرء السمع والطاعة في مااحب وكره في اليسر والعسر في المنشط والمكره
إلا أن يؤمر بمعصية الله فإن امر بمعصية الله فلا سمع ولا طاعة)
وسأله الصحابي:
يارسول الله لما ذكر إنه يكون أمراء تعرفون منهم وتنكرون,قالوا:فما تأمرنا؟ قال: أدوا
إليهم حقهم واسألوا الله الذي لكم"
قال عبادة رضي الله عنه
"بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لاننازع الأمر أهله"قال:"إلا ان يروا كفرا
بواحا عندكم من الله فيه برهان"
هذا يدل على أنهم لايجوز لهم منازعة ولاة الأمور ولا الخروج عليهم إلا أن يروا كفرا
بواحا عندهم من الله فيه برهان وماذاك إلا لأن الخروج على ولاة الأمور يسبب فسادا
كبيرا وشرا عظيما,فيختل به الأمن وتضيع الحقوق ولا يتيسر ردع الظالم ولا نصرة المظلوم
وتختل السبل ولا تؤمن فيترتب على الخروج على ولاة الأمور فساد عظيم وشر كبير
إلا إذا رأى المسلمون كفرا بواحا عندهم من الله فيه برهان
فلا بأس ان يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرةوأما إذا لم تكن عندهم قدرة
فلا يخرجون,أو كان الخروج يسبب شرا أكثر فليس لهم الخروج رعاية للمصالح العامة
والقاعدة الشرعية المجمع عليها :إنه لايجوز إزالة الشر بما هو أشر منه بل يجب درء
الشر بما يزيله أو يخففه ,أما درء الشر بشر أكثر فلا يجوز بإجماع المسلمين,فإن كانت هذه
الطائفة التي تريد إزالة هذا السلطان الذي فعل كفرا بواحا ويكون عندها قدرة على أن تزيله
وتضع إماما صالحا طيبا دون أن يترتب على ذلك فساد كبير على المسلمين وشر أعظم من
شر هذا السلطان فلا بأس,اما غذا كان الخروج يترتب عليه فساد كبير وإختلال الأمن وظلم
الناس واغتيال من لايستحق الإغتيال إلي غير هذا من الفساد العظيم هذا لايجوز,بل يجب الصبر
والسمع والطاعة في المعروف ومناصحة ولاة الأمور والدعوة لهم بالخير والإجتهاد في تخفيف
الشر وتقليله وتكثير الخير
هذا هو الطريق السوي الذي يجب ن يسلك لأن في ذلك مصالح المسلمين عامة ولأن في
ذلك تقليل الشر وتكير الخير ولأن في ذلك حفظ المن وسلامة المسلمين من شر اكثر
نسأل الله للجميع التوفيق والهداية
(مراجعات في فقه الواقع السياسي والفكري على ضوء الكتاب والسنة 24 ـ 26)
وقصة فرعون في القرآن الكريم
معروفة
وأنا الذي أردته من الآية التي أنا ذكرتها تبيان النصيحة ومكانها
وهي أن لاتكون علانية
استدلالا بالآية الكريمة والحديث الشريف (عند سلطان جائر)
وأنا أريد هذه النقطة
ولم أقول أننا نكتفي بهذا فقط فهناك ضوابط وضعها العلماء
وأما الضوابط فبينها الشيخ ابن باز رحمه الله
7
7
سؤال
من المسائل المثارة قضية العلاقة بين الحاكم والمحكوم والضوابط الشرعية
لهذه العلاقة,سماحة الشيخ هناك من يرى غقتراف الحكام للمعاصي والكبائر
موجب للخروج عليهم ومحاولة التغيير وإن ترتب عليه ضرر للمسلمين في
البلد والأحداث التي يعاني منها عالمنا الإسلامي كثيرة فما رأي فضيلتكم
الجواب
7
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله واصحابه أجمعين
ومن اهتدى بهداه
أما بعد
فقد قال الله عز وجل
{يا ايها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء
فردوه إلي الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر,ذلك خير وأحسن تأويلا}
هذه الاية تنص على وجوب طاعة أولي الأمر وهم الأمراء والعلماء
وقد جائت السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تبين أن هذه الطاعة
لازمة وهي فريضة في المعروف
النصوص من السنة تبين المعنى وتفيد الاية بأن المراد طاعتهم بالمعروف فيجب على
المسلمين طاعة ولاة الأمر في المعروف لافي المعاصي
فإذا أمروا بالمعصية فلا يطاعون في المعصية لكن لايأتي الخروج عليهم بأسبابها
لقوله صلى الله عليه وسلم
(من رأى من أميره شيئا من معصية فليكره ما ياتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة
فإن من خرج عن الطاعة وفارق الجماعة مات ميتة جاهلية)متفق عليه
وقال عليه الصلاة والسلام
(على المرء السمع والطاعة في مااحب وكره في اليسر والعسر في المنشط والمكره
إلا أن يؤمر بمعصية الله فإن امر بمعصية الله فلا سمع ولا طاعة)
وسأله الصحابي:
