عندمازرت متحف الشمع في لندن Madame tussauds مدام تيسو استوقفتني شخصيه مقعدة على كرسي ولازالت حيه بيننا !!
صورتها وكيف كان هذا التمثال كأنه حقيقي حتى تلبيس الاسنان والمينا والرموش والتجاعيد
ونضاره الوجه وشحوبها !! ياإلاهي كأنه بيننا!!! المهم صورت القائمه التي تكتب معرفه لنا
وعندما رجعت قرأت عنه !! وجدته معجزه من معجزات رب العالمييين في هذا العصر
يمكن احد يعرفه وقرأ عنه ويمكن يوجد احد لم يعرفه مثلي انا !! لان اهتماماتي ليس علميه بحته!
المهم لنقرأ عنه وعن اكتشافاته وكيف العقل عندما يصبح قنبله للانسان يشطح ويميل عن الحق ثم يتراجع الى مكانه لان عقولنا مهما اعتلت درجات من الذكاء تقف عند من خلق الله وين هو !!
استغفر الله لانها ناقصه ويوجد خالق اكمل منها هو الذي خلقها !!
ستيفن هوكينج (بالإنجليزية: Stephen Hawking) ولد في أكسفورد، إنجلترا عام 1942 وهو من أبرز علماء الفيزياء النظرية على مستوى العالم، درس في جامعة أكسفورد وحصل منها على درجة الشرف الأولى في الفيزياء، أكمل دراسته في جامعة كامبريدج للحصول على الدكتوراة في علم الكون، له أبحاث نظرية في علم الكون وأبحاث في العلاقة بين الثقوب السوداء والديناميكا الحرارية، وله دراسات في التسلسل الزمني.
قلة من يستطيعون التشكيك في أن استاذ الرياضات والفيزياء النظرية بجامعة كامبريدج ستيفن هوكينغ شخص استثنائي فهو يعتبر أحد أذكى علماء الفيزياء النظرية منذ عالم الفيزياء الشهير البرت أينشتاين.
حصل هوكينغ على 12 درجة فخرية ووسام الفروسية برتبة قائد. وفي 2009 مُنح وسام الحرية الرئاسي، وهي أعلى جائزة تمنح لمدني في الولايات المتحدة.
كتاب جديد لستيفن هوكينج: الكون نشأ بشكل عفوي
مختارات
وبعيدا عن إنجازاته الأكاديمية، يعد هوكينغ (70 عاما) معجزة طبية. ولطالما مثل تحديا أما الأطباء الذين توقعوا عام 1963 ألا يبقى على قيد الحياة سوى بضعة أشهر بعد تشخيص إصابته بمرض في الأعصاب الحركية.
ولم يعش سوى 5 في المئة ممن أصيبوا بنفس مرض هوكينغ لأكثر من عشرة أعوام.
ووصفت حالة هوكينغ الذي عاش نصف قرن من الزمن على الرغم من تطور المرض الذي يهاجم الأعصاب في جسده بأنها حالة استثنائية.
مستحيل علاجه
وقال هوكينغ "كنت محظوظا لأن حالتي كانت تزداد سوءا بوتيرة بطيئة مقارنة بما يحدث عادة. وهو مايؤكد ضرورة ألا يفقد الإنسان الأمل".
وأضاف العالم قائلا " دائما ما توجه إلي أسئلة عما يشعر به وهو مصاب بمرض "التصلب العضلي الجانبي" وأجيب " أحاول أن أعيش حياتي بشكل طبيعي قدر الإمكان وألا أفكر في حالتي الصحية ولا أشعر بالندم على أشياء لم أستطع القيام بها وهي ليست بالكثير".
ولا يزال الأطباء عاجزين عن معرفة أسباب الإصابة بمرض الأعصاب الحركية التي تؤثر على حركة العضلات.
وترجع 5 في المئة من حالات الإصابة إلى أسباب وراثية، ولا يزال الغموض يكتنف سبب إصابة بعض الأفراد بهذا المرض على الرغم من أنهم لم يعانوا من مشاكل صحية.
وقد بدأت أعراض المرض تظهر لدى هوكينغ قبيل بلوغه الحادية والعشرين من عمره، وكانت بسيطة في بادئ الأمر، ولكن تفاقمت حالته بعد ذلك.
وقد كان تشخيص إصابته بالمرض صدمة مروعة، ولكنه أصبح عنصرا رئيسا في رسم ملامح مستقبله.
