تبدأ القصة دائما بشعور غريب يحتوى المرء عندما يلاقي البحر ..ويقول
"البحر والموج والأوجاع مرقده
والحب والدمع والأشواق والألمُ"
النار تشعل في الاشواق ..مجْمرةً
وتصْلب الحب بين القلب والعينِ
والشعر ذاكرة العشّاق..يحملني
إلى حنين الهوى...من ثمّ يطويني
فكنتُ للقلب دمعا لا سبيل له
غير البكاء ..بخدٍّ جرحه فينيْ
أيوصل الحزن خيط الدمع في لغتيْ
ويترك النفس للأيام..ترثينيْ؟
ويوغل البحر أسراب الهموم أسى
كأنما صوته ..موت السكاكينِ
والموج جاوز سطر الوجد مرتحلا
حتى تراه على الأوجاع يبكيني
كل المنابر ترثي حالتي أبدا
وكل حرفٍ ..يهبّ الآن يشجيني
فكم تموت رياح الشوق في وطني
وكم يزول من الآمال تكوينيْ
وسلامتكم
"البحر والموج والأوجاع مرقده
والحب والدمع والأشواق والألمُ"
النار تشعل في الاشواق ..مجْمرةً
وتصْلب الحب بين القلب والعينِ
والشعر ذاكرة العشّاق..يحملني
إلى حنين الهوى...من ثمّ يطويني
فكنتُ للقلب دمعا لا سبيل له
غير البكاء ..بخدٍّ جرحه فينيْ
أيوصل الحزن خيط الدمع في لغتيْ
ويترك النفس للأيام..ترثينيْ؟
ويوغل البحر أسراب الهموم أسى
كأنما صوته ..موت السكاكينِ
والموج جاوز سطر الوجد مرتحلا
حتى تراه على الأوجاع يبكيني
كل المنابر ترثي حالتي أبدا
وكل حرفٍ ..يهبّ الآن يشجيني
فكم تموت رياح الشوق في وطني
وكم يزول من الآمال تكوينيْ
وسلامتكم