بعيد عن شورابك ...الملك عبدالله تاج فوق الرؤوس
الله اكرمني وجعلني مخلوق مكرم اتكلم بلسان عربي فصيح ...حسبي الله ونعم الوكيل عليك...نختلف في الاراء والقضايا ولا نصير كالانعام او أضل سبيلا في وصف بعضنا البعضبوريشه أنت للحين قاعد بالكويت
مو أنت اللي كل يوم منزل موضوع عن الفساد بالكويت وتنابح عندي دليل وعندي وثايق طلعت نص أهل الكويت حراميه
وبعدين شنو سالفة مبايعتك للهاشميين وأبوك وجدك كانوا بفلسطين .. وين شفت الأردن وعشت فيه
روح جابلها ولا تسب أهل الكويت
أحترم أهل الكويت وأحمد ربك علي نعمة الأقامة والشغل وستر الحال ولا تتطاول علي ربعنا
عندك كلمة طيبه قولها أو أبلع العافيه
وياغريب كون أديب
أحشم تفسك أنت تفهم
http://www.google.com.kw/imgres?img...D9%83&hl=ar&safe=active&gbv=2&tbm=isch&itbs=1
عسي الله يشفيك ياضمير
التعديل الأخير تم بواسطة البديل ; اليوم الساعة 19:35 سبب آخر: طلب من أخ وزميل :إستحسان:
الشعب الاردني يتعطش للتغيررررر
قرائتي لهذا التصريح الامريكي الخطير
انة ضوء اخضر والكلام الامريكي موجة للجارة السعودية ودول الخليج
لان هذة الاحداث لاول نظام ملكي مرشح للسقوط بعد الجمهوريات العربية
الرسالة جدا خطيرة
أمريكا مالها اماااان
امااان ربي امااان
يا عبدالله اتقي الله ولا تضع السم بالدسم تدعي حبك للاردن والشعب الاردني والفلسطيني وتنشر بيان لا يمثلنا كشعب اردني نهائيا... نحن الاردنيين لا نر ضى لمن بايعناه بديل هذا خروج على الحاكم وضد الدينكم...هذا البيان لفئه موتوره تكرة الاردن ملكا وشعبا ...وتستغل الاحداث لتنفذ سمومها ...ولكن الله لهم بالمرصاد وسيجعل تدبيرهم تدميرهم...والشعب الاردني الاصيل من شتى الاصول والمنابت لايطالب باسقاط النظام ...وإنما باصلاح النظام... وسيرجع وطني امانا وننسى ما حدث بعد خطاب سامي لملك على الابواب وإن غدا لناظره قريب..يا بومحمد احنا الفلسطينيين تبع للأردنيين وضيوف عند اخوانا في الأردن ( ولن نخذلهم ) .... و رئاسة الوزاة دائما كانت تعطى لذوي الأصول الفلسطينية وللأردنيين أيضا فالمهم في الأردن كان وما يزال الولاء للأسرة الحاكمة لا للمنطقة ولا للأصل ، حتى في زمانه الملك عرضها على ياسر عرفات في مشاكل أيلول ورفضت الفصائل الفلسطينية ....
الآن ما عاد يجدي تمزيق فئات الشعب في الأردن بين أردني وفلسطيني ، فالتداخل بيننا بشكل غير طبيعي ، حتى أن التداخل الفلسطيني الأردني أكثر من التداخل بين المدن الأردنية ، والفلسطينيون ليسوا الأكثرية ... هذه دعوى تحتاج إلى دليل .
المهم :
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان عشائري صادر عن الجبهة العشائرية الأردنية للإنقاذ .
إنذار أخير ونهائي إلى العائلة الهاشمية ورأس النظام في الأردن
نظرا لما آلت إليه احوال الأردن من التردي والفساد والعناد السياسي وما قام به النظام من تعويم للهوية ونسف للشرعية ونهب مقدرات البلاد برعاية الملك وأسرته ونظامه وحكوماته وأدواته مما أدَّى بنا وبوطننا إلى ما نحن فيه وعليه الآن .
الأمر الذي أجَّج الثورة الشعبية الأردنية ضد النظام برمَّته لأنه الراعي الأول للفساد والاستبداد والعناد والمكابرة، ولأنه رهن البلاد وأذلَّ العباد وغرر بنا قرابة تسعين عاما تحملناها بسبب خجلنا السياسي . حتى سلَّط علينا هذا النظام أراذل الناس ودعاة الرذيلة والفاسدين والمفسدين والمنحرفين والعملاء والجواسيس والمرتزقه والماسونيين .