ويقول: "مع هالة الغموض التي اكتنفت مستقبلي، وجدت نفسي استمتع بحياتي أكثر من ذي قبل. وكان ذلك شيئا مفاجئا لي".
ويضيف: "بدأت أحقق تقدما في أبحاثي، وارتبطت بفتاة تُدعى جين واليد بعدما قابلتها في فترة تشخيص حالتي الصحية. وكان ذلك نقطة تحول في حياتي، إذ منحتني سببا أحيا من أجله".
وحتى عام 1974 تمكن هوكينغ وزوجته من التعامل مع مرضه دون الحاجة لمساعدة خارجية. وأنجب منها ثلاثة أطفال.
وكان في ذلك الوقت قادرا على تناول الطعام بنفسه، والذهاب إلى السرير والقيام منه بمفرده. ولكن كان صعبا عليه التحرك لمسافات كبيرة.
ومع زيادة الصعوبات، بدأت عضلاته تخذله، وقرر الزوجان أن يعيش معهما أحد الباحثين الذين يدرسون مع هوكينغ.
وكان يُمنح الطلاب سكنا مجانيا ورسوما شخصية مقابل مساعدة هوكينغ داخل المنزل.
وعلى مدار الأعوام القليلة التالية، كان واضحا أن العائلة في حاجة إلى مساعدة ممرضين متخصصين، وتبين أن هوكينغ سيقضي ما تبقى من حياته على مقعد متحرك.
وفي عام 1985 أصيب هوكينغ بالتهاب رئوي، مما ضاعف معاناته. وفي الأغلب يؤدي ذلك إلى وفاة المصابين بمرض في الأعصاب الحركية.
الصوت
وللتغلب على صعوبات التنفس التي يعاني منها، أجريت له عملية جراحية وركبت له أنبوبة في القصبة الهوائية.
ونجحت العملية، ولكنها أثرت على صوته، وأصبح يحتاج لرعاية على مدار الساعة من فريق متخصص.
وظل هوكينغ لبعض الوقت لا يمكنه التواصل مع أحد إلا عن طريق ذكر الكلمات حرفا تلو الآخر من خلال رفع حاجباه عندما يشير أحد إلى الحرف الصحيح على بطاقة توجد عليها حروف الهجاء.
وسمع وولت ولتوسز، وهو خبير كومبيوتر في كاليفورنيا، عن محنة هوكينغ، فأرسل إليه برنامج كومبيوتر يطلق عليه "اكواليزر" Equalizer". وساعده البرنامج على اختيار الكلمات من قوائم تظهر على شاشة يتحكم فيها من خلال زر في يده المستقبل
شهدت حياة هوكينغ منعطفات عدة، وانفصل عن زوجته عام 1990 بعد مرور 26 على زواجهما.
وبعد خمسة أعوام تزوج مرة أخرى من إحدى ممرضاته. ولكن انتهى زواجهما بالطلاق
وكان الشئ الذي لم ينقطع في حياة هوكينغ هو عمله الدؤوب.
ورغم بلوغه السبعين لم يتوقف العالم الفذ عن العمل. وهو يعمل حاليا في جامعة كامبريدج، وأصدر أخيرا كتابا جديدا تحت عنوان "التصميم الكبير".
ويواجه هوكينغ المزيد من التحديات، ولكنه لا يزال متفائلا رغم سوء حالته الصحية.
ويقول هوكينغ " أنا متأكد أن إعاقتي كانت سببا في الشهرة التي اتمتع بها، إذ يعجب الناس بالتناقض بين قدراتي البدنية المحدودة للغاية والنطاق الواسع من الكون الذي أتعامل معه".
ولكن له نظريه ملحدة وتراجع عنها بعد ان عرف خطأه !!
أثارت نظرية العالم الفيزيائي الانكليزي الشهير ستيفن هوكينغ حول غياب الخالق،قدرًا هائلاً من الجدل وسط العلماء من أهل العلوم وأهل الدين والعامة على حدسواء، وذلك ليس بسبب أنها محاولة لإثبات اللا شيء (غياب خالق للكون) وحسب،وإنما لأن نجاحها يعني أيضًا نسف الأديان كثقافة ظلت تتحكّم بحياة جزء من البشر منذ قرون.
