الأم الكويتية
عضو ذهبي
قريبا سيرجع الى موطنه الام الكويت ابنها المجاهد البطل ، فخرها و عزها الذي رفع رؤسنا جميعا عالية في نضال الامة العربية ضد العدو الصهيوني المجرم
حينما شارك في عملية باسلة في ارض فلسطين و سمي بشهيد بيسان قبل 19 سنة و ودع رفاق النضال بقوله "" ستعتزون بي و سأرفع رأس العرب جميعا "" نعم يا ابن بلادي انت و المقاومين الابطال في لبنان و فلسطين رفعتم رؤسنا عالية و عرفتم الجيل الحالي معنى العزة و الغيرة و الشرف فلا عزة دون مقاومة
حمدا لله انك ستعود الى ديارك رافعا راية البطولة و النصر والعزة برفاتك الطاهرة الشريفة
و شكرا للمقاومة الاسلامية بلبنان و قائدها سماحة السيد حسن نصر الله شكرا لك يا سيد العرب على ضخ الدماء في شرايين العزة و الكرامة للامتين العربية و الاسلامية في وجه اعداء الامتين الصهاينة الغاصبين المذلولين بفضل الله اولا و بجهودكم و كفاحكم يا مقاومة الامة العربية و الاسلامية و ها هي عزة الامة تحى من جديد بدماء شهداء الامة الشرفاء الغيورين
الحمد لله و شكرا للوعد الصادق و سيد الوعد
فهاهي الكوبت الحبيبة تتعطش شوقا للقاء ابنها البطل فوزي عبد الرسول المجادي مواليد 22 مايو 1961 و الذي استشهد على الاراضي الفلسطينية في عملية بيسان في 4 يونيو 1989 بمواجهة العدو الاسرائيلي الصهيوني مقاوما لمدة ساعة و نصف القوات الغاصبة و تجهيزاتته موقعا 12 منهم بين القتلى و الجرحى
لك حبنا ووفائنا يا بطل الكويت و أحد أبطال الأمة العربية و الاسلامية
لن تلتقيك ببكاء بل بزغاريد وورود و طيب فانت عريس قادم من ارض الابطال ولا خير فينا ان لم نحتفل بقدوم بطل قادم من ارض الابطال المقاومين
حياك الله و رحمك و غفر الله لك يا ابن بلادي
يا عزنا و فخرنا يا فوزي المجادي
حمدا لله انك ستعود الى ديارك رافعا راية البطولة و النصر والعزة برفاتك الطاهرة الشريفة
و شكرا للمقاومة الاسلامية بلبنان و قائدها سماحة السيد حسن نصر الله شكرا لك يا سيد العرب على ضخ الدماء في شرايين العزة و الكرامة للامتين العربية و الاسلامية في وجه اعداء الامتين الصهاينة الغاصبين المذلولين بفضل الله اولا و بجهودكم و كفاحكم يا مقاومة الامة العربية و الاسلامية و ها هي عزة الامة تحى من جديد بدماء شهداء الامة الشرفاء الغيورين
الحمد لله و شكرا للوعد الصادق و سيد الوعد
فهاهي الكوبت الحبيبة تتعطش شوقا للقاء ابنها البطل فوزي عبد الرسول المجادي مواليد 22 مايو 1961 و الذي استشهد على الاراضي الفلسطينية في عملية بيسان في 4 يونيو 1989 بمواجهة العدو الاسرائيلي الصهيوني مقاوما لمدة ساعة و نصف القوات الغاصبة و تجهيزاتته موقعا 12 منهم بين القتلى و الجرحى
لك حبنا ووفائنا يا بطل الكويت و أحد أبطال الأمة العربية و الاسلامية
لن تلتقيك ببكاء بل بزغاريد وورود و طيب فانت عريس قادم من ارض الابطال ولا خير فينا ان لم نحتفل بقدوم بطل قادم من ارض الابطال المقاومين
حياك الله و رحمك و غفر الله لك يا ابن بلادي
يا عزنا و فخرنا يا فوزي المجادي
المصدر
نسمع الخبر اولا من قنوات عربية ثم صحف محلية
اين دور وزارة الخارجية ؟ حاول اطراف في لبنان الاتصال بالسفارة و لم يحصلوا على رد.
عندما استقبلنا رفات شهدائنا من العراق الذين استشهدوا ابان الغزو الصدامي الغاشم لم يكن لوزارة الخارجية دور بارز يذكر و الآن و نحن نستقبل شهيد رفع رأسنا على المستوى الأمة العربية و الاسلامية لا نرى دور بارز يذكر .
لماذا يا ترى ؟
هل هو موضوع مخجل يحرج حكومتنا امام الغرب ؟ ام احتفالنا بشهيد غالي كفوزي المجادي سيجلب لنا غضب امريكا ؟ الى متى لا نهتم بعزتنا و بطولاتنا و شهدائنا ؟ و كاننا ندفن مؤودة.
عيب علينا ان لم نحصل على استقبال يليق بمستوى بطولة ابن بلدي فوزي المجادي على المستوى الرسمي قبل الشعبي.
هذه امتنا من دافع عنها الشهيد و بدلا من ان نكون آخر من يهتم يجب ان نكون في طليعة من يهتم.
و كما قال الشهيد :
"كيف تستطيعون النوم و اسرائيل تذبح الاطفال الفلسطينيين "
نسمع الخبر اولا من قنوات عربية ثم صحف محلية
اين دور وزارة الخارجية ؟ حاول اطراف في لبنان الاتصال بالسفارة و لم يحصلوا على رد.
عندما استقبلنا رفات شهدائنا من العراق الذين استشهدوا ابان الغزو الصدامي الغاشم لم يكن لوزارة الخارجية دور بارز يذكر و الآن و نحن نستقبل شهيد رفع رأسنا على المستوى الأمة العربية و الاسلامية لا نرى دور بارز يذكر .
لماذا يا ترى ؟
هل هو موضوع مخجل يحرج حكومتنا امام الغرب ؟ ام احتفالنا بشهيد غالي كفوزي المجادي سيجلب لنا غضب امريكا ؟ الى متى لا نهتم بعزتنا و بطولاتنا و شهدائنا ؟ و كاننا ندفن مؤودة.
عيب علينا ان لم نحصل على استقبال يليق بمستوى بطولة ابن بلدي فوزي المجادي على المستوى الرسمي قبل الشعبي.
هذه امتنا من دافع عنها الشهيد و بدلا من ان نكون آخر من يهتم يجب ان نكون في طليعة من يهتم.
و كما قال الشهيد :
"كيف تستطيعون النوم و اسرائيل تذبح الاطفال الفلسطينيين "