وقد أصمَّ هذا النظام أذنيه وأغمض عينيه عن أصوات الإصلاح الأردنية وأنَّات المسحوقين من الفقراء والأرامل والمعوَّقين ، وإن النظام بتسليطه الأجهزة الأمنية على رقاب الأردنيين إنَّما يمارس الفتنة بعينها والتي حذرنا ونحذِّر منها ، وإنه بعمله هذا يفرق بين أبناء الأسرة الواحدة والأخ وأخيه والابن وأبيه ناسيا أو متناسيا أنه هو العدو الأول للأردن والأردنيين .
ونؤكد هنا أن أبناء القوات المسلحة والأمن العام والدرك والأجهوة الأمنية نصونهم بعيوننا ونحفظهم بصدورنا ونناشدهم أن يقابلونا الإحسان بالإحسان وأن ينحازوا للوطن والشعب والهوية ، وأن لا يكونوا مطية للنظام وأدواته فالجيش جيشنا والأمن أمننا وكلنا نكتوي بنار فساد النظام ومؤسسة العرش .
وهذا نداء موجَّهٌ من الجبهة العشائرية الأردنية للإنقاذ إلى أبنائها في الجيش والأمن والدرك والمخابرات ، وإن من سقط منهم أو من الشعب في هذه الأحداث هو شهيد مثل أولئك الذين سقطوا على أرض فلسطين وإن دم الطرفين في عنق رأس النظام وأدواته .
إن الجبهة العشائرية للإنقاذ تؤيد وتتبنى مطالب الثورة الشعبية الأردنية السياسية والمعيشية وإطلاق سراح المعتقلين وعلى العائلة الهاشمية ورأس النظام إعادة ما نهبوه من أموال الشعب وباعوه من مقدَّرات الوطن ونعتبر هذا إنذارا نهائيا وأخيرا وإذا لم يتحقق ذلك فإن الجبهة العشائرية الأردنية للإنقاذ ستطالب علنا في الداخل والخارج وفي المحافل الدولية برحيل العائلة الهاشمية والحجز على أموالها وإعادتها للشعب الأردني دونما إبطاء وستحاسبهم على ما اقترفوه بحق الأردن وفلسطين وشعبيهما وهويتهما وقضيتهما .
وإننا بهذه المناسبة نستنكر العدوان الصهيوني الغاشم على غزَّة الصامدة وكذلك العدوان الهاشمي على الأردنيين في الأردن وأنهما وجهان لعملة واحدة .
حفظ الله الأردن وحفظ فلسطين وشعبيهما وهويتهما ووحدتهما وأمنهما وحفظ الله جيشنا وأمننا وأجهزتنا الأمنية في خدمة الأردن أمناً وشعباً وهويه وإن شرفاء الأردن وفلسطين أخوة في جبهة واحدة .
الجبهة العشائرية الأردنية للإنقاذ
صدر في أم رمانه تحريرا في 3 محرَّم 1434 هـ الموافق 17 /11/2012م .
http://www.sawaleif.com/details.aspx?detailsid=47350
بجريدة الراي بعدد اليوم السبت الموافق17-11-012
وبالتحديد بالصفحه الاولى قرات خبر مثير للضحك والاسى
بنفس الوقت وهاهو مقطع الخبر مقتبس من الجريده المذكوره
هاقد اتى الدور و اليوم الذى تبرأت منه الاداره الامريكيه
من اعز حلفائها بالمنطقه والمتوافق مع املائاتها 100%
منذ عقود ولايزال ..وانحازت لمتطلبات الشعب ..
يا بومحمد احنا الفلسطينيين تبع للأردنيين وضيوف عند اخوانا في الأردن ( ولن نخذلهم ) .... و رئاسة الوزاة دائما كانت تعطى لذوي الأصول الفلسطينية وللأردنيين أيضا فالمهم في الأردن كان وما يزال الولاء للأسرة الحاكمة لا للمنطقة ولا للأصل ، حتى في زمانه الملك عرضها على ياسر عرفات في مشاكل أيلول ورفضت الفصائل الفلسطينية ....
الآن ما عاد يجدي تمزيق فئات الشعب في الأردن بين أردني وفلسطيني ، فالتداخل بيننا بشكل غير طبيعي ، حتى أن التداخل الفلسطيني الأردني أكثر من التداخل بين المدن الأردنية ، والفلسطينيون ليسوا الأكثرية ... هذه دعوى تحتاج إلى دليل .
المهم :
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان عشائري صادر عن الجبهة العشائرية الأردنية للإنقاذ .
إنذار أخير ونهائي إلى العائلة الهاشمية ورأس النظام في الأردن
نظرا لما آلت إليه احوال الأردن من التردي والفساد والعناد السياسي وما قام به النظام من تعويم للهوية ونسف للشرعية ونهب مقدرات البلاد برعاية الملك وأسرته ونظامه وحكوماته وأدواته مما أدَّى بنا وبوطننا إلى ما نحن فيه وعليه الآن .