فقد رفع العالم الفيزيائي الانكليزي الشهير ستيفن هوكينغ درجة حرارة الجدل بينالعلوم والدين بقوله في كتابه "المشروع العظيم" The Grand Design إن الفيزياء الحديثة لاتتفق على الإطلاق مع القول إن للكون خالقًا.
ويقول في الكتاب، الذي كتبه بالاشتراك مع الفيزيائي الأميركي لينارد ملوديناوونشر في شهر أيلول/سبتمبر 2010، أنه مثلما أزاحت النظرية الداروينية الحاجةإلى خالق في مجال علم الأحياء (البيولوجيا)، فإن عددًا من النظريات الجديدةأحالت أي مفهوم لخالق للكون مفرّغًا من المعنى إذ لا حاجة إلى خالق في المقامالأول.
وفي كتابه، يعلن هوكينغ أيضًا موت الفلسفة كعلم. ويقول إن الفيزياء توشك الآن علىكتابة "نظرية كل شيء" أو "النظرية الشاملة" القادرة على شرح خاصيات الطبيعة كافة. ولطالما بقيت نظرية كهذه، يمضي قائلا، حلماً يراود الفيزيائيين منذ زمنآينشتاين، لكن المشكلة ظلت هي المصالحة بين نظرية الكم quantum theory، التيتشرح عالم ما تحت الذرة، مع الجاذبية التي تشرح الكيفية التي تتداخل بهاالأشياء على المستوى الكوني.
ويقول هوكينغ إن نظرية إمM-theory- وهي تقع بين مايعرف بـ”نظريات الأوتار” – هي التي ستحقق هذا الهدف. ويكتب قائلا: “نظرية إم هيالنظرية الموحدة التي كان اينشتاين يأمل في العثور عليها. وثمة انتصار عظيميتمثل في حقيقة أننا، نحن البشر – وكوننا مجرد مجموعات من الجزئيات الأساسيةللطبيعة – قادرون على أن نصبح بكل هذا القرب من فهم القوانين التي تحكمنا وتحكمالكون المحيط بنا”.
ويمضي هوكينغ قائلاً إن "نظرية إم" تتعدى مجرد كونها معادلة رئيسية لتصبح "عائلةبأكملها من النظريات التي تعيش جنبا إلى جنب داخل إطار نظري متماسك، تمامًاكمختلف الخرائط السياسية والجغرافية والطوبوغرافية التي تصف رقعة ما على الأرضكل منها في مجال تخصصه ولكن بدون ان يناقض بعضها بعضًا. هذه هي الحال الذيستؤول إليها نظرية إم عندما يتعلق الأمر بمختلف مظاهر العالم المادي".
ويذكر أن هوكينغ كان قد أعلن قبل حوالى العقد أن احتمال التوصل لتلك النظريةالشاملة ممكن خلال السنوات العشرين المقبلة بنسبة 50 في المئة. ويبدو أنه، بعدعشر سنوات، يقدم على نشرها في كتابه.
الخلق من عدم
استنادًا الى كل هذا يقول هوكينغ: “لأن ثمة قانونًا مثل الجاذبية، صار بمقدورالكون أن يخلق نفسه من عدم. والخلق العفوي هذا هو السبب في أن هناك شيئًا بدلاًمن لا شيء، وفي وجود الكون ووجودنا نحن”. ويمضي قائلاً: “عليه يمكن القول إنالكون لم يكن بحاجة الى إله يشعل فتيلا ما لخلقه”، وإن ما يعرف باسم “الانفجارالكبير” Big Bang لم يكن سوى عواقب حتمية لقوانين الفيزياء. ويضيف أن الأرجح هو وجودأكوان أخرى تسمى “الكون المتعدد Multiverseخارج مجموعتنا الشمسية. فإذا كانت نية الإلههي خلق الجنس البشري، فهذا يعني أن ذلك الكون المتعدد بلا غرض يؤديه وبالتاليفلا لزوم له.
معترضون
من المحتم لأقوال كهذه أن تثير قدرًا هائلاً من الجدل وسط العلماء من بعض أهل العلوم وأهل الدين والعامة على حد سواء. وهذا ليس بسبب أنها محاولة لإثبات اللاشيء (غياب خالق للكون) وحسب، وإنما لأن نجاحها يعني أيضًا نسف الأديان كثقافةظلت تنظم حياة غالبية البشر منذ ظهورهم على الأرض....