يارسول الله لما ذكر إنه يكون أمراء تعرفون منهم وتنكرون,قالوا:فما تأمرنا؟ قال: أدوا
إليهم حقهم واسألوا الله الذي لكم"
قال عبادة رضي الله عنه
"بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لاننازع الأمر أهله"قال:"إلا ان يروا كفرا
بواحا عندكم من الله فيه برهان"
هذا يدل على أنهم لايجوز لهم منازعة ولاة الأمور ولا الخروج عليهم إلا أن يروا كفرا
بواحا عندهم من الله فيه برهان وماذاك إلا لأن الخروج على ولاة الأمور يسبب فسادا
كبيرا وشرا عظيما,فيختل به الأمن وتضيع الحقوق ولا يتيسر ردع الظالم ولا نصرة المظلوم
وتختل السبل ولا تؤمن فيترتب على الخروج على ولاة الأمور فساد عظيم وشر كبير
إلا إذا رأى المسلمون كفرا بواحا عندهم من الله فيه برهان
فلا بأس ان يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرةوأما إذا لم تكن عندهم قدرة
فلا يخرجون,أو كان الخروج يسبب شرا أكثر فليس لهم الخروج رعاية للمصالح العامة
والقاعدة الشرعية المجمع عليها :إنه لايجوز إزالة الشر بما هو أشر منه بل يجب درء
الشر بما يزيله أو يخففه ,أما درء الشر بشر أكثر فلا يجوز بإجماع المسلمين,فإن كانت هذه
الطائفة التي تريد إزالة هذا السلطان الذي فعل كفرا بواحا ويكون عندها قدرة على أن تزيله
وتضع إماما صالحا طيبا دون أن يترتب على ذلك فساد كبير على المسلمين وشر أعظم من
شر هذا السلطان فلا بأس,اما غذا كان الخروج يترتب عليه فساد كبير وإختلال الأمن وظلم
الناس واغتيال من لايستحق الإغتيال إلي غير هذا من الفساد العظيم هذا لايجوز,بل يجب الصبر
والسمع والطاعة في المعروف ومناصحة ولاة الأمور والدعوة لهم بالخير والإجتهاد في تخفيف
الشر وتقليله وتكثير الخير
هذا هو الطريق السوي الذي يجب ن يسلك لأن في ذلك مصالح المسلمين عامة ولأن في
ذلك تقليل الشر وتكير الخير ولأن في ذلك حفظ المن وسلامة المسلمين من شر اكثر
نسأل الله للجميع التوفيق والهداية
(مراجعات في فقه الواقع السياسي والفكري على ضوء الكتاب والسنة 24 ـ 26)
لا يجوز شرعا الخروج على الحاكم ,وان سرق وطنك ,وان سلم المجاهدين لامريكا ,وان تحالف مع الكفار ضد المسلمين ,وان جعل بلاده مطارات للطائرات لقصف بلد مسلم ,وان قال لا ارى اله لكم غيري ,وان حاصر غزة ,وان صارت ثروته لا تعد ولا تحصى ,وان جاع الشعب, وان انتشرت الدعارة, وان اصبح النصارى اهل البلد واسقطوا الجزية ,
فلا يجوز الخروج على الحاكم انما يجب علينا السمع والطاعة
ممكن تذكــر الأدلــــة على جميــع كلامـــك
وكذلك انا بإنتظار
مصدر كلامك حول ابن تيمية رحمه الله
وكذلك انا بإنتظار
مصدر كلامك حول ابن تيمية رحمه الله
الم تطوعوا الشرع لخدمة حسني مبارك هذا الفاسد السارق الخائن الكاذب ؟؟
بالنسبة للاخوان المسلمين والدولة المدنية ...... فارجوا ان يستفيدوا من التجربة التركية .
فالمصريين حوكموا بقوانين وضعية طيلة قرن فمن الصعب تبديل هذه القوانين بيوم وليلة
من دون تهيئة الاجواء وهو كما حصل لاربكان بتركيا والاسلاميين بالجزائر
كما ان هناك الاقباط بمصر وعددهم كبير جدا ويجب ان يستوعبوا بالدولة المدنية اولا ومن ثم
الدولة الدينية
تقول يجب التهيئة قامة الدولة الدينية
وزعماء الإخوان يقولون
لن نسعى لإقامة الدولة الدينية
نصدق من
؟؟
وزعماء الإخوان يقولون
لن نسعى لإقامة الدولة الدينية
نصدق من
؟؟
من هم السلفيين بهذا الزمان ؟؟؟؟ سالم الطويل وربيع مدخلي ومن على شاكلتهم ؟؟؟
تكفير وتبديع وتزندق بخلق الله
كل يؤخذ من قوله ويرد
والسلفي من يتبع الكتاب والسنة
لا من يستورد ثقافة الغرب ليطبقها في بلاد المسلمين
كالمظاهرات والثورات
التبديع كل من يدعو غلي بدعة كان لزاما على العلماء ان يحذروا من بدعته
واذا استحق التبديع يبدع وهذا المر يرجع للعلماء
واما أهل التكفير
فأهله معروفون هم الذين يخالفون النصوص الشرعية
ويتبعون اهوائهم
والسلفي من يتبع الكتاب والسنة
لا من يستورد ثقافة الغرب ليطبقها في بلاد المسلمين
كالمظاهرات والثورات
التبديع كل من يدعو غلي بدعة كان لزاما على العلماء ان يحذروا من بدعته
واذا استحق التبديع يبدع وهذا المر يرجع للعلماء
واما أهل التكفير
فأهله معروفون هم الذين يخالفون النصوص الشرعية
ويتبعون اهوائهم