سعد الميموني
عضو ذهبي
تحليل رائع بأحد المنتديات
حقيقة أمر ( غير مستغرب ) من لدن الجميع نبارك ذلك ونُكبره بخطوة شجاعة جداً سأورد ما لدي بعدة نقاط :
- إقالة سمو الأمير بناءاً على طلبه كانت حقيقة برأيي وأتت بموافقته و مباركته من الإستحالة إقالة أخ يعتبر من المرشحين لخلافة ولي العهد الحالي بعد عمر طويل
- تعيين سمو الأمير محمد أتى على طريقة ( عرق وسيّح دمه ) فكان التعجيل بها بناءاً على معطيات ( سابقه ) و أحداث حالية محيطة بنا وكذلك تدور بيننا أدت لتؤكد للقيادة العميقة للدولة ضرورة وضعه بالكرسي الذي يناديه منذ رحيل أبيه
- وزارة الداخلية من الوزارات السيادية التي لاتحتمل مجاملات ولا دمدمه لأي أمر حتى و إن كان ( موسمي )
- تؤكد قيادتنا سماكتها و قوتها لدى من يحاول زعزعة الأمن بشتى الوسائل لتعيّن أحد أبناء الجيل الثاني من أبناء المؤسس
- الداخلية من أضخم الوزارات لدينا وأكثرها تشعباً وتداخلاً فكلّي أمل سمو الأمير محمد أن يعيد هيكلة الوزارة ( إدارياً ) وأن يكون المعيار هو العمل والعمل الجاد من لدن قادات القطاعات وأن يكون الثمن لتقاعس والمركزية من لدن بعضهم هو العزل
خاتمة : لا يوجد شخص بمنصب و قوة محمد وبعيد عن الإعلام والمهاترات والتسريبات وإن كذبت وبنفس الوقت يعرفه الجميع ويعلم عنه ما يلزمه أن يعلم فقط : )
قفله : سمو الأمير - حفظه الله - تعرّض لعدة محاولات إغتيال 2004 و 2009 و 2010 ولله الفضل والمنه فشلت جميعها هذا يعطي دلالة قوية على ( تأثيره الشخصي البحت ) وقوته تجاه من يريد زعزعة الأمن
اللهم وفق الأمير وسدده وإحفظه هو وجميع ولاة الأمر ومن يسكن هذا البلد الطيب
حقيقة أمر ( غير مستغرب ) من لدن الجميع نبارك ذلك ونُكبره بخطوة شجاعة جداً سأورد ما لدي بعدة نقاط :
- إقالة سمو الأمير بناءاً على طلبه كانت حقيقة برأيي وأتت بموافقته و مباركته من الإستحالة إقالة أخ يعتبر من المرشحين لخلافة ولي العهد الحالي بعد عمر طويل
- تعيين سمو الأمير محمد أتى على طريقة ( عرق وسيّح دمه ) فكان التعجيل بها بناءاً على معطيات ( سابقه ) و أحداث حالية محيطة بنا وكذلك تدور بيننا أدت لتؤكد للقيادة العميقة للدولة ضرورة وضعه بالكرسي الذي يناديه منذ رحيل أبيه
- وزارة الداخلية من الوزارات السيادية التي لاتحتمل مجاملات ولا دمدمه لأي أمر حتى و إن كان ( موسمي )
- تؤكد قيادتنا سماكتها و قوتها لدى من يحاول زعزعة الأمن بشتى الوسائل لتعيّن أحد أبناء الجيل الثاني من أبناء المؤسس
- الداخلية من أضخم الوزارات لدينا وأكثرها تشعباً وتداخلاً فكلّي أمل سمو الأمير محمد أن يعيد هيكلة الوزارة ( إدارياً ) وأن يكون المعيار هو العمل والعمل الجاد من لدن قادات القطاعات وأن يكون الثمن لتقاعس والمركزية من لدن بعضهم هو العزل
خاتمة : لا يوجد شخص بمنصب و قوة محمد وبعيد عن الإعلام والمهاترات والتسريبات وإن كذبت وبنفس الوقت يعرفه الجميع ويعلم عنه ما يلزمه أن يعلم فقط : )
قفله : سمو الأمير - حفظه الله - تعرّض لعدة محاولات إغتيال 2004 و 2009 و 2010 ولله الفضل والمنه فشلت جميعها هذا يعطي دلالة قوية على ( تأثيره الشخصي البحت ) وقوته تجاه من يريد زعزعة الأمن
اللهم وفق الأمير وسدده وإحفظه هو وجميع ولاة الأمر ومن يسكن هذا البلد الطيب