نداء عاجل الى وزير الصحه , تزايد عدد القوارض مما ينشر مرض الطاعون القاتل !!!
تزايدت شكاوي المواطنين بسبب القوارض من فيران و ابو العريض
ونطالب وزاره الصحه قسم مكافحه القوارض بالعمل حتى لو كانت حمله اعلامية ,, لانه خطرها على المواطنين بإصابتهم بمرض قاتل هو الطاعون , وكثرت بالمنطقه جابر العلي وغيرها من مناطق اخرى , وانا شخصيا متضرر من هاذي الفئران وبذات ابو العريص الواضح بالصوره .
الميكروب المسبب للمرض
بكتيريا اليرسينية الطاعونية (باللاتينية: Yersinia pestis). تتراوح فترة الحضانة بين خمسة عشر إلى سبع وستين يوما في الطاعون الدملي والتسممي، وما بين يومين إلى أربعة أيام في الطاعون الرئوي.
[عدل] مصادر العدوى وطرق انتقالها
ينقسم مرض الطاعون إلى ثلاثة أقسام أو ثلاثة أنواع تختلف طرق انتقالها وانتشارها من نوع إلى آخر وهي:
الأعراض الأولية هي الصداع، الضعف، السعال مع الدم أو تقيّؤ الدم. لا يمكن تمييز هذه العوارض من عدة أمراض أخرى في الجهاز التنفّسي. دون التشخيص والعلاج يمكن أن تكون العدوى قاتلة في غضون يوم إلى ستة أيام. الوفيات في الحالات التي لا تعالج هي تقريباً 100%.
[عدل] الأعراض والعلامات
خريطة توضح انتشار المرض لدى الحيوانات والبشر حتى عام 1998م
يتميز مرض الطاعون بظهور الأعراض العامة للإصابة بالبكتيريا وكذلك أعراض مميزة لكل نوع من أنواعه الثلاثة، أما الأعراض العامة فتتمثل في ارتفاع درجة الحرارة والإعياء الشديد والرجفة وآلام العضلات والمفاصل والغثيان وآلام الحلق والبلعوم واضطرابات ذهنية وغيبوبة.
أما العلامات المميزة لكل نوع منها فهي كالتالي:
[عدل] العلاج
تتم معالجة الطاعون حاليا بالمضادات الحيوية، وتوجد فرص جيدة للنجاح في حالة الكشف المبكر عن المرض. تستخدم على سبيل المثال مركبات ستربتوميسين وكلورامفينيكول إضافة لتشكيلات مكونة من تتراسيكلين وسلفوناميد. يعطى الستربتوتوميسين حقناً بالعضل فقط. بينما يشكل الكلورامفينيكول علاجا مؤثرا، رغم عوارضه الجانبية (التي تظهر مع الاستعمال لفترات طويلة وتتمثل أساسا في تأثيره على نقي العظام حيث يؤدى إلى حدوث أنيميا خبيثة) التي تجعل منه علاجا للحالات المستعصية فقط.
[عدل] الإجراءات الوقائية
كإجراءات وقائية عامة، يتم مكافحة القوارض والبراغيث من قبل الهيئات الصحية المسئولة، للوقاية من انتشار المرض ومكافحته قبل ظهوره.
في حالات الطاعون الرئوي، يتم عزل جميع المخالطين للمريض إجباريا لمدة عشرة أيام.
أما في حالات الطاعون الدملي والتسممي فيتم مراقبة المخالطين لمدة عشرة أيام ترقبا لظهور أي حالات مرضية جديدة فيما بينهم.
ومنا الى وزير الصحه
تزايدت شكاوي المواطنين بسبب القوارض من فيران و ابو العريض
ونطالب وزاره الصحه قسم مكافحه القوارض بالعمل حتى لو كانت حمله اعلامية ,, لانه خطرها على المواطنين بإصابتهم بمرض قاتل هو الطاعون , وكثرت بالمنطقه جابر العلي وغيرها من مناطق اخرى , وانا شخصيا متضرر من هاذي الفئران وبذات ابو العريص الواضح بالصوره .
الميكروب المسبب للمرض
بكتيريا اليرسينية الطاعونية (باللاتينية: Yersinia pestis). تتراوح فترة الحضانة بين خمسة عشر إلى سبع وستين يوما في الطاعون الدملي والتسممي، وما بين يومين إلى أربعة أيام في الطاعون الرئوي.
[عدل] مصادر العدوى وطرق انتقالها
ينقسم مرض الطاعون إلى ثلاثة أقسام أو ثلاثة أنواع تختلف طرق انتقالها وانتشارها من نوع إلى آخر وهي:
- الطاعون الدملي:
- الطاعون الرئوي:
الأعراض الأولية هي الصداع، الضعف، السعال مع الدم أو تقيّؤ الدم. لا يمكن تمييز هذه العوارض من عدة أمراض أخرى في الجهاز التنفّسي. دون التشخيص والعلاج يمكن أن تكون العدوى قاتلة في غضون يوم إلى ستة أيام. الوفيات في الحالات التي لا تعالج هي تقريباً 100%.
- الطاعون التسممي:
[عدل] الأعراض والعلامات
خريطة توضح انتشار المرض لدى الحيوانات والبشر حتى عام 1998م
يتميز مرض الطاعون بظهور الأعراض العامة للإصابة بالبكتيريا وكذلك أعراض مميزة لكل نوع من أنواعه الثلاثة، أما الأعراض العامة فتتمثل في ارتفاع درجة الحرارة والإعياء الشديد والرجفة وآلام العضلات والمفاصل والغثيان وآلام الحلق والبلعوم واضطرابات ذهنية وغيبوبة.
أما العلامات المميزة لكل نوع منها فهي كالتالي:
- الطاعون الدملي:
- الطاعون الرئوي:
- الطاعون التسممي:
[عدل] العلاج
تتم معالجة الطاعون حاليا بالمضادات الحيوية، وتوجد فرص جيدة للنجاح في حالة الكشف المبكر عن المرض. تستخدم على سبيل المثال مركبات ستربتوميسين وكلورامفينيكول إضافة لتشكيلات مكونة من تتراسيكلين وسلفوناميد. يعطى الستربتوتوميسين حقناً بالعضل فقط. بينما يشكل الكلورامفينيكول علاجا مؤثرا، رغم عوارضه الجانبية (التي تظهر مع الاستعمال لفترات طويلة وتتمثل أساسا في تأثيره على نقي العظام حيث يؤدى إلى حدوث أنيميا خبيثة) التي تجعل منه علاجا للحالات المستعصية فقط.
[عدل] الإجراءات الوقائية
كإجراءات وقائية عامة، يتم مكافحة القوارض والبراغيث من قبل الهيئات الصحية المسئولة، للوقاية من انتشار المرض ومكافحته قبل ظهوره.
- الإجراءات الوقائية تجاه المريض:
- الإجراءات الوقائية تجاه المخالطين:
في حالات الطاعون الرئوي، يتم عزل جميع المخالطين للمريض إجباريا لمدة عشرة أيام.
أما في حالات الطاعون الدملي والتسممي فيتم مراقبة المخالطين لمدة عشرة أيام ترقبا لظهور أي حالات مرضية جديدة فيما بينهم.
ومنا الى وزير الصحه