مسلموا الروهانجا يستغيثون بالعالم الآدمي منذ سنوات لانقاذهم من القتل والاغتصاب والتحذيب والموت حرقا على يد أحقر بشر على ظهر الأرض ولكن لا حياة لمن تنادي.
زكما حدث في البوسنة بالسابق ظل المسلمون يستغيثون بالعالم لانقاذ ما تبقي من مسلمي البوسنة والهرسك
والعالم يتحجج بحجج واهية وكأنه يسارع الخطي لسرعة القضاء على آخر مسلم في البوسنة والهرسك
ولكن عندما بدأ الشباب المسلم بالاستبسال والدفاع عن ما تبقي من المسلمين وحققوا عدة انتصارات هنا سارعت فرنسا تقود توجه سيساسي وعمل اتفاقية لوقف اطلاق النار
فأين كانوا ولماذ اتخرسوا وتحججوا بعدم الاستطاعه ومتى ما تحولت دفه القتال لصالح المسلمين هرع العالم لانقاذ صرب لاالبوسنة الأرسوذوكس المجرمين.
والآن التاريخ يعيد نفسه
الشعب السوري صبر سنوات وثتل وشرد منه ملايين والعالم يتحجج كعادته بحجج واهية
وعندما شعروا بأن بشار بدأ في الانهيار ههو وحزب الشيطان بقياده الشاطر حسن زميره
انشأوا داعش وأمدوها بأحد الأسلحه
وأحدث السيارات والمعدات ؟؟؟من اين مرت ومن أى موانيء بحرية طرق برية وصلت لحفنة شباب باسم داعش
من الذي سمح لهم بمرور كل هذه الأرتال
أجيبونا يرحمكم الله.
ونعود لعنواننا الرئيسي
بمجرد أن يبدأ الشباب الحر بالاقتراب من الانتصار على بشار والإرهابي وعلى داعش وعلى
عصابات التطرف الشيعي المرتزقه التى تاتي بانتظام من العراق وايران وأفغانستان وباكستان
مجرد أن يشعروا بهزيمة المرتزقه وبشار وأعوانهم سوف تسرع الدول الكبري بعمل اتفاقية مشابهة لاتفاقية دايوتون
للقضاء على المقاومة وتشويه سمعتهم وربما محاكماتهم
والإهاب الشيعي وارهاب المرتزقه وبشار وحزب الشيطان سيكونون في مأمن من الملاحقات ومن المحاكمات ويبحثون لهم عن مخرج
قلنا منذ سنوات أننا الآن في حرب عالمية ضد الإسلام السني بداية من القضاء على مسلموا الشيشان وافغانستان والبوسنة ثم العراق ثم سوريا ولا ندري على من ستدور الدوائر
ومن سيكون عليه الدور في المرحلة القادمة.
حرب عالمية منظمة ضد الإسلام السني فقط
ولكن حرب مجزئة
من مكرهم فرق تسد
ولكن نقول لكم ان الله سبحانه وتعالي أشد مكرا منكم وهو الناصر سبحانه ينصر من يشاء
مهما طال العمر وبعد الأمل فالنصر للموحديين سينتصر
زكما حدث في البوسنة بالسابق ظل المسلمون يستغيثون بالعالم لانقاذ ما تبقي من مسلمي البوسنة والهرسك
والعالم يتحجج بحجج واهية وكأنه يسارع الخطي لسرعة القضاء على آخر مسلم في البوسنة والهرسك
ولكن عندما بدأ الشباب المسلم بالاستبسال والدفاع عن ما تبقي من المسلمين وحققوا عدة انتصارات هنا سارعت فرنسا تقود توجه سيساسي وعمل اتفاقية لوقف اطلاق النار
فأين كانوا ولماذ اتخرسوا وتحججوا بعدم الاستطاعه ومتى ما تحولت دفه القتال لصالح المسلمين هرع العالم لانقاذ صرب لاالبوسنة الأرسوذوكس المجرمين.
والآن التاريخ يعيد نفسه
الشعب السوري صبر سنوات وثتل وشرد منه ملايين والعالم يتحجج كعادته بحجج واهية
وعندما شعروا بأن بشار بدأ في الانهيار ههو وحزب الشيطان بقياده الشاطر حسن زميره
انشأوا داعش وأمدوها بأحد الأسلحه
وأحدث السيارات والمعدات ؟؟؟من اين مرت ومن أى موانيء بحرية طرق برية وصلت لحفنة شباب باسم داعش
من الذي سمح لهم بمرور كل هذه الأرتال
أجيبونا يرحمكم الله.
ونعود لعنواننا الرئيسي
بمجرد أن يبدأ الشباب الحر بالاقتراب من الانتصار على بشار والإرهابي وعلى داعش وعلى
عصابات التطرف الشيعي المرتزقه التى تاتي بانتظام من العراق وايران وأفغانستان وباكستان
مجرد أن يشعروا بهزيمة المرتزقه وبشار وأعوانهم سوف تسرع الدول الكبري بعمل اتفاقية مشابهة لاتفاقية دايوتون
للقضاء على المقاومة وتشويه سمعتهم وربما محاكماتهم
والإهاب الشيعي وارهاب المرتزقه وبشار وحزب الشيطان سيكونون في مأمن من الملاحقات ومن المحاكمات ويبحثون لهم عن مخرج
قلنا منذ سنوات أننا الآن في حرب عالمية ضد الإسلام السني بداية من القضاء على مسلموا الشيشان وافغانستان والبوسنة ثم العراق ثم سوريا ولا ندري على من ستدور الدوائر
ومن سيكون عليه الدور في المرحلة القادمة.
حرب عالمية منظمة ضد الإسلام السني فقط
ولكن حرب مجزئة
من مكرهم فرق تسد
ولكن نقول لكم ان الله سبحانه وتعالي أشد مكرا منكم وهو الناصر سبحانه ينصر من يشاء
مهما طال العمر وبعد الأمل فالنصر للموحديين سينتصر