أوصّف الأشّياء بـ، بَلاغّه |.

Greis

عضو بلاتيني
عندما علقت على طلب الأخ قريس لكلمة ثراء
وجدت الأخت أم فواز سيقتنى فذهبت للتعديل وعلقت على طلبها
بنفس المكان فعذرا للجميع إن حدثت بعض الفوضى


وكلمتى هى(( الأنانية))
ليست بـ، مشكله اِستاذ ياسين . أنا وقعتـ، في هذا سابقاً
و سأقع مستقبلاً . هذا الشي وارد
و ما فعلتـ، صوابـ، اِن وصفتـ، كلمه و تفاجأت أن هناك من سبقك بـ اِستطاعتك وصف كلمه من سبقك اِيضاً
وصفكم الجميل نِظام ,,

أسعد الله أوقاتكـ،
 

أم فواز

فـزّاعة
عندما علقت على طلب الأخ قريس لكلمة ثراء
وجدت الأخت أم فواز سيقتنى فذهبت للتعديل وعلقت على طلبها
بنفس المكان فعذرا للجميع إن حدثت بعض الفوضى


وكلمتى هى(( الأنانية))

حصل خير اخي القدير @ياسين الحساوي
فقد حصل هذا الامر من قبل .. وبالعكس زيادة الخير خيرين
والاخ الكريم @Greis متفهم لهذه الامور
 

Greis

عضو بلاتيني
خضراء الدمن | نصيحه نُطِقت من لِسان اِنسان خبيثـ،
الصداقه

شكراً على كلمه خضراء الدمن التي لم أكُن أعرفها
جعلتني أبحث عنها و أعرفها
,
 

Greis

عضو بلاتيني
عنتره | اِستخدم الخلاط لـ خلط الحب و الشعْر و الفروسيه ,,

ذاق عنترة مرارة الحرمان وشظف العيش ومهانة الدار لأن أباه لم يستلحقه بنسبه، فقد كان أبوه هو سيده، يعاقبه أشد العقاب على مايقترفه من هنات، وكانت سمية زوجة أبيه تدس له عند أبيه وتحوك له المكائد، ومن ذلك أنها حرشت عليه أباه مرة، وقالت له: "إن عنترة يراودني عن نفسي". فغضب أبوه غضباً شديداً وعصفت برأسه حميته، فضربه ضرباً مبرحاً بالعصا وأتبعها بالسيف، ولكن سمية أدركتها الرحمة في النهاية فارتمت عليه باكية تمنعه ضربات أبيه، فرقّ أبوه وكفّ عنه. فاعتبر عنترة بشعر يقول فيه

أمِــن سميـة دمع العين تذريـفُ لو أن ذا منك قبل اليوم معروف
كأنها يــوم صــدّت مــاتكلمني ظبي بعسفان ساجي الطرف مطـروف
تجلّلتني إذ أهــوى العصا قِبلي كأنهـا صنــم يُعتــاد معكــوف
المــال مـالكم والعبد عبـدكم فهــل عذابك عني اليـوم مصروف
تنسى بلائي إذا مـاغـارة لقحـت تخرمنها الطـــوالات السـراعيف
يخرجن منها وقد بلّت رحــائلها بالماء يركضها المُرد الغطاريف
قد أطعنُ الطعنة النجلاء عن عرضٍ تصفر كــف أخيها وهــو منـزوف
لا شك للمـرء أن الـدهر ذو خلف فيه تفــرّق ذو إلــف ومــألوف


شلال ..
 

ح / م ~

عضو بلاتيني
عنتره | اِستخدم الخلاط لـ خلط الحب و الشعْر و الفروسيه ,,

ذاق عنترة مرارة الحرمان وشظف العيش ومهانة الدار لأن أباه لم يستلحقه بنسبه، فقد كان أبوه هو سيده، يعاقبه أشد العقاب على مايقترفه من هنات، وكانت سمية زوجة أبيه تدس له عند أبيه وتحوك له المكائد، ومن ذلك أنها حرشت عليه أباه مرة، وقالت له: "إن عنترة يراودني عن نفسي". فغضب أبوه غضباً شديداً وعصفت برأسه حميته، فضربه ضرباً مبرحاً بالعصا وأتبعها بالسيف، ولكن سمية أدركتها الرحمة في النهاية فارتمت عليه باكية تمنعه ضربات أبيه، فرقّ أبوه وكفّ عنه. فاعتبر عنترة بشعر يقول فيه

أمِــن سميـة دمع العين تذريـفُ لو أن ذا منك قبل اليوم معروف
كأنها يــوم صــدّت مــاتكلمني ظبي بعسفان ساجي الطرف مطـروف
تجلّلتني إذ أهــوى العصا قِبلي كأنهـا صنــم يُعتــاد معكــوف
المــال مـالكم والعبد عبـدكم فهــل عذابك عني اليـوم مصروف
تنسى بلائي إذا مـاغـارة لقحـت تخرمنها الطـــوالات السـراعيف
يخرجن منها وقد بلّت رحــائلها بالماء يركضها المُرد الغطاريف
قد أطعنُ الطعنة النجلاء عن عرضٍ تصفر كــف أخيها وهــو منـزوف
لا شك للمـرء أن الـدهر ذو خلف فيه تفــرّق ذو إلــف ومــألوف


شلال ..


جميل استرسالك ب سيرة عنتره
والتي كل ماقراتها،،ازددت اعجاباً وعجباً
بتناقضات عنتره وكيف جمع
بين قوه وضعف
وحب، وبغض،،
ووكيف تبتل ب محراب عبله،
من مثل عنتره!

 
  • إعجاب
التفاعلات: Greis
أعلى