وأقـضـّي الـعُمـر أتْمـَنـّىْ .. ] !

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

بَسْمَة ..

عضو مميز
حينَ تُبتلى [ بذاكرة دَبــِــقــة ] .. يلتصقْ بها كُل ما هُو [ غُثاء ]
حتماً لن تكونَ على أحسنِ ما يُرام .. !​



,​


لن ابتسم ..!
قطعتُ هذا العهد على نفسي ..,
حينَ ابتسمتُ ذات صباحٍ مُبهج , لفتاةٍ عابرة .. كانت المُفاجأه
التي جعلتني أندم , وأخجل / أخذت بالالتفات يا رعاها الله عن يمينها و شمالها ومن ورائها ..!!​




/​





ينبغي أنْ نخترعَ اسماً , بالاتّفاق لمفهوم [ الغيبة ] .. فبما أن الأشياء جميعاً صارتْ جِهاراً
أضحتْ .. الغيبة هيَ الأخرى ’ غير مَغِيْبـَة !​

,​



/​



\​




أمّي قاسيـة جداً ..!
لم تكترثْ لِـسن الرُشد الذي أخذتُ شهوراً وأنا أذكرهم .. بأني سأبلغهُ بإذن الله ..!
تجيءُ كل صباح .. وتسحب الغطاء من فوقي .. وتهددّني إن كررت الغياب , سـ أنالُ عقاباً..!!
إذن , لا رُشدَ ولا هُم يحزنون , فالأعمار لدى أمهاتنا ليسَ لها أي اعتبار إطلاقاً ..!​



/​






رغمَ أنّي أستلطفُ رؤية النساء من حولي .. حيثُ أنهنّ زينةُ هذهِ الحياة ,
إلا أنّي لا أحبذ مخالطتهنّ كُلّياً
فهنّ من بعيد أجمل / كما أنّي لا أستسيغُ فكرة حديثهنّ عن السياسة ..
أو الأدب أو أمور العلم الكونية .. أعني بذلك نساء عائلتي المُمتدة غير المُتعلّمات ,
على الأقل ..
لكيلا تَثُور إحدى المُتحمّسات لـ حقوق المرأة وتفهم جُملتي هذهِ على غير ما أعني ..
> وقعي بس :p





ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
















999038177.jpg












أحياناً أحبّ استسلامي .. وبرودي , فهما يمنحانني فرصة تأمل العالم دون جهد !
وكأنني لستُ معنية به !​



* أحلام مستغانمي ,























 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى