الكويت أولا و أخيرا
عضو بلاتيني
1- ماذكرته في 1 كل الروايات مدارها على المسور بن مخرمة وقد عرفت حاله بأنه كان يكذب بقوله لما سمع الحديث كان محتلما وهو كان عمره سبعة سنين,,, وكذلك كونه كلما ذكر معاوية يصلي عليه,,, والدليل الأهم على أن كان من مبغضي أمير المؤمنين عليه السلام أن الخوارج كانت تغشاه وتعظمه, فلقد ذكر ابن عبدالبر في الاستيعاب:
(وكان المسور لفضله ودينه وحسن رأيه تغشاه الخوارج وتعظمه وتبجل رأيه وقد برأه الله منهم.)
فلماذا تظن بأن الخوارج والذين يكفرون الإمام علي تعظمه وتبجل رأيه لولا أن يكون رأيه مخالف للإمام وموافق لرأيهم؟؟؟؟؟ أما تبرير ابن عبدالبر فهو بدون دليل ومجرد تخرص وظن...
2- مدار الحيث في رقم 2 يعود إلى عبدالله بن الزبير, وما ادراك ماهو وما أدراك كيف كانت علاقته بأمير المؤمنين وأهل البيت عليهم السلام,,, ألم يكن هو رأس الفتنة في معركة الجمل؟ ألم يكن هو الذي يحرض أباه لقتل علي عليه السلام, ألم يسجن ابن عباس وابن الحنفية حتى يبايعوه,, فبغض الزبير للإمام علي لاينكره إلا معاند.
3- مدار الحديث في النقطة الثالثة على الشعبي, وهو من الوضاين على أهل البيت ومن المبغضين لهم,وكات من الموالين لبني أمية , وأيضا الراوي عن الشعبي هو يحيى بن زكريا, وهذه ترجمته في تهذيب التهذيب:
وقال أبو زرعة: صويلح يدلّس كثيراً عن الشعبي.
وقال أبو حاتم: ليّن الحديث كان يدلّس، ويقال: إنّ المسائل التي كان يرويها عن الشعبي لم يسمعها منه.
وقال أبو داود: يدلّس.
وقال انه يحيى بن زكريّا: لو شئت سميت لك من بين أبي وبين الشعبي!)
(وكان المسور لفضله ودينه وحسن رأيه تغشاه الخوارج وتعظمه وتبجل رأيه وقد برأه الله منهم.)
فلماذا تظن بأن الخوارج والذين يكفرون الإمام علي تعظمه وتبجل رأيه لولا أن يكون رأيه مخالف للإمام وموافق لرأيهم؟؟؟؟؟ أما تبرير ابن عبدالبر فهو بدون دليل ومجرد تخرص وظن...
2- مدار الحيث في رقم 2 يعود إلى عبدالله بن الزبير, وما ادراك ماهو وما أدراك كيف كانت علاقته بأمير المؤمنين وأهل البيت عليهم السلام,,, ألم يكن هو رأس الفتنة في معركة الجمل؟ ألم يكن هو الذي يحرض أباه لقتل علي عليه السلام, ألم يسجن ابن عباس وابن الحنفية حتى يبايعوه,, فبغض الزبير للإمام علي لاينكره إلا معاند.
3- مدار الحديث في النقطة الثالثة على الشعبي, وهو من الوضاين على أهل البيت ومن المبغضين لهم,وكات من الموالين لبني أمية , وأيضا الراوي عن الشعبي هو يحيى بن زكريا, وهذه ترجمته في تهذيب التهذيب:
وقال أبو زرعة: صويلح يدلّس كثيراً عن الشعبي.
وقال أبو حاتم: ليّن الحديث كان يدلّس، ويقال: إنّ المسائل التي كان يرويها عن الشعبي لم يسمعها منه.
وقال أبو داود: يدلّس.
وقال انه يحيى بن زكريّا: لو شئت سميت لك من بين أبي وبين الشعبي!)