الأمر الذي أجَّج الثورة الشعبية الأردنية ضد النظام برمَّته لأنه الراعي الأول للفساد والاستبداد والعناد والمكابرة، ولأنه رهن البلاد وأذلَّ العباد وغرر بنا قرابة تسعين عاما تحملناها بسبب خجلنا السياسي . حتى سلَّط علينا هذا النظام أراذل الناس ودعاة الرذيلة والفاسدين والمفسدين والمنحرفين والعملاء والجواسيس والمرتزقه والماسونيين .
وقد أصمَّ هذا النظام أذنيه وأغمض عينيه عن أصوات الإصلاح الأردنية وأنَّات المسحوقين من الفقراء والأرامل والمعوَّقين ، وإن النظام بتسليطه الأجهزة الأمنية على رقاب الأردنيين إنَّما يمارس الفتنة بعينها والتي حذرنا ونحذِّر منها ، وإنه بعمله هذا يفرق بين أبناء الأسرة الواحدة والأخ وأخيه والابن وأبيه ناسيا أو متناسيا أنه هو العدو الأول للأردن والأردنيين .
ونؤكد هنا أن أبناء القوات المسلحة والأمن العام والدرك والأجهوة الأمنية نصونهم بعيوننا ونحفظهم بصدورنا ونناشدهم أن يقابلونا الإحسان بالإحسان وأن ينحازوا للوطن والشعب والهوية ، وأن لا يكونوا مطية للنظام وأدواته فالجيش جيشنا والأمن أمننا وكلنا نكتوي بنار فساد النظام ومؤسسة العرش .
وهذا نداء موجَّهٌ من الجبهة العشائرية الأردنية للإنقاذ إلى أبنائها في الجيش والأمن والدرك والمخابرات ، وإن من سقط منهم أو من الشعب في هذه الأحداث هو شهيد مثل أولئك الذين سقطوا على أرض فلسطين وإن دم الطرفين في عنق رأس النظام وأدواته .
إن الجبهة العشائرية للإنقاذ تؤيد وتتبنى مطالب الثورة الشعبية الأردنية السياسية والمعيشية وإطلاق سراح المعتقلين وعلى العائلة الهاشمية ورأس النظام إعادة ما نهبوه من أموال الشعب وباعوه من مقدَّرات الوطن ونعتبر هذا إنذارا نهائيا وأخيرا وإذا لم يتحقق ذلك فإن الجبهة العشائرية الأردنية للإنقاذ ستطالب علنا في الداخل والخارج وفي المحافل الدولية برحيل العائلة الهاشمية والحجز على أموالها وإعادتها للشعب الأردني دونما إبطاء وستحاسبهم على ما اقترفوه بحق الأردن وفلسطين وشعبيهما وهويتهما وقضيتهما .
وإننا بهذه المناسبة نستنكر العدوان الصهيوني الغاشم على غزَّة الصامدة وكذلك العدوان الهاشمي على الأردنيين في الأردن وأنهما وجهان لعملة واحدة .
حفظ الله الأردن وحفظ فلسطين وشعبيهما وهويتهما ووحدتهما وأمنهما وحفظ الله جيشنا وأمننا وأجهزتنا الأمنية في خدمة الأردن أمناً وشعباً وهويه وإن شرفاء الأردن وفلسطين أخوة في جبهة واحدة .
الجبهة العشائرية الأردنية للإنقاذ
صدر في أم رمانه تحريرا في 3 محرَّم 1434 هـ الموافق 17 /11/2012م .
http://www.sawaleif.com/details.aspx?detailsid=47350
هذه هي الطريقه المهينة التي يستعملها المستعمر مع جميع حكام الدول التي يستعمرها عندما تنتهي المهمة الموكلة إليهم واليوم نرى كيف تدور الدوائر على أحد هؤلاء الاقزام الذي نشأ وترعرع أيا عن جد في أحضان الدول الاستعماريه كما دارت في الماضي على حاكم فييتنام وشاه ايران وصولاً إلى الأمس القريب عندما تخلت أمريكا عن زين العابدين وحسني مبارك ومعمر الفذافي وعلي صالح !!بجريدة الراي بعدد اليوم السبت الموافق17-11-012
وبالتحديد بالصفحه الاولى قرات خبر مثير للضحك والاسى
بنفس الوقت وهاهو مقطع الخبر مقتبس من الجريده المذكوره
هاقد اتى الدور و اليوم الذى تبرأت منه الاداره الامريكيه
من اعز حلفائها بالمنطقه والمتوافق مع املائاتها 100%
منذ عقود ولايزال ..وانحازت لمتطلبات الشعب ..